• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

سمير وصندوق التخرج

رامي حاسبيني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/11/2009 ميلادي - 4/12/1430 هجري

الزيارات: 5879

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
هدوءٌ مُطبِق خيَّم في المكان، وصمتٌ رهيب لفَّ ألْسنةَ الأنام، القلوب بلغتِ الحناجر، والكلمات لم تَعُد تُسعِفُ أحدًا، أَزِفَتْ الآزفة، وتسمَّرتِ الأجساد تنتظر اللحظةَ الحاسمة، فالموقف مَهول، يستدعي الذهول.
 
لا، لا يا قرَّائي الأعزاء، هذه ليستْ أهوالَ يومِ القيامة، بل هو يوم التخرُّج من الجامعة.
 
لَبِثَ الهدوء هُنيهة ثم انكسر، وانشقَّ الصمت عن أفواه انفجرتْ بالصراخ مهللةً بالنجاح، وبلحظاتٍ رائعة لا تُمحَى مِن الذاكرة.
 
في تلك اللحظة يحصد الطلاَّبُ نِتاج عملٍ وَكدٍّ دام خمس سنين، ينسَوْن معها كلَّ العراقيل والعقبات التي واجهوها، ونموا بها، وكَبِروا بالصبر عليها وتحمُّلها، ينسَوْنها بمجرد صعودهم إلى المنصَّة لاستلام الشهادة أمامَ الأهل والأصدقاء.
 
ربما تتساءلون الآن: ما قِصَّة سمير؟ وما قصَّة الصندوق الذي معه؟
صبرًا إخواني وأخواتي الشباب، فها هي القصَّة قد بدأت أحداثُها الآن.
 
"مبارك، عقبال الشهادة الكبيرة، إن شاء الله تتحقَّق لك فرصة عمل جيِّدة..." كلمات نسمعها من الأصدقاء والمحبِّين، ومِن الدكاترة والمعلِّمين، الذين أرهقناهم بمشاكلنا، وأتعبونا في مسيرتنا، الكلُّ سعيد، في فرح ومرح.
 
مهلاً، أليس هذا سميرًا؟ بلى، إنَّه هو سمير، لكن ما به؟ ماذا حصل؟ فسميرٌ الذي عرفناه شُعلة مِنَ النشاط والحيوية، قِمَّة في الذكاء (والفهلوية)؛ لماذا أراه مقطَّب الوجه، كئيب الحال؟! ما هكذا عهدناه!
 
سمير، يا سمير، مبارك التخرُّج درستَ واجتهدتَ، فاستحققْتَه.
أحمد، رجاءً لا تُثقِل كاهلي، فأنا تعبان، وفي نفس الوقت ثُعبان.
 
ما بك يا سمير؟ قل لي ما بك، ما لي أراك عابسًا؟ ألأنَّ والدك لم يتمكنْ من الحضور؟ عذرُه معه، فهو في شُغُل دائم.
لا يا أحمد، ليس هذا هو السبب.
 
سمير، قلْ لي ما بك، لقد أوقعتَ قلبي من قفصي، وبات يسرح بين قدمي.
رُويدكَ يا أحمد، ألم أقل لك إنَّني متعب، أنتَ فعلت، أنا، لا أعرف الصندوق.
 
ماذا تقول؟ قل كلامًا مفهومًا.
حاضر يا أحمد، سوف أبثُّ لك شكاتي، عسى أن يُنفِّثَ الله كُربتي، ويَنصلح حالي، وأرتاح مما أهمَّني وأغمَّني.
 
قل رجاءً وبسرعة، لم أعدْ أحتمل، ما بك؟القِصَّة وما فيها هي أنَّني صعِدتُ إلى المسرح لأستلمَ شهادتي، فإذا بشريط السنوات الخمسِ التي عشتُها في الجامعة يمرُّ أمامي كأنَّني أراه الآن، تأملتُ في أحداثه مليًّا، فلم أجد فيها شيئًا يسرُّ خاطري، ويُرضِي خالقي، لطالما قلت: غدًا سوف أفعل، غدًا سوف أتغيَّر، لعلِّي سألتحق، هذا وقت المرَح واللهو، عليَّ أن أعيشَ حياتي، فأنا لا زلتُ صغيرًا على "حركات" المتدينين، وطريق الالْتزام، لكن هيهات! كم كنتُ سخيفًا يا أحمد!
 
لقد ضيعتُ حياتي يا أحمد، ضيعتُها في الدنيا، وضيعتُها في الآخرة؛ والمصيبة أنَّ الفرصة كانت سانحةً لي، والأبواب مشرعةً أمامي، لكنَّني آثرتُ وعزمتُ أن أبقَى مِن رعايا الشيطان الوسواس، أمينًا على وسوسته، كانت مرافقة زملاء اللهو ورفقاء السُّوء أشدَّ وقعًا على قلْبي من مرافقة رفقاء المسجد!!

خمسُ سنين اندثرتْ وطوتْها ذكريات الجامعة، تناثرت مثل أوراق الشَّجر، وحطَّت في خريف أيامي، لا أعرف ماذا سأقول لربي وأنا واقفٌ بين يديه حين أُسأل عن أعمالي؟!
 
أأقول: لقد ضيعتُ الصلواتِ لأجل رفقاء دنيا يريدون لاعبًا على طاولة الورق، حتى انقلبتِ الطاولة على صاحبها؟!
أم أقول: إنَّني تخلَّفتُ عن نُصرة إخواني المسلمين، واستهنتُ بقضاياهم، ولم أفكر في خدمة  إخواني؛ لأنني ضيِّق الوقت، مشغول بما شَغَل عمري، حتى رأيته يضيع مِن بين يديّ؟!
 
نادم لأنني لم أقترفْ عملاً صالحًا في شبابي، ولأنني لم أكسبْ حسنة في حياتي، مع أنَّ ذلك كان في وسعي، انظر إلى دَجَلي يا أحمد، لا تُبعد نظرك عني، ابْصُقْ على وجهي إذا أردت!! فقد كنت أدَّعي محبَّة الله ورسوله، وأنَّني من المسلمين، لكنني اكتشفتُ حقيقتي، وهي أنني من المفلسين، لطالما سَخِرْتُ منكم عندما كنتم تذهبون إلى المسجد؛ بل كم تهرَّبتُ واختلقتُ الأعذار عندما كنتَ تدعوني إلى الملتقيات لدعْم ونصرة الرسول، أمَّا الدورات الشبابيَّة الثقافية التي تقيمونها فكنتُ أعتبرها هدرًا لوقتي الثمين، تُفٍّ "لهذا الوقت الثمين"! بل الأنْكى من ذلك أنني كنتُ أنشرها بين الشباب الضائعين مثلي.
 
أنا السخيف، عديم الفائدة، آهٍ لو أرجع إلى السَّنة الأولى، خمس سنين إلى الوراء فقط، واللهِ لن أضيِّع ثانيةً من وقتي دون أن أقضيَها مع أحباب الرحمن، الآن يا أحمد فطنتُ أنَّ العمل الصالح، ورفقة الأنقياء الأتقياء هو الباقي لي في دنياي، وأنه لن يدخل صندوقي إلاَّ عملي، آهٍ يا صندوقي، كم ستُظلِم عليَّ!!
 
أحمد، هل أنت معي؟ لماذا أنت شاردٌ هكذا؟ رحم الله والديك، وحفظ عقلَك الذي بين منكبيك، أرشدِني، ماذا أفعل؟ أشعر بظلمةٍ تملأ قلبي، وحسرة وندم يلفُّ خاطري.
هل حقًّا سمير هو الذي كان يتكلم؟!
 
في ثوانٍ معدودات جمعتُ أفكاري المشتَّتة ولملمتُها، وقلت: لا تحزن يا أخي سمير، بل قلِ الحمد لله أنَّك فطنت وصحوت من غفوتك قبلَ فوات الآوان، ما زلتَ شابًّا يا سمير، اعمل في سبيل الله إذا خرجتَ مِن الجامعة، بل قد تكون تجرِبتُك أكثرَ تأثيرًا في نُصح الشباب الذين غرَّتْهم الحياة الدنيا، وفَتَحَتْ لهم أذرعَ الحبِّ الوهمي، وغررتهم بسرابٍ لا يروي عطش أرواحهم ونفوسهم.
 
أرحتُ بالي وفضفضتُ ما بداخلي، لكنَّني أريد أن أوصل صَوْتي لكلِّ الضائعين الذين كانوا يفعلون كما أفعل، وأريد أن أقول لهم: الصندوق ينتظر منك عملاً للآخرة، ففكِّر بما سوف تُنْزل معك.
 
سامحني يا أحمد، فقد كنتُ أصدُّك يومَ كنتَ تدعوني إلى الصلاة في المسجد، سامحني بقدْر ما تستطيع، عذرًا يا أخي، لقد أنساني همِّي أن أُبارِك لك في نجاحك وتخرُّجك.
إلى أين يا سمير؟
عندي مشوار مهم.
 
سامحني، سامحني.
ظلَّ يرددها وهو يبتعد عن ناظريَّ، وأما أنا فرددتُ في نفسي، والبسمة تعلو وجهي: تهانينا يا سميرُ، لقد وُلِدتَ اليوم، وها أنت قد سلكتَ طريق الرُّشْد والصلاح.
 
زملائي، كلُّ نفس ذائقةُ الموت، نعم لا تخافوا يا قرَّائي الأعزاء، كلٌّ منَّا ذائقها؛ وإنَّ بقاءك في الدنيا ليس طويلاً، أنت وحدَك تستطيع أن تحدِّد طعمها، فحلاوتها العمل الصالح والاجتهاد فيها، ومرارتها العمل السيِّئ والإعراض عن الله.
 
قصةُ سمير هي قصة معظم شباب الجامعة اليوم، فإذا كنتَ مِثلَ سمير، فاسمعْ نداءً وجَّهه إليك منذ قليل؛ لأنه بين يديك الآن، ومسؤوليتك في أن تحدِّد خارطةَ طريقك، وتبني جدارًا عازلاً بينك وبين الفساد، قم ابحث عن إخوة مؤمنين؛ لتصطفَّ معهم، وتلحق بركبهم.
 
فإذا أردتَ أن تعثر عليهم توجَّهْ إلى أقرب مسجد لتعرفَهم؛ لتكونَ من الناجحين في الدنيا، والفائزين في الآخرة.
آهٍ منك يا سمير، لقد خَطفتَ فرحتي في يوم التخرُّج، لكنك ذكَّرتني بقضاء الله، وشكرت الواهب الذي أنعم عليك بالهداية التي نتمناها لكلِّ الشباب، فشكرًا مِن القلب لك.
 
لكن قبل النهاية أَودَعني سمير رسالةً رنَّانة أقولُها لكم، فقط اجمعوا الكلماتِ التي ظُلِّلت باللون الأحمر في أعلى النصِّ لتقرؤوا رسالة سمير إليكم.
احفظْها، وانشرْها بين أصدقائك، ودمتُم في حفْظ الله ورعايته يا طلاَّب السَّنة الأولى في الجامعة.
 
ملاحظة: (سمير) ممكن أن يكون (سميرة) أيضًا.
 
خبر عاجل: إني أحبكم في الله




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حفلات التخرج والنجاح

مختارات من الشبكة

  • التوءمان (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بحث في الأمور العامة بين ابن تيمية ومخالفيه لسامي صالح السميري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سمير النفس وأنيس المحبين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حكاية سمير ( قصة للأطفال )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اللحظات الأخيرة في حياة الداعية سمير صالح(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صدر حديثاً (المفتاح الكبير لتفسير ابن كثير) لسمير محمد إسماعيل(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • عرض كتاب (رياض القرآن - تفسير في النظم القرآني ...) تأليف أ.د.سمير شريف استيتية(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • الداعية أناهيد السميري: التميز طريق الفلاح والتميع طريق الخيبة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حكم المقاطعة الاقتصادية لمن يسيء للإسلام ويحارب المسلمين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الفوائد الجلية في حكم استعمال المنشطات الجنسية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
4- ما شاء الله
Manal H - lebanon 06-12-2009 10:24 PM
فعلا رائع!!!!
إن شاء الله تكون السنين اللي مضت حجة لنا لا علينا
بارك الله بك يا رامي و هي القصة تتكرر و كتير نرى سمير و أحمد كل يوم في مشوارنا الجامعي...
بانتظار المزيد
3- جميل ما كتبتم..
ريما - لبنان 23-11-2009 10:37 PM
الحياة تمرُّ بسرعة.. لكن الأوقات الطيبة دائماً هناك ليستظل بها المؤمنون، في رفقةٍ تدوم، وعملٍ ميمون يرضي الله عز وجل..

الإنسان بطبعه يتعلق بغيره، لكن ليست كل علاقة تسلك بك في طريق الخير، بل كل العلاقات لا ترشدك إلى الحق، إلا علاقة واحدة هي أجمل ما في الحياة وهي العلاقة التي تصلك بالله وتفتح طريقك إلى الجنة..

نسأل الله أن يرزقنا الصحبة الصالحة، وأن يكتبنا مع المؤمنين الصادقين.. وأن يرزقنا حُسن العمل..

جزاكم الله خيراً على ما كتبتم، جعلها الله في ميزان حسناتكم.. بانتظار المزيد..
2- جزاك الله خيراً
يوسف - لبنان 23-11-2009 08:58 PM
جزاك الله خيراً أخي رامي و الله إنها رسالة مؤثرة جداً و هي حاصلة فعلاً في الجامعات و هنالك الكثير من سمير الذين يحتاجون إلى من يرشدهم إلى الطريق و أنا أثبت نفسي أولاً و أصدقائي ثانياً بهذه الرسالة التي تذكر الشاب فينا بما يجب عليه أن يقدم لآخرته التي فيها سوف يخلد و لكي تكون صحوتنا في الوقت المناسب و ليس قبل أن يفوت الأوان و شكراً جزيلاً لك أخي الكريم و زاد الله من أمثالك لترشد المحرومين إلى الطريق الصواب
أخوك يوسف
1- بارك الله بكم
أسماء - لبنان 23-11-2009 03:59 PM
بارك الله بكم أخ رامي على القصة
صراحة هي من معانات اليوم في الجامعات
وهي رسالة لطيفة ذات عبرة للأشخاص الجدد
وأعجبتني الحكمة كثيراً
جزيت خيرا
أختكم
اسماء
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب