• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    معنى الحال ونصب المضارع بعد واو المعية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    عبد الحميد ضحا: تجربة شعرية ملتزمة بين الإبداع ...
    أ.د. بكر إسماعيل الكوسوفي
  •  
    حين تهان اللغة باسم الفهم: المثقف والأخطاء ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    حين تتجافى جنوبهم
    فاطمة الأمير
  •  
    العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى
    محمد ونيس
  •  
    ستندمل جراح الشام (قصيدة)
    د. وليد قصاب
  •  
    الشمل أشتات (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    من علامة الجر: الكسرة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    المبتلى الصبور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    من علامة النصب: الكسرة والياء نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها
    د. شاذلي عبد الغني إسماعيل
  •  
    الترجمة بين اللمسة الفنية والنظرة العلمية
    أسامة طبش
  •  
    بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع ...
    غازي أحمد محمد
  •  
    الإسكافي المسن
    أسامة طبش
  •  
    سحر مرور الأيام
    نورة المحسن
  •  
    نام الظلوم (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الشعور بالظلم في قصة أشواك التين لـ علي فوزي والضغوط النفسية على القضاة

الشعور بالظلم في قصة أشواك التين لـ علي فوزي والضغوط النفسية على القضاة
محمود سلامة الهايشة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/7/2022 ميلادي - 24/12/1443 هجري

الزيارات: 2937

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشعور بالظلم في قصة "أشواك التين" لـ "علي فوزي"

والضغوط النفسية على القضاة

 

ينشأ عند الإنسان الشعورُ بالظلم منذ الطفولة، فيشعُر الطفل بأن والديه يظلمانه عندما يحرمانه من اللعب طوال اليوم، ويحددان له وقتًا للدراسة، وآخَرَ للعب، وثالثًا للنوم.. وهكذا.

 

تتناول قصة "أشواك التين" للقاصِّ "علي فوزي"، المنشورة في صفحة 31، العدد الثالث، 2020 من مجلة أوراق ثقافية، الصادرة عن إقليم شرق الدلتا الثقافي، الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية- ثلاثة مواضيع اجتماعية، وكلها في إطار ما يُسمَّى علم الاجتماع الاقتصادي؛ الموضوع الأول: ارتفاع نسب الفقر والبطالة في صعيد مصر، وهجرة الشباب إلى وجه بحري للعمل والسعي على لقمة العيش، بل وعمالة الأطفال أيضًا وإهدار حقِّهم في حياة كريمة، أما القضية الثانية: فهي توقُّف حركة المعمار والعمران بسبب ارتفاع تكاليف البناء؛ ومن ثمَّ قلة الطلب على العمالة في هذا المجال، أما النقطة الثالثة التي تدور حولها فكرة القصة: هي الباعة الجائلون بالشوارع ومطاردة شرطة المرافق لهم ومصادرة مُتَعلَّقاتهم.

 

هنا بطل القصة كما وصفه الراوي اسمه (مصطفى) (فتى صغير لم يتجاوز السبعة عشر ربيعًا، جاء من أقصى جنوب مصر وتحديدًا محافظة قنا، ترك والدَيْه وراءه وبعض الإخوة الصغار)، فكما نرى فهو ما زال طفلًا، أتى وترك أهله وبلده وإخوته من أجل لقمة العيش (يُمنِّي نفسَه بالعمل مع بعض أولاد عمومته، وهم الذين أقنعوه بالسفر إلى المنصورة)؛ ففي الأحوال الطبيعية يشعُر الشابُّ بالظلم عندما يمنعه والداه من البقاء خارج المنزل حتى أوقات متأخِّرة من الليل، أما هنا في حالة "مصطفى" (تطوَّع أولاد العَمِّ لشراء براويطة له على أن يُسدِّد ثمنَها مستقبلًا، وصنعوا له لوحًا خشبيًّا وضعوه فوقها، حضر إليهم موزِّع التين الشوكي كما اعتاد، تعلَّم مصطفى كيف يتفادى أشواك التين).

 

على سبيل المثال، حين يُوقِفك شرطي المرور في الشارع؛ بسبب قيادة سيارتك بسرعة زائدة، وتعتقد أنت أنك لم تَقُدْ سيارتك بتهوُّر، وإنما كنت تحاول أن تتفادى سيارةً أخرى كانت على وَشْك أن تصطدم بك، يظهر هنا الخلاف، ويصبح للعدالة وجهان: وجه قانوني يراه شرطي المرور ولا تراه أنت، ووجه تراه أنت وتعتقد يقينًا أنك مظلوم، ولا يراه شرطي المرور الذي يُخرِج دفترَه لمخالفتك (الذي يعتقد هو الآخر يقينًا أنه لم يظلمك)، ويصبح الفيصل الذي يحكم بين ما يراه الطرفان هو القاضي وميزان العدالة (الذي لم يشهد الواقعة) بعد أن تُحوَّل القضية إلى المحكمة.

 

وفي قصة "أشواك التين" التي نحن بصدد قراءتها غاب البطل "مصطفى" يومًا عن الشارع، فعندما سأله الراوي (أين كنت بالأمس؟.. ابتسم لي، وقال: كنت باشتري براويطة جديدة، قلت: ليه؟.. قال: أصل المرافق قابلتني فخدت مني البراويطة) فالبطل كان راضيًا بما حدث، وابتسم أثناء ردِّه، ولم يستسلم، وذهب واشترى براويطة (عربية خفيفة) مرةً أخرى ليُواصِل عمله، برغم أن الأولى كانت دَيْنًا عليه (لا يملك مصطفى المال لشراء البراويطة، تطوَّع أولادُ العمِّ لشراء براويطة له على أن يُسدِّد ثمنَها مستقبلًا)، ومستقبلًا كانت مصادرتها منه على يد رجال شرطة المرافق؛ ولهذا، ومن دراسة علم النفس الجنائي، فإن القضاة يتعرَّضون لضغوط نفسية كبيرة وهم يُصدِرون أحكامهم محاولين تطبيق العدالة؛ ولذلك فإننا كثيرًا ما نسمع كلمة «ضمير المحكمة» تتردَّد أثناء النطق بالأحكام من قِبَل القُضاة الذين يُصدِرون الأحكام، قائلين في بداية النطق بها «وقد استقر في ضمير المحكمة»؛ كي يُبعِدوا عن أنفسهم شُبْهة الظلم التي قد تُلصَق بهم.

 

وجاء رأي الراوي بقصة "أشواك التين" للكاتب "علي فوزي" فيما حدث مع البطل "مصطفى": (تعجبت! كيف يتفادى أشواك التين وتنهشه مخالب البشر؟).

 

وما لم يعجبني بالقصة، هو تكرار ذكر الراوي لاسم البطل "مصطفى" أربع مرات طوال القصة رغم قصرها، فكان من الأجمل فنيًّا الاكتفاء بذكره في المرة الأولى في جملة ابتداء القصة (مصطفى فتى صغير لم يتجاوز السبعة عشر ربيعًا)، وعدم تكرار ذكر اسمه بعد ذلك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رواية الثائر الأحمر لباكثير
  • الرواية الشركسية المعربة ( باغرات شينكوبا )
  • فجر آبق في أروقة البلدة العتيقة - رواية (الفصل الأول)
  • حقوق النفس على صاحبها (خطبة)
  • الضغوط النفسية وأثرها في الإنسان وكيفية التعامل معها (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • كيف أتغلب على الشعور بالظلم والرغبة في الانتقام؟(استشارة - الاستشارات)
  • العناية بالشَّعر في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • نام الظلوم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجمل حب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • عبد الحميد ضحا: تجربة شعرية ملتزمة بين الإبداع والفكر في الأدب العربي المعاصر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أودى صديق (مقطوعة شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشعور بمعاناة المسلمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 9:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب