• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

علي الطنطاوي قال لي

علي الطنطاوي قال لي
عبدالكريم إبراهمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2012 ميلادي - 2/5/1433 هجري

الزيارات: 6487

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اليومَ وجدتُ عليًّا الطنطاوي!

وجدتُه يتوضَّأُ لصلاة المغرب، وذلك في ميضأةٍ بأحدِ المساجدِ ببلدتي من المغرب الأقصى، وعجبتُ كيف يتركُ عليٌّ الطنطاوي معشوقَتَه "دمشقَ"، وهو الذي أفنى مشاعرَه في البكاء عليها، وسوَّد الصُّحف والمجلاَّت في وصفها والمُفاخَرة بها، يَبزُّ بها المدنَ العملاقة كلَّها! ولكن سرعان ما ذهب عنِّي ذاك العجبُ، حينَ ذكرتُ أنه رجلٌ أديب، والأديبُ - علمتُ - لا يَمْنعه جمالُ بلدته من زيارة البلدان والآثار، وهذا أبو الفتح الإسكندري، ما تَرك بلَدًا إلاَّ زاره، وترك فيه من حكاياته الشائقة.

 

وإنِّي لَم أَجِدْه على وجه الحقيقة؛ فإنَّه مات - رحمه الله تعالى - وأنا لم أكُنْ بَعد، وإنَّما وجدتُه على وجه التشبيه والتَّمثيل، في صورةِ رَجُلٍ فكِهٍ خفيفِ الرُّوحِ، أخذَ يُمازحنا ونحن نتوضَّأُ بكلام فيه تلكَ السخريةُ الجميلةُ نفسُها، والتي لا نعرفها إلاَّ عند الطنطاوي، وفيه ذاك النَّقْدُ اللاَّذِعُ للمجتمع كما كان يفعل - رحمه الله - لا يُماري ولا يَخاف، بل يقول الحقَّ الذي يَضْرب برؤوسِ الفاسقين على أحجار قاسيون.

 

وممَّا حفظته عن الرَّجُل الشَّبِيهِ أنَّه ذكَر أحوالَ الشباب في اجتوائهم الدِّينَ، وابتعادهم عن آداب الإسلام، ومِمَّا قاله عنهم: ما أغربَ شبابَ اليومِ! وإنَّ الواحدَ منَّا لولا أنَّه يخافُ المبالغة لقال: إنَّهم نساء لا رجال، قد تركوا المعالي إلى سفاسف الأمور، وذلك حين بالغوا في التأنُّقِ والتَّجمُّلِ فِعْلَ النساء المقصورات ربَّاتِ الأَحْجَالِ، وتركوا طِلاَبَ المعالي والمفاخر فِعْلَ الرجال ذوي الهمم العالية.

 

وإنَّ هَمَّ أحدِهم اليومَ كلَّه أن يُواظِبَ على ترجيل شَعْرِهِ كلَّما سنحَتْ له الفرصةُ بالنَّظَرِ في المِرْآة، ولو كان أعقلَ منه رجلاً، لقطع تلك الهمَّةَ إلى المواظبة على تَرْجيل نفسِه بالصَّلاة خَمسًا؛ فإنَّ نفسًا مفلسة من ذِكْر الله في جسد جميلٍ، مظهرُه كقَصْرٍ منيف ليس به أثاث، ما بالُهم تركوا أوطانَهم هَمَلاً لأعدائهم، فما فائدتهم – وَيْحهم! - في هذه الدُّنيا؟ كأنِّي بهم جعَلوا حياتهم وَقْفًا على البُكاء تحت أقدام كلِّ حسناءَ موَرَّدَةِ الخدَّين!

 

فهذا شابٌّ جاري، أعرِفُه وأعرف أباه، ترى أباه المسكين مُجهِدًا نفسَه النَّهارَ كلَّه في جَمْع لقمةٍ منَ العيشِ لأبنائه، وهذا ولدُه لا تراه إلاَّ متنقِّلاً بين المقاهي والسينمات، لا شغلَ لهُ إلاَّ القهقهة مع أقرانه المفلسين من المروءة، كأنَّما هو ابنُ وزيرِ مخازِن المال، والأدْهَى مِنْ ذلك أنَّك لاَ تراه داخلاً وخارِجًا إلاَّ وفوق رأسِه شيءٌ كأنَّه زجَّةٌ مِنَ الصُّوف، زعم أنَّها (مُودَةٌ) يفاخِرُ بها بين الأقران، وأمَّا أنا فما أعرفُ لها مزيَّةً ولا فضْلاً، لوْ كان يعرِفُ لزجَّهَا، وأراح رأسَه منها، ولأَلْقى بها بين أيدينا نُشْعِلُ بها نارًا تدفِئُ أجسادنا منْ شدَّةِ هذا البَرْدِ القارِس.

 

وعندما بلغ هذه الكلمةَ ضحك القومُ منها، وكنتُ أضحك معهم، فإذا نحنُ بالرَّجُل قدْ تغيَّر لونُه إلى احْمِرارٍ شديد، فعلِمتُه قد أغضبه ضحكُنَا، وقد كان ذلك فعلاً، قال لنا: وأنتم تَضْحكون وتُشاركون القومَ آثامَهم! فلا تغرنَّكُم هذه الرُّكيْعَاتُ التي تركعونَ، فوالله ما ساءَ حالُ الشَّبَابِ حتَّى تركتم النَّصيحةَ لهم والدعوةَ فيهم، ولئِنْ نزل البلاءُ من عند الله، فإنَّه ما يستثني منَّا أحدًا، فما الدِّينُ أنْ تُصلحَ نفسَك دون أنفُسِ النَّاسِ؛ إنَّما تلك تجارةُ البخلاءِ الَّذين ساءَ ظنُّهم بالله تعالى، فخالوا الجنَّةَ صندوقًا ما يسَعُ العالَمينَ، إنَّما الدِّينُ أن يكونَ النَّاسُ كلُّهم على صِبْغَةٍ واحدةٍ، كما يفعلُ تلاميذُ المدارسِ لا تراهم إلاَّ في وِزْرةٍ واحدة شكلاً ولوْنًا.

 

وأنتُم! ما لي أرَى وجوهَكم بلا لِحى، حتَّى كأنَّها مُسِخَتْ طُبُولاً، كأنِّي بكُم تَحْلقُونَها طلبًا للزِّينة والجمال؟! أَوَمَا تعلمون أنَّ زينةَ الرَّجُلِ إنَّما هي هذه اللِّحيةُ في وَجْهه؟! ويكفيكم أنَّها ميزتُنَا عنِ النِّساء، وعلامةُ الرُّجولةِ الكامِلَة.

 

وإنَّ الذي يزيِّنُ الرَّجُلَ أربعةُ أمورٍ، لا يترك منها واحدةً: أمَّا الأولى، فَرَبٌّ يُحسِن عبادتَه، فلا تراه إلاَّ وأماراتُ النُّسكِ فيه باديةٌ للعيان، يمشي بين النَّاس بسَمْتِ الصَّالحين صِدْقًا لا رياء، وأمَّا الثَّانيةُ، فوالِدان يَبَرُّهُمَا، ويسيرُ في الإحسانِ إليهما سِيرَةَ أُوَيْسٍ القَرْنِيِّ، الذي رفعهُ بِرُّهُ والدتَه إلى مصافِّ الكرامِ من صحابةِ النَّبِيِّ الزَكِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأمَّا الثَّالثةُ، فزوجٌ يتعبَّدُ الله بحسنِ معاشرَتِها، وما يحسِنُ ذلك إلاَّ مَنْ كان قصدُه اللهَ والدَّارَ الآخرة، فيتخيَّرُ له منَ الخلُق كريمَها، ومنَ الصَّبر جميلَه، وليجعلْ منَ البَذْلِ قَرِينَهُ، ومنَ الغيرة عَيْبَهُ ومَعَرَّتَه؛ فإنِّي رأيتُ النساءَ لا يُصْلِحُهنَّ إلاَّ غَيُورٌ، وأمَّا الرَّابعةُ، فولدٌ يحسنُ تربيتَه؛ فإنَّ منْ أسبابِ خُلُودِ الإنسانِ في الدُّنيا أنْ يُصْلِحَ ولدَه، وليْسَ الإصلاحُ أنْ يجعلَ منه إنسانًا عارِفًا بالعلُومِ وأسرارِها، ولاَ خبِيرًا بالدُّنيا وأسرارِ النَّجاحِ فيها، تلك أمورٌ لا بُدَّ منها، ولكنَّ الإصلاحَ أنْ يجعلَ منه إنسانًا يعرِفُ أنَّه حيٌّ ويموتُ، وأنَّه يعملُ الآنَ وغدًا يحاسَب، وأنَّه عبْدٌ لسيِّدِه، وأنَّ بعوضةً تُسَبِّحُ الله خيْرٌ منه إنْ كانَ هوَ لاَ يسبِّحُ الله.

 

وإنَّ يدًا خشِنَةً تُزَيِّنها آثارُ الحِرْفَةِ والصَّنْعَة، لَخَيْرٌ من يدٍ ليِّنَةً بلاَ حِرْفة ولا صنعة؛ لأنَّ الوطنَ والأمَّة مُحتاجانِ إلى يدٍ تُمْسِكُ على الفأسِ فتجعلَ من الصَّحَارِي جِنَانًا، وإلى سواعِدَ تنحتُ منَ الجبالِ قصورًا ومدائِنَ، وتحتاجان حينما تداهمُها الأخطارُ والنَّوائِبُ يدًا قويَّةً تحمِلُ الأذَى وتضرِبُ منْ حديدٍ، وأمَّا أَيْدٍ لاَ تمسِكُ فأسًا، ولا تنحتُ جبَلاً، ولا تَدْفَعُ عن نفسِها الأَذَى، فإنَّها لأَيْدٍ جديرَةٌ بأنْ تُزَيَّنَ بالدَّمَالِجِ والأَسْوِرَة، ولجديرٌ بأسماءِ أصحابِها أنْ تَلْحَقَها تاءُ التَّأنِيثِ ونُونُ النِّسْوَة.

 

وما هذا الزَّمَانُ الذي انقلَبَتْ فيهِ الموازِينُ، وصارتِ الأشياءُ إلى أَعْقابِها، قدْ أصبحَ الرَّجلُ حَقاًّ غريبًا ما يُعْرَفُ له فضلٌ، مغمُورًا ما يعرِفُه النَّاسُ، وإنْ عرفُوهُ، فعلَى سبيلِ التَّنَدُّرِ به لاَ غَيْر، يقولون: فلانٌ قديم.

 

ولقد تبدَّلَتْ معايِيرُ الرُّجولةِ وانقلبَتْ رأسًا على عقِبٍ! فَلَمَّا كانت معايِيرُ الرُّجولةِ زمانًا، حينَ كانت الرُّجولةُ عُرْفًا يتداوَلُهُ النَّاسُ، إنَّما هي الشَّجاعةُ والعلْمُ وحسنُ الخلُق، فإنَّها اليومَ تحوَّلت نَزَقًا وخِسَّةً وسُوءَ خلُقٍ، وهكذا فالرَّجلُ عندهم مَنْ كان نَزِقًا يُحْسِنُ خداعَ النَّاسِ واختلاسَ حقوقِهم، الذي لا يتورَّعُ أنْ يُظْهِرَ للنَّاسِ كُلَّما جَمَعَتْهُ بهم المَجامِعُ، أنَّه الفَهيمُ النَّبِيه، وأنَّه يُحْسِن كلَّ شيء، وهو مَن كان أنانيًّا لا يُحِبُّ الخيرَ إلاَّ لنفسِه، فلا يُؤْثِرُ غيرَها، ولا يَبْذُلُ في سبيلِ غيرِها، وهو مَنْ كان جِرِّيئًا في كلِّ الأمورِ إلاَّ في الحقِّ وما يَدُورُ حولَهُ، يُعاكِسُ النِّسَاءَ ويمازِحُهُم، ويَمْشِي في خِدْمَةِ النَّاس بِغَرَضِ النَّظَرِ في عوْراتِهم وتَسَقُّطِ هَناتِهم، وهو مَنْ كان لا يكتُم لصديقٍ سرًّا، ولا يحفَظُ للدِّين والأعرافِ حُرْمَةً... وأمَّا الرَّجلُ الكامِلُ الرُّجولةِ عندهم، وبَطَلُ الأبطالِ الذِي تَتَلَعْثَمُ أمامَهُ الرِّجال، فهو الذِي إذا أرَدْنا أنْ نقول فيه كلامًا جامعًا، ما وجدنَا خيْرًا مِنْ أنْ نقولَ: هوَ الذِي جاهَدَ نفْسَه كلَّ المُجاهَدَةِ، فما زالَ يُثَقِّفُهَا حتَّى صيَّرَها على غيْرِ أَنْفُسِ البَشَرِ، فلاَ مظهرُه مظهرَ إنسانٍ، ولا مخبرُه مخبرَه، إلاَّ إذَا كان المقصودُ بالإنسانِ عندهم مَنْ كان لاَ هَمَّ له في الدُّنْيا غيْرَ مَا لَذَّ وطاب، وأمَّا الله والدَّارُ الآخرةُ، وأمَّا الأخلاقُ وعِبَادُ الله، فلا يسْمَعُ بها أبدًا، وماذا يفعلُ هو بمواضيعِ اللاَّهُوتِ والميتافِيزِيقَا؟

 

وعندما بلغ الرَّجلُ هذه الكلمةَ، سمِعَ المؤَذِّنَ يُقِيمُ الصَّلاة، فسَكَتَ قليلاً، ثمَّ تابعَ قائلاً: وأعْظَمُ وأخطرُ مِمَّا ذكرتُ، أنْ يكونَ الإنسانُ وَاعِظًا ولَمْ يكنْ قدْ بَدَأَ بهذا الوعْظِ نَفْسَه، وأنْ يرشِدَ النَّاسَ، ولَم يكن له منَ الإرشادِ نصيبٌ لها، وأنْ يحتَرِفَ القَوْلَ دونَ الفِعْلِ، أَلْهَاهُ القَوْلُ عنه، وهذا المؤذِّنُ يُقِيمُ الصَّلاَةَ، فإلى الصَّلاةِ يرحمُكُم الله.

 

وقامَ إلى الصَّلاةِ يَحُثُّ الخُطَى، وكذلك قمتُ، وأنا أُحِسُّ بكلمةٍ على طرف لسانِي، تُلِحُّ عليَّ بإخراجِهَا، قلتُ فيها: يَرْحَمُ الله أبَا الحسَنِ الطَّنْطَاوِي، فإنَّه كانَ يَقُولُ ويَفْعَلُ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أدب الرحلات عند الشيخ علي الطنطاوي
  • الشيخ علي الطنطاوي كما عرفته
  • سيرة الشيخ علي الطنطاوي
  • الشيخ الطنطاوي في عرفات
  • علي الطنطاوي أديب الفقهاء
  • رثاء العلامة الأديب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى (قصيدة)
  • روائع الطنطاوي (1)
  • عن ذكريات الشيخ الأديب علي الطنطاوي

مختارات من الشبكة

  • دعاء الاستخارة الشرعية(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: إن الله قال لي: أنفق أنفق عليك(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • حديث أنس بن مالك: ما قال لي لشيء صنعته لم صنعت هذا هكذا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال رب اشرح لي صدري)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- شكرا أستاذي
ابراهمي - المغرب 08-04-2012 03:11 AM

شكرا سيدي على هذه الكلمات الطيبات، وإني مازلت أرى منك كل طيب وحسن، أكرمك الله تعالى. وأنت كذلك الأديب الأريب، والشاعر المفلق، أسأل الله أن يفتح لك بابا إلى قراء العربية ليتعرفوا إلى ما يجود به ذاك القلم.وشكرا للإخوة في الألوكة. والسلام إلى مقال آخر بإذن الله تعالى.

4- لا فض فوك!
عبيــد - المغرب 05-04-2012 02:30 AM

السلام عليكم،
أخي الأديب الأريب عبد الكريم،
خلعت على مقالك من فيض الترسل ما يضاهي به كتابات أرباب هذه الصنعة... بارك الله في قلمك المقدام، وأقرأنا منه ما يمتع ويفيد.
شكرا جما لكم,

3- وبارك فيكم
ابراهمي - المغرب 31-03-2012 02:14 PM

شكر الله لك أخي الكريم: عبدالرحمان القصير أطال الله في عمركم، وجعل لكم يدا طولى في فعل الخير والمعروف، والدعاء بيننا متبادل، كما هي مشاعر الحب في الله متبادلة بيننا وبين أبناء أمة الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم....

2- بارك الله فيك
عبدالرحمن القصير - الرياض 27-03-2012 04:20 AM

بارك الله فيك أخي جعلك ربي حاملا هم الأمة مطيعا لله وأنت تموت شهيدا في سبيله ولا يمر يوم إلا والذي بعده أقرب لله وأن لا يكلك إلى نفسك والمسلمين ولا أقول هذا الدعاء تزكية لنفسي لكن نرجوا دعاء منكم وأن نكون أخلصنا النية فتأمن الملائكة ولك مثله فإن النفس أمارة بالسوء.

1- شكر وامتنان
إبراهمي - المغرب 26-03-2012 11:50 PM

الشكر والامتنان للإخوة القائمين على الشبكة المباركة أن نشروا لي هذا المقال الأدبي، أسأل الله أن يبارك لنا فيها، وأن يحفظ القائمين عليها..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب