• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الخل الوفي (قصة قصيرة)

جمال أبو زيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/5/2010 ميلادي - 22/5/1431 هجري

الزيارات: 21316

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أُسقِط في يد محسن عندما وضَع يده في جيبه فلم يجد المال، دارَتْ به الدنيا، وأخذ يحدِّث نفسه:

 "أين ذهب المظروف الذي كان به المال؟ لا بُدَّ أن أحدا أخذه!"، وبعد تفكيرٍ عميق قرَّر أنْ يسأل سعيدًا؛ لعلَّه يجد عنده جوابًا.

 

أنكر سعيد أنه رأى المال، وطَفِقَ يبحث عنه في كلِّ مكان في الغرفة، وعندما لم يعثر له على أثر، سأله قائلا:

♦ أمتأكِّد يا محسن، أنك لم تتركْه في بيتك؟

♦ أنا متأكِّد أنَّني وضعتُه في جيبي قبل مغادرة البيت.

♦ ربما سقط منك في مكان آخر، تذكَّر جيدًا.

♦ لا أبدًا؛ فأنا جئتُك مباشرة، ولم أذهب إلى أيِّ مكانٍ آخر، وليس لديَّ ذرَّة شكٍّ بأنَّني فقدتُه هنا في بيتك.

 

طَفِقَ سعيدٌ يفكِّر في طريقة للخروج من المأزِق الذي وقع فيه، ولم يجد بُدًّا بعد تفكيرٍ من إحضار المظروف الذي وصَفَه له محسن.

 

قدَّمَه إليه مُعتذِرًا وتَوسَّل إليه ألا يخبِر أحدًا، وأنْ يظلَّ الأمر سِرًّا بينهما، ثم انطلَقَا معًا إلى معرض السيارات حسب الاتِّفاق، فاشتَرَى محسن سيارة جديدة.

 

وبينما هو في طريقه إلى بيته تذكَّر ما وقع له مع سعيدٍ، فاعتَرَاه الذُّهول، فجعل يَتساءَل في نفسه: "أيُعقَل أن يكون سعيد غادرًا؟ أيُعقَل أن يكون في مَقدُور إنسانٍ أن يخدع الناس لمدَّة طويلة من الزمن مثله؟! لقد سارَتْ بسُمْعته الحسنة الركبان، وطبق صيته الجميل الآفاق! ولكن على ما يبدو أنَّه كان داهية، وثعلبًا ماكرًا، وممثِّلاً بارعًا؛ إذ استطاع أن يَتلاعَب بعقول الناس وعواطفهم ويُوظِّف ثقتهم فيه لمآرِبه وأطماعه الشخصية، كم كنت ساذجًا عندما طلبت منه أن يصحبني إلى معرض السيارات ليساعدني في شراء سيارة، ولولا أنَّني اكتشفت الأمر قبل مُغادَرة بيته لضاع المال!

 

لم يَدُرْ في خَلَدِي لحظة أنَّه سيسرقني، وأعجب من ذلك كلِّه أن يطلب منِّي أن أستره ولا أخبر أحدًا بغدره وخيانته، ألِكَي يبحث عن ضحيَّة أخرى، أو لكي يلسع صديقًا آخر؟!".

 

هزَّ رأسه متأسِّفًا وهو يصفُّ سيَّارته الجديدة أمام بيته، ثم قال لنفسه: "ألهذا الحدِّ فقدت الثقة وتحوَّل الناس إلى وحوش؟! ربما كنت أشكُّ في نفسي ولا أشكُّ في سعيد"، لقد ذكَّرني غدره بقول الشاعر:

أَيْقَنْتُ أَنَّ الْمُسْتَحِيلَ ثَلاَثَةٌ
الْغُولُ وَالْعَنْقَاءُ وَالْخِلُّ الْوَفِي

ثم قرَّر في نفسه ألاَّ يترك أحدًا يعرف سعيدًا ولديه علاقة به إلا أخبره بالواقعة.

 

تغيَّرت نظرة الناس إلى سعيد، ولم يكن يدري سبب ذلك، ولَمَّا وقف على السبب حين تَناهَى إلى مَسامِعه ما يَدُور في الحيِّ من كلام وغَمْز ولَمْز، وعلم بأنه أصبح فاكِهَة المجالس، ومثالاً في الخيانة والغدر، لَزِمَ بيته حزينًا كئيبًا، ولم يعد يخرج إلى الناس كعادته.

 

لقد بلغ به الحزن مبلغًا عظيمًا حين رأى تنكُّر أصدقائه له وتركهم له، وزهدهم في علاقته؛ إذ لا شيء يُحزِن الإنسان كالقدح في ذمَّته وأمانته، إلاَّ أن المصيبة تكون أعظم ووقعها أشد مَضاضة إذا جاء القدح من صديق أو حبيب أو قريب.

 

لم يجد سعيد مَلجَأً في كربته إلا الله، ليشكو إليه حاله، ويبثَّ إليه آلامه وأحزانه، وكان سلاحه في مصيبته الدعاء والتضرُّع إلى الله.

♦ ♦ ♦


وذات ليلةٍ من ليال الربيع الجميلة ارتَدَى محسن معطفه ليتَّقي نسيمه البارد، وبينما كان يهمُّ بالخروج من بيته وضع يده في جيبه، وفجأة تحسَّس مظروفًا فأخرَجَه وفتَحَه بلهفة فوجد فيه المال الذي ادَّعى أنَّه فقَدَه في بيت سعيد، فسأل زوجته عن المال في حيرة، فردَّت عليه متعجِّبة:

♦ لا أدري عنه شيئًا!

 

وما لبثت أن هزَّت رأسها وقالت في دهشة:

♦ نعم، نعم؛ الآن تذكَّرت، لقد لبست هذا المعطف وأردت الخروج به من البيت يوم اشتريت السيارة، ثم رجعت وقلت لي: إن الجوَّ ليس باردًا ولا داعي لارتِدائه، ثم وضعته وخرجت.

 

أحسَّ بماء بارد يسري في ركبتيه، ولم يستطع الوقوف على قدميه، فرمى نفسه على الأريكة التي كانت خلفه، وأخذ يُرَدِّد: "لا حول ولا قوَّة إلا بالله".

 

ثم قال بلوعة:

♦ لقد كنت لئيمًا مع صديقي سعيد يا جميلة، هذا هو المظروف الذي اتَّهمته بمحاولة سرقته منِّي!

ثم قال يؤنِّب نفسه: "لقد ظننت به ظنَّ السوء وفضحته بين الناس، وسبَّبت له أزمة نفسية، فماذا أفعل الآن؟ وكيف ينبغي أن أتصرَّف يا ترى؟".

 

سكت قليلاً فعاد بخياله إلى بيت سعيد، وجعل يتذكَّر ما دار بينهما، ثم وضع يده على رأسه وطَفِق يَتساءَل: "... غير أنَّني لا أفهم لماذا دفع إليَّ المال ووضع نفسه في موضع شبهة حين طلب مِنِّي عدم إبلاغ الناس بالأمر؟! على كلٍّ ما كان ينبغي لي أن أفضَحَه بتلك الطريقة، وليس أمامي الآن إلا الاعتذار منه؛ فلقد أحسن إليَّ وأسأت له، وهذا ليس من المروءة، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟! ولكن هل سيَقبَل اعتِذاري بعد الذي سبَّبته له من مصائب؟ إن الاعتِراف بالخطأ فضيلة، وعليَّ الاعتِراف بالذنب وتحمُّل مسؤولية تسرُّعي ونَزَقِي".

 

وفيما كان سعيد غارقًا في بحر أحزانه، سادِرًا في همومه وآلامه، إذ لم يبقَ على الأجل الذي ضربه لجاره لإرجاع المبلغ له إلا ثلاثة أيام، ولم يستطع بيع مزرعته التي عرَضَها للبيع منذ أن اقتَرَض المبلغ وأعطاه لمحسن، فقد جرت الرياح بما لم تشتَهِ السفن، ولم يكن يعلم أن الله قد أذن بنُزُول الفرج.

 

سمع طَرْقًا على باب بيته فقام مُتثاقِلاً، أخذَتْه الرهبة وسرَتْ في وُجدانِه الحيرة وهو يرى عددًا من أصدقائه السابِقين يتقدَّمهم محسن عند الباب، رحَّب بهم بابتِسامة مُصطَنعة كَئِيبة، ثم دعاهم للدخول.

 

لم يكن أحدٌ منهم يعلم سبب دعوة محسن لهم لزيارة سعيد في بيته، وظنُّوا أنه أشفق عليه حين سمع أن حالته النفسية قد ساءَتْ وظروفه المالية قد تدهورت.

 

جلس الجميع في صَمْتٍ كأن على رؤوسهم الطير، هبَّتْ رياح الظنون على سعيد من كلِّ جانب؛ فجلس حائرًا مطأطئ الرأس حزينًا بعدما قدَّم إليهم القهوة.

 

خرق محسن الصمت قائلاً:

♦ إنما طلبت منكم مرافقتي لزيارة هذا الرجل الأمين لأعتَذِر له، وأعتَرِف بذنبي أمامكم جميعًا لعل الله يغفر لي.

 

ثم واصَلَ حديثه في جوٍّ من الذهول والدهشة:

♦ كما أريد أن أُعلِن أمامكم جميعًا أن سعيدًا كان نِعمَ الصديق، ونِعمَ الخل الوفي، إلا أنني اتَّهمته بالباطل والبهتان!

 

ثم قام من مكانه فجأة وهوى على رأس سعيد ليقبِّله فدفَعَه برفق، وهو يُرَدِّدُ في ذُهُول:

♦ أستغفر الله، أستغفر الله.

 

ووسط دهشة الجميع أخرج محسن مظروفًا من جيبه وقدمه إليه قائلاً:

♦ خذ مالك يا أنبل مَن رأَتْ عيني، وأوفى صديق.

 ثم راح يقصُّ عليهم الأمر.

 

عقدت المفاجأة لسان سعيد ولم يستطع أن يَنبِس ببنت شفة، وكأنَّ الذئب قد أكَلَ لسانه، وكانت عيناه تدمعان من الفرحة، وقلبه يلهج بحمد الله وشكره.

 

لم يجد سعيد بُدًّا إزاء إلحاح الجميع لمعرفة سبب إقدامه على إعطائه المبلغ، ووضع نفسه في مأزق، وموضع شبهة، فقال سعيد بصوت أجش:

♦ "الحمد لله أولاً على إظهار الحقيقة، فهو وحدَه يعلم أنني كنت أثق في محسن، وأعلم بأنه صادق في ادِّعائه بفقْده ماله، وكنت أعلم أنه واهِم في ذلك، بَيْدَ أنَّه حين أصرَّ على أنه لم يذهب إلى أيِّ مكان آخر، وأنَّه فَقَدَ ماله عندي وفي بيتي، شعرت بالعطف نحوه ولم أُرِدْ أن أكسر قلبه، كما أنَّني أردت ألاَّ أترك مجالاً للشيطان ليتسرَّب إلى قلبه، تركته في غرفة الضيوف واتَّصلت بجاري التاجر بالهاتف، وطلبت منه أن يُقرِضني المبلغ الذي ذكَرَه لي لأجلٍ مسمًّى، فوضعته في مظروف أبيض كالذي وصَفَه لي، وطلبت أن يظلَّ الأمر سرًّا بيني وبينه، فوعَدَني بذلك ولم يَفِ بوعده!".

 

سكت قليلاً ثم قال بعطف:

♦ سامَحَك الله يا محسن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إذا ما صديقي (بطاقة أدبية)
  • أنياب من ذهب ( قصة قصيرة )
  • عجلة الكاتب (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • الخل الوفي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا ما الخل سامرني (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة الخل المساعد على قيد الأوابد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • تأملات إيمانية في قصة نبي الله أيوب عليه الصلاة والسلام من خلال سورتي الأنبياء وص (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقومات استقرار الأسرة من خلال قصة آدم وإبليس(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
17- شكر
جمال أبوزيد - بريطانيا 22-10-2020 03:46 PM

شكرا على المرور. بارك الله فيك أخي الحبيب حلمي

16- من أروع ما قرأت
حلمي حراحشة - United Kingdom 22-10-2020 07:05 AM

قصة جميلة جدا
بارك الله فيك أستاذ جمال

15- رد
جمال أبوزيد - بريطانيا 20-07-2017 02:14 PM

وإياك أخي الكريم أبوجهاد

14- قصة رائعة
أبوجهاد - المملكة الأردنية الهاشمية 20-02-2017 05:23 PM

جزاك الله خيرا

13- شكر وجواب
جمال ابوزيد - لندن 01-06-2010 04:26 PM

هما الاثنان وفيان... غير أن سعيد كان خيرا من محسن.

12- سؤال
أبرار - مصر 01-06-2010 04:09 AM

أيهما الخل الوفي ..

هل سعيد لأنه ساعد صديقه..

أم محسن لأنه تدارك خطأه..

11- شكر
جمال ابوزيد - لندن 30-05-2010 09:28 PM

شكرا للأخ الكريم ياسر على كلماته الرقيقة...

10- رائعة
ياسر الدبيخي - السعودية 30-05-2010 06:02 PM

بارك الله فيك أخي جمال , قصة مؤثرة , و أحداث مشوقة , أعطيتني درس واقعي بعدم إصدار الحكم سريعا إذا كان ليس فيه مصلحة أو دفع مضرة .

شكراً لك ...

9- قصة ماتعة
يوسف محمود شعبان - مصر 29-05-2010 09:05 PM

حقيقة استمتعت بقراءة القصة الممتعة فجزا الله من كتبها خيرا
حقيقة أسلوب بسيط ممتع فبورك قلمك المبدع

8- شكر
جمال أبوزيد - لندن 22-05-2010 07:48 PM

جزى الله كل من تكرم وقرأ وعلق على القصة.. وأخص بالشكر الجزيل الأخ الكريم أبي خالد من مصر الحبيبة على ملاحظته القيمة.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب