• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

رسالة تائبة.. إلى هاتك عرضها

د. محمد بن خالد الحميد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/5/2008 ميلادي - 13/5/1429 هجري

الزيارات: 10791

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رسالة تائبةٍ.. إلى هاتكِ عِرضها


يا هاتكَ العِرض، هذه رسالة بعثتْها إليك امرأةٌ، أتدري مَن هيَ؟!
إنَّها حبّك الأول والأخير ومستقبلك وماضيك وحاضرك، إنَّها روحك وحياتك وسعادتك..!! 
عذراً.. فلن أخبرك مَن تكون هذه المرأة، وأتركك مع نص رسالتها، والتي تقول فيها: 

"لا تظننَّ أنَّي كتبتُ الرسالة لخَطبِ وُدِّكَ، ولهثاً خلف حُبّك، فالودّ والحُبّ لا يبذل للخِبّ..
رسالتي ليست مِن جنسِ رسائلك الملعونة، رسالتي طهّرتُها بماء الإيمان واليقين، طهّرتها من أدران الرذيلة، ودهاليز الضياع، وكهوف الظلام، رسالتي طهّرتها من دنس صنيعِك، وحقارةِ غايتك، وخفارة ذمّتك، وخِسّة طباعك، ونذالة نفسك...

أتذكر يوم اللقاء؟!
ذلك اللقاء الملعون..
كم تحمَّلتُّ بسببه من المصائب والرزايا!
فقد كنتَ مصيبةً وأيّ مصيبة!
لقد سلبتَ أعزّ ما أمتلكه، لقد سرقتَ أشرف ما أكتنزُه.
كانت حياتي رغم اضطرابها قبل لقياك التعيس، جنّةً وأيّ جنّة، وارفة ظلالها، غنية أنهارها، مخضرّة أشجارها.

أتدري كيف حياتي قبل لقياك..؟؟!
عشت يتيمة، لكنّ والديّ أحياء! لي أقارب عقارب لكنّهم رُّحماء!
عفواً.. حياتي استثناءٌ في كل الأنحاء، فلا تصفنَّ مقالي بالسواد يا صاحب القلب الرقيق! ولا تعجلن في حكمكَ.. فعمَّا قليل يأتيك الخبر.

فلمَّا طاف بي الهمّ، وسوَّرني الغمّ، وضعفَ حالي، وكلَّ بالي، وتكدّرَ الخاطر.. ويا ليل ما أطولك! قلَّبتُ ناظري أرقب (عقارب) الساعة، ويا ليتها لم تتحرك!
تحرّك (العقرب) وكان لقاؤنا الملعون..

في تلك اللحظات، انعدمَتِ الرجولة، وجفّت منابعُ الإيمان، وخَبَتْ أنوارُ الهدى، وانحدرت الإنسانيةُ إلى منزلة الحيوانية المُذمَّمة والمُقبَّحة.
فلا إخالُك ترضاه لأمّك، فكيف رضيته لي؟! ولا إخالُك ترضاه لأختك، فكيف رضيته لي؟! ولا إخالُك ترضاه لعمّتك، فكيف رضيته لي؟! ولا أخالُك ترضاه لخالتك، فكيف رضيته لي؟!

ولا تسَلْ عن صفاتِ الرجولة والشهامة العربية، فها هُنا تتوارى الوجوه من سوء فِعالها...
فليسَ أشدّ على الرجل العربيِّ من انتهاكِ أعراض النساء والعبثِ بها، لأنه شهم شجاع صاحب نخوة وغَيرة يذوب منها الصلبُ الجامد، ويَلين بها الخشن الصعب، وما أبلغ وصف الشاعر لها يوم قال:

وأَغُضُّ طرفي ما بدَتْ لي جارَتي        حتى   يُواريَ   جارتيْ    مَأْواها

فالرجولة سترٌ ورداء، وملاذ وغطاء، وحراسة للفضيلة والنساء، ومن صفات الرجل أنَّه من الحياء يتلثَّم، ومن اللَّمم يتأثَّم..
وأمّا في تلك اللحظات، فقد مات الرِّجال، وماتتِ النخوة، وماتت الشهامة، وماتت الغيرة.
يا للرجولة!
يا للشهامة!
لقد ذبحتها يا أيها الذئبُ البشريّ، وانتهكت عرضي، فما أحقرك!

نعم أعترفُ لك بأنِّي قد سايرتُ طُمعك، ويسَّرتُ مَطمَعَك لنقصٍ في إيماني واضطرابٍ في حياتي.. نعم أعترف بذلك، وأستغفر الله وأتوب إليه مما افترفته يداي، وأعترفُ بأنِّي أشعر بمرارةٍ مؤلمة على كلّ لحظةٍ عشتها معك، وأعترف بأنِّي أشعرُ بحرارةٍ تضطرم نيرانُها في جوفي وفؤداي..

ولكنْ قل لي:
ما الذي تحملُه أنت؟! وما الذي ستعترفُ به؟!
فأنت أجبَنُ مِن أن تعترف بأخطائك وجرائمك، وأجبنُ من أن تستطيع مواجهة نفسك بأخطائها..
أنا أعلَمُ النَّاسِ بوحشيّتك، فما أنت إلا أخَّاذٌ نبَّاذ، خوَّارٌ ختَّار، ما أنت إلاّ حقيرٌ نقير لا تساوي قطميراً، ما أنت إلاّ عابثٌ لَعوب، فإذا قضى على عِفّة إحداهنَّ أدار لها الظهر وولَّى، فتناديه المخدوعة: "لا تترُكني وحدي أرجوك"، فيبصقُ في وجهها ويطلق عليها أقبح الألفاظ وأرذلها..
فَيا لكَ من ذَكرٍ حقير..!
أين ذهب لسانُك المعسول، وبراءتُك ولطفك؟!
ألستَ أنت من سرق عفتي، ودنس عرضي، وسلب كرامتي، وأرداني في مهاوي الرذيلة؟!

عفواً.. فأنت حقيرٌ لا ينفعُ فيكَ تأنيب، ولا تأديب، وكم أنَّبوه وأدَّبوه، وعُوتب فيه أمّه وأبوه، نعوذ بالله من كلِّ أهوج أعوج..
ولا تعجبنَّ، فإنَّ النَّاس يُفسدهم المُجون، كما يُفسدُ الماءَ الأُجُون، ومن كان هذا سبيله، فلا يُؤمن ولا يُؤتَمَنُ..

يا بنت الإسلام..
إنِّي لكِ ناصحةٌ مشفقة، لا تتبعي خطوات الشيطان، فإنّّه يأمر بالفحشاء والمنكَر، ودينك وعرضك أشرَفُ ما لديك؛ فتمسكي بالدين الحنيف، والزمي طريق الهُدى والصَّلاح، فهو العزّ والشرف، ولكنَّ أكثر النَّاس لا يعلمون..
وأحمدُ الله أن هداني إلى التوبة، وأكرمني بحفظ نصفِ كتابِه، وأسأل الله أن يُيسر لي إتمامَه وأن يوفّقَني للعمل به...".

انتهى نَصُّ الرسالة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لا تكن سببا في تعاسة تائب
  • رسالة إلى عاشقة خيال
  • رسالة الاستيقاظ والتوبة

مختارات من الشبكة

  • رسالة إلى أختي المسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كلمة (رسالة أو الرسالة) - تأملات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إحكام الدلالة لأحكام الرسالة: أدلة مسائل رسالة ابن أبي زيد القيرواني في فقه الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • رسائل إلى المواهب الصاعدة: رسالة إلى حنان(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أربع رسائل في الاجتهاد والتجديد للإمام السيوطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( الرسالة التبوكية ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الرسالة السينية والرسالة الشينية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • رسالة قديمة من دفتر الرسائل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة مجموع فيه ثلاث رسائل أولها رسالة في الرسم(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
10- الله المستعان
أم يوسف الصالح - فلسطين 14-04-2014 11:59 AM

غفر الله للأخت التائبة وثبتها

9- وعظ ونصيحة متميزة
kas333 - السعودية 14-02-2012 09:54 PM

ماشاء الله تبارك الله أسلوب متميز

8- ليت من يفعلها يقرأ الرسالة
مغتربة - U.S 04-09-2009 12:34 PM
رسالة رائعة وتعقيب من ابو ايوب جميل


وفقك الله لما فيه خير للأمة ونفع بك المسلمين..
7- بلسم لمن أرادت العودةوترياق لمن أراد الاوبة
أبو أيوب الجزائر - الجزائر 24-05-2008 09:42 PM
جزاك الله خيرا اخي صاحب المقال وأحيي فيك هذا الإبداع المتميز لانه يعالج مصيبة واي مصيبة إنها مصيبة الأعراض وما جلبته للأمة من آفات وامراض وازيد عليك ما كتبه احد الشعراء
لا تدخلي.... وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك
وزعمت لي ان الرفاق أتو ا إليك
اهم الرفاق اتوا إليك ؟
أم ان سيدة لديك
وصرخت محتدما قفي
والريح تمضغ معطفي ..والذل يكسو موقفي..
لا تعتذر يا نذل لا تتاسفي ..
أنا لست آسفة عليك ..لكن على قلبي الوفي..
ما ذا لو انك يا دني اخبرتني اني انتهى امري لديك..
فجميع ما وشوشتني من انني بيت الفراشة مسكني ..وغدي انفراط السوسن ..أنكرته أيضا كما انكرتني..
يا من وقفت دمي عليك
وأهنتني ونفضتني كذبابة من عارضيك ودعوت سيدة لديك ..
إني أراها في جوار الموقد..
أخذت هنالك مقعدي ..
وستسمع القصص التي اسمعتني
وسترفع الكأس التي جرعتني
كأسا بها سممتني ...
حتى إذاعادت إليك لترود موعدها الهني...
أخبرتها ان الرفاق أتوا إليك ..وأضعت رونقها كما كما ضيعتني
والسلام عليكم
6- رسالة تائبةٍ.. إلى هاتكِ عِرضها
فتيحة العربية - الجزائر العاصمة -باب الوادي- 24-05-2008 04:51 PM
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ،
خير الكلام ما نبتدأ به الصلاة والسلام على سيدنا و نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و خير الهدى هدى نبينا محمد الهادي المصطفى نتبعه و نستغفر الله سبحانه و تعالى على كل الزلات التي نتعثر فيها منذ نمو أظافرنا هته، أما بعد :

مصائب قوم عند قوم فوائد نقول للأخت الكريمة التي تشرفت علينا بسرد مأساتها و التي نرجو من الله عز و جل أن يتفبل توبتها و نسأل الله العظيم أن يبارك فيكي و يغسل قلبك بماء اليقين و يجعل اليسر دربك و أن يجعلك من عباده المتقين الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أمين يا رب العالمين أجمعين ،

هذا نستطيع أن نقول قصتكي هته تعتبر عبرة لكل فتات تهوى الحياة الزائدة على اللزوم و كما قال الأخ في الله أبو صالح - السعودية -
نتمنى من نشر مقالك في كل ثانوية وفي كل جامعة وفي كل شلة أو زمرة متمردة طائشة.... أتمنى نشر مقالك في كل منتديات الهوى وقلة الحياء ..أتمنى نشر مقالك في كل شات تحولت البنت فيه إلى شات ينحر فيه عفافها ...شكر ا لك مراراً وتكرارً
5- جزى الله صاحب المقال خيراً
عبدالله - السعودية 24-05-2008 12:04 AM
جزى الله صاحب المقال خيراً , فقد كانت رسالة مؤثرة ورصينة الأسلوب ومفهومة المغزى والمعنى في المجمل , ولا مانع من الارتقاء في الأساليب والمواعظ , بل هذا هو المطلوب , ومحمد عليه الصلاة والسلام إمام الفصحاء والبلغاء , والقرآن نزل بلسان عربي مبين , وبلاغة القرآن والسنة لم تكن في يوم من الأيام سبباً بعدم تأثر الناس بها , بل عظم التأثير في القلوب والأرواح وزادت الناس هدى على هداهم ...

نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويثبت مهتديهم على الحق ...
4- لا يفهم و لا يداوى بمثل كلامك و لكن بدوام عنايتك
salim alman - الجزائر 22-05-2008 09:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الناس اليوم كالفراش المبثوث يطير ذا و ذا ليس له استقامة و لا يعرف الندامة إلا من رحم الله ، أسلوب الرسالة إن كان راق ، فلا يغر شيئا ، إن الناس لمثل هذا الكلام لا يفهمون ، و عليه فلماذا يندمون ، المواعظ لا تؤثر فيهم إذا كانت بغير لغتهم ، أرى أن ينزل الناس منازلهم ، فنخاطبهم بما يفهمون ، أو نربيهم حتى يصعدوا إلينا إن قدروا طبعا ، يا معشر الأحياء ارحموا الأحياء و لا ترجموهم ، بارك الله فيكم
3- مسلم نادم على أفعاله وطالب التوبة والغفران
خليل - ليبيا 22-05-2008 10:21 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ، ما من بشر في هذه الدنيا إلا واقترف الذنوب ، مامن بشر في هذه الدنيا إلا وكان له نصيباً في معصية الرحمن ، مامن بشر في هذه الدنيا إلا وأخذته نزوات الحياة البالية الفانية ،،،،،،،،،،،،، ولكن هل من تائب ؟ هل من مستغفر ؟ هل من عائد إلى الله ................ ؟ أخي القارئ والله ما أقول لك إلا أنني أنا أحد الذين كان لهم نصيب من الذنوب والمعاصي ومخالفة شرع الله وسنة رسوله ( صلى الله عليه وسلم ) أخي القارئ بحمد الله تعالى قد عدت إلى صوابي ورشدي وأعلنت توبتي وعاهدت الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد بأن أكون من عباده الذين يخافونه ويعملون بأوامره وينتهون عن نواهيه ، وأنعم الله علي بأن أكون من الذين يحافظون على الصلاة في ميقاتها ، وأنعم الله علي بأن أكون من الملتزين بحفظ القرآن الكريم وقراءته آناء الليل وأطراف النهار . أخي القارئ إذا كنت أنت من أولائك الذين نسوا الله وعصوه فاغتنم فرصة بقية عمرك والذي لم يبقى فيه الكثير بعبادة الله حق عبادته وحافظ على صلاتك وتلاوة القرآن وحفظه لعلى الله العلي القدير أن يتوب علينا جميعاً ، وأن ينعم علينا بحفظ كتابه الكريم واتباع سنة سيدنا وحبيبنا ومصطفانا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم ...... أخي القارئ لعلك تكون من الذين لاترد لهم دعوة فبالله عليك لاتنسانا بالدعاء لنا بالمغفرة والرحمة واستمرار التوبة والعودة لله الواحد القهار .... اللهم اجمعنا وإياكم في جنات النعيم برحمتك يا أرحم الراحمين إنك على كل شئ قدير ... آمين . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
2- مقالك رائع بحق
أبوصالح - السعودية 22-05-2008 09:05 AM
كل سطر يحكي ألم ويثير شجن بارك الله فيك أخي أتمنى من نشر مقالك في كل ثانوية وفي كل جامعة وفي كل شلة أو زمرة متمردة طائشة.... أتمنى نشر مقالك في كل منتديات الهوى وقلة الحياء ..أتمنى نشر مقالك في كل شات تحولت البنت فيه إلى شات ينحر فيه عفافها ...شكر ا لك مراراً وتكرارً
1- ثبتكى اللة
ام مروان - مصر 20-05-2008 12:51 AM

بارك اللة فيك

اللهم يسر لكى نحفظ كتابة الكريم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب