• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
  •  
    هل السيف أصدق أنباء أم إنباء؟
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    القمر في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ...
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    رفع الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    ظل القلق (قصة قصيرة)
    نوال محمد سعيد حدور
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

مناجاة ودعاء

مناجاة ودعاء
د. محمد بن لطفي الصباغ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/6/2012 ميلادي - 27/7/1433 هجري

الزيارات: 355344

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مناجاة ودعاء

من روائع عبد الرحمن السهيلي


من الشِّعر الإلهي الرائع هذه العينيَّة الجميلة المؤثِّرة التي تفيضُ بالحب والصَّفاء، والضَّراعة والدعاء، والتودُّد والابتهال، والعُذوبة والصدق، واستِدرار العَطف، والجمال في السبك، يقول الإمام عبدالرحمن بن عبدالله السهيلي:

يَا مَنْ يَرَى مَا فِي الضَّمِيرِ وَيَسْمَعُ
أَنْتَ المُعَدُّ لِكُلِّ مَا يُتَوَقَّعُ
يَا مَنْ يُرَجَّى لِلشَّدَائِدِ كُلِّهَا
يَا مَنْ إِلَيْهِ المُشْتَكَى وَالمَفْزَعُ
يَا مَنْ خَزَائِنُ رِزْقِهِ فِي قَوْلِ (كُنْ)
امْنُنْ فَإِنَّ الخَيْرَ عِنْدَكَ أَجْمَعُ
مَا لِي سِوَى فَقْرِي إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ
فَبِالاِفْتِقَارِ إِلَيْكَ فَقْرِي أَدْفَعُ
مَا لِي سِوَى قَرْعِي لِبَابِكَ حِيلَةٌ
فَلَئِنْ رُدِدْتُ فَأَيَّ بَابٍ أَقْرَعُ
وَمَنِ الَّذِي أَدْعُو وَأَهْتِفُ بِاسْمِهِ
إِنْ كَانَ فَضْلُكَ عَنْ فَقِيرِكَ يُمْنَعُ
حَاشَا لِفَضْلِكَ أَنْ يُقَنِّطَ عَاصِيًا
الْفَضْلُ أَجْزَلُ وَالمَوَاهِبُ أَوْسَعُ[1]

 

("وقفات مع الأبرار" فقرة 48، نقلاً عن "بغية الوعاة" ص299، و"حياة الحيوان" 1/45، و"وفيات الأعيان" 2/323).

 

نداءٌ لله متكرِّر مفعم بالضراعة والانخِلاع من كلِّ قوَّة وحِيلة ووسيلة، إنَّه يناجي ربَّه هذه المناجاة الرائعة يُثنِي عليه فيها ويُنادِيه بصِفاته العُظمى ويقول: كيف للعاصي أنْ يُخفِي عن ربِّه ما اقترفَتْ يداه؟ أنَّى له أنْ ينجو! إنَّه - سبحانه - يعلَمُ ما في الضمير الذي لا يبدو منه للناس شيءٌ في سلوك المرء وتصرُّفاته.

 

إنَّه - سبحانه - يسمَع حديثَ هذا الضمير الذي لا تسمَعه أذنَا صاحبه، إنَّه - سبحانه - ﴿ لاَ يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ ﴾ [آل عمران: 5].

 

إنَّه - سبحانه - يعلم ما كان وما هو كائن وما سيكون، ولا يفلتْ منه أحدٌ، وسيُجازِي كلاًّ بما عمل؛ ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾ [العنكبوت: 4].

 

إنَّه - سبحانه - يعلم السرَّ وأخفى، ويعلَم ما توسوس به نفس الإنسان.

 

يَا مَنْ يَرَى مَا فِي الضَّمِيرِ وَيَسْمَعُ
أَنْتَ المُعَدُّ لِكُلِّ مَا يُتَوَقَّعُ

 

أنت الذي يُستعان به في كلِّ ما يُتوقَّع من أحداث، وأنت وحدَك القادر على إزالة الضرِّ ومنح السعادة ومغفرة الذنوب، أمرتَنا ألاَّ نستعين إلا بك وحدَك، ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5] فأَعِنَّا يا ربَّنا.

 

والحقُّ أنَّ الذي يستعينُ بالله هو الفائز؛ لأنَّه يستعينُ بقوَّةٍ لا يعتَرِيها ضعف ولا زَوال، فهو - سبحانه وتعالى - على كلِّ شيء قديرٌ، وهو حيٌّ لا يموت، ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ ﴾ [الفرقان: 58].

 

إنَّ شَدائد الحياة كثيرةٌ كثيرة، تعجزُ في كثيرٍ من الأحيان قُوَى المرء بل قُوَى البشر عن عِلاجها والتغلُّب عليها، وتَبقَى قوَّة الله العليِّ القادر هي التي لا تستَعصِي عليها شدَّةٌ مهما عظُمت.

 

يَا مَنْ يُرَجَّى لِلشَّدَائِدِ كُلِّهَا
يَا مَنْ إِلَيْهِ المُشْتَكَى وَالمَفْزَعُ

 

فلا مَلجَأ ولا مَنجَى من الله إلا إليه، ولا مَفزَع إلا إليه.

 

وإذا كانت لي حاجةٌ في هذه الدنيا فإلى مَن أتوجَّه لقضائها؟ إنَّني لن أتوجَّه بها إلا إليك يا الله؛ لأنَّك أمرتَنِي بذلك، ولأنَّني أعلَمُ أنَّ الناس كلَّهم فُقَراء، وأنت الغني الرزَّاق ذو القوَّة المتين، وأعلَمُ أنَّ ملكَهم للمال والقوَّة ملكٌ مؤقَّت محدود، وأنَّ أموالهم سرعان ما تَزُول عنهم، وأعلَمُ أنَّ خَزائنك يا إلهي لا تنفَدُ، ﴿ مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ ﴾ [النحل: 96]، وأنت الوهَّاب الرزَّاق، وإذا أردت أمرًا قلت له: كُنْ، فيكون، فامنُن عليَّ فإنَّ الخير كلَّه عندك يا أرحم الراحمين.

 

ثم يقول: إنَّ فقري إليك هو وسيلتي الوحيدة إليك، فإنَّني بهذا الافتقار إليك أدفَعُ فقري، وليس لي حيلةٌ إلا اللجوء إليك يا سيِّدي، فإنْ رددتني عن بابك فليس هناك بابٌ أقرعه، ولكنْ حاشا لفضلك أنْ يُقنِّط عاصيًا، ففضلُك جزيلٌ، وإنعامك جليل، ومَواهبك كثيرة، سُبحانك لا أُحصِي ثناءً عليك.

 

ويحسن أنْ أورد ترجمةً موجزة للإمام السهيلي فيما يأتي [2]:

هو عبدالرحمن بن عبدالله بن أحمد الخثعمي السهيلي، والسهيلي نسبةً إلى بلدته (سهيل) وهي قريبةٌ من (مالقة)، وذكَر الذهبي أنَّ البلدة سُمِّيتْ بذلك لأنَّه لا يُرَى (سهيل) النجم المعروف في جميع بلاد الأندلس إلا من جبلٍ مطلٍّ على هذه البلدة.

 

تلقَّى العلم في بلَدِه، وحَفِظ القُرآن ومتونَ العلم المختلفة، وقد نشأ في أسرة علمٍ وفضل؛ فأبوه خطيبٌ وعالم، وجدُّه كذلك خطيبٌ وعالم، وخالُه محمد بن خير صاحب الفهرست الشهير كذلك عالم، كما ذكَر ذلك الحافظُ العراقيُّ في كتابه "الباعث الحثيث".

 

ولَمَّا بلغ السابعة عشرة من عمره فقَدَ بصَرَه، وما زال يجدُّ في طلبه العلمَ حتى أصبح عالمًا جليلاً في العربيَّة والقراءات والنحو والتفسير والحديث والفقه والأصول والتاريخ، وكان شاعرًا مُجِيدًا مُكثِرًا.

 

وكان يعيشُ في بلده عيشة ضِيق، ولكنَّه كان عفيفَ النفس، يتبلَّغ بالكَفاف إلى أنْ طلَبَه سُلطان مُرَّاكش، فذهب إليه فأكرَمَه ونال عنده حظوةً، وأقامَ فيها نحو ثلاث سنين، وصنَّف فيها عددًا من كتبه ومات فيها.

 

ولي قضاءَ الجماعة فحمدتْ سِيرته، وكان سكن إشبيلية مدَّة.

 

ومن أساتذته أبو بكر بن العربي القاضي المشهور، وابن الطراوة وعنه أخَذ العربيَّة.

 

ومن تلامذته أبو الحجاج بن الشيخ، والحافظ أبو محمد القرطبي، وأبو الحسن بن السراج.

 

تُوفِّي بمُرَّاكش سنة 581، رحمه الله رحمةً واسعة.

 

من كتبه: "الروض الأنف في شرح سيرة ابن هشام"، و"مسألة السر في عور الدجال"، و"التعريف والإعلام فيما أبهم في القُرآن من الأسماء والأعلام"، و"مسألة رؤية الله والنبي في المنام".

 

و"شرح كتاب الجمل" (ولم يتمَّه)، وكتاب الجمل للزجاجي عبدالرحمن بن إسحاق المتوفَّى سنة 339هـ، وقد ذكَر إسماعيل باشا في كتابه "هدية العارفين" عددًا آخَر من كتبه.

 

ومن شِعره هذه الأبيات التي قالها عندما مَرَّ ببلدته سهيل بعدما خرَّبَها الأعداء وقتلوا أهله وأقاربه الذين كانوا فيها، وكان هو غائبًا عنها، فوقف وقال:

يَا دَارُ أَيْنَ البِيضُ وَالآرَامُ
أَمْ أَيْنَ جِيرَانٌ عَلَيَّ كِرَامُ
رَابَ المُحِبَّ مِنَ المَنَازِلِ أَنَّهُ
حَيَّا فَلَمْ يَرْجِعْ إِلَيْهِ سَلاَمُ
لَمَّا أَجَابَنِيَ الصَّدَى عَنْهُمْ وَلَمْ
يَلِجِ المَسَامِعَ لِلْحَبِيبِ كَلاَمُ
طَارَحْتُ وُرْقَ حَمَامِهَا مُتَرَنِّمًا
بِمَقَالِ صَبٍّ وَالدُّمُوعُ سِجَامُ
يَا دَارُ مَا فَعَلَتْ بِكِ الأَيَّامُ
ضَامَتْكِ وَالأَيَّامُ لَيْسَ تُضَامُ


[1] قال ابن دحية: أنشدني وقال: إنه ما سأل الله تعالى بها حاجة إلا أعطاه إياها، وكذلك مَن استعمل إنشادها.. "وفيات الأعيان" 2/323.

[2] انظر في ترجمته؛ المراجع الآتية:

["إنباه الرواة" 2/162- "البداية والنهاية" 12/319- "بغية الوعاة" 2/81- "تذكرة الحفاظ" 4/1348- "الديباج المذهب" 150- "شذرات الذهب" 4/271- "طبقات القراء"؛ لابن الجزري 1/371- العبر 4/244- "مرآة الجنان" 3/422- "نكت الهيمان" 187- "وفيات الأعيان" 2/323- "طبقات المفسرين" 1/266].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مناجاةٌ بلَيـل
  • دعاءٌ ومناجاة (قطعة شعرية)
  • مناجاة
  • سوف أشكوك
  • حبر الأرض
  • مناجاة العبد الفقير
  • مناجاة ربانية
  • مناجاة أم
  • مناجاة
  • مناجاة.. وثناء

مختارات من الشبكة

  • دعاء المسألة ودعاء العبادة(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • دعاء الوسوسة في الصلاة والقراءة ودعاء طرد الشيطان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء الجلسة بين السجدتين ودعاء سجود التلاوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء ودعاء (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فضل المدينة، ودعاء النبي فيها بالبركة (3)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • باب فضل المدينة، ودعاء النبي فيها بالبركة (2)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • فضل المدينة ودعاء النبي فيها بالبركة (1)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الوفاة على الإسلام أمنية الأبرار ودعاء الأخيار(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الوفاة على الإسلام أمنية الأبرار ودعاء الأخيار(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التفضيل بين الرسل، ودعاء الكرب، وفضل يونس بن متى(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 


تعليقات الزوار
1- قصيدة .....يا دار أين البيض والأرام
محمد - تونس 20-05-2015 09:17 AM

راب المحبّ من المنازل إنّه*** حيّا فلم يرجع إليه سلام . البيتين النّاقصين هما . 3)أخرصن أم بعد المدى فنسينه*** أم غال من كان المجيب حمام 4)دمعي شهيدي أنّني لم أنسهم***إنّ السّلوّ علي المحبّ حرام . ثمّ تستكمل القصيدة بقوله 5)فلمّا أجابني الصّدي عنهم................إلخ القصيدة .مصدر الإصلاح من كتاب ( السّيرة النّبوية لإبن هشام)

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/1/1447هـ - الساعة: 13:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب