• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / مع الكُتاب
علامة باركود

افتح يا فلفل

افتح يا فلفل
عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/8/2012 ميلادي - 20/9/1433 هجري

الزيارات: 6857

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع علي بابا والحرامية (9)

افتح يا فلفل


أكاد أجزم -يا سادة يا كرام- أن كلمة سمسم هذه تعتبر أول رمز سري (password) هذا يؤكد أن حرامية زمان كانوا أذكياءَ، ولم يكونوا حمقى، والدليل كيف استطاعوا أن يحرِّكوا هذه الصخرةَ الكبيرة بكلمة: "افتح يا سمسم" فقط، وبدون كهرباء كالأبواب التي نراها الآن في الأسواق الكبيرة والمستشفيات والمطارات، التي يَهرب عبرها الحرامية بعد أن تنقطعَ بهم كلُّ الحِيَل، وأساليب البطش، والتنكيل والقتل، كلاجئين ومظلومين يهربون عبرها بقوتِ وأحلام الشعوب، كان أمر الصخرة عجيبًا حقًّا، ويدعو للاستغراب، حتى وإن كانت حكايتُها كذبةً، فمجرد ذكرِها في ذلك التاريخ الخالي من كل طاقة وتقنية يُعدُّ أمرًا محيرًا، ويدعو للاستغراب والدهشة، ولكن هذا يبدو طبيعيًّا إذا ربطناه مع ما صدر من ليوناردو دافنشي[1] الذي سبقت أفكارُه عصرَه بكثير، ولا ننسَ أنوستر دامث الذي تحدَّث عن الملاحم التي تأتي في آخر الزمان[2].

 

كان حرامية زمان الكبار يتحلَّون بقدر من الحياء والطِّيبة والاعتداد بالنفس، ولم يستخدموا القوةَ والبطش برغم ملابسات كشفهم وفضحهم التي أتت مصادفةً عن طريق المدعو علي بابا، ولم تأتِ عن سابق ترصُّد وإعداد من ضحايا بطش أو تنكيل، أو بسبب تدخُّلهم بالسياسة، ولم ترِدْ أيُّ روايات تثبت أي مقاومة أو استعانة بعصابات من قرى أخرى، بل لم يرد عنهم أنهم استخدموا القوةَ والبطش والترهيب برغم عدم وجود "بوليس" وقتها يخافون منه، ويحاولون إغواءه "بالرشا"؛ ليصبح شبيِّحَهُ وحرَسًا وأمنًا خاصًّا، ممسوخًا وخاليًا من كل رأفة ورحمة وغَيرة وحميَّة، ينفِّذ رغباتِهم مهما كانت شاذةً ودموية، ومهما كانت نتائجها وتداعياتها.

 

نعم نعم يا سادة يا كرام، لم نفكِّر ونمحص بأحداث قصة "علي بابا والحرامية"، ولم نفكر وقتها بسبب اختيار كلمة "افتح يا سمسم" بالذات التي بمجرد نطقها تنزلق تلك الصخرةُ الكبيرة لفتح المغارة، وما دخل الحرامية وقتها بالسمسم وهم في العادة يختارون أسماءً وكنى وألقابًا راعبة ومخيفة؛ كتأبط شرًّا، أو حنشل، أو سبع الليل؟

 

بعكس حرامية هذا الزمان الذين يبرُزون كمصلحين وحكَّام وقادة، بل إنَّ أحدهم نصَّب نفسَه عميدًا لكل القادة، وهذا يدل على وجود بعض الخجل لدى حرامية زمان؛ لعدم تنصيب أيٍّ منهم نفسَه عميدًا للحرامية، الحمد لله.

 

ولكن يا سادة يا كرام، لماذا تم اختيار كلمة سمسم بالذات لفتح المغارة؟ وما دخل الحرامية وقتَها بالسمسم؟ لماذا لم يختَرْ حرامية زمان اسمَ نبتة تتناسب مع نشاطهم المؤذي كـ: افتح يا فُلفل، أو يا حنظل، أو يا حلتيت؟ بل إنهم لم يقولوا: افتح يا خروع، برغم أنها مناسبة ومعقولة لانزلاق الصخرة، وهناك نبتة نحمد الله أن حرامية زمان لم يفكِّروا باستخدامها وهي كلمة "خردل" بسبب غازها القاتل الذي قد يكتشفه حرامية زمان الأذكياء ويستخدمونه كما رأينا ذلك من حرامية هذا الزمان، الحمد لله.

 

وقد يكون سبب اختيار حَبَّة السمسم لأن السرقاتِ وقعت في مجتمعات لا يوجد بها شجرٌ يثمر غيرها، مثل: شجرة "الزيتون"، تلك النبتة المباركة لم تتحقَّق بركتُها لسوئنا في أيامنا هذه في بلاد الشام في ظلِّ بروز حرامية جدد تسيَّدوا وأصبحوا أسودًا بعد أن كانوا نعاجًا[3]، آذَوْا وقتلوا ودمَّروا وهتكوا الأعراض، وقتلوا، بل أبادوا أطفالاً وأسرًا عن بكرة أبيها، ولم يفكِّروا بكلمة: "افتح يا زيتون"؟

 

قد يكون بسبب عدم حاجتهم لسماع مسمَّيات وكلمات؛ سواءٌ كانت لقرارات، أو خطط وإدانات، واستعاضوا عنها بالطلقات واللَّكمات والقصف بالمروحيات.

 

ولكن لماذا يا سادة يا كرام لا نجرب - نحن المسروقين - كلمةَ: "افتح يا زيتون"؟

أرجوكم لا تستغربوا وتستهجنوا ذلك، وتحقروني بسبب إحباطي وشتات فكري، وسوءِ ظني المترسِّخ بسبب هذه الأحداث وهؤلاء الحرامية الدَّمويين؛ الذي يشاركني فيه الكثير والكثير، بسبب كثرة الحلول التي لم تُجدِ حتى القَبول، لنجرِّب فقط كلمة: "افتح يا زيتون"، إنها كلمة فقط، لا تُتعب ناطقها.

 

وأنا متأكد وكلي ثقة وتفاؤل بأن كلمة "افتح يا زيتون" لن تتعرَّض لكلمة فيتو من دُبٍّ بارد[4] لا يكاد يصحو من سباته ويفتح فاه بالتثاؤب إلا بكلمة فيتو، وتناسى هذا الدبُّ الأحمقُ بياتَه المخزيَ المهين مخضَّبًا بدمائه، مذمومًا مدحورًا بعد خروجه من أفغانستان، ولا ننسَ الآخرَ الساذج صاحب الفيتو الأفطس[5].

 

إيييييه يا سادة يا كرام، لنعُدْ إلى الكلمة الأصل: "افتح يا سمسم"، فهناك تساؤل يطرح لا لا، بل يفرض نفسه ألا تكون كلمةُ السمسم هذه كانت تكرارًا لكلمة: "سِمْ" ذاك السم القاتل الذي يتناسب مع نشاط الحرامية وأصحاب السرقات الكبيرة آنذاك، وأن كلمة "سمسم" المسكينة أتت بسبب تكرارها بدون قصدٍ من الراوي عند تدوينه للقصة وقتها، بسبب رُعبِه أو فرحته وقت القبض على الحرامية؛ لأنه كان أحد المسروقين، ويمكن أن يكون سبب نطق كلمة سمسم، كان نداءً لحارس المغارة؛ لسكبِ زيت السمسم لتسهيل انزلاق الصخرة، ويمكن أن يكون من أجل حجمها الذي كان يتناسب وحجم تلك السرقات التافهة والحقيرة وقتها، يمكن ويمكن يمكن، جائز معقول ولِمَ لا؟!

 

فعلاً كنا ساذجين، ولا زلنا كذلك عند تعاملنا مع هذه القصة، عندما نقرؤها أو نحكيها، أو نسمعها بدون أن نربط - بسبب أحداثها المتشابهة - بينها وبين مغارة مجلس الأمن الواسعة الكبيرة، التي تسجن فيها كلُّ الحلول والقرارات والخطط والمبادرات لكل حقوقنا وأحلامنا، بسبب تلك الأيادي المشؤومة التي ترتفع بحق، حق!! "هه"، وأي حقٍّ، بل بباطل وبغي وقهر الفيتو، وكأنها تلك الصخرة التي تسد الباب.

 

وبناءً على ذلك يا سادة يا كرام، أقدم اقتراحًا فريدًا جديدًا، له نتائج ناجحة ومضمونة، قد يفك أسْرَ تلك القراراتِ والخطط والمبادرات، خاصة وأن الحرامية هنا قليلون، ولا يرقَوْن لعدد الحرامية أيام علي بابا، إنهم فقط سبعة؛ مما يسهِّل نجاح خطتي الألمعية بأن نجعلَ مَناديبنا الصامتين الكثُر يردِّدون كلمة تتشابه مع كلمة "افتح يا سمسم" على مدخل مجلس الأمن، أرجوكم أرجوكم، لا تستهزئوا وتستهجنوا، وأتوسل إليكم انتظروا وأكملوا اطلاعكم لسبب يسير: لعدم وجودِ أي حلٍّ، أو خيار ثانٍ سوى ما كان بأسواق الخضار.

 

نعم نعم يا سادة يا كرام، يرددون كلمة لها صلة بالواقع الذي نعيشه الآن مع هذه الزيوت التي نراها الآن بدلاً من كلمة" "افتح يا سمسم": كـ "افتح يا صويا"، أو "افتح يا موبيل"، أو "افتح يا شل"؟

 

ولكن هل تنفع هذه الكلمات مع التقنية؟؟

لا لا، بل أظن أن كلمةَ: "افتح يا فيتو" أفضل، أوووووه هذه قوية ومؤثِّرة، ونحن أكثر من يعرف تأثيرها.

 

وووو ولكن أظنُّ أن هذه أيضًا لا تنفع يا سادة يا كرام، لمعرفة الفيتو بنا، فتاريخه حافل وطويل، وو وأظنُّه يحتقرنا، ولا يحبِّذ التعاملَ معنا؛ لأنه سيحال إلى التقاعد إن رضي بالتعامل معنا، ولن يكون له دور يذكر لعدم الحاجة إليه.

 

ولكن لا بد من وجود مؤثرات أخرى يا سادة يا كرام، ما رأيكم بكلمة: "افتح يا سام سام" بدون انكل طبعًا!!

 

هذه معقولة وقوية ولا يوجد غيرها، كما نرى الآن ونعايشه، وأعتقد أن هذا هو اسم رئيس العصابة أيام علي بابا؟؟

 

ولكن يا سادة يا كرام، لا تستعجلوا بالموافقة، واسمحوا لي أن أسحبَ بكل خوف ورُعب هذا الاقتراحَ، فقد يخرج هذا السام غاضبًا بهِرَاوته المعتادة و.. أو، أي، أخ، ونهايتها إما الملاجئ أو أبو غريب كالعادة.

 

ولكن لماذا يا سادة يا كرام، لا نأتي بحل سهل وآمن، بأن نستعين بالقرَّاء والحفاظ ومشايخ الطرق والزوايا والملالي، وأصحاب العمائم والخِرَق الذين لم يبرز لهم أي دور؛ لانشغالنا عنهم بباقي الحلول والخطط والقرارات مع قضيتنا - بأن نجعلَهم يقرؤوا ويقرؤوا ويقرؤوا، ويقرؤوا ويقرؤوا، وينفثوا وينفثوا، وينفثوا وينفثوا، وينفثوا وينفثوا، جالبين معهم الكثير والكثيرَ من السلاح؟!

 

أقصد السبح والعُقَد والخرز والحبال، لعل وعسى أن تفتحَ طلاسم كلمة السر أو تجرد كلمة فيتو من قوتها، ويهرب خادمها من الجن والعفاريت، والشياطين والمردة، والنيتو ووارسو والأطلسي، أو أن تتيبس على الأقل أيدي من لهم حقُّ قرار الفيتو، وتعجِز عن رفع تلك الأقلام المشؤومة؛ لعل وعسى، "وسلامتكم".

 

ودمتم يا سادة يا كرام يا كرام سلامين غانمين، ومن شياطين الإنس والجن ومن وأصحاب الفيتو سالمين.


"هناك بقية"



[1] ليوناردو دافنشي (1452 - 1519) يعدُّ من أشهر فنَّاني النهضة الإيطاليين على الإطلاق، وهو مشهور كرسَّام، نحات، معماري، وعالم، كانت مكتشفاتُه وفنونه نتيجةَ شغفه الدائم للمعرفة والبحث العملي، له آثارٌ عديدة على مدارس الفن بإيطاليا امتدت لأكثر من قرن بعد وفاته، وإن أبحاثه العلمية - خاصة في مجال علم التشريح، البصريات، وعلم الحركة والماء - حاضرةٌ ضمن العديد من اختراعات عصرنا الحالي.

[2] أنوستر دامث: كتب كتابًا يتنبأ فيه بأحداث، وزعم أن ما يتنبأ به ليس مجرد أخبار أو آراء أو تنجيم أو كهانة، وإنما فيه - أيضًا - من نور النبوة، وفيه من الوحي، ويحتمل أن يكون استنبط كتابَه مما عند أهل الكتاب، بل يحتمل - أيضًا - أن يكونَ اطلع على ما كتبه المسلمون في هذا مما هو مأخوذ من أحاديثِ الفتن والملاحم وغير ذلك.

[3] يقال: إن لقبَ أسرة "الأسد" كان نعجة.

[4] الفيتو الروسي.

[5] الفيتو الصيني.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأجساد النحيفة
  • موسوعة غينيس
  • الأمل والحذاء
  • رقص إبليس

مختارات من الشبكة

  • افتح أبواب الأمل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أغلق نافذة الخريف وافتح نافذة الربيع؛ فإنه قادم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أغلق مكتبة وافتح...(مقالة - موقع الدكتور عبدالكريم بكار)
  • افتحي عيني طفلك على الكتاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قبل الاختيار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خذلان(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عن مشاكل القراء وقراء المشاكل(مقالة - ملفات خاصة)
  • ألوان الخوف (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مغسول بحب(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
8- اللص في زماننا
سمير اسمر - الأردن 01-09-2012 07:10 PM

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى. وبعد
قديما كان اللص يأتي متخفياً في جنح الليل فربما سرق وربما
فرق "أي خاف وهرب.
أما في زماننا فإن اللص يجلس على مكتبه ليلا أو نهاراُ فيأمر
فقط لتسرق له أقوات الناس أو تسرق أوقاتهم.
وبانتظار البقية منك نستودعك الله وندعوه سبحانه أن يحفظنا والمسلمين أجمعين من قطاع الأوقات وسراق الأقوات.

7- مع وضد
ابوحسن - ارض التوحيد 01-09-2012 08:06 AM

لقد ولى زمان الكتابة بأسماء مستعارة أو بالألغاز ونحن نشاهد اليوم الليبراليين والعلمانيين والصحفيين والقنوات ينتقدون ويلحدون ويشتمون ويجاهرون بالمعاصي ويختلطون في القنوات مع المتبرجات وعلى عينك يا مسلم. ولا بد أن يكون خطابنا موجه ومباشر حتى يكون ذا فائدة .
شكراً لك أبو محمد

6- فكرة رائعة
أبو عبد الله - KSA 28-08-2012 11:32 AM

أولاً/ شكراً لك على أن ذكرتنا بالزمن الجميل (( افتح يا سمسم )).
ثانياً/ مع أن قصة افتح يا سمسم خرافة إلا أنها اعطتنا صورة رائعة عن حرامية زمان واختلافهم كلياً عن حرامية يومنا الحاضر.
ثالثاً/ لم أسمع عن حرامية زمان أنه كان لهم أي اهتمام بالسياسة بل كانوا بسطاء ويصلون في المساجد ويسكنون في نفس المساكن التي نسكن فيها غير الذي نراه الآن.

رحم الله حرامية زمان.
شكراً لك.

5- كلمة السر
ابو على - S 27-08-2012 02:47 PM

مالى غيرك يا الله

4- أدوار
أبو احمد - السعودية 14-08-2012 04:41 PM

قلت
ولكن لماذا يا سادة يا كرام، لا نأتي بحل سهل وآمن، بأن نستعين بالقرَّاء والحفاظ ومشايخ الطرق والزوايا والملالي، وأصحاب العمائم والخِرَق الذين لم يبرز لهم أي دور؛ لانشغالنا عنهم بباقي الحلول والخطط والقرارات مع قضيتنا.

وأقول
الدور البارز الآن للملالي بعد أن اصبحوا قوة عالمية وأرجو ألا نحتقرهم وأنظر إلى دولتهم والأدوار التي يقومون بها بكل قوة وطيش بعد أن أخذوا بأسباب القوة.

3- الأفيون والحشيش
متابع - السعودية 12-08-2012 11:14 PM

أنا متابع لك من مقالات مع الحمامة وأعجبني مقالك أفيون وحشيش والحلول التي تضمنها بشأن الفيتو وأعضاء مجلس الأمن عن طرق الأفيون والحشيش
والأهم طلبك بتعديل كلمة فيتو إلى فتو أ وفافي، ومعجب بهذا الحل الجديد الذي قد يرفض اصحابه الأفيون والحشيش.

2- شكرا
عدنان أحمد - ksa 12-08-2012 12:26 AM

شكرا لك وأنت توظف السذاجة بما نراه ونعانيه من هذه الأحداث لتكون متنفسا وسط هذا الإحباط.

1- فيتو
زائر - السعودية 12-08-2012 12:01 AM

تصدق أول مرة أعرف بأن هناك حقيقة وهي أنه كلما كان الفيتو ضدك ويحطم أحلامك كلما زاد عدد المحبطين والمشردين لأن مطرقته لا تقع على رأس قوي عزيز النفس.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب