• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

شرح المنادى في النحو

شرح المنادى في النحو
الشيخ عبدالكريم الدبان التكريتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/6/2020 ميلادي - 22/10/1441 هجري

الزيارات: 149041

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شرح المنادى في النحو

 

المنادى من منصوبات الأسماء، قسم منه معرب يظهر فيه النصب، وقسم مبني في محل نصب.

 

(المنادى المعرب) ثلاثة أنواع، وهي:

1- المضاف: مثل: يا عبدَ الله، ويا صاحبَ العِلم، ومنه قولكَ: يا خليليَّ، فهو منصوب بالياء؛ لأنه مثنى، وياء المتكلم مضاف إليه، ومنه في القرآن الكريم: ﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ ﴾ [يوسف: 39]، فصاحبي منصوب بالياء، والسجن مضاف إليه.

 

2- الشبيه بالمضاف: وهو ما اتصل به شيءٌ من تمام معناه[1]، وهذا الشيء إمَّا مرفوع بالمنادى مثل: يا جميلًا وجهُهُ، ويا محمودًا فعلُه، فما بعد المنادى في المثال الأول فاعل للصفة المشبهةِ، وفي المثال الثاني نائب فاعل لاسم المفعول، وإمَّا منصوب بالمنادى مثل: يا طالعًا جبلًا، فما بعد المنادى مفعول به لاسم الفاعل، وإمَّا جار ومجرور متعلق بالمنادى مثل: يا رفيقًا بالعباد.

 

3- النكرة غير المقصودة، كقول الأعمى: يا رجلًا خُذْ بيدي.

 

(المنادى المبني)، وهو نوعان هما:

1- المفرد [2] العلم: والمقصود به ما ليس مضافًا ولا شبيهًا به ولا نكرة غير مقصودة. وبناؤه على ما يرفع به لو كان معربًا؛ تقول: يا زيدُ ويا زيدان ويا زيدون، الأول مبني على الضم، والثاني مبني على الألف، والثالث مبني على الواو؛ لأنها تُرفَع بذلك.

 

2- النكرة المقصودة: وهي المعينة كقولك تنادي رجلًا معيَّنًا: يا رجلُ؛ قال تعالى: ﴿ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ﴾ [سبأ: 10].

 

المنادى المضاف إلى (ياء المتكلم ):

هو معرب لأنه مضاف، فهو منصوب بفتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء مضاف إليه مثل: يا صديقي، ويجوز فيه لغات أفصحها:

1- إثبات الياء ساكنة؛ قال تعالى: ﴿ يَا عِبَادِي[3] لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ ﴾ [الزخرف:68].

 

2- حـذف اليـاء وإبـقاء مـا قبلـها مكسـورًا؛ قـال تعالى: ﴿ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴾ [الزمر: 16].

 

3- إثبات الياء مع فتحها؛ قال تعالى: ﴿ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ﴾ [الزمر: 53].

 

4- قلب الكسرة التي قبل الياء فتحةً، فتقلب الياء ألِفًا، وفي القرآن الكريم: ﴿ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 56].

 

والمنادى إذا كان أبـًا أو أمًّا وهما مضافان إلى ياء المتكلم، جـاز فيهما لغات أفصحـها:

1- يا أبي ويا أمي، بإثبات الياء ساكنة أو مفتوحة.

 

2- يا أبتِ ويا أمَتِ، بقلب الياء تـاء مكسورة؛ قال تعالى على لسان إسماعيل عليه السلام: ﴿ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ﴾ [الصافات: 102].

 

وإذا كان المنادى مضافًا إلى اسمٍ مضافٍ إلى ياء المتكلم، لم يجز فيه إلا إثبات الياء مفتوحة أو ساكنة، تقول: يا قارئَ كتابيَ أو كتابي.

 

إلا إذا كان ابن أم أو ابن عم، فيجوز فيهما إثبات الياء، فتقول: يا بن أمي، ويا بن عمي، كما يجوز حذف الياء مع فتح الميم أو كسرها؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي ﴾ [الأعراف: 150]، وقال: ﴿ قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي ﴾ [طه: 94]، وقد قرأ السبعة بفتح الميم وكسرها.

 

توابـع المنادى:

سيأتي بحث التوابع وأنها النعت والتوكيد والبدل وعطف البيان وعطف النسق. فإذا كان المنادى مبنيًا وكان تابعه نعتًا أو توكيدًا أو عطف بيان أو عطف نسق مقترنًا بأل جاز في ذلك التابع الرفعُ تَبعًا للفظ المنادى والنصب تبعًا لمحله؛ تقول في النعت: يا زيدُ الظريفُ أو الظريفَ، وفي التوكيد: يا تميمُ أجمعون أو أجمعين، وفي عطف البيان: يا سعيدُ كرز أو كرزًا، وفي عطف النسق: يا زيدُ والضحاكُ أو والضحاكَ، وكذلك حكم التابع المضاف المقترن بأل، تقول: يا زيدُ الحسنُ الوجهِ أو الحسنَ الوجهِ.

 

أمَّا إذا كان التابع بدلًا أو عطفَ نسقٍ بدون أل، فإنهما يُعطِيان حكم ما يستحقه المنادى، لأنهما كالمنادى المستقل، تقول: يا سعيدُ كرزُ، ويا سعيدُ وخالدُ، ويا سعيدُ أبا عبدِالله، ويا سعيد وأبا عبدِالله.

 

وإذا كان التابع نعتًا لأي التي ترد للنداء، وجب فيه الرفع تبعًا للفظ تقول: يا أيها الرجلُ، ويا أيها المؤمنون، ويا أيتها المسلمةُ ويا أيتها المسلماتُ.

 

تـكرار لفظ المنادى:

إذا تكرر لفظ المنادى المفرد وكان الثاني مضافًا مثل: يا زيد زيد اليَعْملاتِ[4]، جاز في الأول الضم والنصب.

أمَّا الضم فمبني على أنه منادى مفرد، ويكون الثاني منصوبًا على أنه بدل أو عطف بيان،

وأمَّا النصب فعلى أنه مضاف إلى مضاف إليه محذوف دل عليه ما بعده، والتقدير: يا زيدَ اليعملات يا زيدَ اليعملات.

 

الترخــيم:

يجوز ترخيم المنادى بحذف حرفٍ أو حرفين من آخره تخفيفًا، أمـا المختوم بالتاء فيجوز ترخيمه إذا كان معينًا، تقول في ترخيم طلحة وثبة[5]: يا طلحُ ويا ثبُ، وأمَّا ما لم يُختم بالتاء، فيشترط لترخيمه ثلاثة شروط وهي:

(1) العلمية.

(2) البناء على الضم.

(3) الزيادة على ثلاثة أحرف.

 

تقول في ترخيم جعفر وحارث: يا جعف ويا حار، ولا يجوز ترخيم مثل إنسان، لفقد الشرط الأول، ولا مثل عبدالله، لفقد الشرط الثاني، ولا مثل عمر، لفقد الشرط الثالث.

 

والمحذوف للترخيم إمَّا حرف واحد كما في الأمثلة المتقدمة، وإمَّا حرفان، وذلك فيما إذا توفرت فيه أربعة شروط:

(1) أن يكون ما قبل الأخير زائدًا.

(2) ومعتلًّا.

(3) وساكنًا.

(4) أن يكون ما قبله ثلاثة أحرف فأكثر.

 

تقول في سلمان ومنصور ومسكين: يا سلم، ويا منص، ويا مسك؛ لتوفر الشروط في هذه الأسماء.

 

ولا يحذف إلا حرف واحد من مختار [6]، لفقد الشرط الأول، ومن دلامص[7] (علمًا) لفقد الشرط الثاني، ومن مُنَوَّر [8]، لفقد الشرط الثالث، ومن سعيد، لفقد الشرط الرابع.

 

أمَّا ما كان مركبًا تركيبًا مزجيًّا، فتحذف منه الكلمة الثانية عند الترخيم، تقول في مَعْدِي كَرِب وحضرموت: يا معدي ويا حضر.

 

والاسم المرخم فيه لغتان: إحداهما: قطع النظر عن المحذوف، فتبنى الكلمة على الضم؛ تقول في ترخيم جعفَر: يا جعفُ، وتسمى هذه لغةَ مَن لا ينتظر، الثانية: إبقاء الحرف على ما كان عليه، فتقول في ترخيم جعفر: يا جعفَ، وتسمى هذه لغة من ينتظر.

 

الاستغاثـــة:

من أقسام المنادى المستغاثُ به، وهو كل اسم نُوديَ ليخلِّص مِن شدةٍ أو يعين على دفعِ مَشَقَّةٍ، ولا يستعمل في الاستغاثة من حروف النداء [9] إلا (يا) خاصةً، وللمستغاث به ثلاثة استعمالات:

(الأول) استعماله مجرورًا بلام مفتوحة، والمستغاث لأجله مجرورًا بلام مكسورة؛ تقول: يا لَلهِ لِلمظلومين؛ أي: أدعوك لأجلهم.

 

(الثاني) ألا تدخل عليه اللام، ولكن تَلحَقُ آخرَه ألف؛ تقول: يا عمرًا للبائسين، وهو مبني على ضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها الفتحة الظاهرة بسبب الألف التي بعدها.

 

(الثالث) ألا تدخل عليه اللام ولا تلحقه الألف، وحكمه حينئذٍ كالمنادى، تقول: يا زيدُ لِلفقراء، ويا عبدَالله لِلمساكين.

 

وإذا عطفنا على المستَغاثِ به مستغاثًا بهِ آخَرَ، فإن أعدنا (يا) فتحنا لام المعطوف أيضًا، تقول: يا لَزيدٍ ويا لَخالدٍ لِلضعفاء. وان لم نُعِدْ (يا) كسرنا لام المعطوف تقول: يا لِزيدٍ ولِخالدِ للضعفاء.

 

النُدبــة:

هي من أقسام المنادى، والمندوب: «هو المنادى المتفجَّـع عليه أو المتوجَّع منه»، فالأول كقولك في رثاء شخص اسمه زيد: وازيدُ، أو وازيدا، أو وازيداه، والثاني كقولك متوجعًا من ألم في رأسك: وارأسُ، أو وارأسا، أو وارأساه.

 

ولا يستعمل في الندبة من حروف النداء إلا (وا) وهي الغالبة، وقد تستعمل (يا) إذا لم يلتبس بالنداء المجرد.

 

وحكم المندوب حكم المنادى، تـقول: وازيـدُ (بالضـم) وواعبدَالله (بالنصب).

 

ويجـوز أن تلحق آخر المندوب ألفٌ، تقول: واعمرا، وارأسا، وهاءٌ عند الوقف فتقول: واعمراه، وارأساه، وهذه الهاء هي هاء السكت، ويجوز ضمها تشبيهًا لها بالضمير، ويجوز كسرها لالتقاء الساكنين.

 

وتقول في إعراب مثل واعمراه: وا: حرف نداء وندبة، عمراه: منادى مندوب مبني على ضم مقدر على آخره مَنَعَ من ظهوره اشتغال المحل بالفتحة المناسبة لألف الندبة، والهاء للسكت.

 

المصدر كتاب: توضيح قطر الندى

تأليف: الشيخ عبدالكريم الدبان التكريتي، بعناية: الدكتور عبدالحكيم الأنيس



[1] تقدم بيان ذلك في بحث ( لا ) النافية للجنس.

[2] قد يقصد بالمفرد ما ليس مثنى ولا مجموعًا، وقد يقصد به ما ليس مضافًا ولا شبيهًا به، وسبق ذلك في أقسام الخبر، وفي (لا) النافية للجنس.

[3] إثبات الياء في الوقف والوصل: قراءة نافع وأبي عمرو وابن عامر وأبي جعفر ورويس من طريق أبي الطيب؛ انظر: معجم القراءات، 8 /396. ع

[4] اليعملة: الناقة القوية على الحمل والركوب.

[5] الثبة: الجماعة.

[6] ألف مختار منقلبة عن أصل وهو الياء، فإن الأصل (مختيِر) بكسر الياء إذا كان اسم فاعل و(مختيَر) بفتح الياء إذا كان اسم مفعول، فقلبت الياء ألفًا لتحرُّكها وانفتاح ما قبلها؛ وهذه قاعدة صرفية.

[7] يوصف به الدرع، فيقال: درع دلامص ودلاص.

[8] اسم مفعول من التنوير.

[9] حروف النداء كثيرة منها: يا، والهمزة، وأيا، وهَيا، ووا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تداخل علمي النحو والصرف في كتب النحاة الأوائل
  • دروس أساسية في المبادئ النحوية
  • النحو العربي نشأته ومدارسه وقضاياه
  • التضمين النحوي: دراسة نظرية وتطبيقية
  • كتب استأثرت بالدراسة (1) كتب النحو
  • زاد الطالب من النحو العربي: القواعد والتطبيقات
  • النحو العربي والمناهج اللسانية الحديثة (الوصفي والتحويلي)
  • النحو العربي عند ابن مالك بين التيسير والتقعيد

مختارات من الشبكة

  • الأساليب النحوية وأمثلة عليها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح المنادى - المفعول المطلق - المفعول فيه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • ألا يمكن أن أكون أنا المنادى؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العناية بشروح كتب الحديث والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير آية: (ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المنادي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • س و ج على شرح المقدمة الآجرومية (41 /44)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عناية العلماء بالعقيدة الواسطية(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الشيخ عبدالرحمن بن محمد السويلم في محاضرة بعنوان (العمل في زمن الفتنة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • إعراب سور: الكافرون والنصر والمسد(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)

 


تعليقات الزوار
2- فضل هذا الكتاب ومؤلفه
عبد السلام خالد الحاج فهد - مقيم في تركيا 14-06-2020 12:01 PM

ما شاء الله جزاكم الله خيرا

1- ثناء
قاسم محمود الجبوري - العراق 14-06-2020 10:05 AM

ما أجمل اللغة العربية لو تم إتقانها
جزاك الله خيرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب