• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / مع الكُتاب
علامة باركود

حمَّام بارد

محمد سعيد المولوي


تاريخ الإضافة: 25/2/2007 ميلادي - 7/2/1428 هجري

الزيارات: 6830

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
كانوا ينادونه أبا عصام أو الضاحك؛ فإنهم لم يروه أبداً عابساً أو مقطباً أو هائجاً أو ثائراً أو غاضباً، بل كان دائماً مبتسماً وضاحكاً، وكان يطل بوجهه الطلق على أفراد مخفِر الشرطة الذي يعمل فيه فيلقي التحية على الحاضرين والابتسامة تملأ فمه، ثم يمضي يمازح هذا ويلاطف ذاك ويضاحك ذلك ويلقي نكتة هنا وطرفة هناك فيثير الضحك وترتسم على الشفاه والوجوه الفرحة.

كان مسؤولاً عن قسم الحراسات في الشرطة، وكانت العادة في دمشق أن يكلَّف أحد رجال الشرطة بمراقبة وحراسة حي من أحياء المدينة خشية اللصوص أو التعرض للمارة، وكان ذلك الشرطي يسمى الحارس ويمضي الليل من مغيب الشمس حتى شروقها، يتجول في الحي يتفقد أبواب البيوت وأقفال المحالِّ المغلقة؛ خشية أن يكون أحدهم نسي إغلاقه ولم يحكم إقفاله، ويتفحص المارة فإن رأى أحداً لم يعجبه أو أثار الريبة في نفسه استوقفه وسأله عن اسمه وهويته ومقصده، وهو طوال الليل ينتقل من مكان إلى مكان في الحي يطلق صفارته وكأنه يقول: أنا هنا فإياكم والغلط.

وكانت مهمة أبي عصام أن ينطلق من مخفِر الحراسات فيطوف على الحرَّاس بعد أن يكون قد مضى هزيع من الليل ويرى حسن أدائهم لعملهم ومن منهم مستيقظ ومن منهم نائم. كما يمضي في أطراف الحي متفقداً؛ زيادة في الحيطة، وكان كلما رأى حارساً سأله عن حسن عمله وعن أحوال الحي ثم وقَّع له في دفتر خاص يصف فيه إحسانه من إساءته؛ وإتقانه لعمله أو إخلاله فيه.

وكان لكل حارس كوخ صغير خشبي لا تتعدى مِساحته المتر المربَّع يضع فيه حاجاته وكرسياً صغيراً يستريح عليه بين الفينة والفينة إذا أحس التعب والإرهاق من الوقوف أو التجول. فإذا جاءت ليالي الشتاء القارصة وسقط المطر الشديد أو الثلج الكثيف التجأ إليه هرباً من البلل مدة قصيرة، فإذا خف الهطل عاد للتجوال.

ما عهد الحرَّاس من أبي عصام كلمة نابية أو لفظاً قاسياً أو أمراً متعسفاً فيه أو عقوبة مؤلمة مؤثِّرة، بل كان يكتفي بإسداء النصيحة بوجوب حسن أداء العمل، أو التحذير في حال الإهمال أو الخطأ.

فإذا ما تمادى الحارس في الخطأ أكثر من ثلاث مرات فإن عقوبة أبي عصام له لن تكون عقوبة عسكرية كما جرت العادة لدى الآخرين، ولكن بإيقاع الحارس في ورطة أو مأزق ينخلع له قلبه أو يفقد به صوابه أو يطيش عقله؛ كأن يختلس للحارس مسدسه وهو نائم فيجعله كالمجنون يبحث عنه لأن فقده يعني الطرد من الخدمة والسجن، أو يعمد إلى خلع حذاء الحارس بخفَّة ويدعوه للتفتيش؛ لذا، كان الحراس يخافون كيده و((مقالبه)) أكثر من خوفهم من أية عقوبة أخرى، وكانوا يحرصون على أداء عملهم وعدم النوم خشية أن يقعوا في أحد مقالبه. لكن حارساً واحداً استعصى على أبي عصام برغم التنبيهات العديدة والملاحظات المتكررة، فقد كان الرجل يحرس في منطقة حارة اليهود بدمشق، والبلاد آنذاك -في سنة 1948م- في حرب مع اليهود في فلسطين، وكانت الدولة تخشى أن يقوم اليهود بتفجيرات أو تخريب أو تجسُّس في المدينة، فكان همها تشديد المراقبة والحراسة وكان على الحارس أن يبقى مستيقظاً جوَّالاً طول الليل متيقِّظاً بصيراً.

لكن أبا علي كان الحارس المستعصي على الأوامر، وكان على عكس ما هو مطلوب منه كسولاً غير نشيط، ولعل كونه في العقد السادس من عمره أورثه هذا الكسل، إضافة إلى أنه كان بديناً مترهل الجسم أصلع الرأس، عيناه غائرتان يغطيهما حاجبان كثيفان وأشفار محمرَّة تساقط أكثر شعرها، ملابسه مجعدة لم تعرف المكواة منذ زمن بعيد، و((بنطاله)) له حدبتان في منتصفه من أثر رُكَب أبي علي وكثرة جلوسه.

كان أبو علي قد هيَّأ لنفسه أسباب الراحة فجعل في الكوخ كرسياً خشبياً واسعاً له خشبتان عريضتان يسند إليهما ساعديه إذا جلس، وقد جعل تحته وسادة من قطن يجلس عليها مستريحاً، واتخذ صفيحة زيت فارغة قد شق فيها شقوقاً جاعلاً منها موقداً يملؤها بما يلتقطه من الأخشاب وقطع الأشجار وهو قادم إلى عمله فيتدفَّأ بنارها، وربى كلباً صغيراً يحضره معه كل مساء، فإذا ما جلس على كرسيه وأخذه النوم وراح في شخير عال كان الكلب يطوف حوله أو يجلس بجانب كرسيه يحرسه، فإن رأى الكلب أحداً قادماً عوى فاستيقظ أبو علي وألقى نظرة على القادم ثم عاد إلى نومه.

أكثر من مرَّة وجد أبو عصام أبا علي نائماً ونبهه على خطر نومه على نفسه وعلى البلد، وطلب منه أن يقلع عن النوم وأن يكون أكثر يقظة وانتباهاً. لكن كلمات أبي عصام ونصائحه كانت في واد لم تذهب بالريح ولا بالأوتاد، فقد كان هناك تصميم عند أبي علي على النوم والحجَّة في ذلك: ((النوم سلطان)).

ونَفِدَ صبر أبي عصام وهو لا يريد أن يوقع بأبي علي عقوبة فقد يستمرئ العقوبات فيزداد إهمالاً، وربما كانت لديه أسرة كبيرة وأطفال كثيرون فتصيبهم العقوبة بدل أبيهم.

لذلك فكر أبو عصام أن يستعين بغيره في ذلك، فلجأ إلى العجَّان في الفُرن القريب من محرِس أبي علي، وكان تربطه بأبي علي صداقة متينة لعلها نشأت وتوطدت من تجاورهما وجلوسهما معاً يصطليان بنار أبي علي ويرشفان كؤوس الشاي.
وبيَّن أبو عصام للعجَّان دقة المهمة الموكلة إلى أبي علي وخطرها عليه وعلى الحي والمدينة في حال تهاونه في تأدية واجبه، وطلب من العجَّان أن ينصح أبا علي، وقال العجَّان: لا فائدة ومع ذلك سأفعل، وحين التقى أبو عصام العجَّان يستعلم منه موقف أبي علي.. قال العجَّان: هذا الحارس مضى عليه هنا ست سنوات وهذه حاله، ولا فائدة من نصحه فقد أكثرنا معه الكلام دون أن يرعوي أو يثوب إلى رشده، فما أن يمضي بعض الليل وتخف حركة المرور حتى يكون على كرسيه نائماً، وحين نصحته كان جوابه: ((حط بالخرج))، ولا تخف، ثم هي بضع سنوات وأُحال إلى التقاعد فالقضية ليست أهلاً للاهتمام.

خرج أبو عصام من المخفِر ليلاً في جولته التفتيشية يصاحبه شرطي قوي الجسم ضخم الجثة مفتول الذراعين وقد أمسك بيده كيساً صغيراً، وبيَّت في نفسه أمراً؛ فإن الحارس أبا علي سيكون نائماً بلا ريب وسيلقِّنه اليوم درساً لن ينساه في حياته كلِّها، ولن يعود إلى النوم أبداً. وفاتح أبو عصام الشرطي المرافق بما يريد أن يصنع بأبي علي فكاد الشرطي يقع على الأرض من شدة الضحك. وقال: سبحان الله يا أبا عصام، من أين تأتيك هذه الأفكار؟ لقد أضحكتني بكل جوارحي ولم أضحك منذ زمن طويل.

توخى أبو عصام أن يجعل مروره على أبي علي قبل أذان الفجر بساعة تقريباً، فإن أبا علي سيكون نائماً بلا ريب، وهذا ما يريده أبو عصام، وهي الفرصة السانحة التي سيتمكَّن أبو عصام فيها من تنفيذ خطته.

اقترب أبو عصام من الفُرن الذي لم يكن يبعد كثيراً عن أبي علي ونظر إليه فرآه جالساً على كرسيه وناره لا تزال مشتعلة لكنها خافتة، ويداه على طرفي الكرسي مستريحتان، ورأسه منكَّس فوق صدره مما يدل على نومه العميق، واقترب أبو عصام أكثر فتحقَّق من أن أبا علي نائم وربما يحلم أحلاماً سعيدة، وبدأ الكلب الصغير يبصبص بذنبه ويرفع أذنيه ليهم بالنباح، ولكن أبا عصام عاجله بقطعة لحم أخرجها من الكيس الذي يحمله فأسرع إليها الكلب والتهمها، وتراجع أبو عصام قليلاً وقد أمسك بقطعة أخرى من اللحم، واقترب الكلب فألقاها إليه فأكلها، واستأنس بأبي عصام الذي أخرج قطعة ثالثة وأشار بها إلى الكلب وقد رجع إلى الوراء أكثر، وهُرع إليه الكلب، فرفع قطعة اللحم قليلاً ووقف الكلب على قدميه مما مكن أبا عصام أن يمسك به بيده الأخرى ثم يجعله بين يديه ويضمه إلى صدره وقطعة اللحم على فمه، ودخل به الفرن فوضعه عند العجَّان ووضع أمامه بقية اللحم وطلب من العجَّان أن يبقيه محبوساً في الفرن.
لاشك أن أبا علي نام وهو مطمئن على أن شيئاً لن يزعجه ما دام الكلب متعوداً على النباح كلما اقترب أحد من أبي علي.. ولكنه لم يكن قد حسب حساباً لمن سيبعد الكلب عنه.

وعاد أبو عصام مع زميله بخطاً رقيقة لينة نحو أبي علي، حتى إذا صار أمامه رفع صحيفة النار فجعلها بعيداً، ثم رجع فوقف إلى جانب الكرسي ووقف زميله على الجانب الآخر، وأشار أبو عصام برأسه فانحنى الاثنان وأمسكا بالكرسي من خشباته السفلى وانتظرا حتى إذا أخذ أبو علي شهيقاً رفعا الكرسي قليلاً وأبو علي جاثم فوقه نائم ولما زفر توقفا. وحين عاد إلى الشهيق عادا إلى رفع الكرسي.. وهكذا ما بين شهيق أبي علي وزفيره المتكررين كان أبو عصام وصاحبه قد تمكنا من رفع الكرسي ومَن فوقه.

وتحوَّل الاثنان إلى السير بالكرسي مستغلَّين حالتي الشهيق والزفير، فمع الشهيق يتحركان خطوة بما يحملان ومع الزفير يتوقَّفان.
وظلا كذلك يسيران ببطء شديد وحذر كبير نحو بحرة ماء قريبة تقع على مستوى الأرض مخصَّصة لسقاية الحَيَوانات من بغال وخيل وحمير، ولملء قرب الرشاشين الجلدية الذين كانوا يرشون الطرقات في الصيف ابتغاء الرطوبة والخلاص من الغبار.
وحين وصل الاثنان إلى بحرة الماء أنزلا الكرسي بلطف وهدوء كما رفعاه وجعلاه على شفير البحرة، وجعلا وجه أبي عليها وقدميه من فوقها. ثم عادا القهقرى على رؤوس أصابعهما حتى صارا قريبين من الفُرن.

أخرج أبو عصام صافرته وصفر بها وصاح: يا أبا علي، ولم يجب أبو علي؛ لأنه كان تحت سلطان النوم.. وصفر أبو عصام ثانية وثالثة، وتوالى صفير أبي عصام وصياحه، وسمع العجَّان ذلك من داخل الفُرن ففتح بابه وصاح بأعلى صوته: ((يا أبا علي الدورية)).

تداخلت الأصوات في أذني أبي علي من صفير وصراخ فاستيقظ مذهولاً مذعوراً، وهبَّ واقفاً ليجيب دعاء أبي عصام، وسمع الثلاثةُ صوت جسم يسقط في الماء، ذلك أن قدمي أبي علي كانتا فوق الماء، فلما استيقظ وَهلاً لم يدر أين هو وسقط في الماء.

مضت دقائق قبل أن يُقبل أبو علي والماء يتقاطر من رأسه وملابسه، ورجلاه تُجرَّان في حذائه الممتلئ ماء فتُحدثان صوتاً غريباً، وحين وصل قبالة أبي عصام أخذ التحية العسكرية ووقف كالخشبة لا ينطق ولا يتحرك ولا ينبس ببنت شفة.

وسأله أبو عصام بهدوء وكأنه لم يفعل شيئاً: ماذا صنعت بنفسك، وما الذي جعلك مبتلاً هكذا؟ أتغتسل بملابسك في وقت العمل يا أبا علي؟
وتسمَّر أبو علي فلم يجب وهو ينظر إلى دائرة من الماء تحيط به والماء يتساقط من رأسه.. وقال أبو عصام: مالك يا أبا علي؟ هل أصابك مكروه؟
 وانفجر أبو علي قائلاً: ستر الله عرضك في الدنيا وسترك في الآخرة استر علي، إني أعلم أني مخطئ وقد تماديت في خطئي، وأقسم لك أني لن أنام بعد اليوم.
وقال أبو عصام: أيش، هل كنت نائماً أم كنت تغتسل؟
وعاد أبو علي يتوسل إليه ويعتذر ويعد بألا يعود إلى النوم.

فوجئ أهل الحي بتغيُّر وضع أبي علي، فلقد تخلَّص من الكرسي وصفيحة النار والكلب، وراح يمضي الليل كله يدور في أرجاء الحي حريصاً على الأمن.. متفقداً أقفال المحالِّ، مصفِّراً بين الحين والآخر متفحصاً وجوه المارَّة.

أما أبو عصام فكان كلما تذكر ما صنع، وعادت إلى مخيِّلته صورة أبي علي والماء يقطر منه ضحك حتى كاد يقع على الأرض، وهو يقول: ألهمك الله أن تسامحنا يا أبا علي!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الماء البارد في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • الورع البارد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرض كتاب: أزمة مخيم نهر البارد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • للعام الرابع على التوالي مسجد كندي يأوي المشردين في موجة الطقس البارد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الحمى والماء البارد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل يساهم شرب الماء البارد في فقدان الوزن؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الورع البارد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إحساسي بارد.. وأهتم بما يخصني فقط(استشارة - الاستشارات)
  • العلاج بالماء البارد (ملخص)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الزوج البارد عاطفيا(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب