• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

مقدمة في علاقة النحو بالفقه

مقدمة في علاقة النحو بالفقه
أ. د. عبدالله أحمد جاد الكريم حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/11/2014 ميلادي - 8/1/1436 هجري

الزيارات: 37949

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مقدمة في علاقة النحو بالفقه


لقدْ دَأَبَ العُلماءُ على أنْ يربطُوا بينَ العُلومِ اللُّغويَّةِ خاصةً النَّحوَ أبا العلوم العربية وبين العُلومِ الشَّرعيَّةِ بأوثقِ الصِّلاتِ لارتباطِهِمْ جَميعاً بِلُغةِ القُرآنِ الكريمِ دُستُورِ اللهِ القَويْمِ؛ حتَّى إنَّ بعضَهُمْ يُقدِّمُ معرفةَ العُلومِ اللُّغويَّةِ - وفِي مُقدِّمتِها النَّحو - في التَّعليمِ علَى جميعِ العُلُومِ؛ مِنْ أَجْلِ أَنَّ فَهمَ الأَحْكَامِ وأَخْذَهَا مِنْ الأُصُولِ مُتوقِّفٌ على التَّفقُّهِ فِي فُنُونِ الإِعْرابِ. وللنَّحوِ أثرٌ كبيرٌ في مَسَائِلِ الفِقْهِ، لذلكَ لا بُدَّ لِمَنْ يُريدُ أنْ يتخصَّصَ فِي العِلُومِ الشَّرعيَّةِ مِنْ معرفةِ النَّحوِ، وَالْمَعرفةُ اللُّغويَّةُ العَربيَّةُ مِنْ أَهَمِّ الأَدَوَاتِ التي استندَ إِلْيهَا العُلماءُ فِي تأسيسِ العُلومِ الشَّرعيَّةِ وتَطْوِيرهَا. ولَمْ تَزَلْ الأُسُسُ اللُّغويَّةُ مُعتمَدَةً فيها، وإِنَّ اَلْمَعرفةَ اللُّغويَّةَ العربيَّةَ مِنْ أَهَمِّ الأَدَوَاتِ التي اسْتَعَانَ بِهَا العُلَمَاءُ فِي فَهْمِ النُّصُوصِ القُرْآنيَّةِ وَالْـحَدِيثيَّةِ واسْتنباطِ الأَحْكامِ الشَّرعيَّةِ مِنْهَا، وقدْ جُعِلَ العِلْمُ بأَسْرَارِ العَربِيَّةِ شَرْطاً أَسَاساً من شُرُوْطِ الاجْتِهَادِ. وَتَحْتَلُّ اَلْمَبَاحثُ اللّغويَّةُ حَيّزاً مَلْحُوظاً فِي مَبَاحِثِ العُلُومِ الشَّرعيَّةِ، وإنَّ اَلْمَسَائِلَ اللُّغويَّةَ أَسَاسِيَّةٌ فِي كثيرٍ مِنْ العُلُومِ الشَّرعيَّةِ الفِقْهِيَّةِ والعَقَدِيَّةِ.

 

أمّا عَنْ مَبْلغِ اَلْمَبَاحِثِ اللُّغويَّةِ فِي العُلومِ الشَّرعيَّةِ فِإنَّنَا نَلْحَظُ أَنَّ اَلْمُحتويَاتِ الأَسَاسِيَّةَ لِعِلْمِ أُصُولِ الفِقْهِ تتألفُ مِنْ عِلْمِ الكَلامِ، واَلْمَنْطِقِ، وعِلْمِ العَربيَّةِ، والعِلمِ بِالْمَقَاصِدِ والأَحْكَامِ الشَّرعيَّةِ. وأَمَّا عَنْ تَأَلُّفِهِ مِنْ عِلْمِ العربيَّةِ فَلِتَوَقُّفِ مَعْرفةِ دَلالاتِ الألفاظِ مِنْ الكِتَابِ والسُّنَّةِ، وأَقْوالِ أَهْلِ اَلْـحَلِّ والْعَقْدِ مِنْ الأُمَّةِ عَلَى مَعْرِفَةِ مَوْضُوعَاتِـهَا لُغَـةً، مِنْ جِهَةِ الحقيقةِ، واَلْمَجَازِ، والعُمُومِ، واَلْـخُصُوصِ، والإطْلاقِ، والتَّقييدِ، والْـحَذْفِ، والإِضْمَارِ، واَلْمَنْطُوقِ، واَلْمَفهُومِ، والاقْتِضَاءِ، والإِشَارَةِ... وغيره، مِـمَّا لا يُعْرَفُ فِي غيرِ العَرَبيَّةِ[1].

 

وَلَقَدْ "حَمَلَ حُبُّ اللُّغةِ والنَّحوِ بعضَ الأُصُوليين علَى مَزْجِ جُـمْلةٍ مِنْ النَّحوِ بالأُصُولِ، فذَكَرُوا فيه من مَعَانِـي اَلْحُرُوفِ وَمَعَانِي الإِعْرَابِ جُملاً هي مِنْ عِلْمِ النَّحْوِ خَاصَّةً" [2].

 

وَيَـجِدُ اَلْمُطَالِعُ فِي العُلُومِ الشَّرعيَّةِ اِهْتِمَاماً بَالِغاً بِالْمَسَائِلِ اللُّغويَّةِ، وَيُلْحَظُ أنَّ الأَسَاسَ اللُّغويَّ كَانَ مُوجِّهاً لِمَسَائِلَ كثيرةٍ مِنْ هَذِهِ العُلُومِ، سَوَاءً أَكَانَ ذلك مُبَاشِراً أَمْ غيرَ مُبَاشِرٍ؛ وذلك لارْتِبَاطِ هذه اَلْمَسَائِلِ بِتَحلِيلِ النُّصُّوصِ الشَّرعيَّةِ وَمَعْرِفَةِ وُجُوْهِ دِلالاتِهَا. وَيَدُوْرُ كثيرٌ مِنْ اَلْمُدَاولاتِ حَوْلَ اَلْمَفَاهِيْمِ اَلْفِقْهِيَّةِ واَلْعَقَدِيَّةِ، والدَّلالاتِ اَلْعُرفِيَّةِ لِلألْفَاظِ وَالتَّراكيبِ اَلْمُستنبَّطَةِ مِنْ اَلْخِطِابِ القُرآنِيِّ والنَّبويِّ. وَتَجْدُرُ الإِشَارَةُ إِلَى أَنَّ اَلْمَبَاحِثَ والقَواعِدَ اللُّغويَّةَ كانَتْ مُستفَادَةً مِنْ إِنْتَاجِ اللُّغويِّين والبيانِيين، إِضَافَةً إِلَى مُعْطَياتِ أَبْحاثِ عُلَمَاءِ الشَّريعةِ الَّذينَ كانَ الكَثِيْرُ مُنْهُمْ عُلَمَاءَ نَابِغِينَ فِي اللُّغَةِ العَربيَّةِ وَآدَابِهَا[3].

 

وَلَقَدْ ذَكَرَ الغَزَالِي (ت 505هـ) أَنَّ أَعْظَمَ عُلُومِ الاجْتِهَادِ تَشْتَمِلُ عَلَى ثَلاثَةِ فُنُونٍ: اَلْحَدِيْثِ، واللُّغةِ، وأُصُوْلِ اَلْفِقْهِ[4]. وقرَّر الشَّاطِبي (ت 590 هـ) أَهَمِيَّةَ اَلْمَعْرِفَةِ اللُّغويَّةِ فِي هَذِه اَلْعُلُومِ بِأَنَّهُ لا غِنَى لِمِجْتَهِدٍ فِي الشَّريعةِ عَنْ بُلُوغِ دَرَجَةِ الاجْتِهِادِ فِي كَلامِ اَلْعَرَبِ [5].

 

وَلَعَلَّ نَظْرَةً فِي تَفَاعُلِ العُلُومِ اللُّغَوِيَّةِ مَعَ العُلُومِ الشَّرعيَّةِ مِنْ حَيْثُ اَلْمُصْطَلَحَاتِ، والأُسُسِ، وَالْمَنَاهِجِ، وَالْمُوْضُوْعَاتِ الَّتِـي تُعَالَجُ فِي سِيَاقِ الفَهْمِ اللُّغويِّ لِلنَّصِّ تُنْبِئُ بِـهَذَا اَلتَّأثِيْـرِ اَلْمُحْتَمَلِ. وَلِلْقَوَاعَدِ اللُّغَويَّةِ صِلَةٌ بِبِنَاءِ الأَحْكَامِ الشَّرعيَّةِ وَاسْتِنْبَاطِ أَدِلَّتِهَا مِمَّا يُسْتَفَادُ مِنْ التَّحليلِ التَّركيبي، وتَـحديدِ مَعَانِي حُرُوْفِ اَلْمَعَانِي، وَالْمَسَائِلِ اللُّغويَّةِ الدِّلاليَّةِ وَالْمَسَائِلِ اللُّغويَّةِ العُرفيَّةِ العَامَّةِ، والقضايا اَلْمُتعلِّقَةِ بِالقِيَاسِ وَالعِلَّةِ[6].

 

وَفِي السِّياقِ ذَاتِهِ نَجِدُ عِلْمَ النَّحْوِ الشَّرعِيّ: الذي يَعْتَنِـي بِأَهَمِّ اَلْقَوَاعِدِ النَّحويَّةِ الشَّائِعَةِ فِي تَـحْدِيْدِ الأَحْكَامِ الفِقْهِيَّةِ، وَأَثرِ اَلْـخِلافِ النَّحويّ فِي تَقْرِيرِ اَلْحُكْمِ الشَّرعيّ، وَفِي التَّـرجِيحِ وَالتَّعَارُضِ، وَأَثَـرِ اَلْـخَصَائِصِ النَّحويَّةِ لِلألْفَاظِ والأَدَوَاتِ والتَّراكيبِ فِي تَحديدِ الأَحْكَامِ وَتَطْبِيْقِهَا، وَأَوْجُهِ التَّفاعُلِ بينَ أُصُولِ النَّحْوِ وَأُصُولِ الفِقْهِ، وَمَدَى تَأَثُّرِ التَّحليلِ النَّحْوِيِّ بالعَقِيْدَةِ، واِلْفِقْهِ، وَأَصُوْلِهِ.

 

وَيَظْهَرُ هَذَا التَّلاقُحُ بَيْـنَ النَّحْوِ وعُلُومِ الشَّريعةِ وَفِي مُقَدِّمَتِهَا اَلْفِقْهُ وَالعَقِيْدَةُ فِي كتابِ "الكَوَاكِبِ الدُّرِيَّةِ فِي تَنْزيلِ الفُرُوعِ الفِقْهِيَّةِ عَلَى القَوَاعِدِ النَّحْوِيَّةِ" لجمال الدين الإسنوي (ت 772هـ)، وكذلك كِتَابُ "إِعْرَابِ مُشْكِلِ القُرْآَنِ" لابن قتيبة (ت 276هـ)، ويظهرُ ذلك أَيْضَاً فِي مَنْهَجِ الطُّوفِي (ت 716هـ) فِي تَـخريجِ الفُرُوعِ الفِقْهِيَّةِ عَلَى الأُصُولِ اللُّغويَّةِ مِنْ كتابه "الصَّعقةِ الغَضَبِيَّةِ فِي الرَّدِّ عَلَى مُنكِرِي العَربيَّة"، وكذلك في كتابِ "زِيْنَةِ العَرَائِسِ مِنْ الطُّرفِ والنَّفائِسِ" ليوسف بن حسن بن عبدالهادي (ت 909هـ)، هذا الكِتَابُ الذي يشتملُ على مائةٍ وعشر قواعدَ نَـحويَّةً، مُوزَّعةً عَلَى أبوابِ النَّحوِ وفُصُولِهِ، مِنْ أَسْـماءٍ وأَفْعالٍ وحُرُوفٍ وتَرَاكيبَ ومَعَانٍ مُتعلَّقةٍ بَـها، وكُلُّ قاعِدَةٍ مَذْكُورَةٍ بِتَفَاصِيلِهَا، وَتَـحتَ كُلِّ قَاعِدَةٍ يُبَيِّـنُ اَلْمُؤَلِّفُ مَا يَتَخَرَّجُ عليها مِنْ فُرُوعٍ فِقْهِيَّةٍ مُعْتَمِداً فِي ذَلك على مصادِرِ فِقْهِ اَلْـحَنَابِلَةِ، وَذَلك بِـحُكْمِ اِنْتِسَابِهِ إِلَـى مَذْهَبِهِمْ، وَإِنْ رَجَعَ أَحْياناً إِلَـى بعضِ مَصَادِرِ فِقْهِ الشَّافِعيَّةِ. وَقَدْ جَاءَتْ الفُرُوعُ اَلْمُنزَّلَةُ عَلَى اَلْقَوَاعِدِ مُتنوِّعَةً؛ بِـحيثُ اِسْتَوْعَبَتْ أبْوابَ الفِقْهِ دُوْنَ استثناءٍ.

 

وَتَنْدَرِجُ فِي هَذَا الدَّرسِ أيضاً اَلْمَسَائِلُ اَلْفِقْهِيَّةُ والعَقَدِيَّةُ اَلْمُبنيَّةُ عَلَى اَلْقَضَايَا النَّحويَّةِ، وَالدِّلالاتُ اللُّغويَّةُ اَلْمُستفادةُ مِنْ دَلالةِ اَلْمُفْرَدَاتِ، وَالتَّراكيبِ، وَالأَدَوَاتِ، وَالصِّيغِ، وَأَثَرِ أَسَالِيبِ الكَلامِ، وَأَوْجُهِ الاستخدامِ اللُّغويِّ فِي الأَحْكَامِ الفِقْهِيَّةِ.



[1] ينظر: الكوكب الدري فيما يتخرج على الأصول النحوية من الفروع الفقهية، لجمال الدين الإسنوي، تحقيق: محمد حسن عواد، دار عمار، الأردن، 1405هـ، (ص43) (مقدمة المحقق).

[2] المستصفى في علم الأصول، لأبي حامد الغزالي، تحقيق: محمد عبد السلام عبد الشافي، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، 1413هـ (1 /9).

[3] يُعدُّ الإمامُ الشَّافعيُّ خيرَ دليلٍ على النُّبُوغِ فِي اَلْمَجَالين الشَّرعيِّ واللُّغويِّ . ينظر: تقديم اَلْمُحَقِّقِ للرِّسالةِ: لمحمد بن إدريس الشافعي، تحقيق: أحمد محمد شاكر، دار التراث، القاهرة، 1399هـ (ص 5-8).

[4] المستصفى في علم الأصول، (1 /244) .

[5] ينظر: الموافقات في أصول الشريعة، للشاطبي، تحقيق: أبي عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان، دار ابن عفان، الطبعة الأولى، 1417هـ/ 1997م، (10 /78، 187).

[6] ينظر: أثر الدلالة النحوية واللغوية في استنباط الأحكام من آيات القرآن التشريعية، لعبد القادر عبدالرحمن السعدي، وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، بغداد، 1406هـ، (ص 31- 74).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تاريخ النحو
  • أهمية تعلم علم النحو
  • نحو تنوير النحو
  • التفاعل بين أصول الفقه وعلم النحو
  • ملخص بحث: أهمية النص الأدبي في تعليم قواعد النحو عند القدماء والمحدثين
  • تأثر نظرية العامل الإعرابي بالفلسفة وعلم الكلام
  • مقدمة "رسائل الإمام عبد الكريم الدبان"
  • أهمية علم النحو بالنسبة لسائر علوم الشريعة
  • النحو والعقيدة
  • النحو وفهم مسائل العقيدة
  • النحو والفقه

مختارات من الشبكة

  • مقدمة لا تشبه المقدمات(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقدمة في أصول التحقيق (مقدمة كتاب الانتصار)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دراسة في مقدمات العلم: المقدمات العشر للتحرير والتنوير أنموذجا(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • 27 مقدمة من أروع مقدمات الخطب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التناقض في مقدمات الأدلة الإرشادية للقرائية ومقدمات كتب اللغة العربية لما قبل التعليم الجامعي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المقدمات في أصول الفقه: دراسة تأصيلية لمبادئ علم أصول الفقه (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الشافية وأثرها في الدرس الصرفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مقدمة في علم النحو العربي(كتاب - حضارة الكلمة)
  • شرح مقدمات في النحو (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 


تعليقات الزوار
3- شكرا
زهرة رمضان - تونس 14-07-2021 05:47 PM

بارك الله فيك نعم الكلام المفيد المختصر... حبذا لو نجد سبيلا لاقناع التلاميذ باستقبال النحو في دراستهم حتى يعرفوا قيمة النحو في دينهم..

2- علاقه الفقه بالنحو
احمد فوزي - مصر 01-11-2016 03:34 PM

ومن لم يعرف الاسم من الفعل والحرف والرفع والجو والنصب والسكان والمتحركة .....فلا يصبح فقيها.....

1- شكر
دانية طه - مصر 01-11-2014 02:51 PM

بارك الله فيك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب