• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

قيمة العمر ( مختارات شعرية )

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/1/2014 ميلادي - 6/3/1435 هجري

الزيارات: 277607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

"قيمة العمر"[1]


• هذه طاقةُ أشعارٍ في التذكيرِ بقيمة العمر، وسرعةِ مروره، والحثِّ على اغتنامه، والتحذيرِ من تضييعه، والتسويفِ فيه.


• قال الشاعر الأحوص؛ عبدالله بن محمد الأنصاري (ت: 105هـ):

ياأيها الرجلُ الموكَّلُ بالصِّبا
وصِبا الكبيرِ إذا صَبا تعليلُ
قدِّمْ لنفسك قبل موتِك صالحًا
واعملْ فليس إلى الخلود سبيلُ
إنَّ الحِمامَ لنازلٌ بكَ لاحقٌ
والموتُ ربعُ إقامةٍ مَحلولُ
لا بدَّ مِنْ يومٍ لكل مُعَمَّر
فيهِ لمدةِ عيشهِ تكميلُ
والناسُ أرسالٌ إلى أمَدٍ لهم
يَمضي لهم جيلٌ ويُخلَق جيلُ

 

• وقال الشاعر أبو العتاهية (ت: 211هـ):

يا أيها الحيُّ الذي هو ميِّتٌ
أفنيتَ عُمْرَك في التعلُّل والمنى
خالِفْ هواكَ إذا دعاكَ لريبةٍ
فلرُبَّ خيرٍ في مُخالفةِ الهوى

 

• وقال الشاعر الأديب ابن المعتز (ت: 296هـ):

جدَّ الزمانُ وأنتَ تلعبْ
والعمرُ في لا شيءَ يذهبْ
كمْ قدْ تقولُ: غدًا أتو
ب، غدًا غدًا، والموتُ أقربْ

 

• وكان الإمام درَّاس بن إسماعيل (ت: 357هـ) كثيرًا ما يُنشدُهذه الأبيات - وهي للعالم الشاعر بكر بن حماد التاهرتي (ت: 296هـ):

غفلتُ وحادي الموت في أثري يَحدو
وإن لم أرحْ يومًا فلا بدَّ أنْ أَغدو
أرى العُمْرَ قد ولَّى ولم أبلغ المنى
وليس معي زادٌ وفي سفري بُعْدُ
أُنعِّمُ جسمي باللباسِ ولينهِ
وليس لجِسمي مِنْ لباس البِلى بدُّ
كأني به قد مُدَّ في برزخ البِلى
ومِنْ فوقه ردمٌ ومِنْ تحته لحدُ
وقد ذهبتْ مني المحاسنُ وامتحَت
ولم يبقَ فوق العظم لحمٌ ولا جلدُ
فكيف إذا - يا ربِّ - بالنار قُرِّبت
ونارُكَ لا يقوى لها الحجر الصلدُ
عسى غافرُ الزلات يغفرُ زلَّتي
فقد يغفرُ المولى إذا أذنبَ العبدُ

 

• وقال أبو الفتح البستي (ت: 400هـ):

يا عامرًا لخرابِ الدارِ مُجتهدًا
بالله هل لخرابِ العُمْرِ عمرانُ؟
ويا حريصًا على الأموال يَجمعُها
أُنْسِيتَ أنَّ سرورَ المال أحزانُ؟

 

• وقال:

بقيةُ العُمْرِ عندي ما لها ثمنٌ
وإنْ غدا خيرُ محبوبٍ بلا ثمنِ
يَستدرك المرءُ فيها ما أفاتَ ويُح
يي ما أماتَ ويَمحو السوءَ بالحسنِ

 

• وقال أبو الأصبغ الأخفش: عبد العزيز بن أحمد اليَحصِبي القُرطبي (ت: نحو400هـ):

أرى عُمْرَ الأنام كرأس مالٍ
سعوا فيهِ لربحٍ أو خسارةْ
فمِنهم مَنْ يروحُ بغير ربحٍ
ومنهم مَنْ له فضلُ التجارةْ

 

• وقال الأديب أبو الفتح العسقلاني قاضي دمياط (ت: 413هـ):

عِلمي بعاقبة الأيامِ يَكفيني
وما قضى اللهُ لي لا بُدَّ يأتيني

 

• ومنها:

إذ يُنفَقُ العُمْرُ في الدنيا مُجازفةً
والمالُ يُنفَقُ فيها بالمَوازينِ

 

• وقال الفقيه الزاهد القاسم بن فتح الأندلسي (ت: 451هـ):

أيامُ عُمرِكَ تَذهبُ
وجميعُ سعيكَ يُكتَبُ
ثم الشهيدُ عليكَ من
كَ فأينَ أينَ المهربُ؟

 

• وقد شطرتُهما فقلت:

(أيامُ عُمْرِكَ تَذهبُ)
وأراكَ فيها تلعبُ
فأفقْ فأنتَ مُراقَبٌ
(وجميعُ سعيك يُكتَبُ)
(ثم الشهيدُ عليكَ مِن)
كلِّ الذي تتكَسَّبُ
تلك الجوارحُ وهي من
(كَ فأينَ أينَ المهربُ؟)

 

• وقال الإمام الحافظ الخطيب البغدادي (ت: 463هـ):

لا تغبطنَّ أخا الدنيا لزخرفِها
ولا للذةِ وقتٍ عجَّلتْ فرحا
فالدهرُ أسرعُ شيءٍ في تقلُّبه
وفعلُه بيِّن للخلقِ قد وضَحا
كم شاربٍ عسلاً فيه منيتُهُ
وكم تقلَّدَ سيفًا مَن به ذُبِحا

 

• وقال الوزير طلائع بن رزيك (ت: 556هـ):

مشيبُكَ قد محا صنعَالشبابِ
وحلَّ البازُ في وَكْرِ الغرابِ
تنامُ ومقلةُ الحِدْثان يَقظى
وما نابُ النوائبِ عنكَ نابِ
وكيف نفادُ عُمرِكَ وهْوَ كنزٌ
وقد أنفقتَ منهُ بلا حِسابِ

 

• وقال الوزير ابن هُبيرة الدُّوري (ت: 560هـ):

والوقتُ أنفسُ ما عُنيِتَ بحفظهِ
وأراهُ أسهلَ ما عليكَ يَضيعُ

 

• وقال عمارة اليمني (ت: 569هـ) من قصيدة:

إذا كان رأسُ المال عُمْرَك فاحترِزْ
عليه منَ الإنفاقِ في غير واجبِ
فبَين اختلافِ الليلِ والصبحِ معركٌ
يكرُّ علينا جيشُهُ بالعجائبِ

 

• وقال آخر:

يا أيها المعدودُ أنفاسُه
يوشِك يومًا أن يتمَّ العددْ
لا بدَّ من يومٍ بلا ليلةٍ
وليلةٍ تأتي بلا يومِ غدْ

 

• وقال الإمام عبدالمغيث الحربي البغدادي (ت: 583هـ):

أفقْ أخا اللبِّ من سُكْرِ الحياة فقد
آنَ الرحيلُ وداعي الموت قد حضَرا
هل أنتَ إلا كآحاد الذين مضَوا
بحسرة الفوتِ لما استيقنَ الخبرا
وأنتَ تحرصُ فيما أنتَ تاركُهُ
إنْ كنتَ تعقلُ يومًا حقِّق النظرا
أيامُ عُمْرِكَ كنزٌ لا نفادَ له
وأنتَ تشري به الحصباءَ والمدرا

 

• وقال الشاعر ابن التعاويذي (ت: 583هـ):

يا واثقًا مِنْ عُمره بشبيبةٍ
علقَت يداكَ بأضعفِ الأسبابِ
ضيَّعتَ ما يُجدي عليكَ بقاؤُهُ
وحفِظْتَ ما هو مُؤْذِنٌ بذهابِ
المالُ يُضْبَطُ في يديكَ حسابُهُ
والعُمْرُ تنفقهُ بغيرِ حسابِ

 

• وأورَد الإمام ابن الجوزي (ت: 597هـ) في كتابه "المُدهش":

يا مَن يَعُدُّ غدًا لتوبتهِ
أعلى يقينٍ مِن بلوغ غدِ؟
المرءُ في زللٍ على أملٍ
ومنيةُ الإنسانِ بالرَّصَدِ
أيام عُمْرك كلُّها عددٌ
ولعلَّ يومَك آخرُ العددِ

 

• وأوردَ في كتابه "بستان الواعظين":

الموتُ أفنى مَنْ مضى
والموتُ يُفني مَنْ بقي
والموتُ يجمعُ في الثرى
بين المنعَّم والشقي

 

• ورأيتُ لهما في "سلوة الأنفاس" بيتًا ثالثًا هو:

يا مَنْ أسا فيما مضى
كنْ مُحْسنًا فيما بقي

 

• وأورد في كتابه "درياق الذنوب":

إلامَ تُغَرُّ بالأملِ الطويلِ
وليس إلى الإقامة مِنْ سبيلِ
فدعْ عنكَ التعلُّل بالأماني
فما بعدَ المشيبِ سوى الرحيلِ
تؤمِّلُ أنْ تدومَ على الليالي
وكم أفنينَ قبلَك مِنْ خليلِ
وما زالتْ بناتُ الدهر تُفني
بَني الأيامِ جيلاً بعدَ جيلِ

 

• وأنشد ابن الجوزي كذلك في مجلس وعظه:

سَتَنْقُلك المنايا عن ديارِكْ
وَيُبْدِلُكَ الردى دارًا بدارِكْ
وتترُك ما عُنِيتَ به زمانًا
وتُنْقلُ مِنْ غناكَ إلى افتقارِكْ
فدودُ القبر في عينيكَ يَرعى
وتَرعى عينُ غيرِك في ديارِكْ

 

• وقال الأمير أبو العباس أحمد بن برتكش العمادي (ت: 615هـ):

تقولُ وقد ودَّعتُها ودموعُها
على خدِّها مِنْ خشية البَينِ تلتقي
مضى أكثرُ العُمْرِ الذي كان نافعًا
رويدَك فاعملْ صالحًا في الذي بَقي

 

• وقال أبو الفضل جبرائيل بن منصور المعروف بابن زُطينا البغدادي (ت: 626هـ):

إن سهرَتْ عيناكَ في طاعةٍ
فذاك خيرٌ لكَ مِنْ نومِ
أمسُكَ قد فاتَ بعلاتهِ
فاستدركِ الفائتَ في اليومِ

 

• وقال الأديب نجم الدين الصوفي: ثابت بن تاوان التفليسي (ت: 631هـ):

اغتنمْ يومَكَ هذا
إنما يومُكَ ضَيفْ
انتهزْ فرصةَ عُمْرٍ
حاضرٍ فالوقتُ سَيفْ
لا تُضيِّع هذه الأن
فاسَ فالتضييعُ حَيفْ
عدِّ عنْ سوفَ أو السا
عةَ أو أينَ وكيفْ

 

• وقال الشيخ الإمام القاضي أحمد بن محمد المعروف بابن الغمَّاز البَلَنْسِيِّ الأندلسي (ت: 693هـ):

يا مُنْفِقَ العُمْرِ في حِرصٍ وفي طمعٍ
إلى متى؟ قد تولَّى وانقضى العُمُرُ

 

• ومنها:

إلى متى ذا التمادي في الضلال؟ أما
تَثنيكَ موعظةٌ لو يَنفعُ الذَّكَرُ
بادرْ مَتابًا عسى ما كان مِنْ زللٍ
وما اقترفتَ مِنَ الآثام يُغْتَفَرُ
وجنِّبِ الحرصَ واتركْهُ فما أحدٌ
يَنالُ بالحرص ما لم يُعْطِهِ القدَرُ
ولا تؤمِّلْ لما تَرجو وتحذرُهُ
مَنْ ليسَ في كفِّه نفعٌ ولا ضرَرُ
وفوِّض الأمرَ للرحمنِ مُعتمِدًا
عليه في كلِّ ما تأتي وما تذَرُ
واحذرْ هجومَ المنايا واستعدَّ لها
ما دامَ يُمكِنك الإِعدادُ والحذَرُ

 

• وقال الشهاب محمود الحلبي رئيس دواوين الإنشاء بالشام (ت: 775هـ):

لم يُفدْكَ الكثيرُ مِنْ مهلة ال
عُمْر فماذا عسى يُفيدُ القَليلُ
أنتَ فرَّطتَ فاعْوِلِ الآن إنْ كا
ن يردُّ الماضي عليكَ العويلُ
كم نذيرٍ أتاك؛ شيبٌ وضعفٌ
وسُهادٌ لا عن هوىً، ونُحولُ
ما بقي في الزمانِ فُسحةُ آما
لٍ فعجِّلْ فقد مضى التأجيلُ
قُمْ وبادرْ وتُبْ، وسارِعْ إلى الطا
عة مِنْ قبلِ أنْ يفوتَ القبولُ

 

• وقال المؤرخ محمد أمين المحبي الدمشقي (ت: 1111هـ) من قصيدة:

والسفيهُ السفيهُ مَنْ صرَفَ العُمْ
رَ بشربِ الطِّلا وقُرْبِ الغواني
والذي يَشتري جهنَّم باللذْ
ذَاتِ أولى التُجَّار بالخُسرانِ
فاغتنمْ فرصةَ الحياة فما التَّس
ويفُ إلا مطيَّةُ الحرمانِ

 

• وقال أمير الشعراء أحمد شوقي (ت: 1351هـ):

دَقَّاتُ قلبِ المرءِ قائلةٌ له:
إنَّ الحياةَ دقائقٌ وثواني

 

• وقد شطره الشاعر محمد العيد بن محمد علي خليفة (ت: 1399هـ) فقال:

(دقات قلب المرء قائلة له:)
عجِّل بما يَبقى فإنك فاني
ما في حياتك للمَلاهي فسحة
(إن الحياة دقائق وثواني)

 

• وقال الشيخ مُحَنْض بابه بن مُحَمَّذن الديماني الموريتاني:

فاعقلْ ولا تُضيِّع العُمْرَ القصير
وراقبِ البصيرَ واذكرِ المصيرْ
وضنَّ بالأنفاسِ إنَّ الأنفَسا
ممَّا تراهُ لا يُساوي نَفَسا

 

• وكان الشيخ محمد سالم ولد عدُّود يتمثل بهذا البيت:

والعُمْر مدَّتُه كمثل دراهمٍ
بيدِ الفَتى يَشري به حاجاتهِ

 

• وللفقير:

وجودُك ها هُنا آني
فلا تَغترَّ بالفاني
ولا تتبعْ هوى نفْسٍ
ولا تَخضعْ لشيطانِ


[1] نشر هذا المقال في مجلة الضياء الصادرة عن دائرة الشؤون الإسلامية بدبي، العدد (130) صفر 1435هـ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • استخراج الفوائد والمختارات والمقولات من كتاب الوابل الصيب لابن القيم
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (1)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (2)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (3)
  • الغز لا الغزالي
  • نحى سواك ( قصيدة )
  • وشي وحلي
  • قيمة العمر في الإسلام

مختارات من الشبكة

  • تصنيف القيم: الواقع والمأمول "رؤية"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سيادة القيم المادية وتهميش القيم الروحية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قيمنا في العشر من ذي الحجة: قيمة تعظيم شعائر الله(مقالة - ملفات خاصة)
  • قيمنا في العشر من ذي الحجة: قيمة الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • دور الإعلام في ترسيخ القيم وتفعيل المنهج النبوي في تعزيز القيم الإسلامية (WORD)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • من القيم المجتمعية.. قيمة الأخوة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القيم القرآنية: قيمة التعارف أنموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القيمة العادلة للشركة fair value وكيفية تحديد قيمتها؟ (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • القيم أية قيم ؟ (PDF)(كتاب - موقع أ. حنافي جواد)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب