• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

ويندوز 2010! (قصة قصيرة)

أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/2/2010 ميلادي - 22/2/1431 هجري

الزيارات: 7301

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في العام 2012 الميلاديِّ، وفي ليلةٍ باردةٍ من ليالي شهر فبراير، وعلى الحدود المتوتِّرة بين مصر وقطاع غزة، وتحت قمرٍ شحيحٍ، وفي أرضٍ خربةٍ كأنها من سطح القمر، توقَّفتْ محرِّكات العربات العسكريَّة التي تعلوها لاقطات لاسلكيَّة، ونزل الضَّابط الغربيُّ الذي يقود سريةً من سلاح المهندسين، قد تمَّ تكليفها بالعمل تحت إمرة لجنةٍ دوليَّةٍ للتَّفتيش عن أي خروقٍ من الجانب الفلسطينيِّ للجدار الفولاذيِّ الذي ضُرِب بين مصر وغزة تحت الأرض.

ولقد أشارتِ الأجهزة الحاسوبيَّة المتقدِّمة إلى تجويفٍ ما تحت الأرض هناك، فُوَّهته أسفل تلك الصَّخرة التي أطبقت عليه، يطوِّق رجاله الصَّخرة بحبلٍ، تجرُّها العربة بعيدًا، يثبِّتون سُلَّمًا مكوَّنًا من حبلين متينين وعُقلٍ خشبيةٍ، وملفوفًا على شكل بكرةٍ في خطَّاف العربة الخلفيِّ، ويدلون السُّلَّم في الحفرة المائلة، فيجري فيها.

قرَّر الضَّابط أن ينزل بنفسه، يضع الحسَّاسات الإلكترونية على ظهره، ويضع عصابةً بها كشَّافٌ ضوئيٌّ على جبهته، ينزل على السُّلَّم بحذرٍ، وأنفه المعقوفة توشك أن تنغرز في الرَّمل الرَّطب، وقد امتلأتْ بهواءٍ لم يتجدَّد منذ مدةٍ طويلةٍ، كان النُّزول مرهقًا؛ فالشِّقُّ ليس رأسيًّا؛ لذا كان يدفع جسده للنزول بيديه.

ونزل أخيرًا إلى كهفٍ كئيبٍ، وهُيِّئ له أن هناك خفافيش أخذتْ تتلاطم لمَّا اخترق عالمها، حتى توارتْ بالثَّنايا الكثيرة في كل ناحيةٍ، ما زال يسمع طنينًا لخفقان أجنحتها، وبدأ يشعر بخليطٍ من شهوة الاكتشاف لدى الغربيِّ، ورهبة الشَّرقيِّ من حرمة مكانٍ ما، وثمة صمتٌ كأنه من متابعٍ، ووحشةٌ، وأعمدةٌ غريبةٌ من السَّقف إلى الأرض، كأنها لأغصانٍ منذ ما قبل التَّاريخ قد تجمَّع عليها الغبار، والزَّيت، والملح، عصرًا وراء عصرٍ، أو كأنها شعر جنيَّات لم يمشَّط قطُّ.

الحسَّاسات تشير للأمتار القليلة التي يبعدها الجدار الفولاذي واتِّجاهه، وبينه وبين هذا الاتجاه وتلك الأمتار ممرٌّ صاعدٌّ مخيفٌّ، يصل إلى ما يشبه مقصورةً، هيِّئ له أن أشباحًا يطلُّون عليه منها، حتى إن الحسَّاسات قد التقطتْ نبضات قلبه.

يرتقي إلى المقصورة، يجد معدَّات حدادةٍ وخراطةٍ بسيطةً، ثمَّ علب تونةٍ وعصيرٍ فارغةً، انتهتْ صلاحيَّتها في 2010، وأحجارًا جيريَّةً وقطع فحمٍ حجريٍّ، ثمَّ ما هذا؟ ينخفض، يدقِّق، يتفحَّص بيده، يردُّها مذعورةً؛ عظام فلسطينيٍّ قضى هنا وعليه بقايا ثيابه وقد تحولت لأسمالٍ، وعليه حذاؤه.

يهزَّ رأسه للعظام هزةً لا معنى مؤكَّد لها، وجدتُها وجدتها! صاح بها بعد أن نظر فوقه إلى ما يشبه جسرًا يستند إلى الجدار الفولاذيِّ، تحته درجاتٌ حجريَّةٌ، وفوق أرض الجسر بقدمين نوافذُ ثلاثةٌ واضحةٌ له، اثنتان منهما تكفي الواحدة فيهما لمرور رجلين زاحفين جنبًا إلى جنبٍ، والثَّالثة الوسطَى صالحةٌ لأن يمرَّ منها رجلٌ واحدٌ فقط وهو مستقيم العود، وقد كان الغبار هائجًا عند كلِّ نافذةٍ جدًّا، والضَّوء ينزل منها كأنه يسيل بلطفٍ وبشاشةٍ، وتتضح فيها تلك التَّضاريس النَّاشئة عن القطع في الفولاذ بطرقٍ عنيفةٍ.

مستحيلٌ، مستحيلٌ! لا يمكن لهذه الأدوات البائسة أن تخرق هذا الفولاذ، لا بدَّ أنه استخدم المتفجِّرات، لكن لِمَ مات هنا إن كان قد خرق الجدار؟! بسيطةٌ: وافته المنيَّة، والصَّخرة؟ نعم، ماذا عن الصخرة؟ هناك مثلها في مصر من النَّاحية الثَّانية، كل ما في الأمر أنهم يغطون الآنية، ولعلهم تركوا رفاته؛ حتى إذا انكشف المكان دلَّ على أنه ليس أكثر من مقبرةٍ مات فيها حدَّادٌ عربيٌّ بسيطٌ وطموحٌ.

ضجَّ مِن هذه الأسئلة وصعد مسرعًا على الدَّرجات الحجريَّة باتِّجاه الوسطَى، وقد سبقه الشَّوق للمرور إلى مصر من خلال الجدار، كاشفًا الخرق، محقِّقًا نجاحًا مهنيًّا.

صعد حتى واجه النَّافذة الوسطَى، وقد بان له حتى آثار الأقدام على أرض الممرِّ النَّافذ، يقتحمه، يرتد للوراء، آه، آه، آه، اصطدمَ اصطدامًا عنيفًا، سقط أرضًا وقد شُجَّ رأسه، يغيب عن الوعي قليلاً، ثمَّ يُفيق وينزل منثني العود، مستندًا للحائط، وما زال يتأوَّه، وما زال يحمل حسَّاساته، حتى يقف أمام العظام ويحييها.

أيُّ إيمانٍ هذا أيها الفلسطينيُّ؟! وأيُّ أمنيةٍ؟! أنت حاولتَ أن تنقب الجدار ولم تفلح، ثمَّ حاولتَ ثانيةً أيُّها الحدَّاد ولم تفلح، فرسمتَ هذه النَّوافذ عليه ببراعة الأمل، فخُدِعت فيها أنا وجهازي الحديث الذي لم ينبِّهني لكوني باتِّجاه صدمةٍ رهيبةٍ تنتظرني في نقطةٍ ستتعطَّل عندها حلولنا الرَّقميَّة.

عزيزي، ليس من المستحيل أن تمرُّوا رغم أنف الهندسة، الآن آمنتُ أن جدران السُّجون تنوء بما يكتبه ويرسمه عليها المظلومون، حتى تنقضَّ، ولو بعد حينٍ.
إشارة استقبالٍ على جهازه:
• سيِّدي، هل وجدتَ شيئًا؟
• أجل، نوافذ الحلم الفلسطينيِّ.
• نوافذ الحلم الفلسطينيِّ؟!

• نعم، ويندوز 2010، أشد بأسًا من الفولاذ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نقش على جدار المحنة (قصيدة تفعيلة)
  • مسكين... أنت (قصيدة)
  • اتجاه ممنوع (قصة قصيرة)
  • ومن يكتمها.. (قصة قصيرة)
  • سر الشفرة (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • رسالة.. غير قصيرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اقرأ (قصة قصيرة 2) (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اقرأ (قصة قصيرة 1) (قصة للأطفال)(مقالة - ملفات خاصة)
  • مصادرة وقصص أخرى (قصص قصيرة جدًّا)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • قراءة في قصة قصيرة جدا للقاص "ميمون حرش"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ترجمة "قصة قصيرة" (أفكار عامة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من ضفة إلى أخرى (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • درس في الصرامة والإنصاف (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صدمة (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فتنة الريح (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
7- غزة رئة العالم الإسلامي
نخيل الإسلام - السعودية 16-02-2010 10:33 PM
غزة : رئة العالم الإسلامى ،

وسنظل نحن فى المحبس وهم من يبتغون لنا الوسيلة ؛ لنصحو ؛ لنفيق ؛ ننتبه ونلتفت ؛ نتعلم ونتصرف ؛ لسنا سذجاً ولكن قد تكالبنا على الدنيا فنهبتنا - إلا من رحم الله -
أما إخوتنا فذاع فى السماوات صيحهم الحق ، وظهر تحت الأرض جدهم بحق ،،

قلم قوي سَني البهاء ، ومقطوعة أدبية بهية ، جاءت بليغة ثرية ، وصور غنية ، مطواعة للُب صاحبها النقى ورسمه ، اقتبس منها:

"بخليطٍ من شهوة الاكتشاف لدى الغربيِّ، ورهبة الشَّرقيِّ من حرمة مكانٍ ما"

التضاد المركب بين مدلول الانبساط غير المحكوم الذى أوحت به : شهوة ، والانقباض العزيز فى : رهبة ، وبين جرأة الإقدام فى الاكتشاف والتأخر عن الحرمة ، وبين شقى الجملة كاملين أيضاً . .
بلاغة جديرة بالاهتمام . .

الأديب مُطوِّع الحرف : محمود توفيق حسين ، شكر الله لك ونفع بك ،
6- سينتصرون بإذن الله
مداد - السعودية 12-02-2010 09:02 PM
ما دام رَبِّي ناصِرِي ومَلَاذِي


فسأستعينُ به على الفُولاذِ


وسأستعين به على أوهامِهِم


وجميعِ ما بذلوه لاسْتِحْوَاذِ


قالوا: الجدارُ، فقلت: أَهْوَن ُعِنْدَنَا


من ظُلمِ ذي القربى وجَوْر ِمُحاذي


قالوا: مِنَ الفولاذ، قلتُ: وما الذي


يعني، أمام بُطُولَة ِالأفذاذِ؟


أنا لا أخاف جِدَارَهُم،فَبِخَالِقِي


مِنْهُمْ ومما أبْرموه عِياذي


أقسى عليّ من الجدارعُرُوبةٌ


ضَرَبتْ يديّ بسيفها الحذّاذِ


رسمتْ على ثَغْرِ الجِرَاحِ تَسَاؤُلاً


عن قُدْسنا الغالي وعن بغْذاذ


عن غزّة الأبطالِ، كيف تحوّلتْ


سِجْنًا تُحَاصِرُهُ قلوبُ جِلَاذِي!


ما بالُ بعضِ بني العروبةِ،قدّموا


إنقاذَ أعدائي، على إنقاذي؟!!


عهدي بشُذّاذِ اليهودِ هم العدا


فإذا بهم أعْدى من الشُّذاذ!


أو ما يخاف اللهَ مَنْ يقسوعلى


وَهَنِ الشُّيُوخِ ورِقَّةِ الْأَفْلَاذِ؟!


أين القرابةُ والجوار، وأين مَنْ


يَرْعَى لَنَا هَذَا، ويحفظ هَذِي؟


يا أمةَ الإسلام، يامِلْيَارَهَا


أوما يَجُودُ سَحَابُكُمْ بِرَذَاذِ؟!


قولوا معي للمُعْتَدِي وعَمِيلِهِ


ولمن يعيش طَبِيعَة َالْإِخْنَاذِ:


يَهْوِي الجدارُ أمام همّة ِمُصْعَبٍ


وأمام عَزْمِ مُعَوّذٍ ومُعَاذِ

شعر الدكتور / عبد الرحمن العشماوي
5- قصة طيبة
سعود العليان - الرياض 10-02-2010 12:59 PM
نسأل الله العون لإخواننا

قصة طيبة
4- بارك الله فيكم أخي عابد
محمود توفيق حسين - السعودية 09-02-2010 09:57 PM
بارك الله فيكم أخي الكريم عابد
3- شكرا للأخت ريم
محمود توفيق حسين - السعودية 09-02-2010 09:56 PM
الأخت الكريمة ريم
أشكر لك دأبك على متابعة كتاباتي
بالنسبة للنقطة التي أثرتيها بخصوص تحييد أو تعطل الحلول الرقمية في الحضارة الغربية فأنا قصدت أن أشير بها لمعانٍ كثيرة ، منها أن أحد عوامل الهدم في الحضارة الغربية هو الاعتمادية الكاملة على التقنية ، بحيث يفقد الإنسان مستوى تمييزه الطبيعي ، فلو كان هذا المهندس الغربي لايحمل حساسات لربما كان أكثر حذرا ولما ارتطم بالجدار بهذا العنف ، أي أن اعتماده على تنبيه الحساسات له جعل خطأه أكثر عنفا في النتائج ، وهذا مدخل لقراءة مستقبل الصراع .

النقطة الثانية التي يمكن أن يثيرها كلامه التالي : الآن آمنتُ أن جدران السُّجون تنوء بما يكتبه ويرسمه عليها المظلومون، حتى تنقضَّ، ولو بعد حينٍ.

هي أن الإنسان حتى هذا المغرق في الرقمية والتقنية العالية لديه استعداد للإيمان بما هو غير مادي ، ولديه استعداد للانبهار بشيء آخر يدل على العزيمة الإنسانية للأيدي العارية المؤمنة ، ولكن علينا أن نضعه نحن أمام ما يمكن أن يحرك فيه شوقا للإيمان بغير المادة ..

أشكرك على أن أثرتِ هذا الأمر
2- شكر
عابد - السعودية 09-02-2010 12:08 PM
بارك الله فيكم .... جميل
1- الحلول الرقمية التي يعتمد عليها الغرب في تفوقه
ريم - السعودية 07-02-2010 09:35 PM
شدتني هذه العبارة ولا أعرف إن كانت تؤخذ على المعنى المباشر أم أن الكاتب يقصد بها شيء ما

___ فخُدِعت فيها أنا وجهازي الحديث الذي لم ينبِّهني لكوني باتِّجاه صدمةٍ رهيبةٍ تنتظرني في نقطةٍ ستتعطَّل عندها حلولنا الرَّقميَّة. ____

كأنني أشم فيها رائحة نبوءة بمواجهة ملحمية بين الإسلام والغرب بعد نهاية عصر التكنولوجيا من ضمن علامات الساعة ..

تقديري
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب