• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الإجازة الأخيرة (قصة قصيرة)

الإجازة الأخيرة
محمد حسين النعاس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/10/2011 ميلادي - 8/11/1432 هجري

الزيارات: 10813

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإجـازة الأخـيرة

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

الشمسُ مُحرقةُ قليلاً اليوم، ولكن لا بأس! فقد تعوَّد العم "محمد" على ذلك؛ فهو منذ النَّفَس الأول من حياته قد تربَّى على يد الشمس، استحمَّ بنورها، ورقد سنين تحت الظِّلال التي تصنعها هي.

 

العم "محمد" عجوز قد اشتعَل جسدُه سُمْرةً، ورأسه شيبًا، تلك النار المتخفِّية تحت القبعة الطَّرابلسية السَّوداء، والتي كانت ولا تزال علامة دالَّة على رجال طرابلس، العم "محمد" ذو شنبٍ أبيض كثيف، ولحية خالية من شعرٍ إلاَّ قليلاً في خضمِّ النمو، ذاك النَّوع من الشَّعر الذي أنشأَتْه الفوضى، العم "محمد" قصير القامة بعضَ الشيء، يعمل كحارسٍ في إحدى المدارس الحكوميَّة، ليس لديه أبناء؛ لأنه لم يتزوَّج أبدًا، لم يحبَّ الزواج يومًا، كانت له قناعاتُه الخاصة، فليكن كذلك.

 

يحبُّ الطلاب الجلوسَ إلى جانبه، والاستماع إلى قصصِه؛ قصص من شبابه، وقصص أخرى قد نسَبها إلى شبابه، عن مُغامرته، عن الصِّبا وحماقاتِه، وعن الألعاب التي كانوا يُمارسونها أيام الصِّبا، فيَصْمت الجميع؛ للاستماع مرَّة، ويثرثر البعض؛ لتفادي بعض الحكايات المكرَّرة مراتٍ ومرات، وكان نَهْرُ العمِّ لهم أكثرَ من قصصه!

 

كان العمُّ "محمد" يصنع بعض الشاي عندما سمع صوتًا يُنادي قائلاً:

- هيه يا حاج، لِم لا تستظلُّ بعيدًا عن الشمس؟

 

كان صوتَ شابٍّ مارٍّ في الطريق، فأجابه العم:

- ليست الشمس هي التي تحرق يا بني، إنَّنا نحن من نُحْرق أنفسنا!

 

وبدَتْ على الشابِّ علاماتُ عدم الفهم، فأسرعَ في خطاه؛ خوفًا من أن يكون العمُّ شبحًا ما، ساحرًا ما...

 

لم يأبه للشابِّ كثيرًا، ومضى في تحضير الشَّاي، يغلي الشاي، وشمس النهار تغلي الأدمغة، لم يكن في تفكيره أيُّ شيء سوى أخذ بضعة أيامٍ من الراحة، بعيدًا عن المدرسة وعن مُشاكسة التلاميذ، وعن براد الشاي خاصَّته، وقريبًا إلى مشاكسة ابنة أخيه.

 

ولكن إلى الآن لم يأتِ مدير المدرسة، على غير عادته، مضَتْ خمس ساعات على بدء الدَّوام، ولا أثرَ له، دعا الله أن يأتي، وبمزاجٍ معتدل، فهو يعلم أنَّ المدير رجلٌ صعب المِراس إذا كان غاضبًا.

 

مضَتْ نصف ساعة - ربَّما ساعة، فلم يكن يركِّز في مُضيِّ الوقت - حتَّى بدَتْ سيارة المدير تتخلَّل المحيط الذي تصنعه حرارةُ الجو مع الأرض، بدَتْ في البداية كخيالٍ يُداعب مخيلته، إلى أن اقتربَتْ إلى البوابة، وخرج منها رأس المدير يحيِّه، وقف للتحيَّة دون أن ينتبه إلى مَلامحه؛ أكان مسرورًا، أم غاضبًا، أم لا شيء؟!

 

- سأنتظر بضعة دقائق، وأدخل عليه مكتبه ببراد الشاي مهلِّلاً ومستبشرًا به.

 

تمتمَ بهذه الكلمات وهو يرتشف كأسه الخامسة هذا اليوم، غريبٌ أن يكون عدد الكؤوس يساوي عدد السِّنين الخمس التي لم ير فيها بنت أخيه، تُرى كيف هي؟ كانت ذات سنين عشر في آخرِ مرةٍ رآها، إذًا ستكون في الخامسة عشرة الآن، أدخل يده إلى جيبه، نظر إلى صورةٍ قديمة للفتاة، له ولأبيها..

 

- آه كم أشتاق لهم!

 

ضمَّ الصورة، أرجعها إلى جيبِه.

 

نهض من الكرسيِّ، أخذ معه البراد وطاستين، ومضى نحو مبنى المدرسة بخطواتٍ حثيثة، دخل المبنى، انعطف إلى اليمين حيث الممرُّ الذي به مكتب المدير، صادفَه أحدُ المدرِّسين، إنَّه مدرِّس التاريخ، يبدو وكأنه قد خرج من توِّه من مكتب المدير، استوقفه، رحَّب به، سأله عن حاله، وسأله أن يشرب كأس شاي معه، تكلَّما في عدَّة أمورٍ في تلك الوقفة القصيرة؛ تكلَّما عن الحياة، عن التلاميذ، وعن كم هي مُرَّة هذه الدُّنيا، وكم هي حلوة في ذاتِ الوقت! مثَّلَ العم "محمد" هذه الحياة للمدرس بالطاسةِ الأولى للشاي اللِّيبِي مرَّةً حتى الحلاوة! ضحِك الأستاذ، فاقتنص العمُّ الفرصة ليسأله عن مزاج المدير، فهذا كل ما يجول في خاطره:

• إذًا... أكنت في حجرة المدير؟

• آه... نعم!!

• كيف هُو؟

• كيف... كيف هُو؟

• أقصد كيف يبدو؟ غاضبًا... مسرورًا، أم؟!

• حقيقةً لم أتفحص ملامحه جيدًا، سلَّمْت له ملف غياب الطَّلبة، وخرجت.

 

ودارت الأفكار والهواجس في عقل العمِّ كما تدور الأرض حول الشمس، والشمس قد صفعَت رأسه، فلم يَعُد يفكِّر إلاَّ في القلق، والعرق، والرهق، وانغلقت في عينيه شتَّى الطُّرق، بدَتْ على ملامحه مشاعِرُ مِن اليأس والشك.

 

ودَّع الأستاذ... حيَّاه.

 

وقف عند باب الإدارة مُترددًا، يتقدَّم خطوة للأمام؛ ليرجع أخرى للوراء، يمدُّ يده إلى الباب ليطرقه... ثُمَّ - وبسرعةٍ - يتراجع إلى أن - ولا إراديًّا - طرَق الباب عدة طرقاتِ يتيمة، وصوتٌ من خلف الباب - في فكره - يَزْأر قائلاً:

 

- ادخل!

 

فيفتح الباب رُويدًا رُويدًا، كأنَّه لصٌّ متسلِّل، ها هُو المدير يتربَّع على عرش المدرسة، على كرسيِّه الدوَّار، وأفكار العم الدوارة لم تهدأ بعد، وأنشودة "دوري يا دوارة فينا" في مُسجِّل المدير تُدار بصوتٍ خافت، والشمس قد صنعَتْ في أفكاره الغليان، وإلى الآن لم تتَّضِح ملامح وجه المدير، تَمتمَ في نفسه بعض الكلمات:

- غاضب... مسرور، أم...؟

 

كرَّر التمتمات، مرَّة واثنتين... و... وخمسة مرَّات؛ كعدد السنين التي لم ير فيها ابنة أخيه؛ تُرى كيف هي؟ حيَّاه، هلل له... وقال:

• نهارك طيِّب يا ولدي... نهارك طيب.

 

• أهلاً عم محمد.. اجلس مِن فضلك.

 

ويُصْدر صوتًا كصوتِ أسدٍ متألِّم.

 

وأخيرًا تتَّضح ملامح المُدير، إنَّه يبدو... يائسًا جدًّا! وكأنَّه تاجر قد خسر جلَّ ماله في صفقةٍ حمقاء.

 

• أهلاً بك أيضًا، خُذ كأس شاي.

 

قال العم "محمد" مُحاولاً تلطيف الجو.

 

• شُكرًا... في وقتها!

 

- في وقتها؟ هل فُتِح الباب بسهولة؟ إذًا يمكنك يا عم أن تطلب منه الإجازة الآن... الآن، نعم الآن، لِم لا؟ أوْ لا، لا.. انتظِرْ قليلاً، تابِع الحديث، اسأله ما الذي يَرِيبه، اسأله، فلربَّما تستطيع حلَّ مشكلته، لربما قلت! وبعدها فلتقم بطلبك.

 

• في وقتها؟ إن شاء الله خير؟

 

• والله يا عم، كُنت أسعى إلى إجازةٍ بضعة أيام لكي أُرافق الوالدة في عمليَّة العلاج، ذهبتُ إلى الوزارة... و..

 

• و... ماذا؟

 

• لَم يقبلوا الطَّلب، قالوا: إنَّه يمكن لغيري الذَّهاب معها، قالوا: إنَّهم يريدونني أن أحضر مؤتمرًا خاصًّا بالتعليم، ويجب أن أحضره.

 

- ليس هذا الوقتُ وقْتَ الرفض أبدًا، كيف يرفضون طلبَه، وهو لم يتزحزح من هذا الكرسي مُدَّة أربع سنوات متوالية سِوى في العُطَل الرسميَّة، وحتى في العطل الرسمية يعمل، ليس هذا هو الوقت المناسب، لديَّ أخٌ وابنةُ أخٍ يجب أن أزورهما، يجب أن أرتاح قليلاً.

 

خاطب العمُّ نفسه في نفسه، وبدا وكأنَّ اليأس قد التهمه، فلم يبقَ منه شيء، ولا تزالُ الأفكار داخله تغلي، لا تزال!

 

• الحمد لله على كل شيء.

 

قالها مواسيًا لنفسه، لا للمدير!

 

• الحمد لله... إذًا ما الذي أتى بك وبالبرَّاد معًا؟

 

• آه... لا شيء... لا شيء.

 

وارَى يأسَه.

 

• قُلها يا عم، إن كُنت تريد دَينًا أعطيتك.

 

- مالاً؟ بل أريد ما هو أعزُّ من المال يا ولدي.

 

وصبَّ الشاي للمدير وله وهو يقول:

• معاذ الله، في الحقيقة لم آت بسبب المال.

 

ومدَّ الطاسة إلى المدير فشرب الآخر الطاسة دفعةً واحدة، ثمَّ قال:

• إذًا؟

• كنتُ أريد إجازة صغيرة، ولكن...

• ولكن؟!

• ها أنت حُرمت من الإجازة، فظننتُ..

• ظننتَ أني سأرفض طلبك كما فعلوا؟

• شيءٌ من هذا القبيل.

• لا تحزن، سأُوافق على طلبك.

 

استنار وجهه ضاحكًا وباسمًا، فكاد الدمع أن يترقرق من وجهه المتشقِّق، لو لم يجِفَّ من زمنٍ بعيد، وشكر المدير شكرًا، ودعا الله له، وخرج فرِحًا، إذًا الآن يمكنني أن أتخيل وجه ابنة أخي؛ كيف أصبحَتْ، وكيف هو أبوها؟ عندي لها الكثير من القصص التي سأخبرها إياها، الكثير، الكثير.

 

استعدَّ للرَّحيل أتَمَّ الاستعداد، ومضى في الطريق يفكِّر في ابنة أخيه، وفي أخيه، وفي المدينة، و"السانِية" حيثُ وُلِد، حيث لعب، وحيث نشأ، ووسط تلك النَّشوة والفرحة والبسمات والضحِكات، وفجأة! يصطدم بسيارة مسرِعة وهو يقطع الطريق؛ لتكون هذه الإجازةُ إجازتَه الأخيرة، والشمسُ المُحرقة ترتشف الدَّوائر التي صنعها الدمُ مع الإسفلت الحامي.

 

"السانية": كلمة باللهجة اللِّيبية تعني حديقة، يُزرعُ فيها النخل والليمون والزيتون والبرسيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المكالمة الأخيرة

مختارات من الشبكة

  • ما حكم زيادة الثمن في البيع لأجل الأجل؟(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • في الحرف شفاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • "رمضان ليس من أجل رمضان، رمضان من أجل بقية السنة"(مقالة - ملفات خاصة)
  • تفسير: (فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اقتراب الأجل وانقضاء العمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحو والإثبات في الأجل، والزيادة والنقصان في العمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تغير الأجل وأثره في الديون (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأجل والرزق(مادة مرئية - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)

 


تعليقات الزوار
5- بوركت
إيمان - ليبيا 15-08-2012 05:11 PM

قصة جميلة لكن سامحك الله على هذه النهاية، كنت أتخيل العم محمد وهو يضم إلى صدره ابنة أخيه في سقيفة بيتهم!!

4- مرحبا
ميزان الرحمن - بنغلاديش 05-05-2012 10:20 AM

وفقك الله وبارك الله واستمر الدعوة بهذا الأسلوب الجميل

3- أعجبني
أم زيـد - Libya 18-04-2012 04:07 AM

السـلام عليكُمـ ورحـمة الله وبركـاتُه ..

رائــــــــــــعة .. و الأروع طـريقتـك في سـردهـا ..
سلمت أنـاملكـ

2- شكر
محمد عكريم - libya 17-04-2012 11:06 PM

السلام عليكم ورحمة الله : شُكرا لك على هذه القصة الرائعة يا محمد

1- شكر وثناء ..
الأثري - ليبيا الحُـــرة 07-10-2011 12:38 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لا زلت رائعاً كما عهدتك،

رائعة كروعــة نفسك الطيبة ..

موفق أينما حللت وارتحلت أنت وقلمك الطيب ..

لك مني كلُّ الدعـاء ..

موفق

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب