• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر
علامة باركود

لعبة شجرة الأحلام

وليد طيبي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/12/2015 ميلادي - 1/3/1437 هجري

الزيارات: 5033

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لعبة شجرة الأحلام


كنا صغارًا، وكانت الدنيا تضيق بأحلامنا الوثيرة، نشحذ رغباتِنا في صف اللغة العربية، ثم نقوم رفقةَ معلمنا برسم شجرة كبيرة نضيدة؛ نُعلِّق عليها أحلامَنا الفتيَّة، عندما كان المعلم يطفق يتحدث عن أهمية عنصر "الحُلم" في توليد "الطموح"، كنا نضع كفوفَنا على ذقوننا البريئة، ونغوص في بؤبؤي المعلم؛ حتى ظننا أنه لا بد من الحلم في الحياة، وإلا فلن نحيا على الأقل كما يجب؛ من أجل ذلك آمَنَّا - ولو بشكل متفاوت - بهذه العملية اليسيرة، في كل حصة يُنبِّهنا المعلم للشجرة التي رسمناها في بدايات الموسم، كان المعلم يُجيد خلق الجسر الخفي بين الحلم المجرد والطموح المضني، يُلهِمنا بقصص الأنبياء، بسِيَر الشهداء، بأعمال المخترعين و... و... لقد ورطنا بهذا الجرم!

 

من بينِ أحلام الزملاء علَّق "الصادوق" ذاتَ صباح ماطرٍ بورقة لاصقة على الشجرة الخضراء في آخر الحجرة: "رئيس"، كان تفسيرُنا لكلمة رئيس وقتذاك أنها تعني: الهيمنة بكافة أشكالها، لا سيما وأن الصادوق كان فتًى مُتعجرِفًا، يسرق من مقلماتنا أقلامًا ومَماحيَ و... و... بل يعتدي ضربًا على بعض التلاميذ، عندما استدعاه المعلم إلى المِصْطَبَّة؛ ليخوض في حلمه ذاك، وقف الصادوق شامخًا ثم قال تلقائيًّا: إنه يعني بالرئيس: الملك، أي ماذا؟ يتحكم في كل شيء ويُطوِّر الحياة.

 

كلُّ من كان في القسم وقتها قلبَ عينَيه مرارًا، وخمَّن في السؤال المُلحِّ، الذي لسببٍ ما لم يُطرَحْ يومها: ما الفرق بين الرئيس والملك؟!

في نظرنا لم تكن الرئاسة مهنة، فلفرط ما تلوكُ الألسن أسماء الرؤساء بكثيرٍ من العظمة والتبجيل، ولفَرْط ما تخيَّلنا كيف يبدو هذا الرئيس، وتساءلنا: هل هو إنسان مثلنا؟ أصبحنا نعتقد أن الرئاسة هي دور سماوي مُقدَّس، وأن الرئيس لا يمشي حيث نمشي، ولا يأكل ما نأكل، ولا يحلم بما نحلم!

 

كان وضعُ فاصلٍ بين مصطلحَيِ الرئيس والربِّ عندنا، يتطلب الكثيرَ من التشويش والارتباك، وفي النهاية نعجز عن التفريق بينهما.

 

ذات صباحٍ تمشَّى "العربي" حتى آخر الصف، وعندما بلغ الشجرة المُعلَّقة في الحائط الأبيض ترنَّح كورقة في مهب الريح، لم يعلق شيئًا، وعندما استَفْسَره المعلم عن أمر حلمِه، نَكس العربي رأسَه، مواجهًا البلاط المزخرف بمعينات صفراء وبنية! كان على ما بدا قد نَسِي التفكير في ذلك، سيما وأنه تلميذٌ شارد أغلب الوقت، لكن المعلم ألحَّ عليه حتى سمعنا صوتَ العربي الأبحَّ يقول: "خضار" (بائع خُضَر)، ضحكنا جميعًا، بينما كان ما يزال وجه العربي الصارم صامدًا، ثم أردف يقول: إنه يحلم بأن يكون خضارًا مثلَ والده، تقبَّل المعلم المهنة، وحاول ألَّا يَزدَريَ العربي، لكنه شرح له كيف أن "الخضار" ليس بذلك المقدار من الحلم الذي نرنو له، وسأله أن يبحث عن حلمٍ يرتبط بالدراسة أساسًا، يكون مُلهمًا، ولا بأس ببائع خُضَر بالدرجة الثانية.

 

كانت اللعبة إذًا أن نَرسُمَ مرارًا شجرة خضراء كبيرة في بداية الموسم الدراسي؛ حتى نستقرَّ على شجرة تستوفي الطلب من حيث السَّعةُ والجمال والجاذبية، ثم في كلِّ حصة يصعد أحدُنا ليُعلِّق ورقتَه المُدوَّن عليها حلمُه في أحد الأغصان، ليشرح لنا بعد ذلك فوقَ المِصطبَّة المهترئة اختيارَه.

 

حسب القائمةِ كان سيحين دوري بعد أسبوعين من وقفة العربي، لكنني على نحو مفاجئ تغيَّبْت يومذاك؛ ذهبت مع والدي إلى جنازة قريبٍ سمعت أنه كان يعمل كحرسٍ بلدي، وقد اغتالَتْه جماعةٌ تسلَّلت من الجبل، تكلموا كثيرًا يومَها عن الجبل وعن عنتر زوابري الأسطورة، حتى إنني عندما وجدت نفسي في صباح اليوم الموالي أجتاز الطاولاتِ؛ لأعبر حيث شجرة الأحلام بالقسم، تخيَّلت كيف تعتمر الجبال آلاف الشجر، وتساءلت: إن كانت كلها تصلح لحفظ الحلمِ كما هذه المخلوقة بأيدينا، وددت لو استطعت الغور في بواطن عنتر الزوابري، هذا الإرهابي عند الناس والحالم عند نفسه أيًّا كان حلمُه - جميلًا أو دميمًا - فإنه لا ريب علَّقه بداخله في شجرة ما وفي يوم ما، تمامًا كما علَّقت ورقتي المُدوَّن عليها "صحفي"، لم أكن مقتنعًا كلَّ الاقتناع بالصحافة، يومها فقط عرفت أنني لم أفهم بعدُ حيِّز الأحلام هذا، أبعاده وخطوطه المتكسِّرة إلى أبد الآبدين.

 

لا أحدَ من الناس كان يبدو خارج أسوار المدرسة قد حقَّق حلمه، علامات الشظف كانت تعتلي الجميع تقريبًا، وفي تقدير خاطئٍ كنت حَسِبْتُ أن تحقيقَ الحلم يعني: فرحةً عارمة لا تنتهي، ونشوةً لا تُخطِئها العين؛ لذلك سلمت أن الجميع خابوا؛ فجعلني كلُّ ذلك أحاذر في ممارسة الحلم.

 

بقيَّة أحلام الزملاء تراوحت جميعُها حول الطِّبابة، ينظر الأطفال للطبِّ على أنه لمسة إنسانيَّة خالصة، تتوافق بشكل لا شعوري مع بِنية مشاعرهم الفطرية التوَّاقة للالتحام مع شخص آخر، تمامًا كما تُفسر الأسطورة الإغريقية القديمة هاتيك الرغبةَ الماردةَ بدواخل الإنسان لممارسة الحبِّ مع الآخر على أنه: كان ثمة في قديم الزمان كائنٌ واحد ملتصق، من جهةٍ ذكرٌ وفي قفاه أنثى؛ فخافت الآلهة من خطورة هذا الكائن غير القابل لأنْ يُغدَر به؛ لأنه يمتلك أعينًا في كل جهة، وأذرعًا وأرجلًا تُخوِّل له الدفاع عن نفسه، فسلَّطت عليه صاعقةً شطَرَتْه إلى نصفين، ومذ ذاك بدأ عطش الشطر لنصفه الآخر.

 

عرفت كل هذا عندما كَبِرتُ، ولست أتذكَّر تحديدًا مَن غاص معي ذات يوم في موضوع الطبِّ، وقال: "البنات يتشبثن بهذا الطموح طويلًا، وتقريبًا لا تضعف نظرتهن إليه مع صدأ الزمن، لكن الأولاد على عكس ذلك سرعانَ ما يعتقدون أنه مَضيعةٌ للوقت؛ فيحيدون عنه.

 

أغلبُ المستشفيات اليوم مَلْأَى بالموظفات في مختلف المناصب، وهذا يفسر طبيعة الإناث الغائرة في الرهافة".

 

لا أدري هل علَّقت وقتها، أم لزمني كل هذا الاختمار لأقولَ لها أو له: إن المسألة سيَّان، يمكن فهم التطور الحاصل بشكل أفضل من الجانب الآخر، فربما الذكور فهموا لعبةَ سقوط الحلم، بينما الفتيات ما زلْنَ أكثرَ طوباوية ووهميَّة في سعيهم ذاك، ففي نهاية الأمر لا وجودَ لبحث علميٍّ في البلاد يعطي نكهةً للطبِّ، وحتى في الجانب المادي الطبيبُ العام - مثلًا - لا يختلف كثيرًا عن موظف قديم في شبَّاك الحالة المدنية بمقرِّ البلديَّة.

 

في نهاية ذلك الموسم، ألقى علينا المعلم كلمةً طويلة، حفَّزنا للتشبُّث بطموحاتنا، وقال: إنه انتظر جانبًا آخر من بَوْحنا أكثرَ حميمة: "الوطن"، كلكم - تقريبًا - تناسيْتُم الوطن، إنه آلية تتزامن مع الأحلام مهما تباعدت، عليكم أن تؤمنوا أن أرضيَّةَ أحلامكم هي الوطن.

 

الذي حدث:

أعتقدُ اليوم أن ما تغافل عنه ذلك المعلمُ عمدًا - وقد كان خاطئًا في حساباته - هو أنه صوَّر لنا المستقبل نزهةً وَرْدية بلا صعاب، وورطنا في الإيمان بالأحلام دون حدود، حتى اعتقدنا أنها ضرورةٌ من ضرورات الحياة البيولوجية، وعندما بدأنا نكبر وبدأنا نكتشف قصورَ أرضيَّتِنا، التي هي وطننا، وطفقنا نشرَئِبُّ على الأمم الأخرى، تَيَقَّنَّا أن بقرتَنا التي جاء بها الوطن "عجاف" مع الجميع تقريبًا لا تدرُّ حليبًا، بينما تنتج بغزارة مع بعض (السوبر مواطنين)؛ لأنهم عرفوا مخرجًا آخر لها، أكثر عجائبيَّة وأكثر يسرًا أيضًا!

 

زميلي القديم "صادوق" لم أعد أراه، سمعت أنه توقَّف عن الدراسة منذ زمن بعيد، وقد وجد له بعض أقاربه عملًا في أقصى الحدود الغربية للبلاد، عندما استفسرت عنه زميلي الآخر "العربي" ذات ليلة قال: إن الصادوق لم يقطع كلَّ هذه المسافة ليعملَ وفق القانون مقابلَ أجر يومي زهيد؛ إنما ذهب لينغمسَ في كعكة التهريب المدرة مع باقي "الحلابة" من وقودٍ، ومخدرات، وموادَّ غذائيةٍ، وحتى تجارةِ العاهرات، ولما سألته عن نفسه، وقف وبسَط كفَّيْه ناظرًا للأعلى، وقال: إنه يعمل كما أرى في محل الخُضَرِ الكبير هذا كمساعد لأبيه، وما يزال يدرسُ حقوقًا في سنته الأخيرة، وأضاف بعدما تعزَّزت ثقة الحديث أكثر أنه منتسب لحزب جبهة التحرير الوطني، وقال: إن انتسابَه لم يكن اعتباطيًّا ولا هوسيًّا؛ إنما مصلحيًّا مَحْضًا، هم يبحثون عن الشباب ليعززوا مصداقيَّتَهم، بينما أبحث أنا عن زبونٍ حقيقي لخُضَرِنا، فكما تعلم لا تفتأ قسمةُ حزب الآفلان بمدينتنا تنظِّم مآدب غداء وعشاء بسبب وبغير سبب، وقد استطعت - بدعم آخرين طبعًا - أن أصبح فاعلًا مهمًّا في معادلة تموين هذه المآدب، اليوم محلُّنا بات كبيرًا وذا سُمْعة أكبرَ، ثم ختم عرضَه بتوجيه سؤال لي: أَتذْكرُ كم كان صغيرًا أيامَ الابتدائية؟

 

حدَّثني كذلك عن بقية الزملاء الذين علقوا بذاكرتي، الذي فتَّش عن محسوبية؛ ليلج ميدان الدرك الوطني، أو الذي أعطى رشوةً؛ ليُؤخذ ملفُّه بعين الاعتبار في مسابقة انتقاء الشرطة، أو الأخرى التي قُبلت بغرابةٍ كمضيفةٍ طيران، وهي الآن حسب الأخبار الرائجة تبيتُ في فنادق "ليون" و"أليكانت" و"روما" و"إسطنبول" كضيفةِ جنسٍ، كلما خلعت عنها صفةَ مضيفةِ طيرانٍ!

 

مَن هؤلاء الذين يتحدثون باسم الوطن، ويتلبَّسون جسده الباذخ، ويغتالون شجرَ الحجر، وشجر السمر؟!

مع صعودنا الهشِّ في سلم الحياة، بدأنا نرى غصون شجرة الأحلام تلك تَنفلِتُ عن مركزيَّة الجذع الرئيس، ثم تتفتَّتُ لتصبح أرضيةً ثانية عند "النجار"، وورقًا قابلًا للاشتعال في دلاء أماسي فصول الشتاء الباردة.

 

وحدَهم "هم" لا يرون طقوسَ الاحتراق هذه، وكلُّ يوم تولد بدواخلهم رغبةٌ للتدرج في جنة الفساد تلك!

 

غالبًا هؤلاء "الهُمْ" ليسوا الحكوماتِ فقط، فالمعروف أن الدول المتخلِّفة متخمة بالمهرِّجين الذين يتحكَّمون في رقصات الحكومات الكليـبتوقراطية، وبالتالي فإن الصورة العامة عن السلطة في البلاد تبقى ضبابية وغير واضحة بالشكل الذي يلحُّ علينا للتساؤل مثلًا: هل أخو الرئيس هو من يُسيِّر البلاد؟ وهل سليمان القانوني هو من يمنح الامتيازات لمن شاءت معدتُه ومعدة جيوبه؟ وحتى المواطن البسيط المنافق الذي يقبل التورُّط في هذه اللعبة السَّمِجة؛ فيعطي الرشاوى ويتنازل و... و... - هو مسؤول عن نخر شجرة الوطن الكبير؛ هذا الوطن الذي يقبل تحقُّق أحلام الجميع عند حدٍّ معين، ويقبل التعاطي وَفْق مبدأ الفرص المتكافئة، نكون قد صنعنا حلمه بأن يسع كلَّ حيواتنا، لكن ثمَّة من يبتغي مقبرة ضخمة للجميع وخلودًا لنفسه فقط، على نحو مَرَضي من العطش للنَّهب!

 

إن الذي يُبقينا صامدين أمام "الصدمة" هو إيمانُنا الحالي الهش أنْ لا شيء مما حلمنا به سيتحقق؛ فالرسوخ الأوليُّ لهذه الأحلام في الشجرة النضيدة كان قويًّا، وجعل رواسب الزَّيْف تتحكم في عقلنا الباطن، معتقدين أنها ستتحقَّق يومًا ما، ومع توالي الأيام ومع دوران عجلة الزمن السريع، سندرك أن كلَّ الذي حدث كان قدرة خارقة لنا في التكيف مع الواقع "المؤقت الدائم"!

 

أتحدث طبعًا للمتحدِّثين باسم هذا الوطن الأبكم!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزواج والأحلام الوردية
  • فتاة الأحلام
  • فارس الأحلام
  • أحلام الناس وما يرونه في المنام!
  • لعبة: "ماين كرافت Minecraft" مخاطر.. سلبيات.. وقاية

مختارات من الشبكة

  • اللعب يعدل سلوك الأطفال المصابين بالتوحد(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • تفسير: (قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حوار بين شجرتين: شجرة الصنوبر، وشجرة الدباء ( القرع )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لعبة بوبجي "Pubg": أهداف.. مخاطر.. نصائح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الألعاب الإلكترونية وغياب الهدف(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • (التعليم بالترفيه) رفع وخفض الأشكال والرسومات للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • لعبة روبلوكس: واقع.. نصائح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم بالترفيه(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة دودة الأشكال والرسومات للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة أظرف الأشكال والرسومات للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)

 


تعليقات الزوار
1- تعليق
dania - الجزائر 13-12-2015 10:20 PM

جميل ورائع ما يكتبه الجزائري الشاب وليد طيبي، موفق عزيزي.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب