• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

رثاء الوالد الكريم (قصيدة)

د. محمد يحيى غيلان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/8/2009 ميلادي - 2/9/1430 هجري

الزيارات: 96825

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
توفّي والدي - رحمه الله - في صباح يوم الأرْبعاء 14 شعبان 1430هـ، في السَّاعة الثَّامنة تقريبًا، في المستشْفى العامّ بالمدينة النبويَّة، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض - جعَلَ الله ذلِك له طهورًا وتَمحيصًا ورفعة في الدَّرجات - وكان - رحِمه الله - محبًّا للخير وأهلِه، يستمِع القرآن الكريم ومُحاضرات العلماء في المذْياع، ودأَبَ في أيَّام قُدْرَته على الذَّهاب إلى مسجِد النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - والصَّلاة فيه وحضور مَجالس الذِّكر.
 
وكان - رحمه الله - قدِ ابتلي باليتْم في صِغَره، وصارع مرضًا عُضالاً أتْعبه ثلاثَ سنوات، وسخَّر الله له مَن سعى في علاجه - على قلَّة في تلك الأيَّام - حتَّى شفاه الله، فرحِم الله كلَّ مَن سعى في علاجِه.
 
ثُمَّ كان عسكريًّا في شبابه إبَّان الحرْب في اليمَن عند قيام الثَّورة، وكان - رحِمه الله - مشايعًا للملكيَّة، وقاد فرقةً فيها وأبْلى في الدّفاع عن مركزِه بلاءً حسنًا، وأظْهر من الشَّجاعة الكثير، وأقْسم بالله أنَّه لم يقتل نفسًا في تلك الحرب لا عمْدًا ولا خطأً، بل كان يرمي على الهاون في أماكن تَجلب الرُّعب للأعْداء ولا تصيب أحدًا؛ لأنَّه يعلم أنَّ الكلَّ مسلم.
 
ولمَّا وضعتِ الحرب أوزارَها انصرف - رحمه الله - للعناية بِماله وأسرتِه، وكانت الموارِد شحيحة، وقد ذَكَر لي - رحِمه الله - بعضَها وعايشتُ بعضها، وكان لا يُحب مجالس اللاَّهين، ولا يُحبُّ إلاَّ مجالس الخير والمساجِد.
 
ولمَّا منَّ الله عليه بالهِجْرة إلى هذه الدّيار المقدَّسة، إلى المدينة النبويَّة، تَمنَّى لي التَّعليم، وتَمنَّى أمورًا أخرى، فحقَّق الله له كثيرًا من أمنياته، وكان رضا الله والجنَّة من أعظم تلك الأمنيات، أسأل الله أن يحقّقها له، إنَّه جواد كريم.
 
وأرْجو من جَميع الإخوة الأعزَّاء الدّعاء له بالمغفِرة والرّضوان.

 

 

تَجَرَّعْتُ   الوَفَاةَ    بِلا    مَمَاتِ        وَأَدْنَانِي   ذَهَابُكَ    مِنْ    وَفَاتِي
وَكُنْتَ  لَنَا  إِلَى   التَّقْوَى   إِمَامًا        وَأَنْتَ  اليَوْمَ   أَصْدَقُ   وَاعِظَاتِ
إِذَا  مَا  الوَالِدَانِ   قَضَوْا   وَمَاتُوا        فَدَارَتْ  فِي   البَنِينَ   أَوِ   البَنَاتِ
فَلُطْفًا   يَا    إِلَهَ    الكَوْنِ    إِنِّي        دَفَنْتُ  أَبِي  وَرُكْنَ   الصَّالِحَاتِ
وَوَسَّدْتُ   الكَرِيمَ   بِتُرْبِ   لَحْدٍ        فَضَمَّ    القَبْرُ    كُلَّ     البَاقِيَاتِ
وَكَانَتْ   فِي   الحَيَاةِ   لَهُ   أَمَانٍ        تَحَقَّقَ    بَعْضُهَا    قَبْلَ    المَمَاتِ
وَيَرْجُو     رَبَّهُ     فِيمَا      تَبَقَّى        يَرَى   خَيْرًا    بِدَارِ    المَكْرُمَاتِ
فَحَقِّقْ    يَا    إِلَهِ     لَهُ     رَجَاءً        فَأَنْتُ    البَرُّ    رَبُّ    الكَائِنَاتِ
أَبِي  وَالمَوْتُ   يَفْجَعُ   مَنْ   تَبَقَّى        وَيَمْضِي  فِيهِ  مِنْ   كُلِّ   اللِّدَاتِ
فَلا  طِفْلٌ   سَيَنْجُو   مِنْ   كِتَابٍ        وَلا   كَهْلٌ    بَعِيدٌ    عَنْ    وَفَاةِ
إِذَا  مَا  العُمْرُ  تَمَّ   فَلا   مَحِيصٌ        وَأَمْرُ   اللَّهِ   حَقًّا   سَوْفَ   يَاتِي
وَيلْقَى  المَرْءُ  مَا   كَسَبَتْ   يَدَاهُ        مِنَ  الخَيْرَاتِ  أَوْ   فِي   السَّيِّئَاتِ
فَلا   بَخْسٌ   وَلا   ظُلْمٌ   عَلَيْهِمْ        بَلِ   المَكْتُوبُ   أَصْدَقُ    ثَابِتَاتِ
لأَنَّ    مَلائِكَ    الرَّحْمَنِ    تَأْتِي        وَمَا   كَتَبَتْ   فَأَصْدَقُ   كَاتِبَاتِ
 
 
•               •               •
 
وَيُفْجَعُ  مِنْ  وُرُودِ  المَوْتِ   نَاسٌ        بَعِيدٌ    بَيْنَهُمْ     ذِكْرُ     المَمَاتِ
وَتَضْحَكُ   مِنْهُمُ   الدُّنْيَا    زَمَانًا        وَتُظْهِرُ   شَكْلَهَا   فِي   المُلْهِيَاتِ
وَتَسْقِيهِمْ   سُلافَ   البُعْدِ   حَتَّى        يَرَوْنَ  المَوْتَ   آخِرَ   مَا   سَيَاتِي
وَيَقْضُونَ   الحَيَاةَ   عَلَى    بِسَاطٍ        مِنَ   اللَّذَّاتِ   فِي   لَهْوِ   اللُّهَاةِ
فَلا   كَانُوا   وَلا   كَانَتْ   حَيَاةٌ        يَعِيشُ     المَرْءُ     فِيهَا     لِلأَذَاةِ
وَيَبْقَى     تَائِهًا     فِيهَا      بَعِيدًا        خَدِينَ  الذَّنْبِ  فِي  ثَوْبِ  الجُنَاةِِ
وَيُعْطَى مِنْ حُطَامِ  الأَرْضِ  حَتَّى        يَحِينَ  الوَقْتُ   فِي   يَوْمِ   الوَفَاةِ
وَيَأْتِيهِ    الرَّسُولُ     بِلا     تَوَانٍ        وَيَقْبِضُ     رُوحَهُ      بِالنَّازِعَاتِ
فَيَنْدَمُ   وَقْتَهَا    فِي    غَيْرِ    نَفْعٍ        وَيَطْلُبُ  أَنْ   يَعُودَ   إِلَى   الحَيَاةِ
فَتَأْتِيهِ     الإِجَابَةُ     أَنَّ      هَذَا        حَرَامٌ   وَالقِيَامَةُ    سَوْفَ    تَاتِي
لَقَدْ  أُمْهِلْتَ  فِي   دُنْيَاكَ   دَهْرًا        فَتُهْتَ وَعِشْتَ فِي ثَوْبِ  العُصَاةِ
أَبِي  مَا  كُنْتَ  مِنْ  هَذَا   وَلَكِنْ        قَضَيْتَ  العُمْرَ  فِي  ضِمْنِ  التُّقَاةِ
 
 
•               •               •
 
عَرَفْتُكَ   يَا   أَبِي    بَرًّا    حَنِيفًا        مُحِبَّ  الخَيْرِ   فِي   كُلِّ   الحَيَاةِ
وَفِيَّ     الوَعْدِ     فَذًّا      أَلْمَعِيًّا        كَرِيمًا    مُنْجِدًا    فِي    النَّائِبَاتِ
وَفِي  الظَّلْمَاءِ  نَحْوَ  اللَّهِ   تَسْعَى        وَتُكْثِرُ فِي  الدُّعَاءِ  وَفِي  الصَّلاةِ
شُجَاعًا فِي الحُرُوبِ وَكُنْتَ فِيهِمْ        إِمَامَ  الجَيْشِ   مِنْ   خَيْرِ   الرُّمَاةِ
وَخُضْتَ   الحَرْبَ   مِقْدَامًا   أَبِيًّا        وَكُنْتَ   مُدَافِعًا    خَيْرَ    الحُمَاةِ
وَأَدَّبْتَ    العَدُوَّ    وَمَا    أُرِيقَتْ        دِمَاءٌ     لِلبَنِينَ     وَلا     البَنَاتِ
وَلَمَّا   أَنْ   تَعَافَى   النَّاسُ    فِيهَا        رَجَعْتَ إِلَى  التُّقَى  وَالصَّالِحَاتِ
وَعَامَلْتَ   الحَيَاةَ   بِكُلِّ   خَوْفٍ        فَلا  ظُلْمًا  رَأَيْتُ   مَدَى   الحَيَاةِ
وَتُعْجِبُكَ   المَجَالِسُ    صَالِحَاتٍ        وَفِي  ذِكْرٍ  وَفِي  وَعْظِ   الدُّعَاةِ
وَمَا  لَغْوَ  المَجَالِسِ  كُنْتَ  تَغْشَى        وَلا    تَلْهُو    بِشَتْمِ     الغَافِلاتِ
وَيَعْرِفُكَ   الرِّجَالُ   بِكُلِّ    خَيْرٍ        وَيُثْنُونَ    المَسَاءَ     مَعَ     الغَدَاةِ
عِصَامِيَّ    العَزِيمَةِ    فِي    رَجَاءٍ        وَلُطْفُ    اللَّهِ    فَوْقَ    النَّائِبَاتِ
وَتَصْبِرُ  لِلحَوَادِثِ  فِي   سُكُونٍ        وَتَهْزِمُهَا    بِعَزْمٍ     فِي     ثَبَاتِ
 
 
•               •               •
 
أَبِي  وَالضُّرُّ  كَانَ  لَكُمْ   طَهُورًا        وَتَمْحِيصًا   لِذَنْبٍ    أَوْ    هَنَاتِ
وَرَفْعًا  فِي   المَقَامِ   وَأَنْتَ   أَهْلٌ        بِأَنْ   تَرْقَى   لأَعْلَى    المَكْرُمَاتِ
تَجَرَّعْتَ    البَلاءَ    بِهَا    رَضِيًّا        وَكَافَحْتَ    السِّنِينَ    المَاضِيَاتِ
وَمَا     الآلامُ     إِلاَّ     مُخْبِرَاتٌ        بِأَنَّكَ    مُؤْمِنٌ    فِي     النَّائِبَاتِ
نَعِيمًا  يَا  أَبِي  فِي   القَبْرِ   تَلْقَى        وَإِكْرَامًا    مِنَ    الرَّحْمَنِ    آتِي
وَيُسْعِدُكُمْ   إِلَهُ    الكَوْنِ    حَقًّا        وَيَكْتُبُكُمْ       رَفِيقًا        لِلتُّقَاةِ
وَيَجْعَلُ  قَبْرَكُمْ   رَوْضًا   فَسِيحًا        مُنِيرًا       بِالهُدَى       وَالطَّيِّبَاتِ
وَيَجْعَلُ    عَرْشَهُ    ظِلاًّ    ظَلِيلاً        إِذَا  مَا  قُمْتَ  مِنْ  هَذَا  المَمَاتِ
وَتَعْبُرُ  فِي  الصِّرَاطِ  كَمِثْلِ  بَرْقٍ        إِلَى  الجَنَّاتِ  تَمْضِي  فِي   ثَبَاتِ
مَعَ  المُخْتَارِ  فِي  صَحْبٍ   كِرَامٍ        وَتَنْسَى  الضُّرَّ  فِي  هَذِي  الحَيَاةِ
إِلَهِي   فَاسْتَجِبْ   مِنِّي   دُعَائِي        وَحَقِّقْ  لِي  الرَّجَاءَ  مَعَ   الهِبَاتِ
 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طيب الذكر (قصيدة تفعيلة)
  • سيل جدة (قصيدة)
  • رثاء
  • إضاءات على رثاء شوقي لـ (سليمان باشا أباظة)
  • في مرثاة صديق (قصيدة)
  • الشهاب المنصوري يرثي ولده
  • من رثاء الأبناء في الشعر العربي
  • سألتك يا كريم (قصيدة)
  • الخيط الرفيع بين تعارض أمر الوالد والزوج

مختارات من الشبكة

  • التربية في القرآن الكريم: ملامح تربوية لبعض آيات القرآن الكريم - الجزء الثاني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التفسير الموضوعي للقرآن الكريم: نبوة المصطفى عليه السلام في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستشراق والقرآن الكريم (انتشار القرآن الكريم)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الاستشراق والقرآن الكريم (القرآن الكريم والتنصير)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (2) أسس حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (1) مدخل إلى حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإمام عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم أبو القاسم الرافعي القزويني الشافعي (757 هـ - 623هـ)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحكم وسياسة الأمة في القرآن الكريم (7) الحاكم والمحكوم في القرآن الكريم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ودعوا الشهر الكريم وداع الكريم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • التربية في القرآن الكريم: توجيهات تربوية لبعض آيات القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- شكر
مبارك سالم ضرمان - السعودية 04-08-2022 08:37 PM

أحسنتم الاختيار في المرثيات الشعرية

1- رحمه الله ..
السلام عليكم ! - السعودية 25-08-2009 03:41 PM
نسأل الله أن يغفر لوالد الشيخ وأن يرحمه، وقد استوقفتني طريقته في الحرب، رحمه الله رحمة واسعة..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب