• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (2)

من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (2)
بكر البعداني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2015 ميلادي - 26/5/1436 هجري

الزيارات: 16293

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (2)

 

قال الكريزي[1]:

لعَمرُك ما طولُ التعطُّلِ ضائري
ولا كلُّ شُغْلٍ فيهِ للمرءِ مَنفعَهْ
إذا كانَت الأرزاق في القُرب والنَّوى
عليكَ سواءٌ فاغتنِمْ راحةَ الدَّعَه
وإن ضِقتَ فاصبِر يَفْرِجِ اللهُ ما تَرى
ألاَ رُبَّ ضيقٍ في عواقبِه سعَه

 

وقال منصور الفقيه[2]:

إذا الحادثاتُ[3] بلَغْنَ المدى
وكادَت لهنَّ تَذوب المُهَجْ
وحلَّ البلاءُ وقلَّ الوفا[4]
فعِندَ التَّناهي يَكونُ الفرَجْ

 

وقال آخر[5]:

واصبِرْ على الدَّهر إن أصبَحتَ مُنغمِرًا
بالضِّيق في لُججٍ تَهوي إلى لُججِ
فما تَجرَّع كأسَ الصَّبرِ معتصمٌ
بالله إلاَّ أتاه اللهُ بالفرَجِ
لا تيئسَنَّ إذا ما ضِقتَ مِن فرَجٍ
يأتي به الله في الرَّوحاتِ والدُّلَجِ
وإن تضايَق بابٌ عنكَ مُرتَتِجٌ
فاطلُبْ لنفسِك بابًا غيرَ مُرتتجِ

 

وقال الآخر[6]:

عسى فرَجٌ يكون عَسى
نُعلِّل نَفْسَنا بعَسى
وأقرَبُ ما يكون المرْ
ءُ مِن فرَجٍ إذا يَئِسا

 

وقال أبو العتاهية[7]:

النَّاس في الدِّين والدُّنيا ذَوو درَجِ
والمالُ ما بين مَوقوفٍ ومُختلجِ
مَن عاش قضَّى كثيرًا من لُبانَتِه
وللمَضايقِ أبوابٌ مِنَ الفرَجِ[8]
مَن ضاق عنك فأرضُ الله واسعةٌ
في كلِّ وجهٍ مضيقٍ وجهُ مُنفرجِ
قد يُدرك الرَّاقدُ الهادي برَقدتِه
وقد يَخيب أبو الرَّوحاتِ والدُّلجِ
خيرُ المذاهب في الحاجات أنجحُها
وأضيقُ الأمر أدناهُ مِن الفرجِ

 

وقال القاضي الكبير الأستاذ الشهير أبو العباس أحمد بن الغماز البلنسي نزيل إفريقية[9]:

يا صاحبَ الهمِّ إن الهمَّ منفرِجٌ
كَم مِن أمورٍ شِدادٍ فرَّجَ اللهُ
اليأسُ يَقطع أحيانًا بصاحبِه
لا تيئسنَّ فإن الفاتح اللهُ
الله حَسبُك فيما عُذتَ مِنه به
وأينَ يأمَنُهم مَن حسبُه اللهُ
إذا قضى اللهُ فاستَسلِم لقُدرته
ما لامرئٍ حيلةٌ فيما قَضى اللهُ
سلِّمْ إلى اللهِ فيما شاء وارضَ به
فالخيرُ أجمعُ فيما يَصنَع اللهُ

 

وقال آخر[10]:

يا صاحبَ الهمِّ إن الهم منفرجٌ
أبشِرْ بخيرٍ فإن الفارجَ اللهُ
اليأسُ يقطع أحيانًا بصاحبِه
لا تيئسنَّ فإن الكافيَ اللهُ
إذا ابتُليتَ فثِقْ باللهِ وارضَ به
إنَّ الذي يَكْشف البلوى هو اللهُ


[1] روضة العقلاء ونزهة الفضلاء (ص: 150) لابن حبان، الآداب الشرعية والمنح المرعية (3/ 275) لابن مفلح، وبهجة المجالس وأنس المجالس لابن عبدالبر، ونسبَها الزمخشري في ربيع الأبرار لأبي حكيمة الكاتب.

[2] بهجة المجالس وأنس المجالس، وانظر: الكشكول (2/ 89) للعاملي، والروض المعطار في خبر الأقطار (ص: 44) للحِميري، وتنسب لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهي في ديوانه المطبوع!

[3] في بعضها: "النَّائباتُ".

[4] في بعضها: " العَزاءُ".

[5] بهجة المجالس وأنس المجالس، والآداب الشرعية والمنح المرعية (3/ 275)، ولم يذكر سوى البيتين الأولين فقط. وانظر: من أعذب الشعر (ص: 63).

[6] مجموع رسائل الحافظ ابن رجب الحنبلي (3/ 169).

[7] بهجة المجالس وأنس المجالس.

[8] وذكر هذا البيت ابنُ عبدالبر في موضع آخر من كتابه.

[9] من حاشية إحسان عباس على نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب (4/ 316) للتلمساني.

[10] المحاسن والأضداد (ص: 112) للجاحظ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (1)
  • من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (3)
  • من معين الشعر في الفرج بعد الشدة (4)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة انتظار فتح الفرج واستمطار منح الفرج(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الشعر في ديوان جولة في عربات الحزن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من معين الشعر في السكوت(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من معين الشعر في طلب العفو والمغفرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معين المرشد المعين على الضروري من علوم الدين (أدلة مسائل منظومة ابن عاشر) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الشعر عند قدامة من خلال كتابه نقد الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل كريم الشعر يمنع وصول ماء الوضوء إلى الشعر؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لماذا الشعر النبطي تجاوز الشعر الفصيح؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفرج بعد الشدة والكرب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرج بعد الشدة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- مشاركة
أبو عمر الرياض 18-03-2015 11:09 PM

وقال آخر:
يا صاحبَ الهمِّ إن الهم منفرجٌ أبشِرْ بخيرٍ فإن الفارجَ اللهُ
اليأسُ يقطع أحيانًا بصاحبِه لا تيئسنَّ فإن الكافيَ اللهُ
إذا ابتُليتَ فثِقْ باللهِ وارضَ به إنَّ الذي يَكْشف البلوى هو اللهُ
هكذا ذكره الجاحظ ولم ينسبه.
وذكره التنوخي (المتوفى: 384هـ) في "الفرج بعد الشدة" (5/ 20) بأطول من ذلك وقال إنه ينسب إلى أبي العتاهية، وشكك في ذلك فقال:"ويروى لأبي العتاهية، والقافية كلها واحدة، وهذا هو الإيطاء، وأبو العتاهية يرتفع عنه، فإما أن يكون الشعر لغيره ممن جهل هذا العيب، أو له وجه لا أعلمه، وأوله:
يَا صَاحب الهمّ إنّ الهمّ منقطعٌ ... أبشر بِذَاكَ فإنّ الْكَافِي الله
الْيَأْس يقطع أَحْيَانًا بِصَاحِبِهِ ... لَا تيأسنّ كَأَن قد فرّج الله
الله حَسبك ممّا عذت مِنْهُ بِهِ ... وَأَيْنَ أمنع ممّن حَسبه الله
هنّ البلايا، وَلَكِن حَسبنَا الله ... والله حَسبك، فِي كلٍّ لَك الله
هوّن عَلَيْك، فإنّ الصَّانِع الله ... وَالْخَيْر أجمع فِيمَا يصنع الله
يَا نفس صبرا على مَا قدّر الله ... وسلّمي تسلمي، فالحاكم الله
يَا ربّ مستصعب قد سهّل الله ... وربّ شرّ كثير قد وقى الله
إِذا بَكَيْت فثق بالله وَارْضَ بِهِ ... إنّ الَّذِي يكْشف الْبلوى هُوَ الله
الْحَمد لله شكرا لَا شريك لَهُ ... مَا أسْرع الْخَيْر جدًّا إِن يشا الله".
قال ابن عبد ربه في "العقد الفريد" (6/ 355):"وأما الإيطاء وهو أحسن ما يعاب به الشعر، فهو تكرير القوافي، وكلما تباعد الإيطاء كان أحسن". والله أعلم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب