• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الخطوات الثلاث لتصبح كاتبًا

حامد الإدريسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/1/2008 ميلادي - 22/12/1428 هجري

الزيارات: 8604

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
لابُدَّ أنَّكَ إذ دخلتَ لتقرأ هذا الموضوع تريد أنْ تكُونَ كاتبًا، فأهلاً وسهلاً بكَ، وأسْألُ اللهَ لكَ التوفيق؛ ولكنْ لماذا تريد أنْ تكونَ كاتبًا؟

أَلِيُقالَ فُلانٌ كاتبٌ؟

أم لإعلاء كَلِمة الله، ونَشْر الخير والدعوة إليه، ورَدْع المُنْكر، والتَّنْفِير منه؟!

هذه هي الخُطْوَة الأُولَى قبلَ كُل شيء: "صَحِّح قَصْدكَ":
صَحِّح قَصْدَك، واجْلِس مع نفسِكَ، وابْحَثْ في خفاياها، وانْظُر في أعماقها، هل فِعلاً أريدُ أنْ يَذْكُرَني الناس، أم أريدُ أن يذكرنِي رَبُّ الناس؟
هل فعلاً لا أريدُ إلاَّ أنْ تعلُوَ كلمةُ الله، وينتشرَ دِين الله؟ أم أنَّ ما يَؤُزُّني هو شَهْوة الشُّهْرة، ومَحَبَّة الرِّفْعَة؟

إنَّ البَحْث عَن هذه الأمراض في خَفايا النفس، وخبايا الضَّمير -: لَهُو أمرٌ في غاية الأهمية، وكثيرٌ مِنَّا لا يُصارِح نفسَه ولا تُصارِحُه، يُحسِن بِها الظَّنَّ، ويَترك لها الحبلَ على الغَارِب، فلا يَكْتَشِف المرض إلاَّ بعد أنْ يستفحل، ولا يُحِسُّ بالمُصِيبة إلاَّ بعد أنْ يَفوتَه التَّدارُكُ، لا بُدَّ أنْ تَسْتَوْقفها قَبْل البِداية، وقبل أنْ يَكثُرَ حولَكَ الأَتْباع، ويَلْتَفَّ حولَكَ العَوَامُّ، ويُصبِحَ لكلمتك صَوْتٌ، ولقولك وَقْعٌ، عندها يَعْظُم سُلْطَان النَّفْس، وتشتدُّ الإغْرَاءات، فتُطمَسُ البصيرة، حين لا يرى الإنسان إلاَّ مكانتَه الاجْتِماعيَّة، ويطيرُ الإخلاصُ، حين لا يهتمُّ الكاتبُ إلاَّ برغبات القُرَّاء، فالبِدارَ قَبْل الانْحِدَار، والمُسارَعةَ قَبْل المُوَاقَعَة، فما زِلْتَ على اليابسة، وما زال اتخاذ القرار سهلاً.

فإنْ وجدتَ مِنْ نفسك أنَّها تُعْجَب بالثناء، وتَسْعَدُ بكلام الناسِ، وأحْسَسْتَ في نفسكَ فَرَحًا عارمًا إِنْ أَثْنَوْا عليكَ أو مَدَحُوكَ، فهذه علامةٌ أُولَى، فإذا انْضَاف إليها أَنَّك تَشْقَى بقَدْحِهِم، وتَنْكَسِر لنَقْدِهم، ويَعمُّكَ البُؤْس لتَعْييرهم، فهذه علامةٌ مَتَى ما اجْتَمَعَتْ مع الأُولَى، فعليكَ الحَذَرَ أشدَّ الحَذَر مِن سلوك هذا الطريق قبل أنْ تُصلِحَ مِن نفسكَ ما ذكرت، وقبل أنْ توَحِّدَ مِن قصدكَ ما شتَّتَّ، وتَجمَع نِيَّتَكَ على الله وَحْدَه، وتحقِّق التوحيد في غايتكَ إليه سبحانه، عندها لن تكتبَ حَرْفًا، ولن تَسْطُرَ سَطْرًا، ولن تُجْرِيَ سَوَادًا على بَيَاضٍ إلاَّ وكان التوفيقُ إلى جانِبِكَ، واليُمْنُ في طريقك.

إنَّ النَّفْس قد جُبِلَتْ على حُبِّ الثناء، فليس المعيارُ أَلاَّ يَسُرَّكَ الثناء، أو أنْ يُزعِجَكَ التعيير، وإنَّما إذا بلغ ذلك مِن نفسِكَ مَبْلغًا، وأثَّر فيكَ تأثيرًا واضحًا، حتى تَمَلَّكَكَ حُبُّ الثناء، وأصبحتَ ترى لعَملكَ مكانةً على قَدْر ما نِلْت مِن مكانةٍ في قُلوب النَّاسِ، وأصبح ذلك نُصْبَ عَيْنَيْكَ، فهذا هو الهلاك والعِياذ بالله؛ ((إنما قرأتَ لِيُقَالَ قارئٌ، فقد قِيل)).

الخُطوة الثانية: احمل بين جَنْبَيْكَ قضية:
ها أنتَ قد صَحَّحْتَ قَصْدَكَ، وأصلحتَ نِيَّتَكَ، وتَوكَّلْتَ على الله، وتناوَلْتَ القَلَم، فماذا تريد أن تقول للناس؟

إنْ كنتَ إنَّما ستجْمَعُ آيةً مِن هنا، وحديثًا مِن هُناكَ، ثُمّ تَلُزُّهما في قَرَن، وتُجَمِّلُهما بشيء من عبارتكَ، وتَكُبُّ في السَّاحة سَطْلاً منَ الكلام، فلن تَعْدُوَ أنْ تكونَ ضِغْثًا على إِبَّالَة، فاخْتَصِرْ على نفسِكَ، وأَرِحِ الآخَرين مِن تحمُّل قراءة كتاباتِكَ.

لكنِ انْظُر إلى الواقع بتأمُّل، وانظر إلى واقِع المسلمينَ ببصيرة، انْظُر نظرةَ مُصْلِحٍ مُشْفِق، وأبٍ رحيمٍ، وأخٍ رفيقٍ، وأمٍّ رَؤُومٍ، انظر إلى إخوانكَ ممن ضلُّوا الطريق، وتاهوا في مسالكِ الأهواء، وانظر إلى إخوانكَ ممن أجْهَدُوا أنفسهم في البِدَع، وأَرْهَقُوا أبدانهم فيما لم يأذَنْ به الله، وانظر إلى أعداء أُمَّتِنا الإسلامية وهم يُخَطِّطون ويَمْكُرون، وانْظُر إلى المُنافقينَ وهم يُرْجِفُونَ ويَكِيدُونَ، انْظُر إلى كُلِّ هذا، واسأل اللهَ أن يفتحَ عليك، فإنْ أنتَ أرَّقَتْكَ هذه الأحوالُ حتى بلغ منك الْهَمُّ مَبْلَغَه، وأَغَصَّكَ الألم، وطارَ عنكَ النَّوْمُ، وتألَّمْتَ وتَمَلْمَلْتَ، وغَمَّكَ حالُ الإسلام والمسلمين، فاعْلَم أنَّه المَخَاضُ، فسَتُولَد بين جَنْبَيْكَ قضية، وعلى قَدْر ما تألَّمْتَ على قَدْر القضيَّة التي ستحملها.

ستُولَد القضيَّة على قَدْر ما تَحمِلُه مِن هَمٍّ، وستعيش بين جَنْبَيْكَ، تَقْتَاتُ مِن لحمكَ، وتشربُ مِن عُرُوقِكَ، حتَّى تصير هي أنت، وحتَّى تنام معك، وتستيقظ معكَ، وحتى تكون أَنِيستَكَ في الوَحْدة، ورفيقتَكَ في السَّفَر، لن تكونَ وحيدًا بعد ذلك اليوم، وسَتَكْبُرُ حتى تجتازَكَ، وتصبِحَ أنت جزءًا منها، عندها ستكون كاتبًا، وعندها سيكون كلامُكَ نَقْشًا في لَوْح التاريخ.

إنَّ العظماء لم يُعَظَّمُوا إلاَّ على قَدْر الْهَمِّ الذي كانوا يحملونه، فإنْ حملتَ هَمَّ نفسِكَ وأُسْرتكَ فأنتَ رجلٌ في أُمَّة، وإن حملتَ هَمَّ أُمَّتكَ ودِينكَ فأنتَ أُمَّة في رجل.
وَإِذَا كَانَتِ النُّفُوسُ  كِبَارًا        تَعِبَتْ فِي مُرَادِهَا الأَجْسَامُ
 
الخطوة الثالثة: احتَرِمِ الكلمة:
إنَّ الكلمة عبارةٌ عَن حروف، والحروف عبارة عن حركات بسيطة، يقوم بها هذا اللسان؛ لكنَّ كلمةً واحدة تستطيع أنْ تفعلَ ما لا تفعله أعتى القنابل: {وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا * لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا} [مريم: 88 - 90] كُلُّ هذا بكَلِمَة!

إنَّ: (لا إله إلا الله، وسبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله) كلمات؛ لكنَّها تأتي يوم القيامة جِبالاً مِنَ الحسنات.

إنَّ أعظم الكبائر وأكبر الذنوب إنما هي كَلِمة، فالشِّرْكُ كَلِمَة، والكُفْر كلمة، والعُقُوق كلمة، والنَّمِيمة كلمة، والغِيبَةُ كلمة، والقَذْف كلمة، ولَرُبَّ كلمةٍ أدْخَلَتْ صاحبها النار؛ بل قَذَفَتْهُ في قَعْرِها سبعينَ خريفًا، ولَرُبَّ كلمةٍ أدْخَلَتْ صاحبها الجنَّةَ؛ بل رَفَعَتْهُ فيها سبعينَ خريفًا؛ إنَّ الكلمةَ تطير بها الرِّقاب، وتُسْتَبَاح بها الأَنْفُس والأعْرَاض والأموال، وتُطَلَّق بها النِّساء، ويُحَرَّر العَبيد والغِلْمان.

ويكفي في بيان شأن الكلمة، أنَّ أفضل الشُّهداء شهيدُ كَلِمَةٍ، لا شهيدُ معركة.

مِن هنا فإنَّه يجب على الكاتِب أن يَحْتَرِمَ كلمته، فلا يضعَها إلاَّ بعدَ نَظَر وتأمُّل، وهذا النَّظر مِن جهتَيْنِ: مِن جهةِ المعنى؛ ومِن جِهةِ اللَّفْظ، فمَتَى كان المعنَى شريفًا، وكان اللَّفْظ دالاًّ عليه دَلالةً كامِلة، لا مُقَصِّرة، ولا زائدة، كان الكلامُ بليغًا.

إنَّ بَيْن البيان والعِيِّ في الكَلام أن يُعوِّدَ الكاتب نفسَه انتقاءَ الكلمات، وتَلْبِيسَها على المعاني التي تُناسبها حجمًا وشَرَفًا، فكُلُّ ما عليه: أن يُوقِظَ هذه الحاسَّةَ في نَفْسِه، ويتأمَّلَ الكلمة مع المعنى ويقيسها عليه، ثم يتأملها فيما بينها وبين جاراتها مِن الكلام، فعندها يَتَبيَّن له حُسْن موضعها، أو قُبْحه، فإمَّا أنْ يتركها؛ وإمَّا أنْ يَزُفَّ بَدَلاً مِنْهَا كلمة أخرى، فيضعها في مكان الكلمة الأخرى، ويُعيد النَّظَر والتَّأمُّل، فإنْ رأى الجديدةَ أكثَرَ انسجامًا مع أخواتها أبقى عليها، وإلاَّ عَوَّضَهَا بثالثة أو رَدَّ الأُولَى، ويستمرّ في هذه العملية حتى كأنَّهُ صائغ يُرَكِّبُ عِقدًا مِنَ الجَوَاهِر، يرصُّ بعضه إلى بعض، وعليه أن يُطلِقَ لِمَلَكَتِه وذَوْقِهِ العِنان في الحُكْم والاختيار، وأن يتحمَّلَ هذه المُعاناةَ مِن أجْل الكَلِمة.

إنَّ هذه الْمَلَكَة تنمو بالْمِراس، لذا فإنَّه على الكاتبِ ألاَّ يَضْجَرَ مِن إعادة العبارة مرتينِ، وثلاثة، وأكثرَ، حتى يرضى عنها، ويطمئنَّ لِمَكَانِها، عند ذلك سيضع رِجْلَه في طريق البُلَغَاء.

وأُحَذِّركَ أشَدَّ الحَذَر مِن أنْ تُسَمِّمَ مَلَكَتك بالإكثار من قراءة غُثَاء الصُّحُف، فتَلْتَصِق بكَ لُغتُهُمُ الرَّكِيكةُ، وتَذْبُلُ عِبارتُكَ، وينطفئ ضَوْء كَلامِك، وعَلَيْك بالقرآن الكريم، اشْرَبْ مِن بلاغته، وارْتَوِ مِن عبارته، وتأمَّلْ معانِيَهُ، فإنَّه مَعين لا يَنْضَب، واحْفَظ مِن أشْعَار العرب ما استطعتَ، وأدِمِ النظر في كُتُب الفُصَحاء مِنَ الأُدَباء أمثال: الجاحظ، وابن عَبْدِ رَبِّهِ، وأبي علي القَالِي، فلَعَلَّكَ أن تصيبَ عندهم حاجتكَ، وتُهَذِّبَ في كُتُبهم قَرِيحَتَكَ.

ثم اعلم أنَّ التَّبَرُّؤ مِنَ الحَوْل والقوة عند كتابة كلِّ مَقال، يَمُدُّكَ بمَدَد الكبير المُتعالِ، الذي يُوَفِّق مَن شاء، ويَحْرِمُ مَن شاء، فالْجَأْ إليه، ووَجِّهْ هدفَكَ نحوَهُ، فسترى مِن نفسكَ ما يَسُرُّكَ في الدُّنيا، وينفعكَ في الآخرة.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخطوات الإجرائية بالبرنامج العلاجي: الواقع والمأمول

مختارات من الشبكة

  • خطوة خطوة في تعليم وتعلم اللغة التركية: الخطوة الأولى: القراءة والكتابة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطوات الإعراب... خطوة بخطوة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رمضان: خطوة بخطوة نحو القرب من الله تعالى (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • مناسك الحج (بالترتيب خطوة خطوة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخطوات المثالية لزرع قيمة الأمانة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجمل الخطوات (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الخطوات الأولية في الأعشاب الطبية: الأعشاب الطبية بين الأصالة والحداثة والاستعمال - الجزء الأول (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخطوات العشر قبل الشروع في البحث(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بناء بيت إسلامي سعيد خطوة خطوة(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخطوات المعينة لمن يروم تلاوة القرآن تلاوة صحيحة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
6- حقا نحن بحاجة للكتابة !!
ش.ع - المملكة العربية السعودية 09-01-2008 07:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خير

حقا نحن بحاجة للكتابة وقبلها بحاجة شديدة للقراءة لكي نستطيع أن نكتب ..

دعواتي لكم بالتوفيق
5- جوامع الكلم
المحترق - السعودية 09-01-2008 06:31 AM
كثيرا ما نقرا ونسمع عن مهارات الكتابة لكن بهذا الاختصار وهذه الفائدة لم ارى واسمع .
جزيت خيرا ...
4- نحن أمة اقرأ
احمد 07-01-2008 12:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوة القائمون على موقع الألوكة جزاءكم الله كل خير على هذا الموقع .
الأخ / حامد ... لقد لمست بعدين مهمين لتقييم كتاب هذا العصر ، هما :
1- إخلاص النية ... فكم من كاتب مأجور يكتب بأفكار وتوجيهات لا هم له إلا إرضاء من يعطونه درهمًا ودينارًا .. لا يتقي الله في كتاباته ولا يزنها بميزان الشرع الذي يضع مصلحة المجتمع الإسلامي في أولى اهتماماته .
2- حمل همّ وأقول همّ لكن كل إنسان يحمل في صدره قضية ما فكأنه يحمل همًا ... وعندما يكتب عن هذه القضية أقصد هذا الهم ؛ فإنه يشعر براحة نفسية ورضا داخلي بعد أن يسود بياض بعض الورقات بفكر ثاقب وكلمات متوهجة ... وإن كان هذا الهم لإعلاء كلمة الله تعالى ، أو لنشر العلم سواء الشرعي أو غيره من العلوم النافعة أو تصحيح أخطاء الناس التعبدية أو القولية أو العلمية فأنعم وأكرم به من همٍّ . أما إذا كان خلاف ذلك من متاع الدنيا فهمه لا يتعدى نطاق مصلحته الشخصية .
وانظر إلى كبار الكتاب تجد أن كل واحد منهم له قضية يدافع عنها وله هم يجعله دائمًا في حالة تأمل وتدبر للحلول الممكنة لهذا الهم . وكاتب بلا هم قلم بلا حبر .
وقد أحسنت أخي في التنبيه إلى ركاكة لغة صحافة هذه الأيام ، ولا يخفى على أحد أن الصحف من أهم مصادر تكوين ثقافة أغلبة المجتمع بجانب الشبكة العنكبوتية .. واستعمال كتاب هذه الصحف للغة ركيكة أدى إلى تردي لغة المجتمع ( باستثناء الخاصة : أهل اللغة ومن على شاكلتهم ) . فعلى أولى الأمر بارك الله فيه يصدرون قرارًا بضرورة تمسك لغة الإعلام عامة باللغة الفصحى .
يبدو أن القلم لا يريد أن ينهي الموضوع ... لأن في الصدر الكثير والكثير ... ولعل تكون لي مشاركة أو مداخلة أخرى أكمل فيه ما بدأته .
ودمتم موفقين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
3- جزاك الله خير
حسن - sudan 06-01-2008 09:39 AM
جزاءك الله خيرا
2- عمق الفكرة
أبو البراء الحصيني - السعودية 05-01-2008 09:49 PM
بكثرة القرأة, ومعايشة القضية, وعمق البحث, والانصاف, واحترام الآخرين, مع عنصرة الموضوع.
1- ماذا نريد أن نكتب
ابو عبدالله - المملكة العربية السعودية 02-01-2008 11:47 PM
أشكرك أخي الكريم على الطرح الجميل، وكم نحن في حاجة ماسة لمعرفة ماذا نريد أن نكتب وماهدفنا من الكتابة يوم أن كثرت الكتابات التي لاتخدم الامة بل تقلل من قوتها وهيبتها، وتحارب الدين وشعايره، فيجب علينا أن نوجه اقلامنا التوجيه الصحيح وأستثمارها في مايخدم الأمة ويرفع من شأنها. وأطلب من القائمين على المواقع الأسلامية تفعيل هذا الدور وإبراز أهميت الكتابة وإقامة دورات أوتوجيهات من خلال المواقع لتعليم الكتابة وكيف (تكون كاتباً مثالياً). فالله أسال أن يبارك في جهودكم وأن يوفققكم لكل خير.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب