• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

التعبيرات الاصطلاحية في استخدامات الطلاب (غير العرب)

التعبيرات الاصطلاحية في استخدامات الطلاب (غير العرب)
د. إبراهيم أحمد الشافعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/5/2012 ميلادي - 27/6/1433 هجري

الزيارات: 36750

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحمد لله، وصلاةً على حبيبه..

وبعد؛ فإن هذه الورقة تأتي في وقتٍ مهم بالنسبة لي شخصيا.. إنه الوقت الذي أتلمس فيه خيوط العلم الأكاديمي تقنينا لخبرة بعض السنوات، وانطلاقا إلى علم وخبرةٍ معا.. يأتي في وقت لم تعد تعوزُني الخدمة في مراكز تعليم العربية "المُسيَّسة" بالأهداف الخاصة، أو الرؤى والأفكار الفردية التي لا تمت إلى المجال بِصلة أو تتلاقى مع أهداف الدارسين من أي جهةٍ أخرى، أو حتى مجرد السلطوية الفارغة.. أقول هذا خصوصا في ظل ما يشهده حقل تعليم العربية لغير العرب من تجاهل كبير من المؤسسات العلمية والأكاديمية المتخصصة في إعداد المعلمين إلا ما وفَّق ربي.. خصوصا وأن كثيرا من المعلمين العاملين الآن في مجالي – وأنا واحد منهم – قد اكتسبوا خبرتهم – في كثير من الأحيان - عن طريق "التجربة والخطأ"، وغايةُ ما كان يحدث لهم أن يدخلوا فصولا مع معلمين آخرين – ربما ليسوا بأفضل منهم حالا – للتدريب، لا يعلمون عن تلك الفصول إلا أسماءها فقط، ويخرجون وهم لا يجدون مؤهَّلاً يساعدهم في فهم ما يحدث.. خصوصا إذا ما حاولنا أن نقترب من بعض القضايا التي يعيشها حقل تعليم العربية لغير العرب، وهي قضايا كثيرة فعلا وجد خطيرة.. خصوصا إذا ما تأكدنا أن المنظِّرين لهذا المجال يكتبون المؤلفات وهم جالسون في غرفهم المغلقة عليهم والتي لا تنطبق في الكثير إلا على طلاب يتخيلونهم هم.. خصوصا وأن كثيرا من المشكلات تقابلنا نحن المعلمين ولا نجد من يساعدنا عن علم وخبرة معا...!!!

 

اسمح لي قارئي الكريم في كتابة هذه المقدمة التي ربما تلومني عليها؛ فربما أنا موجوع لما ألاقيه في مجال عملي من تجاهل وتخبُّط من كثير من القائمين على أمره، وإذا كان هناك اهتمام ففي كثير من الأحيان يكون بشكل فردي أو يكون لغرض نفعي فردي في المقام الأول، وفي كلتا الحالتين خطر كبير من الناحية الثقافية والناحية اللغوية.

 

وفي هذا الكفاية كمقدمة.

 

القارئ الكريم..

موضوع "التعبيرات الاصطلاحية" موضوع كبير فعلاً، خصوصا إذا ما حاولنا الحديث عن تعليمه لغير العرب، وليس للعرب.. لأبناء اللغات الأخرى وليس اللغة الأم.. وما دعاني لذكر هذا ما يلي:

1) التعبيرات الاصطلاحية ليست مقصورة على لغةٍ واحدة بل توجد في كل اللغات "وما قد يبدو للمتحدث الأصلي أنه تعبير تنفرد به لغته قد يكون تعبيرًا معتادًا جدًّا لمتحدثي لغة أخرى" على حد تعبير الدكتور محمود إسماعيل صيني في كتابه "التقابل اللغوي وتحليل الأخطاء".

 

2) هناك كتابات نظرية كثيرة حول هذا الموضوع، ولكن تقل الدراسات التطبيقية التي تتناوله لدرجة أننا لا نجدها فعلا، ولا يظن القارئ الكريم أنني ما بحثت في هذا الموضوع، لا، واللهِ.. لقد بحثت كثيرا وما وجدت غير دراسة واحدة تناولت هذا الموضوع، وهي مسجلة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

 

3) إذا تركنا موضوع الدراسات هذا؛ فإننا كمعلمين لا نعطي هذا الموضوع أيَّ أهمية تقريبا؛ حيث يدخل المعلم الكريم فيجد طلابه يعدلون عن استخدام بعض التعبيرات ولا يصحح لهم، ربما يكون عنده أسبابه؛ فقد يرى هذا المعلم الكريم أن هذه التعبيرات تدرَّس في المستوى المتقدم، وربما يرى أن هذه التعبيرات قد تكون صعبة له، وربما يرى أنه غير مؤهل – كمعلم - لشرح وتفسير هذه التعبيرات "المسكوكة" صوتيا وصرفيا وتركيبيا ودلاليا بالمستوى اللائق.. وكل هذه الأسباب واهية جدا لأن المتعلم للغة العربية من غير العرب – وعن تجربة حقيقية مع الطلاب وعندي أرشيفي الخاص ليثبت صحة ما أقوله – في أي مستوى يستطيع أن يجد له المعلم ما يناسبه من التعبيرات الاصطلاحية، هذا إذا كان المعلم عنده الموروث من التعبيرات الاصطلاحية أصلا.

 

4) وإذا انطلقتُ من هذه النقطة، فإن هناك دورات وتدريبات وبرامج أعدَّت خصيصا لتأهيل معلمي اللغة العربية لغير العرب؛ وهل في هذه المحتويات التوجيهية بعض المحاضرات عن كيفية تعليم التعبيرات الاصطلاحية؟ هل في هذا المحتوى إعداد المعلم لمواجهة هذه التعبيرات وما يقع فيها من أخطاء من الطالب في أي مستوى من مستويات الكفاءة اللغوية سواء الأوروبية أو الأمريكية؟ هل في هذا المحتوى تأهيل المعلم ثقافيا لمواجهة أي تعبيرات اصطلاحية تطرأ عليه داخل الصف؟ هذا إذا لاحظنا أن التعبيرات الاصطلاحية لها أنواع كثيرة، وأقصد هنا في السؤال الأخير التعبيراتِ النابيةَ وغير اللائقة من بعض الطلاب أحيانا، وهي من التعبيرات الاصطلاحية أيضا.. من حقي أن أضعها في هذه الزُّمْرة من التعبيرات لأنها على الأقل "مسكوكة عرفيا"..

 

5) إن التعبيرات الاصطلاحية – وهذه نقطة مهمة – تدخل في رأس المتعلم غير العربي كعبارات مسكوكة، وأنماط لغوية جاهزة، وفعلا هذا المتعلم يفهم هذا جيدا ويعيه، ويلجأ إليه أحيانا هروبا من كثرة الكلام التي قد توقعه في الخطأ، ومن خلال ملاحظاتي داخل الصف فإن الدارس يلجأ إلى التعبيرات الاصطلاحية إذا كان طالبا متقدما أما إذا كان مبتدئا فإنه يهرب منها؛ فهو سلاح ذو حدين بالنسبة للطالب فعلا.. أحيانا يخرجه من موقف لا يريد أن يخطئ فيه، وأحيانا يوقعه في الخطأ بسبب سوء استخدامه، وصديقي الدارس يعرف كل هذا.

 

6) أرجو ألا يفهم قارئي الكريمُ كلامي على أنني أتحدث فقط عن الأمثال العربية، لا، إنني أتحدث عن الاقتباسات بأنواعها، والتعبيرات الإعلامية والفلاشية المسكوكة، والأمثال العربية، والأقوال الشعبية، وبعض القصص القصيرة المعروفة بأنها تحمل معاني معينة ودلالات، كما أرجو ألا يُفهَم كلامي هنا على أنني أغض من عمل أحد من المعلمين، بل والله، لقد وجدتُ معلمين محترمين جدا، ما زلتُ أتعلم منهم، يحملون رسالةً يريدون أن يوصلوها إلى العالم كله حبا وكرامةً وبركةً.

 

أخواتي وإخواني الكرامُ..

لقد تكلمت كثيرا عن التعبيرات الاصطلاحية، وما عرَّفتها لكم، وربما سألتم أنفسكم، وسألتموني: ما هي؟!


إن للتعبيرات الاصطلاحية تعريفات كثيرةً فعلا، ولكنها في رأي الدكتور محمود إسماعيل صيني – وكما ذكرها في كتابه التقابل اللغوي وتحليل الأخطاء - هي "التعبيرات التي يمكن إدراكها بسهولة إذا نظرنا إليها من خلال المقارنة بين لغتين ولم نقتصر على لغة واحدة"، والدكتور لا يعني أبدا طريقة الترجمة، مع العلم أنه لو وجد هذا التعبير في لغات أخرى بنفس الطريقة لم يعد لكلمة "اصطلاحي" معنى؛ حيث إنه سيكون في هذه الحالة تعبيرا عاديا جدا.

 

ومن الجدير بالذكر هنا أن هناك دراسات نظرية كثيرة تكلمت حول موضوع التعبيرات الاصطلاحية، ومنها دراسة الأستاذ كريم زكي حسام الدين حول "التعبير الاصطلاحي"، والأستاذ محمد الحنَّاش في "ملاحظات حول التعابير المسكوكة في اللغة العربية"، ومعجم الدكتور محمود صيني وآخرين "المعجم السياقي للتعبيرات الاصطلاحية: عربي-عربي"، وغيرها من الدراسات والبحوث.

 

وتقع الأخطاء في استخدام التعبيرات الاصطلاحية العربية، وربما مصدرَا الخطأ هما:

1) الأخطاء الناتجة عن التداخل بين اللغة الأصلية واللغة العربية، ويتضح هذا إذا فهمنا أن التعبيرات الاصطلاحية العربية تتصل فقط بالثقافة العربية واصطلاح العرب عليها، وطبعا يتضح هذا أكثر بالمثال، يعني لو قلت لك: "لابد أن نضع النقاط على الحروف"، فمستحيل أن تقول لي كغير عربي: "لابد أن نضع النقاط على الكلمات" أو "سكين ذو حدين" مثلا.. سبحان الله.. هذا ليس تعبيرا اصطلاحيا؛ إنه تعبير عادي جدا بالنسبة لكلامي كعربي يتكلم بالعربية كلغة أصلية.

 

2) السياق الاجتماعي الذي يختلط أحيانا على الطالب حينما يريد أن يستخدم بعض التعبيرات الاصطلاحية، فمثلاً: أمسِ، كنت أطبخ، و(لعبتُ دورًا) كبيرا يا أستاذ".. إنه هنا يضع التعبير الاصطلاحي العربي "الإعلامي" في سياق مختلف عما وضع من أجله أصلا، وربما سترينا الأيام أمثلةً أخرى إن شاء الله.

 

طبعًا، هناك مبررات أخرى للخطأ في التعبيرات الاصطلاحية، ومنها: الحالة النفسية، وإستراتيجية الأولويات لدى المتعلم نفسه.

 

قارئي الكريم..

في الختام، أرجو أن أكون قد أضفت شيئا وإلا فحسبي إثارة فكرة، وأن أكون قد وفقت في عرض فكرتي البسيطة، نعم، قد يكون الموضوع غير مفرِح بالنسبة لي على الأقل، لكنه على أي حال، موضوع من مواضيع كثيرة جدا داخل مجال اللغة العربية لغير العرب، أرجو أن نتلمسها معا في مقالات قادمة وبحوث أكاديمية تنفع الناس فتمكث في الأرض.

 

وإلى اللقاء، وسلامًا..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملامح النحو العربي في برنامج تعليم العربية لغير الناطقين بها
  • أسلوب التعبير ومضمونه شيئان لا يستهان بهما
  • الاصطلاح في العلوم
  • العمد الخفية في بنى العربية: التعبيرات المجازية

مختارات من الشبكة

  • التعبيرات السياقية في معجم الألفاظ لابن السكيت لسلطان طاسجي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مشاهد وتعبيرات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشكر معناه وصلته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استخدامات الذهب في العصر العباسي 132هـ - 656هـ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • استخدامات الأشعة السينية التصوير والملاحظة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • استخدامات الحاسب الإلكتروني في صناعة الصحافة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • استخدامات الشباب للمواقع الإلكترونية الإسلامية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الإيسيسكو تنظم حلقة دراسية حول استخدامات الإنترنت لفائدة الدعاة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار الرسل في القرآن: قراءة تحليلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: محاولة إسلامية لتجريم الرسومات المسيئة رسميا(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
3- التعابير الاصطلاحية
أمينة - المغرب 22-02-2017 07:33 PM

السلام عليكم
أود الحصول على كتاب التعابير الاصطلاحية لمحمود إسماعيل صيني
وشكرا

2- طلب الحصول على رسالة د صيني
شكيب اللبيدي - المملكة المغربية 29-01-2014 10:54 PM

أخواتي وإخواني الكرامُ..السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أشكركم على هذا النشر المتميز، وأرجو لكم كل التوفيق
المرجوا من الأستاذ إبراهيم الشافعي من القاهرة إمدادي برسالة الدكتور صيني للإطلاع و التعليق مع تشكراتي
الدكتور شكيب اللبيدي المملكة المغربية

1- شكرا جزيلا
Ibrahim El Shafey - Egypt 23-05-2012 07:26 AM

الإخوة في الألوكة، سلمكم الله ورحمكم وبارك فيكم

أشكركم على هذا النشر المتميز، وأرجو لكم كل التوفيق.
كما أرجو أن أضع هنا بعض النقاط كتعليق على هذه الكلمات:
* كتاب الدكتور صيني: ص 69.
* حصلت على الرسالة منذ شهر تقريبا من صديق سعودي لي بمركز تعليم العربية لغير العرب التابع لجامعة الإمام هناك - حفظ الله الجميع - وهي متاحة عندي لمن يريدها.
* أرجو أن أسجل ملاحظة على الرسالة أنها ليست بالمستوى المتوقع منها، وفعلا سيجد الباحث أن فيها عدم توفيق كبير في استخدام العينات كما وكيفا واستخلاص النتائج... عموما بارك الله فيها، وأرجو أن أكون مثلها في يوم من الأيام وينسب لي عمل مثل هذا.
* اعذروني في المقدمة القاسية التي بدأت بها، وفعلا أنا عندي أشياء كثيرة لاحظتها وأخذتها عن أساتذتي في هذا المجال - حفظهم الله.
* وإلى الآن عندي سؤال مهم أحاول أن أسأل عنه طلابي: كيف تفكر حول العربية؟ هل هي صعبة؟ وإذا كانت صعبة؛ فلماذا في رأيك؟ ومن هذا السؤال أحاول أن أعرف السبب الحقيقي وراء استصعاب بعض الطلاب لهذه اللغة.. فعلا يحيرني جدا عندما يقابلني طالب ويقول: اللغة العربية صعبة... ممممم.. أحيانا أرد بأن "الغربة" هي السبب.. ربما لأنه لا يعرفها.. ربما عنده خلفية تعليمية "سابقة تربوية" أو خلفية ثقافية - سواء بسبب الإعلام أو غيره - مُرَّة أو حتى غير طيبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟


فلنتواصل في الخير.. أخوكم إبرا-هيم من القاهرة :)

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب