• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لك السعادة والفرح (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللسانيات بين الصعوبة والحلول
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    الطرطور بين الدلالة الحسية والمعنوية: دراسة ...
    د. أحمد محمود الخضري
  •  
    كيف تتعلم لغتك وترتقي بذوقك الأدبي؟
    أسيد بن محمد
  •  
    إلغاء المفعول معه الجملة وظهور واو الحال الداخلة ...
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    التغير الدلالي للفظ (اللواء) دراسة تأصيلية في هدي ...
    د. أحمد محمود الخضري
  •  
    لأنك أنت (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    اللغة العربية لغة علم
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    أفكار في "الترجمة الدبلوماسية"
    أسامة طبش
  •  
    مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء لفخر الدين ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم "الإبداع" في الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    أينسى العهد (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    عشرون وصية في الكتابة الأدبية (1)
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    المفعول معه بصيغة المضارع المرفوع والجملة الاسمية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    قصة واقعية: حين انطفأت الشعارات... وأشرق نور
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ستظل كالبدر وحيدا (قصيدة)
    رياض منصور
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

ماذا لو عاد صلاح الدين؟ (قصيدة)

وحيد حامد الدهشان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2010 ميلادي - 26/3/1431 هجري

الزيارات: 41056

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نَادَيْتُهُ:   قُمْ    لَنَا    نَحْتَاجُكَ    الآنَا        فَفِي   غِيَابِكَ   فَاضَ   النَّهْرُ   أَحْزَانَا
رُبُوعُنَا   أَجْدَبَتْ    وَاصْفَرَّ    بُرْعُمُنَا        وَفِي   رُبَانَا   تَنَامَى   الشَّوْكُ    أَلْوَانَا
وَأَقْفَرَ   الرَّوْضُ    وَارْتَاعَتْ    بَلابِلُهُ        أَنَّى   نَظَرْنَا   نَجِدْ    بُومًا    وَغِرْبَانَا
مَرَارَةُ   الذُّلِّ    مَلَّتْ    مِنْ    بَلادَتِنَا        وَهَلْ يُحِسُّ  بِطَعْمِ  الذُّلِّ  مَنْ  هَانَا؟!
عَافَ   الحَيَاءُ   وُجُوهًا   لا    تُفَارِقُنَا        إِلاَّ  عَلَى  ظَهْرِهَا   إِنْ   شَاءَ   مَوْلانَا
عَافَ   الحَيَاءُ   وُجُوهًا   لا    تُفَارِقُنَا        هِيَ  العِقَابُ   عَلَى   شَتَّى   خَطَايَانَا
أَثْوَابُ  عِزَّتِنَا   فِي   الوَحْلِ   نَغْسِلُهَا        يَزْدَادُ  مِنْ  عَجْزِنَا  المَخْذُولُ  خِذْلانَا
•            •            •
نَادَيْتُهُ:   قُمْ    لَنَا    نَحْتَاجُكَ    الآنَا        نَحْتَاجُ   خَالِدَ،   وَالقَعْقَاعَ    فُرْسَانَا
فَقَالَ:  هَبْ  أَنَّنِي   لَبَّيْتُ   صَائِحَكُمْ        وَجِئْتُ     أَقْطَعُ     تَارِيخًا     وَأَزْمَانَا
وَقُمْتُ  مِنْ  مَرْقَدِي  حَتَّى  أُعَاوِنَكُمْ        لِكَيْ  نُعِيدَ  مِنَ   الأَمْجَادِ   مَا   كَانَا
هَلْ  تَقْبَلُونَ  مَجِيئِي   فِي   بِلادِكُمُ؟        وَهَلْ أَعُودُ كَمَا قَدْ  كُنْتُ  سُلْطَانَا؟!
أُجَهِّزُ   الجُنْدَ   بَدْءًا   مِنْ    عَقِيدَتِهِمْ        وَأَشْحَذُ    العَزْمَ    إِخْلاصًا    وَإِيمَانَا
أُثِيرُ   فِي   النَّاسِ    طَاقَاتٍ    مُعَطَّلَةً        وَأَنْصِبُ  العَدْلَ  بَيْنَ  الشَّعْبِ   مِيزَانَا
حُبَّ الشَّهَادَةِ  فِي  الأَعْمَاقِ  أَغْرِسُهُ        كَيْ يُصْبِحَ الفَرْدُ  فِي  المَيْدَانِ  بُرْكَانَا
أُوَسِّدُ    الأَمْرَ     لِلأَطْهَارِ     مُقْتَدِيًا        وَلا   أُقِيمُ    عَلَى    الأَغْنَامِ    ذُؤْبَانَا
أَخْتَارُ     حَاشِيَةً      بِاللَّهِ      مُؤْمِنَةً        فَلَسْتُ  فِرْعَوْنَ  كَيْ  أَحْتَاجَ  هَامَانَا
•            •            •
وَقَالَ  لِي  وَالأَسَى  يَكْسُو   مَلامِحَهُ        وَلا   يُطِيقُ   لِهَوْلِ   الخَطْبِ   كِتْمَانَا
قُلْ  لِي  بِرَبِّكَ  إِنْ  أَصْبَحْتُ   بَيْنَكُمُ        أَذَاعَ   عَنْ   عَوْدَتِي   التِّلْفَازُ   إِعْلانَا
مَنْ   فِي   المُلُوكِ   سَيُعْطِينِي   دُوَيْلَتَهُ        وَمَنْ  سَيَسْعَى   لِلَمِّ   الشَّمْلِ   مِعْوَانَا
وَإِنْ   أَبَوْا   وَامْتَطَى   كُلٌّ    حَمَاقَتَهُ        قَالُوا: مَلَكْنَا  وَقَالُوا:  الشَّعْبُ  زَكَّانَا
هَلْ يَمْلِكُ الشَّعْبُ أَنْ يَخْتَارَ  حَاكِمَهُ        أَمْ  أَصْبَحَ   الأَمْرُ   مِيرَاثًا   وَطُغْيَانَا؟!
وَلَوْ  تَمَسَّكَ   بِي   مِنْ   بَيْنِكُمْ   نَفَرٌ        وَجَمَّعُوا   فِي   سَبِيلِ    اللَّهِ    أَقْرَانَا
هَلْ يَسْمَحُونَ بِحِزْبٍ لَوْ عَلَى مَضَضٍ        إِذَا  اتَّخَذْتُمْ   صَلاحَ   الدِّينِ   عُنْوَانَا
•            •            •
وَقَالَ   لِي:   إِنَّكُمْ   بِعْتُمْ    قَضِيَّتَكُمْ        بِاسْمِ  السَّلامِ  اسْتَحَالَ  القَوْمُ  فِئْرَانَا
سَيْفِي   سَيُؤْخَذُ   مِنِّي   إِنْ    أَتَيْتُكُمُ        أَمَّا   حِصَانِي   فَلَنْ    يَرْتَادَ    مَيْدَانَا
قَدْ    يَشْتَرِيهِ    ثَرِيٌّ    رُبَّمَا    دَفَعُوا        إِلَى  السِّبَاقِ   بِهِ   لا   نَحْوَ   أَقْصَانَا
وَقَدْ  يَمُوتُ  اكْتِئَابًا   فِي   مَزَارِعِكُمْ        وَالعَجْزُ    يَفْتِكُ    بِالأَحْرَارِ    أَحْيَانَا
وَرُبَّمَا   خِسَّةً    قَامَتْ    صَحَافَتُكُمْ        بِحَمْلَةٍ  تَزْدَرِي  عَهْدِي  الَّذِي   كَانَا
وَرُبَّمَا   أَلْصَقُوا   بِي    أَيَّ    مَنْقَصَةٍ        وَصِرْتُ بَعْدَ الَّذِي قَدْ كُنْتُ -  خَوَّانَا
وَرُبَّمَا  الأَمْنُ  بَعْدَ   البَحْثِ   صَنَّفَنِي        وَأَثْبَتُوا   أَنَّنِي    كَمْ    زُرْتُ    إِيرَانَا
وَسَجَّلُوا  لِي  اعْتِرَافًا  حَسْبَمَا  رَغِبُوا        وَصَدَّقَ    النَّاسُ    بِالإِلْحَاحِ    بُهْتَانَا
وَرُبَّمَا  قَالَ  أَهْلُ   الحُكْمِ   فِي   ثِقَةٍ        إِنِّي  انْتَمَيْتُ   لِمَنْ   يُدْعَوْنَ   إِخْوَانَا
وَغَايَةُ  الأَمْرِ   بِالقَانُونِ   تُنْصَبُ   لِي        مُحَاكَمَاتٌ    بِهَا    نَزْدَادُ     نُقْصَانَا
وَرُبَّمَا  الغَرْبُ  لَمْ  يَقْنَعْ  بِمَا   صَنَعُوا        وَمَجْلِسُ   الأَمْنِ    إِرْضَاءً    وَعِرْفَانَا
لَنْ   تَسْتَرِيحَ   جُفُونٌ   فِي   مَطَابِخِهِ        إِلاَّ   إِذَا   نَفَّذُوا    المَطْلُوبَ    إِذْعَانَا
"جُوَانْتَنَامُو"    مَصِيرٌ     فِي     بَرَاثِنِهِ        أَلْقَى  الهَوَانَ   وَمَا   هَذِي   سَجَايَانَا
فَهَلْ  تُرِيدُ  صَلاحَ  الدِّينِ  يَا   وَلَدِي        حَتَّى    يُقَدَّمَ     لِلأَعْدَاءِ     قُرْبَانَا؟!
كُلُّ  الفَوَارِسِ  فِي   التَّارِيخِ   تُعْلِنُهَا:        تَبًّا      لِدُنْيَاكُمُ      دَعْنَا      بِمَثْوَانَا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عفوا صلاح الدين (قصيدة)
  • ثوبها دفء ولين (قصيدة)
  • معكم قلوب الناس (قصيدة)
  • المؤتمر والهجرة (قصيدة)
  • عام بأية حال! (قصيدة)
  • من منا صلاح الدين؟؟
  • رسالة من صلاح الدين (قصيدة)
  • صلاح الدين ( قصيدة )
  • موقف صلاح الدين من بقايا الفاطميين بين منهجية المتخصصين وعاطفة الهواة واللامنهجيين

مختارات من الشبكة

  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ماذا لو..؟ (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماذا لو عادوا؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أينسى العهد (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ستظل كالبدر وحيدا (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أمن شوق (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بين أحضان الكتابة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إذا جاء وعد (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كذا الأيام (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصيدة في رثاء المفتي العام سماحة الشيخ الوالد عبد العزيز آل الشيخ(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
5- هذا رأيى والله اعلم
على الحصرى - مصر 01/08/2013 12:28 AM

الحمد لله القصيدة تعد من الروائع ولكن إن شاء الله الواقع سيكون أروع

4- جزاكم الله خيرا
أبو يوسف محمد بن عبد الله - مصـــــــــــــــــــــــــــــــــر 07/09/2012 05:43 PM

أخي الكريم جزاك الله خيرا ولا فض فوك ، قصيدة رائعة أرجو التواصل دائما بقصائدك الماتعة.
شكر الله لك غيرتك.

3- رااائعة
فارسة الصحراء - مصر 10/03/2011 06:29 AM

السلام عليكم إنها جميلة جدا حتى أننا شعرنا أن صلاح الدين يأس مننا لكنى أتعجب هل فعلا إن كان صلاح الدين بيننا لكان فى غوانتانمو ؟؟....

2- قلم رائع
محمد بدوي الهاشمي - سوريا 21/04/2010 12:57 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله الله ......
بورك فيك وبورك هذا النفس الإسلامي العميق
قلم رائع يرصد واقع الأمة وما آلت إليه
جزاك الله خيرا

1- كم هي رائعة
مميز - مصر 12/03/2010 03:33 AM
حياك الله شاعرنا الفاضل
القصيدة كم هي رائعة رائعة شكلا ومضمونا ولغة وفنا وإحساسا
وكم هي مصورة لواقعنا المرير
نسأل الله تعالى أن يعيدنا إلى دينه ويعيد إلينا عزتنا وكرامتنا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/6/1447هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب