• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
  •  
    هل السيف أصدق أنباء أم إنباء؟
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    القمر في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ...
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    رفع الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي / أخطاء لغوية شائعة
علامة باركود

تبارك الله رب العالمين

تبارك الله رب العالمين
محمد تبركان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/5/2015 ميلادي - 14/7/1436 هجري

الزيارات: 47112

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ العَالَمِين


اعلمْ - وفّقك اللّه لِمَراضيه - أنّ هذه اللّفظة (تَبَارَكَ) لا يجوز شرعًا كما لا يَصِحُّ لغةً أن تُسنَدَ أو يُوصَفَ بها غيرُ اللّهِ تَباركَ وتعالى؛ نظرًا لما يَتضمّنه قالبُها اللّفظيّ من دلالة ومعنًى لا يَستحقّه إلاّ هو عزّ وجلَّ، فإنْ صُرِفَت لغيرِهِ تعالى؛ صارَ ذلك افتراءً للكذب صارخًا، وادّعاءً لحقٍّ لم يُحَلِّ اللّهُ به أحدًا من العالمين.

 

يَدُلُّ على هذه الحقيقة نصوصُ القرآن الكريم، والسنّةُ النّبويّة المطهَّرَة، وكلامُ العرب[1] مِن مَنثورٍ ومَنظومٍ.

 

أمّا القرآنُ الكريم فقد وردت فيه هذه اللّفظة (تبارك) في تسعة مواضع جميعها في وصف المولى عزّ وجلّ، بإسنادِ الفعلِ إليه. وهي:

1- ﴿ ... أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54].

2- ﴿ ... فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾ [المؤمنون: 14].

3- ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً ﴾ [الفرقان: 1].

4- ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِّنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَل لَّكَ قُصُوراً ﴾ [الفرقان: 10].

5- ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً ﴾ [الفرقان: 61].

6- ﴿ … ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [غافر: 64].

7- ﴿ وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [الزّخرف: 85].

8- ﴿ تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾ [الرّحمن: 78].

9- ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [الملك: 1].

 

وفي السنّةِ النّبويّةِ ما لا يكادُ يُحصَى مِن المواضع، مفرّقة في مختلف الدّواوين الّتي عُنِيت بجمع أحاديث حبيب الحقّ، وسيِّد الخلق عليه الصّلاة والسّلام.

 

وما قيل في السنّة النّبويّة يُقال كذلك في مَنثور كلام العرب، ومَنظومه، بخصوص هذه اللّفظة (تَبَارَكَ).

 

وإنّي – في حدود مطالعتي - لم أظفرْ بشاهدٍ واحدٍ أُسنِدَتْ فيه هذه اللّفظة (تبارك) لغيرِ اللّه تعالى في القديم والحديث. فإذا كان الأمر كذلك؛ فالقديم قد غبر على اللّفظ القويم، والنّهج السّديد، وأمّا الحديثُ فالحيُّ لا تُؤمَنُ عليه الفِتَن؛ فلأجل ذلك كان هذا الإيقاظ.

 

على أنّنا في زمن قد تسمع فيه وترى أيَّ شيءٍ من عفن القول، وبذيء الكلام، وخَلاعة المنظر، بَلْهَ رَطانة العجم، ورَكاكة اللّغة، وما حُشِيَت بهما من الأخطاء والأغلاط، كلُّ ذلك في ظرف من الأساليب المائعة، والتّراكيب الّتي ليس لها صِلَةٌ بلغة الضّاد غير حروفها الأبجديّة!.

 

أعودُ لأقولَ بأنّ هذا الذي لَفَتُّ النّظرَ إليه، هو بعضُ ما رَقَمَهُ أئمّتُنا في مصنّفاتِهم، وزَبَرَهُ علماؤُنا في دفاتِرِهم، في مَعْرِض التّحذير مِن سَقَطاتِ اللِّسان، وعَثراتِ الأقلام. أذكرُ منهم الإمامَ:

1- ابنَ منظور، قال في لسان العرب (10 /395 برك): (وتَباركَ اللهُ: تقدَّس وتَنزَّهَ وتعالى وتَعاظمَ لا تكونُ هذه الصِّفةُ لغيرِه، أي تطَهَّرَ، والقُدْس الطُّهر).

 

2- ابنَ دُرَيد، قال في جمهرة اللّغة (1 /237 برك): (" وتبارك " لا يُوصَفُ به إلاّ اللهُ تبارك وتعالى، ولا يُقال: تباركَ فلانٌ في معنى جلَّ وعَظُمَ؛ هذه صِفةٌ لا تنبغي إلّا للّه عزّ وجلّ).

 

3- الفيروزباديّ، قال في القاموس المحيط(ص932 البركة): " وتَبَارَكَ اللّهُ تَقَدَّسَ وتَنَزَّهَ، صِفَةٌ خاصَّةٌ باللهِ تعالى ".

 

4- ابنَ سِيدَة، قال في المحكم والمحيط الأعظم (7 /23): (وتباركَ اللهُ: تَقدَّسَ وتَنزَّهَ وتعالى وتَعاظمَ، لا تكونُ هذه الصِّفة لغيره).

 

5- الزّبيديّ، قال في تاج العروس(27 /59): " وتَبارَكَ اللّهُ أي: تَقَدَّسَ وتَنَزَّهَ وتَعالى وتَعاظَم صِفَةٌ خاصَّةٌ باللّهِ تَعالَى لا تكونُ لغيرِه ".

 

وبخصوصِ كلامِ أئمّةِ اللّغة في بيان معنى هذه اللّفظة (تبارك)؛ لابأس بإيراد شيءٍ من عباراتهم؛ فيقال:

• ( وسُئلَ أَبُو العَبّاسِ عن تفسير " تَبارَكَ اللّهُ " فقال: ارْتَفَع. والمُتبارِكُ المُرتَفِع )[2].

 

• ( وقالَ الزَّجّاجُ: تَبارَكَ: تَفاعَلَ من البَرَكَةِ كذلك يَقولُ أَهلُ اللُّغَة )[3].

 

• ( وقالَ ابنُ الأَنْبارِيّ: تَبارَكَ اللّهُ أي: يُتَبَرَّكُ باسمِه في كُلِّ أَمرٍ )[4].

 

• ( قلت [الأزهري]: ومعنى بركةِ الله: عُلُوٌّ على كلِّ حال )[5].

 

• ( قال الأَزهرِيُّ: ومَعْنَى بَرَكَةِ اللّه عُلُوُّه على كلِّ شيء )[6].

 

• ( ومعنى البَرَكة الكثرةُ في كلِّ خير )[7].

 

• ( وقال في موضعٍ آخر تَبارَكَ: تعالى وتعاظم )[8].

 

• ( وتَبَارَكَ اللَّهُ: تَمْجِيْدٌ وتَجْلِيْلٌ وتعظيمٌ )[9] لِلَّه عزّ وجلّ.

 

• ( وأصلُ البَرَكَةُ: الزِّيادةُ والنّماء )[10].

 

• ( وتباركَ اسمُك تفاعل مع البركة كما يقالُ: تعالى اسمُك من العُلُوِّ يُراد أنّ البركةَ في اسمِك وفيما سُمِّي عليه)[11].

 

• ( وقالَ أبو بكر: معنى تبارك: تقدّسَ أي تَطهَّر، والمُقدَّسُ: المُطهَّر )[12].

 

• و( تباركَ اللهُ: أي بَقِيَ ودامَ، فهو تَفاعَلَ في معنى فَعَلَ لا تَكلُّفَ فيه، تعالى اللهُ عن ذلك )[13].

 

• ( وقد تكلَّمَ قومٌ في: " تَباركَ اللّهُ " ففسَّروه العُلُوّ لأنّ البَرَكة في الشّيء النَماءُ بعد النّقصان، وهذه صفةٌ منفيَّةٌ عن اللهِ عزّ وجلّ، وقال آخرون: " تَبارك اللهُ " كأنّه تَفاعَل من البَرَكة وليس من النَّماء، وإنّما هو راجعٌ إلى الجلال والعَظمة)[14].

 

• ( ومعنى قول القائل: تباركَ اللهُ، أي تعالى )[15].

 

• قال الأمير عبيد الله بن أحمد أبو الفضل الميكاليّ[16]:

سُبحانَ ربِّي تَباركَ اللهُ ما
أشبهَ بعضَ الكلامِ بالعَسَلِ

 

• وقالَ بَكْر بن حَمّاد[17]:

تَباركَ مَن ساسَ الأمورَ بِعِلْمه
وذَلَّ له أهلُ السّمواتِ والأرْضِ
ومَنْ قَسَمَ الأرزاقَ بين عِباده
وفَضّلَ بَعضَ النَّاس فيها على بعضِ
فمَن ظَنَّ أنّ الحِرْصَ فيها يَزيدُه
فقُولُوا له يزدادُ في الطُّولِ والعَرْضِ

 

• وقال أبو العتاهية[18]:

تَباركَ مَن لا يملكُ الملكَ غيرُه
متى تَنقَضِي حاجاتُ مَن ليس يَشبَعُ

 

• وقال الشّاعر[19]:

فلستُ لإنسِيٍّ ولكنْ لِمَلْأَكٍ
تَباركَ مَن فوقَ السّماواتِ مُرسِلُه

 

• وقال الآخر:

تَباركَ اللهُ ذو الآلاءِ كمْ سَفَرَتْ
وُجوهُ أَحكامِهِ لِلْخَلْقِ عن حِكَمِ

 

وينظر:

1- الاشتقاق (ص247).

2- تاج العروس (27 /59 برك).

3- تهذيب اللّغة (10 /230 برك).

4- الحور العين (ص72).

5- دليل الفالحين (1 /1 /74).

6- شرح ديوان الحماسة (2 /1690).

7- الصِّحاح في اللّغة (4 /1575 برك)

8- العين (1 /442، 445).

9- غريب الحديث لابن قتيبة (1 /16).

10- غريب القرآن (ص55).

11- لسان العرب (10 /395).

12- المحكم والمحيط الأعظم (7 /22 - 24).

13- المحيط في اللّغة (6 /260).

14- مختار الصِّحاح (1 /27 برك).

15- معجم الأفعال المتعدِّية بحرف (1 /9 برك).

 


[1] أعني العرب المعتبر كلامهم ليس غير.

[2] لسان العرب (10 /395)، وتهذيب اللّغة (10 /230)، وتاج العروس (27 /59 برك).

[3] لسان العرب (10 /395)، وتهذيب اللّغة (10 /230)، وتاج العروس (27 /59 برك).

[4] لسان العرب (10 /395)، وتهذيب اللّغة (10 /230)، وتاج العروس (27 /59 برك).

[5] تهذيب اللّغة (10 /231).

[6] تاج العروس (27 /58 برك).

[7] لسان العرب (10 /395)، وتهذيب اللّغة (10 /230).

[8] لسان العرب (10 /395)، المحكم والمحيط الأعظم (3 /175)، تهذيب اللّغة (10 /230).

[9] لسان العرب (10 /395)، العين (1 /442)، المحيط في اللّغة (6 /260)، تهذيب اللّغة (10 /230)، تاج العروس (27 /59)

[10] تاج العروس (27 /57).

[11] غريب الحديث لابن قتيبة (1 /16)

[12] تهذيب اللّغة (10 /231).

[13] شرح ديوان الحماسة (2 /1690).

[14] جمهرة اللّغة (1 /272 - 273 ب ر ك).

[15] الحور العين (ص72).

[16] يتيمة الدّهر (4 /409 الباب لثامن).

[17] العقد الفريد (1 /330).

[18] الأغاني (1 /365).

[19] العين (1 /445).

[20] خريدة القصر وجريدة العصر (2 /295 باب في ذكر فضائل جماعة من الفضلاء أيضاً بدمشق من الكتّاب والأجناد وغيرهم).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة: (كيف تحفظ القرآن الكريم وتتعلمه - جزء تبارك)
  • {ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين}
  • حديث: ينزل ربنا - تبارك وتعالى - كل ليلة إلى السماء الدنيا...
  • حب الله تبارك وتعالى لعباده
  • لماذا نقرأ سورة (تبارك الذي بيده الملك) كل ليلة؟
  • حياتنا هي لله
  • تبارك الله رب العالمين (خطبة)
  • وكل ما سوى الله عالم وأنا واحد من ذلك العالم
  • الدعاء لمن قال بارك الله فيك

مختارات من الشبكة

  • نزول الرب تبارك وتعالى(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام (بطاقة)(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الخوف دون الطبيعي من غير الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم النذر لغير الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الذبح لغير الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وجوب دعاء الله تبارك وتعالى وأنه عبادة خالصة له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم دعاء غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الانحناء والركوع لغير الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/1/1447هـ - الساعة: 15:12
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب