• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

عائد إلى الديار (قصة)

د. زهرة وهيب خدرج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2016 ميلادي - 10/4/1437 هجري

الزيارات: 6080

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عائد إلى الديار


خمسة عشر عامًا من عمره قضاها في الغربة، ما بين دراسة وعمل، بذل كل ما في وسعه من طاقة ووقت ومال للحصول على كل ما يستطيع من علم وخبرات يعود بها إلى قريته، فيعالج المرضى ويداوي الجرحى، ويوقف انتشار الأوبئة التي تفتك بهم، أحلام العودة لبلاده ورؤية أهله كانت الأمل الذي يدفعه للعمل بعزيمة وإصرار، على الرغم من الصعوبات الكثيرة التي كان يواجهها، يتحامل على نفسه في كل مرة يداخله فيها شعوره بالغربة ونفاد الصبر، فيتخيل كيف يستقبله مختار القرية ويحتفي به، ويلتف حوله الأهالي ليحكي لهم عما شاهد في بلاد ما وراء البحار، فيسمعون منه ويتعلمون على يديه، ويحضرون إليه صغارهم ليداويهم، ويكون السبب في إنقاذ حياتهم.

 

ودنَتْ ساعة العودة، بعد أن تمكن من شراء المعدات الطبية والأدوية، ما يمكنه من فتح عيادة متوسطة الحال في بلده، ولم ينسَ هدية والدته وإخوته، وبالطبع هدية المختار، غادر بلاد الغربة على متن طائرة نقلته إلى مرفأ، ركب منه مركبًا أقله إلى ساحل بلاده، ثم استقل سيارة قديمة يقودها سائق عجوز متهالك أكثر منها، أوصلته إلى المدينة الأقرب لقريته، ومنها استقل حمارًا بائسًا في طرق موحلة وعرة طويلة ليصل في نهايتها إلى "دار الطواحين" مسقط رأسه التي يرتبط بها جسديًّا ونفسيًّا، بل وبكل نواحيه الأخرى، هو لا يعرف لماذا سميت بـ "دار الطواحين"، فلا يوجد بها أية طاحونة، ولكن هذا اسمها الذي وجدها تحمله منذ فتح عينيه على الدنيا، وإن غلب عليه الظن أن أحد أجداد المختار هو من سماها "دار الطواحين"؛ فالقرية بكل ما فيها من أرض وشجر وحجر وبشر، بل وحتى هو نفسه، ملك للمختار، توارثه أبًا عن جد.

 

ومع حلول ساعات المساء وقبل الغروب، بدأت مشارف البيوت المصنوعة من الطين والقش في "دار الطواحين" تلوح من بعيد، وبدأت مشاعر رقيقة عذبة تنساب في داخله، تختلط بشعوره بالتعب والإرهاق وقلة النوم، والشوق لأهله، ولأم الطواحين وصل أخيرًا، لم يكن أحدٌ بانتظاره، سار في الأزقة المغبرة حتى وصل إلى باب بيته الذي تشققت جدرانه الداخلية، وشاخ كما والدته، حِضنُ والدته كان الحِضنَ الوحيد الذي ينتظره دافئًا كما عهده دائمًا الحضن الوحيد الذي لم يكن بانتظار هدية أو حتى كلمة جميلة، بل كان بانتظاره هو، وبانتظار نجاحه وتقدمه، ولا شيء سوى ذلك، ضمته وقبَّلته، وأودعت ضمتها شوق وحب السنوات الخمس عشرة الماضية التي قضاها بعيدًا عنها.

 

أما إخوته فقد كانت فرحتهم بالهدايا أكثر من فرحتهم بعودته من غربته الطويلة؛ فهم يغارون منه ويحسدونه؛ فغَيرتهم هذه ليست وليدة اللحظة، بل هي قديمة قدم ولادته ومقاسمته لهم حبَّ والدتهم واهتمامها، فهم يرون فيه الابن المدلل الذي لا ترفض له طلبًا، وكيف به الآن وقد عاد ناجحًا متعلمًا بعد غربة طويلة، بينما هم أمضوا هذه السنوات، وبقُوا على حالهم وفقرهم؟!

 

ومع حلول ضحى اليوم التالي، احتضن هداياه وذهب لديوان المختار، طلب من الحارس بأن يستأذن له بالدخول؛ فهو عائد من بلاد الغربة بعد طول غيبة محملًا بهدايا ستعجب المختار، بعد فترة ليست بالقصيرة قضاها منتظرًا تحت أشعة الشمس الحارقة التي بدأت تصب جام حممها على كل من يقف في وجه أشعتها، كما هي الحال في دار الطواحين في نهار معظم أشهر السنة، أذن المختار له بالدخول، بعد أن أخذ السأم منه كل مأخذ، وبدأ يفكِّرُ في العودة إلى بيته، والرجوع مرة أخرى في المساء، ولكنه يعلم تمام العلم عاقبة تصرُّف طائش كهذا.

 

دخل الديوان، لم يجد المختار لدى الباب بانتظاره، بل وجده جالسًا في صدر الديوان يحيط به جلساؤه، دخل ولم يحرك أي منهم ساكنًا، أصغى بكامل حواسه لعله يتمكن من سماع إحدى كلمات الترحيب، ولكن خانته أذناه، وحدق بعيونه في وجوه الحاضرين أيضًا عساه يرى إيماءات السرور لقدومه، ولكن خانته عيناه بإصرار، فقد بقي المختار جالسًا على حاله حتى أصبح أمامه، فمد يده له ليصافحه، ويقبل رأسه، كما جرت عادته مع جميع الناس في "دار الطواحين"، فكانت هذه هي الهزيمة الثانية التي يواجهها منذ وصوله؛ فالأولى كانت من إخوته، والثانية من المختار وجلسائه.

 

ناول المختارَ الكيس الكبير الذي يحوي هديته، لم يُعِرْهُ أي انتباه، بل ألقاه إلى جانبه أرضًا، نظر حوله ليُفسَحَ له مكان يجلس فيه، فلم يتحرك أحد من مكانه، بل خيم الصمت على الحضور، وحدقوا فيه جميعًا.

 

نجح في إيجاد مكان لنفسه قرب مدخل الديوان من الداخل، جلس ولا زال نظرُ الجميع مركزًا عليه، فبادره المختار بالسؤال: كيف حال البلاد التي قدمت منها؟

أجاب: بلاد جميلة، باردة في معظم أيام السنة، حدائقها يانعة دائمة الخضرة، شوارعها نظيفة جافة مرصوفة، وعماراتها عالية جدًّا، والمياه تصل فيها إلى كل بيت، تنساب من صنبور يفتح بسهولة ويُسْر، وفي كل بيت يوجد موقد غاز يتم إشعاله بسرعة ودون جهد يُذكر، أما المدارس فتنتشر في كل مكان تقريبًا، وجميع الأطفال يذهبون لمدارسهم دون استثناء.

 

كان الجميع، بمن فيهم المختار، واجمين، يستمعون إليه في استغراب شديد؛ ففي دار الطواحين لا يوجد أشياء كالتي يتحدث عنها هذا العائد من بلاد الغربة، هو يحمل أخبارًا عجيبة عصية على التصديق.

 

سأله المختار: كيف قطعتَ هذه المسافات الكبيرة من بلاد الغربة إلى هنا؟

وأصبحوا وكأن على رؤوسهم الطير حين قال: في البداية قطعت معظم المسافة بالطائرة، ثم انتقلت إلى بلادنا بالسفينة، سألوه: ما هي الطائرة؟

فأجاب: هي وسيلة نقل تطير في السماء فوق الغيوم، وتقطع مسافات كبيرة في أوقات قليلة، شكلها انسيابي، ولها جَناحان ثابتان، سألوه: هل هي طائر ضخم من لحم وريش يركب الناس على ظهره، لا يوجد في بلادنا مثله؟ فقال: إنها مكونة من المعدن، يركب الناس داخلها كأنها قطار يطير في السماء، عادوا لسؤاله: أتطير وحدها؟ أجابهم: بل يقودها سائق يسمى "طيار"، فيحركها، ويجعلها تطير، وهو أيضًا مَن ينزلها من السماء، ومَن يجعلها تحط على الأرض.

 

صدموا من كلامه، واعتقدوا أنه أصيب بالجنون، فكيف لكومة من الحديد أن تطير في السماء ويقودها طيار، كما يقودون هم الحمار؟ بذل جهده لإقناعهم بما يقول، ثم حوَّل حديثه لمنحى آخر، فقال: سأفتح بإذن الله العيادة الأولى في دار الطواحين، وسأعالج فيها كل مريض من أهل القرية، استغربوا جدًّا لجملة "يعالج المرضى من أهل القرية"، وسألوه: وهل يوجد أحد غير الشيخة رمانة يستطيع علاج المرضى؟ أجابهم: أنا طبيب أعالج المرضى، وأداوي الجرحى، بينما الشيخة رمانة ليست طبيبة، بل لا تعلم من علوم الطب شيئًا، فاجأتهم إجابته، وسببت لهم الاستغراب والفضول الذي سيطر عليهم تمامًا، وأخذوا يتساءلون فيما بينهم: ما هي العيادة؟ وما هو الطبيب؟

 

بعد مغادرته سأل المختار جلساءه عن رأيهم فيما جرى، فلم يرُقْ له أن يشب أحد من أهل القرية عن طوقه، أبدى الجلساء تخوُّفَهم من القادم، ومن أفكاره التي يحملها، وقالوا: علينا أن نراقبه بشكل جيد؛ للاطلاع على حقيقة نواياه قبل أن تقع الفأس في الرأس، ويتسع الخرق على الرقع.

 

انتشرت أخبار بلاد الغربة والحديد الذي يطير فوق الغيوم، وأخبار العيادة في القرية انتشار النار في الهشيم، فأصبحت حديث الجميع.

 

أما العائد من بلاد الغربة، فقد جعل لنفسه غرفة صغيرة من الطين والقش في وسط القرية، ورتب أدواته وأدويته على رفوف صنعها بنفسه خِصِّيصَى لهذا الغرض، وجعل فيها سريرًا لفحص المرضى، ومقعدًا له خلف طاولة صغيرة.

 

أخذ يعلِّمُ الصِّبية كيف يغسلون أيديهم قبل تناول الطعام، ويعلِّم الأمهات كيف يخفضن حرارة الصغار المرضى، وأعطى الدواء للمرضى، اعترضت الشيخة رمانة لدى المختار، وشكت من أمر هذا العائد من بلاد الغربة، قائلة: "بدأ هذا الرجل يؤثِّر في عقول الناس، ويستميلهم إليه، حتى صدقه الكثيرون، ووثقوا به؛ فهو يقول للناس: إن لهم الحق في ماء عَذْبٍ نظيف يكون قريبًا منهم، يسهُلُ وصولهم إليهم، ولهم الحق أيضًا في أرض يمتلكونها فيزرعونها ويأكلون من ثمرها، ويشجع الصِّبْية على الرحيل إلى المدينة لطلب العلم، وتصوروا أنه علَّم النسوة أن يغسلن النباتات قبل طهيها! سيدي، سيسبِّبُ غسلها ضعفًا لجميع أهل القرية في صحتهم، وربما انقطع نسلهم، ليس هذا فقط، بل سيؤثر ذلك في قدرتهم على العمل لديك، وأضافت: يا سيدي المختار، إن تركته على حاله فسيتطور أمره، وسيطيعه أهل القرية أكثر منك، وسيتبعونه، وقد أعذَر مَن أنذَر".

 

أخذ المختار يتقصى الأخبار، ويبث العيون والجواسيس، حتى تأكد من صحة جميع التهم المنسوبة إلى العائد من بلاد الغربة، طلب من الحارس إحضاره، وأمام جميع أهل القرية نصبت المحكمة، وبدأ بمحاكمة المجرم على التهم المنسوبة إليه، سأله عن جميع النقاط السابقة التي ذكرتها الشيخة رمانة واحدة تلو الأخرى، لم ينكر أيًّا منها، بل دافع بإصرار عن أهميتها لأهل القرية.

 

أصدر المختار بحقه حكم الإعدام رميًا من فوق جبل السحاب حتى يتخذ منه أهل القرية عبرة يعتبرون بها؛ فلا يفكر أي منهم في السير على خطاه.

 

وفي نفس العام، غزَتْ أسراب من الخفافيش البلاد، ورافق غَزْوَها داءٌ سرعان ما انتشر بين أهل القرية، أخَذ هذا الداء يحصد أرواح المواليد الجدد في البداية، ثم سرى بين الكبار، تلت الشيخة رمانة تعاويذها، وحضَّرت وصفاتها، وأعطتها للمصابين، ولكن دون جدوى، حتى الشيخة نفسها أصيبت، وارتفعت حرارتها، وأخذت تهذي بكلام كثير عن اللعنة التي تركها فيهم العائد من بلاد الغربة، والتي حصدت أرواحًا كثيرة من سكان تلك القرية بعد أشهر من تنفيذ حكم الإعدام فيه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملاك غائب (قصة)
  • حرز الجوشن (قصة)
  • الإبرة والكستبان (قصة)
  • المخبر في فتاقه (قصة)
  • قصة الغواص الشهيد (عيسى العوام)
  • رضيت بما قسم لي (قصة)
  • كريستينا وشاهين (قصة)
  • أثر السحر في المجتمع (قصة)
  • زهراء والكعكة (قصة)
  • انتهى الوقت (قصة)
  • ثوران الشفق (قصة)
  • بحثا عن رفيق (قصة)
  • ندى والجبل (قصة)
  • أما زلت تلاحقينني؟! (قصة)
  • البيت بجاره (قصة)

مختارات من الشبكة

  • الدنيا دار من لا دار له ولها يجمع من لا عقل له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: جار الدار أحق بالدار(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • خلت الديار (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرؤيا المنامية التي أبكت مفتي الديار اليمنية القاضي العمراني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا دار يا دار (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • الأرزاق والأعمار وعمران الديار تزيد بصلة الأرحام وحسن الأخلاق وحسن الجوار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدنيا دار ممر والآخرة دار مقر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض صفات أجسام أهل الجنة دار الأبرار وأهل النار دار الأشرار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسند الديار النجدية وفقيهها الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن إسحاق آل الشيخ(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دار العجزة بديار الإسلام: البدائل والحلول(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب