• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

المقامة الأسدية

المقامة الأسدية
بديع الزمان الهمذاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2014 ميلادي - 24/2/1436 هجري

الزيارات: 15261

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المَقامَة الأَسَدِيَّة


حدَّثنا عيسى بن هشام قال:

كان يبلغني من مقامات الإسكندريِّ ومقالاته ما يصغى إليه النَّفورُ، وينتفض له العُصفورُ[1]، ويُروى لنا من شِعره ما يمتزج بأجزاء النَّفس رقَّةً، ويغْمُض عن أوْهام الكهنة دِقَّةً[2]، وأنا أسأل اللهَ بقاءه، حتَّى أُرزَقَ لقاءَه، وأتعجَّب من قعود همَّته بحالته، مع حُسْن آلته، وقد ضرب الدَّهر شؤونه، بأسدادٍ دونَه، وهلمَّ جرًّا[3]، إلى أن اتَّفقت لي حاجة بحمْصَ، فشحذت إليها الحرْصَ، في صحبة أفراد كنجوم الليل، أحلاس لظهور الخيل[4]، وأخذنا الطَّريقَ ننتَهِبُ مسافتَه، ونستأصِلُ شأفَتَه، ولم نزَلْ نفْرِي أَسْنِمَةَ النِّجادِ[5]، بتلك الجيادِ، حتَّى صِرنَ كالعِصيِّ، ورجعن كالقِسيِّ، وتاح لنا وادٍ في سَفْحِ جَبَلٍ ذي ألاء وأَثْلٍ[6]، كالعذارى يُسرِّحن الضَّفائرَ، وينشُرْنَ الغدائرَ، ومالت الهاجرة بنا إليها، ونزلنا نغوِّر ونغُور[7]، وربطنا الأفراسَ بالأمراسِ[8]، ومِلْنا مع النُّعاسِ، فما راعَنا إلَّا صهيلُ الخَيْلِ، ونظرتُ إلى فَرَسي وقد أرهَفَ أذنيه، وطمحَ بعينَيْه، يجُذُّ قُوَى الحَبْلِ بمشَافِرِه، ويخدُّ خدَّ الأرض بحوافرِه[9]، ثمَّ اضطربَت الخيل فأرسلَتِ الأبوالَ، وقطَّعتِ الحبالَ، وأخذَتْ نحو الجبالِ، وطار كلُّ واحدٍ منَّا إلى سلاحه فإذا السَّبُعُ في فَرْوةِ الموت، قد طلعَ من غابِه، منتفخًا في إهابِه[10]، كاشِرًا عن أنيابِه، بطرَفٍ[11] قد مُلِئَ صلَفًا، وأنفٍ قد حُشي أنَفًا، وصدْرٍ لا يبرَحُه القَلْب، ولا يَسكنُه الرُّعبُ، وقلنا: خطْبٌ ملِمٌّ، وحادثٌ مهمٌّ، وتبادر إليه من سُرْعان الرُّفْقة فتًى:

أخضرُ الجِلْدة في بيت العَرَبْ
يملأ الدَّلْوَ إلى عَقْد الكَرَبْ[12]

 

بقلبٍ ساقَه قَدَرٌ، وسيفٍ كلُّه أَثْرٌ[13]، وملَكَتْه سوْرَةُ الأسد؛ فخانته أرْضُ قدمه، حتَّى سقطَ ليدِه وفمِه[14]، وتجاوزَ الأسدُ مصرعَه، إلى مَن كان معَه، ودعا الحينُ أخاه[15]، بمثل ما دعاه، فصار إليه، وعقَلَ الرُّعبُ يدَيْه، فأخذ أرضَه، وافترش اللَّيثُ صدرَه، ولكنِّي رميتُه بعمامتي، وشغلْتُ فمَه، حتَّى حقنْتُ دمَه، وقام الفتى فوَجأَ بَطْنَه، حتّى هلَك الفتى من خَوْفِه، والأسَدُ للوَجْأَةِ في جَوْفِه[16]، ونهضنا في أثَر الخيلِ فتألَّفنا منها ما ثبت، وتركنا ما أفلتَ، وعُدْنا إلى الرَّفيقِ لنُجهِّزَه:

فلمَّا حثَوْنا التُّربَ فوْقَ رفيقِنا
جزَعْنا ولكِنْ أيُّ ساعةِ مجْزَعِ

 

وعدنا إلى الفَلاة، وهبَطْنا أرضَها، وسِرْنا حتَّى إذا ضمَرَتِ المزادُ، ونفدَ الزَّادُ أو كاد يُدركُه النَّفادُ[17]، ولم نملك الذَّهابَ ولا الرُّجوعَ، وخِفْنا القاتِلَينِ: الظَّمأَ والجوعَ، عنَّ لنا فارسٌ فصَمَدْنا صمدَه[18]، وقصدْنا قصْدَه، ولمَّا بلَغَنا نزلَ عن حُرِّ فرَسِه ينقُشُ الأرْضَ بشفَتَيْه، ويُلقي التُّرابَ بيدَيْه، وعمَدَني مِن بيْنِ الجماعة، فقبَّل رِكابي، وتحرَّمَ بجَنابي، ونظرتُ فإذا هو وجهٌ يبرُق برْقَ العارِضِ المتهلِّل، وقوامٌ متى ما تَرْقَ العينُ فيه تُسْهِلْ، وعارضٌ قدِ اخضَرَّ[19]، وشارِبٌ قد طَرَّ، وساعِدٌ ملآنٌ، وقضيبٌ ريَّانُ، ونِجَارٌ تركيٌّ، وزيٌّ ملَكِيٌّ، فقلنا: مالك لا أبا لك؟ فقال: أنا عبدُ بعضِ الملوكِ، همَّ مِن قَتْلي بهمٍّ، فهِمْتُ على وجهي إلى حيثُ تراني، وشهِدَتْ شَواهِدُ حالِه، على صِدْق مقاله، ثمَّ قال: أنا اليومَ عبدُك، ومالي مالُك، فقلتُ: بشرى لكَ وبِك، أدَّاك سيرُك إلى فِناءٍ رَحْبٍ، وعَيْش رَطْبٍ، وهنَّأَتْني الجماعَةُ، وجعل ينظرُ فتقْتُلُنا ألحاظُه، وينطِقُ فتفتِنُنا ألفاظُه، فقال: يا سادَةُ إنَّ في سَفْح الجبل عيْنًا، وقد ركبتُم فَلاةً عوراءَ[20]، فخذوا مِن هنالك الماءَ، فلوَيْنا الأَعِنَّة إلى حيث أشارَ، وبَلَغْناه وقد صَهَرَتِ الهاجرَةُ الأبدانَ، ورَكِب الجنادِبُ العيدانَ[21]، فقال: ألا تقيلون في هذا الظِّلِّ الرَّحْبِ، على هذا الماء العذْبِ؟ فقلنا: أنتَ وذاك[22] فنزل عن فرَسِه، وحلَّ مِنْطَقَتَه، ونحَّى قُرْطُقَتَه[23]، فما استتر عنَّا إلا بغِلالَة تنِمُّ على بَدَنِه[24]، فما شَكَكْنا أنَّه خاصَمَ الوِلدانَ، ففارَق الجنانَ، وهَرَب مِن رضوانٍ[25]، وعمَدَ إلى السُّروج فخطَّها، وإلى الأفراسِ فحشَّها[26]، وإلى الأمكِنَةِ فرشَّها، وقد حارَتِ البصائرُ فيه، ووقفت الأبصارُ عليه، فقلتُ: يا فتى ما ألطفَك في الخِدْمة، وأحسنَك في الجُمْلَة، فالوَيْلُ لمن فارقْتَه، وطوبى لمن رافَقْتَه، فكيف شكرُ الله على النِّعمة بك؟ فقال: ما سترونه منِّي أكثرُ، أتُعجبُكم خِفَّتي في الخِدْمَة، وَحُسْني في الجملة؟ فكيف لو رأيتموني في الوَقْعَة؟ أُريكُمْ مِنْ حِذْقِي طُرَفًا؛ لتزدادوا بي شغَفًا؟ فقُلْنا: هاتِ، فعَمِدَ إلى قوْسِ أحدِنا فأوْتَرَه، وفوَّقَ سهْمًا فرماه في السَّماء[27]، وأتبعه بآخرَ فشقَّه في الهواء، وقال: سأُريكم نوعًا آخرَ، ثمَّ عمَدَ إلى كِنانَتي فأخذها، وإلى فرسي فعَلاهُ، ورمى أَحَدَنا بسهْمٍ أثبتَهُ في صدْرِه، وآخرَ طيَّرَه من ظَهْرِه، فقلتُ: ويحك ما تصنع؟ قال: اسكُتْ يا لُكَع[28]، واللهِ لَيَشُدَّنَّ كلٌّ منكُم يَدَ رَفيقِهِ، أو لَأُغِصَّنَّهُ بريقِهِ[29]، فلم ندرِ ما نصنَع وأفراسُنا مربوطَة، وسروجُنا محطوطة، وأسلِحَتُنا بعيدَة، وهو راكِبٌ ونحنُ رجَّالَة، والقوْسُ في يدِه يرشُقُ بها الظُّهورَ، ويمشُقُ بها البطونَ والصُّدورَ، وحينَ رأينا الجِدَّ، أخذنا القِدَّ[30]، فشدَّ بعضُنا بعضًا، وبقِيتُ وحْدِي، لا أجد مَن يَشدُّ يدي، فقال: اُخرُجْ بإهابِك، عن ثيابِك[31]، فخَرَجتُ ثمَّ نزَلَ عن فَرَسِه، وجعل يَصْفَعُ الواحدَ منَّا بعدَ الآخرِ، وينزِعُ ثيابَه، وصارَ إليَّ وعليَّ خُفَّانِ جديدان، فقال: اخلَعْهما لا أمَّ لكَ، فقلتُ: هذا خُفٌّ لبِسْتُهُ رَطْبًا؛ فليسَ يُمكِنُني نَزْعُه، فقالَ: عليَّ خَلْعُه، ثمَّ دنا إليَّ؛ ليَنْزِعَ الخُفَّ، ومَدَدْتُ يدِي إلى سِكِّينٍ كانَ معِي في الخُفِّ وهو في شُغْلِه فأثبَتُّه في بَطْنِه، وأبَنْتُه مِن مَتْنِهِ[32]، فما زادَ على فَمٍ فَغَرَهُ[33]، وألْقَمَه حجَرَهُ، وقمْتُ إلى أصحابي فحلَلْتُ أَيْديَهُم، وتَوَزَّعْنا سَلَب القتيلينِ، وأَدْرَكْنا الرَّفيقَ وقَدْ جادَ بنَفْسِهِ، وصارَ لِرَمْسِهِ[34]، وصِرْنا إلى الطَّريق، ووردْنَا حِمْصَ[35] بعد ليالٍ خَمْسٍ، فلمَّا انتهَيْنا إلى فُرْضَةٍ[36] من سُوقِها، رَأَيْنا رجلاً قد قَامَ على رأْسِ ابْنٍ وبُنَيَّةٍ، بجِرابٍ وعُصَيَّةٍ،[37] وهو يقول:

رحِمَ اللهُ مَن حَشَا
في جِرَابي مَكَارِمَهْ
رحِمَ اللهُ مَن رَنا
لِسعيدٍ وفَاطِمَهْ
إنَّه خَادِمٌ لَكُمْ
وَهْيَ لا شَكَّ خَادِمَهْ

 

قال عيسى بن هشام: فقَلْتُ إنَّ هذا الرَّجُلَ هو الإسْكَنْدَرِيُّ الَّذي سمعتُ بِه، وسألتُ عنْه، فإذا هو هو، فدَلَفْتُ إلَيه[38]، وقلتُ: احتكِمْ حُكْمَك[39]، فقالَ: دِرْهَمٌ، فقلتُ:

لك دِرْهَمٌ في مِثْلِهِ
ما دَامَ يُسعِدُني النَّفَسْ
فاحسُبْ حِسَابَكَ والْتَمِسْ
كَيْما أُنِيلَ الملْتَمَسْ

 

وقلتُ له: دِرْهمٌ في اثنين في ثلاثةٍ في أربعة في خمسة، حتَّى انتهيتُ إلى العشرين، ثمَّ قلتُ: كَمْ معَك؟ قال: عِشرون رغيفًا، فأمرتُ له بها، وقلتُ: لا نصْرَ مع الخِذْلان، ولا حِيلَةَ معَ الحِرْمانِ[40].



[1] ينتفض له العصفور: يهتز طربًا وتأثُّرًا.

[2] أوهام الكهنة: معاني كلام الكهنة الغامضة.

[3] يريد أن الزمن عاكسَه ومنعه من تحقيق أمانيه بأسداد أقامها في طريقه.

[4] أحلاس لظهور الخيل: ملازمون لها.

[5] نفري أسنمة النجاد: نقطع ظهور المرتفعات.

[6] تاح: تهيَّأ، آلاء: شجر مرٌّ جميل المظهر، أثل: شجر كبير دون ثمر، شبه النساء بهذه الأشجار التي تتدلى أغصانها كشعرهنَّ.

[7] الهاجرة: شدة الحر عند منتصف النهار، نغوِّر: ننزل الغور، أيْ: الأرض المستوية، نغُور: ننام.

[8] الأمراس: الحبال.

[9] جذَّ: قطعَ. خدَّ: شقَّ. خدُّ الأرض: ظهرها أو وجهها.

[10] الإهاب: الجلد.

[11] الطرَف: العين.

[12] هذا البيت مأخوذ من بيتين للفضل بن العباس المهلبي هما:

وأنا الأخضر من يعرفني
أخضر الجلدة من بيت العرب
من يساجلني يساجل ماجدًا
يملأ الدَّلْوَ إلى عَقْد الكَرَب

[13] أثر السيف: فرنده.

[14] سورة الأسد: حدَّته، سقط لِيدِه وفمِه: انكبَّ على وجهه.

[15] الحين: الموت.

[16] حقنت دمه: نجا من الموت، وجأَ بطنَه: بقرها، أيْ: مات الأسد؛ لأنه شقَّ بطنَه، ومات الفتى جزَعًا.

[17] ضمرت المزاد: المزاد جمع مزادة أيْ: القربة، وضَمَرت: التصق جلدها بعضه ببعض، والمعنى: نفد ماؤها.

[18] عنَّ لنا فارس: ظهر فارس، صمدنا: قصدنا.

[19] العارض: الخدُّ، اخضرَّ: ظهر شعْرُه.

[20] ركبتم فلاة عوراء: سرتم في أرض لا عَيْن فيها.

[21] الجنادب: الجراد، وركوبه العيدان عند شدَّة الحرِّ.

[22] أنت وذاك: لك ذلك.

[23] حل منطقته: حلَّ حزامه، نحَّى قرطقته: خلع لباسه.

[24] الغلالة: شعار يُلبَس تحت الثوب والدرع، تنِمُّ: تكشف عنه وتدلُّ عليه، والمراد: أن الغلالة تكشف عن لون بدنه كأنها تصفه وتحدِّث عنه.

[25] يريد أنه أحد ولدان الجنة التي يحرسها رضوان.

[26] حشَّ الأفراس: قدَّم لها الحشيش.

[27] أوتر القوس: ركَّب له وترًا، فوَّق السهم: سدَّده.

[28] اللكع: الأحمق.

[29] أغِصَّنَّه بريقِه: كناية عن إزهاق نفسه.

[30] القِدُّ: رباط من الجلد.

[31] الإهاب: الجلد، أيْ: يتجرَّد عن ثيابه.

[32] المتن: الظهر.

[33] فغَرَ فاهُ: فتحَه.

[34] الرمْسُ: القبر.

[35] حمص: مدينة في بلاد الشام تقع شمالي دمشق.

[36] الفُرْضة: الفُرْجة.

[37] عُصيَّة: تصغير عصا، وفي أمثالهم: تلك العصا من العُصيَّة.

[38] دلَفَ إليه: سار نحوه.

[39] احتكِمْ حُكْمَك: جعلتُ مالي تحتَ حُكْمِك فاحكم بما شِئتَ فأنِّي أُعطيكَه.

[40] أيْ: لشدَّة جوعه أبدل الرغيفَ بالدِّرهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المقامة الحمامية
  • المقامة الوجدية
  • المقامة الشيطانية
  • المقامة الجامعية
  • المقامة البخارية
  • مقامة المعافاة
  • المقامة الباكالورية
  • مقامة هائم سرحان
  • من أسد إلى أسد (أسد بن موسى وأسد بن الفرات)
  • المقامة الغثائية
  • المقامة الرمضانية

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة المقامة التفاحية في المقامة الزمردية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المقامة الأبوية (مقامة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أم قيس بنت محصن الأسدية (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الأسدية في سيرة خير البرية صلى الله عليه وسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • امرأة من أهل الجنة (سعيرة الأسدية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المقامة المراكشية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح "دار المقامة" (في ضوء كلام العرب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المقامة التجويدية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المقامة الشبابية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المقامة المرضية(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب