• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

القط العجيب ( قصة )

القط العجيب ( قصة )
السيد راشد الوصيفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/11/2014 ميلادي - 21/1/1436 هجري

الزيارات: 15643

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القط العجيب


لَقَدْ عَرَفَني أصدقائي في المدرسة بالقطِّ رغم أن اسمي هو عادل، فلا أحد يدعوني باسمي الحقيقي، وإنما هو اسمي عندهم القط، وحقيقة: إنني أُشبِه القطَّ الشَّرسَ في عربدته، ونظراته الحادة والمخيفة، حيثُ إنني أدرك ذلكَ في وجوه هؤلاء الصبية الزملاء معي في المدرسة، فإذا ضَرَبَ أحدٌ منهم الآخرَ، قال الآخر: سأرسلُ لكَ القط (ليهريكَ من الضرب)، وبالفعل يأتي، ويشكو إليّ، ويقص عليّ القصة والحكاية، ولماذا ضربه، وما يريد مني أن أصنعه له، ويُقدِّم لي الحلوى والهدايا، وأسمع له بإمعان، وكلما نظرت إليه أرى الرجفة على وجنتيه، ورعشة يديه، وأسمع بلبلةً في كلامه، عندها أفتح فمي مبتسمًا، قائلًا له: لا عليك يا صديقي، سأقطِّعه لك إرْبًا إرْبًا، فأرى السعادة (تفط) من عينيه.

 

ولكن لماذا الناس يصرون على تسميتي بالقط؟! هل لأني أشبه القط في الشكل؟ والله لأتفرسنَّ في المرآة، وأخذ يقلب حاجبيه، ويبرق بعينيه، ويلوح بلسانه يمنة ويسرة، ويلعب تارة أخرى أذنيه، حقًّا إن شكلي مخيف مثل القط، فقال في نفسه: إنها صفة لصقت بي حينما كنت صغيرًا، في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية، قد جئت إلى البيت من المدرسة جائعًا، منهك القوى، ودخلت البيت، فوجدت أمي قد أعدَّت من الطعام ما لذَّ وطاب، ورائحة الطبخ قد غذّت نفسي، واستعرت أحشائي، عندها سال لعابي، وقالت لي أمي: اخلع ملابسك يا عادل، واجلس، فسوف أذهب إلى جارتنا سعاد؛ لأنها طلبتني لأمر هام.

 

خرجت أمي، وتركت لي البيت وما فيه، فأخذت أتشمم رائحة الطعام، وأقترب حيث الرائحة تقترب من أنفي ومن بطني، فقد تتبعت خيط الرائحة الممتد إلى نهاية البيت، بل إنه يخرج إلى الشارع، فأغمضت عيني، ومددت أنفي، أتابع هذا الخيط الذي ألهبني، ولحظة وقد وجدت أنفي على فتحة باب الحجرة، فقد وضعت أمي فيها دجاجة مشوية بعد أن حمَّرتها في السمن البلدي، وأغلقت عليها الباب لحين قدوم أبي من الحقل؛ لنتغدى جميعًا، وكنت لم أستكمل خلع ملابسي كاملة، فكان في إحدى يديَّ جورب، وفي يدي الأخرى فردة حذاء، ذلك الذي اشتراه لي أبي عندما باع القطن؛ لكي أذهب به إلى المدرسة، ولم أخلع قميصي بعد، وقد رجعت حيث أجلستني أمي؛ لكي أستكمل خلع ملابسي، ولكن شدني من بطني هذا الخيط العجيب، فتراجعت أمُدُّ أنفي مدًّا، لعله يطفئ نار بطني الملتهبة، وذلك بعدما ألقيت كل ما كان في يديَّ، وأخذت أدفع الباب، فكان موصدًا، ولكن أمي نسيت فيه المفتاح، فقد اعتراه الصدأ، كما أنه لا يحتاج إلى مفتاح، فدفعة واحدة مع رفعه إلى أعلى سوف يصرخ بصوت أزيزي، وقد أدرت المفتاح، ففتح دون عناء، وقد أحدث صوته الذي ألِفَتْه أذناي كلما فتحته، ودخلت، فإذا أنا في جنة الخلد، طعام شهي داخل الأواني الألمونيوم البيضاء، وأخذت في حذر أفتح أغطية هذه الأواني، وفجأة تقع عيناي على هذه الدجاجة المحمرة في السمن البلدي في صينية نحاسية تشبه جسم الدجاجة تمامًا، ورائحة نفاذة تشع في وجهي، وبخار يتصاعد من هذه الدجاجة التي قد رقدت على ظهرها، ومدت رجليها المقطوعتين المعكوفتين إلى عنان السماء، فرميت بالغطاء على الأرض، ودسست أنفي وفمي ووجهي كله في الدجاجة، غير عابئ بتلك الحرارة التي تتصاعد منها كلما زاد التصاق وجهي بها، وقد التهب لساني من حرارتها، وأخذت آكُل منها، حتى أنهيتها لحمًا، وتركتها هيكلاً عظميًّا متفرقًا في أنحاء الصينية النحاسية، التي كانت تُشبه جسم الدجاجة المحمرة، وقد أخذت الغطاء، وغطيت به الصينية وما فيها، وخرجت أتلصص الباب وقدوم أمي، ويداي ملطختان بالسمن البلدي، وفمي ممتلئ باللحم، وعيناي جاحظتان تدوران في بريق، وقفزت بنفسي من باب الحجرة، وأغلقته من بعدي بمفتاح قد اعتراه الصدأ، وجلست حيث أجلستني أمي بعد أن مسحتُ فمي ويديَّ بكمِّ القميص الذي اشتراه لي أبي من ثمن القطن الذي باعه للتاجر بعد جَنْيِه من الحقل.

 

جاءت أمي، وقالت: تأخرت عليك يا عادل؟ قلت - وعيناي في ملابسي التي ما زلت أخلعها -: نعم يا أمي، فقالت: لم تخلع ملابسك حتى الآن؟! وجاءت لتحمل ملابسي وتعينني على خلع الجورب الثاني، اقتربت، فرأت وشمَّت آثار الجريمة ملطخة بملابسي، قالت: ما هذا يا عادل؟ ما الذي وسَّخ ملابسك هكذا؟ أخذت تتفحصها، وتشم رائحتها، إنها رائحة الدجاجة التي لم تفارقها وقتما كانت تعدها على النار، عندئذٍ التهبت أحشاؤها من الداخل على دجاجتها، وأحست بأنها قد أصابها مكروه، فهرولت صَوْبَ الباب، وهرولت داخل البيت، وقد اندسست بين السلم الخشبي وحظيرة الأرانب والدجاج، وحينما اقتربت أمي من الباب اطمأنَّ قلبها حينما وجدت الباب مغلقًا، وفيه المفتاح، ذلك الذي قد اعتراه الصدأ، ولكن لتطمئن فتحت الباب، ودلفت منه بجسمها النحيل، وأفكارها السمينة، وقد زاد اطمئنانها أن وجدت كل الآنية عليها غطاؤها، فمدت يدها تفتح الأغطية، وأول ما بدأت به غطاء الصينية النحاسية التي ترقد فيها الدجاجة المحمرة على ظهرها، عندها صرخت بأعلى صوتها، وكأنما (فط) في وجهها ثعبان أقرع كان تحت الغطاء، ورفعت يدها بعفوية مستهجنة، وقد تطاير من يدها الغطاء في ركن الحجرة، وسقطت على الأرض من هول ما رأته من عظام متفرقة قد تمددت وتفرقت في أنحاء الصينية النحاسية.

 

نهضت واقفةً، وصرخت مولولة، وضربت كفًّا بكف فوق رأسها، وأدارت عينيها في سقف الحجرة، فقد تمدد السقف أمام عينيها، وطالت سيقان الخشب التي تحمل عرش الحجرة، ودارت حيطانها أمام ناظريها، وتمددت الأرض من تحت قدميها، وقد تمايلت يمنة ويسرة.

 

خرجت أمي من الحجرة، ونادت قائلة: يا عادل، عادل، يا عادل، تنظر في كل مكان فلم تجد أحدًا، وقد أحسست بالكارثة، فتكورت تحت السلم الخشبي وبين جدران حظيرة الدجاج، وكلما غاب عني الصوت رفعت رأسي وأرهفت أذني، فأتطلع بعيني من بين جدران الحظيرة، وشبابيك السلم الخشبي.

 

لحظة وقد اقتربت أقدام أمي، فأنظر إلى قدميها وساقيها، فها هما ترتجفان، أحس الدجاج بالضوضاء داخل البيت، فزمجر داخل الحظيرة، وأخذ يهرول إلى أركانها، فاقتربت أمي من الحظيرة، وأطلت برأسها داخل فتحة قد أعدتها لتُدخل الطعام والماء للدجاج منها، فإذ بها تجدني وقد تكورت في "فلنّتي" تحت السلم الخشبي وبين جدران حظيرة الدجاج، فشدتني شدًّا، وانتزعتني انتزاعًا، وكأنما حشرت نفسي بين الجدران، وألصقت قدمي بالأرض، وأخذتني وقادتني إلى حجرة المصيبة، وأدخلتني قسرًا، تدفعني دفعًا، وتزجني زجًّا داخل الحجرة، وقالت لي: انظر، مَن فعل هذا بالدجاجة؟ تلعثمت، ولم ينطق لساني، وشدت يدها على رقبتي، ضاغطة على رأسي تارة، وعلى أسنانها تارة أخرى، وتدوس على أطراف أصابع قدمي برجلها الغليظة، قائلة: قل لي مَن فعل هذا؟ فرددت مغتاظًا، خائفًا وجلاً: إنه القط، قالت لي: القط؟! وانهالت عليَّ ضربًا باليمين والشمال، فخرجت من الحجرة أجُرُّ أذيال الخزي والضرب المُبرِّح، نادمًا على فعلتي التي لا تغتفر.

 

جاء أبي من الحقل، وكان قد تملكه الجوع مثلي، بل أشد، فقد كان يحرث الأرض، جلس بعدما ربط حبل البقرة إلى مذودها، وغسل يديه، وسأل عني، وكانت أمي تكلمه مرتعدة فرائصها، ولم يتحقق أبي من أسئلته، وإنما هو أسلوب قد اعتاده، فهو يطلب الطعام، فمعدته خاوية على عروشها، وقد همهم قائلاً لأمي: أسعفيني بالأكل، فأنا جائع، نهضت أمي إلى الأواني الألمونيوم داخل الحجرة على الأرض، وأخذت تتساءل: كيف تتصرف في الأمر؟! وقد مدت يدها، وتناولت المغرفة، وكشفت الأغطية، قائلة: الله يجازيك يا عادل يا ابني، ووضعت الطعام في الأطباق، وقدَّمته إلى أبي، فلم ينتظر مجيء أحد، وأخذ يأكل كل ما يُقدَّم له، وجاءت أمي بطبق فيه شربة على استحياء، وقدَّمته إليه، وأبي لا يرحم الأكل، ولا يفكر فيما سواه، ورفع إناء الحساء (الشربة) إلى فمه، وعبه عبًّا، ومد عينيه إلى باب الحجرة، يراقب دخول أمي عليه حاملة اللحم، أو الدجاج، أو البط، أو الأوز، يعني أنها شربة مقدمة لوجود لحم، أنهى أبي شرب الحساء، وقد كاد ينتهي من الأطباق كلها، ودخلت عليه أمي، وجلست بجواره، ولم تقدم شيئًا آخر مما كان يتوقعه أبي، وتقول له: كُلْ يا حامد، ربنا يقويك، غمغم أبي في الإناء، وتبسم ضاحكًا، ظانًّا أن أمي قد جعلت اللحم مفاجأة له، وقال: شربت الشربة، وأين اللحم يا سميرة؟! ارتبكت أمي في نفسها، وقد زاغت ببصرها بعيدًا، وقالت: جزاه الله الذي عملها يا حامد، فتوقف أبي عن الطعام، وكان الطبق معلَّقًا بين يديه، وحبات الأرز ملتصقة بفمه، وأدار رأسه نحو أمي بسرعة، قائلاً: مَن الذي جزاه الله يا سميرة؟! ولماذا؟! قالت - وقد ضربت كفًّا بكف -: مَن غيره؟ (القط)! وقالتها بحرقة شديدة، قال أبي: القط؟! ماذا تعنين؟! قالت أمي: القط هو الذي أكل الدجاجة كلها بعد أن جهزتُها وحمرتها في السمن البلدي، هنا نهض أبي، وزمجر، قائلاً: وكيف يا امرأة؟! ألم أقل لك: إنك امرأة مهملة؟! فله الحق أن يفعل ما يشاء داخل البيت، طالما كنت مهملة، وتتركين كل شيء موضعه، وله حق أن يأكلك بعد، قالت له: على رِسْلك، والله لقد وضعت الدجاجة في الصينية النحاسية، وغطيتها بغطاء محكم شديد، وقفلت الباب، ولكن ما حدث لم يكن في الحسبان، أدار أبي رأسه يفكر فيما سمعه من أمي، قائلاً في نفسه: القط يأكل الدجاجة، وقد كانت مغطاة داخل الحجرة المغلقة! كيف هذا؟! إنه إذًا قط جنِّيٌّ؟! ولم يصدق أبي ما قالته أمي، وانكفأ على نفسه في غيظ، ولكن أمي أصرت على أن تؤكد له الحقيقة، وأنها غير مهملة في بيته، فجذبته من كمه الواسع، وقالت له: ألم تصدق ما أقوله يا حامد؟ هيا معي لترى بنفسك؟ تعجب أبي من إصرار أمي، وتبعها متثاقلاً بفكره غير عابئ بمحاورة أمي، وعض اختياره مؤكدًا في ذهنه أنه قد أساء الاختيار، ويا ليته تزوج غيرها، فقد كانت (أنعام) جارته هي التي كانت تسعده، وتحافظ عليه، وعلى بيته، كل ذلك كان يدور في خَلَد أبي، وهو يسير مع أمي دون اكتراث، ودخل معها الحجرة، وكشفت عن الصينية النحاسية، فذهل أبي، ومدَّ رقبته مدًّا، وجحظت عيناه جحوظًا، حينما رأى الدجاجة ممددة العظام دون لحم فيها، عندها دارت الحجرة به، وضرب كفًّا بكف على رأسه، وخر على الأرض مغشيًّا عليه، وبعد أن أفاق أبي من غشيته، قالت له أمي: ألا تدري أن القط الذي فعل فعلته هذه يا حامد ها هو؟ وقد أشارت إليَّ، فضحك أبي متسائلاً: ابني؟! وضمني إليه، وضحكت أمي، وقالا: الحمد لله الذي رزقنا بقط عجيب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أنس يحب القطط (قصة)
  • تسريب القطة ( قصة )
  • دموع القطط ( قصة للأطفال )
  • أرض الجرذان ( قصة )
  • المساحة الضيقة والمساحة المتاحة ( قصة )

مختارات من الشبكة

  • حكم قتل القط(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • حديث أن النار لا تمتلئ حتى يضع عليها الجبار رجله فتقول: قط قط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القط والزاوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دعاء يونس العجيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلاج العجيب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المخلوق العجيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءات اقتصادية (5) الاقتصاد العجيب(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • ثلاثيات الخلق العجيب في جسم الإنسان(مقالة - موقع د. محمد السقا عيد)
  • قطط بجانب بيتنا (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قط أسود ( قصة قصيرة )(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب