• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

محمود سامي البارودي .. مصر بين الحنين والوجع (1)

محمود سامي البارودي .. مصر بين الحنين والوجع (1)
د. إيمان بقاعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2014 ميلادي - 22/8/1435 هجري

الزيارات: 90439

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

محمود سامي البارودي

مصر بين الحنين والوجع (1)


نفي الثَّائر إلى سَرَنْديب سبعة عشر عامًا وقتَ أُغلقَت أبواب الوطن في وجهه ظلمًا فصرخ: "لم أقترف ذنبًا". تساءل عما إذا كان الدِّفاع عن الوطن ذنبًا يُعاقَب المرء عليه وما أجيب إلا بالإبعاد وما اقتنع. فالقضية الّتي آمن بها وعمل مِن أجلها قضية دفاع عن وطن تدخل فيه الأجنبي بشكل سافر:

راجعْتُ فِهْرِسَ آثاري فما لَمَحَتْ
بصيرتي فيه ما يُزري بأَعمالي[1]

 

ولما كانت القضية قضية ظلم، فإن شاعرنا يتألم غاية الألم، فتمضي الأيام والشّهور والسّنوات، وتتدهور صحته، ويكاد الشّوق والشّعور بالاضطهاد يقضي عليه.

 

تتالت عليه المصائب وكان أكبرها الضّعف النّاتج عن الشّيخوخة، فيخف نظره وسمعه وتوهن أعصابه، فيتوجع منه القلب والجسد معًا:

كيفَ لا أنْدُبُ الشّباب وقد أص
بحْتُ كهْلاً في مِحْنةٍ واغترابِ
أخلَقَ الشّيبُ جِدَّتي وكَسَاني
خِلْعَةً منه رَثَّةَ الجِلبابِ
ولَوى شَعْرَ حاجِبَيَّ على عيْ
نيَّ حتّى أطلَّ كالهُدَّابِ
لا أرى الشَّيءَ حينَ يسنَحُ إِلا
كخيالٍ كأَنَّني في ضبابِ
وإذا ما دُعيتُ حِرْتُ كأنِّي
أسمعُ الصَّوتَ مِن وراءِ حجابِ
كلَّما رُمْتُ نهضةً أقعدَتْني
وَنْيَةٌ لا تُقِلُّها أَعْصابي[2]


تلك الصّورة النّاطقة المتحركة لكهل يعاني مِن تراجع قوة الجسد عضوًا فعضوًا يدعمها بصورة أخرى يصور فيها نفسه يشبه فرخ طير صغير ضعيف لا حول له ولا قوة:

أُزَيْغِبَ الرَّأسِ لم يَبْدُ الشَّكيرُ به[3]
ولم يصُنْ نفسَهُ مِن كيدِ مُغتالِ[4]

 

الفرخ الّذي كان نسرًا هدّته الأيام وطحنته المحنة وأوجعه الاغتراب، فما عاد يقدر على حمل قلمه هو الّذي طالما كتب بغزارة وحارب ببسالة أيام الشّباب:

ولا تكادُ يدي تُجري شبا قلَمي
وكانَ طوعَ بناني كلُّ عَسَّالِ[5]

 

أما وقد اجتاحته الشّيخوخة وحُكم عليه بالنّفي، فهو يصف حاله بعيدًا مُضَّطَهدًا مظلومًا ومتشوقًا:

لكلِّ دمعٍ مِنْ مُقلة سببُ
وكيف يملِكُ دمعَ العينِ مُكتئِبُ
لولا مكابدةُ الأشواقِ ما دَمِعَتْ
عينٌ ولا باتَ قلبٌ في الحشا يجِبُ[6]

 

لكنه - رغم الأسباب القوية - يحاول أن يتمالك نفسه فلا تُرى دموعُه جارية وهو الّذي كان له تاريخ مِن الشَّجاعة والبأس والقوة:

أستنجدُ الزَّفَرات وهي لوافحٌ
وأُسَفِّهُ العَبَراتِ وهي بَوادي[7]

 

يحاول أن يتمالك:

أَكُفُّ غَرْبَ دموعي وهي جاريةُ
خوفَ الرَّقيبِ وقلبي جِدُّ مُلتاعِ[8]

 

وعندما يحل الظَّلام وتغفو عين الرقيب، يخلد إلى البكاء المصحوب بالوجع:

أبِيتُ أَرْعى الدُّجى بعينٍ
غذاؤُها مَدْمَعٌ وسُهْدُ[9]

 

وهو في سَرَنْديب حزين ساهر أرق:

أَبيتُ حَزينًا في "سَرَنْديب" ساهرًا
طوالَ اللَّيالي والخَلِيّون هُجَّدُ
أحاولُ ما لا أستطيعُ طِلابَهُ
كذا النّفسُ تهوى غيرَ ما تملكُ اليدُ[10]

 

هو في سَرَنْديب غريبٌ، بائسٌ، ساهرٌ، أرِقٌ:

أظلُّ فيها غريبَ الدَّارِ مبتئسًا
نابي المضاجع مِنْ هَمٍّ وأوْجاعِ[11]

 

هو في سَرَنْديب يعاني كل ما يمكن للمرء أن يعاني:

شوقٌ ونأيٌ وتبريحٌ ومعتبةٌ
يا لَلْحَميَّةِ مِن غَدري وإِهمالي[12]

 

وهو في سَرَنْديب يعاني مِن كل ما يجلب إلى الإنسان الوجع:

عناءٌ ويأسٌ واشتياقٌ وغربةٌ
أَلا شَدَّ ما ألقاهُ في الدَّهرِ مِن غُبْنِ[13]

 

إن الغربة في سَرَنْديب غربتان: بُعد عن وطن وبُعد عن خل وصديق ورفيق يخفف وحدته ومعاناته:

لا في "سَرَنْديب" خِلٌّ أسْتعينُ به
على الهمومِ إذا هاجَتْ ولا راعي[14]

 

فالصَّديق حاجة ملحة، فهو وطنٌ حين لا يكون الوطن موجودًا، فماذا لو لم يكونا موجودين معًا؟

لا في "سَرَنْديبَ" لي خِلٌّ ألوذُ به
ولا أنيسٌ سوى همِّي وإطراقي[15]

 

يصرخ وهو يعرف أهمية ما يفتقد إليه مِن هذا اللَّوذ وهذا اللّجوء وهذه الاستعانة وهذا البوح الّذي يحتاج إلى أن يبوحه فلا يجد شيئًا مما يطلب، فيعتكف ويعود إلى ذاته منهزمًا وقد زادت مواجعه، فيتحدث إلى أوراقه ويبكي ليلاً: يبكي دمعًا وحبرًا:

لا في "سَرَنْديبَ" لي إلفٌ أُجاذِبُه
فضْلَ الحديثِ ولا خِلُّ فيرعَى لي[16]

 

إنه يعيش القحل والغربة في أبهى مشاهدهما ويعيش الوجع في أدق تفاصيله؛ فالإبعاد جرح والظُّلم جرح والغربة جرح والشّيخوخة جرح، والوطن هو: الجرح الأكبر.

 

إن الملاحظ في صورة الوطن عند شاعرنا أنها صورة مشرقة رغم كلِّ الآلام الّتي يعانيها، إذ لم تستطع كل هذه الجروح أن تلون الصُّورة بالدَّم القاني المتدفق من الجرح المفتوح، بل ظلت صورة مشمسة متفائلة، فالوطن عند شاعرنا هو وطن الذَّاكرة التي تفجرت بالبعد والغربة.

 

الوطن، عنده مرتبط بصورة الشّباب التي يتشوق فيها إليه وقت يرثي صديقيه الشيخ حسينًا المَرصفي وعبد الله باشا فكري:

أين أيامَ لذتي وشبابي؟
أتُراها تعودُ بعد الذَّهابِ؟
ذاكَ عهدٌ مضى وأبعدُ شيءٍ
أن يَرُدَّ الزّمانُ عهدَ التّصابي[17]

 

الوطن مرتبط بأيام القوة والفتوة أيضًا:

بلادٌ بها حلَّ الشّبابُ تمائمي[18]
وناطَ نجادُ المَشْرِفِيِّ بعاتقي[19]

 

فالوطن هو أرض الطّفولة وأرض النّشأة الأولى الّتي لا تلبث أن تسلِّم المرء إلى النَّشأة الثّانية أو نشأة الشّباب وقتَ كان شباب شاعرنا مليئًا بالبطولات والحروب المشرِّفة:

ما إنْ خلعْتُ بها سُيُورَ تَمائمي
حتَّى لَبِسْتُ بها حَمَائلَ مِخْذَمي[20]

 

ويعود ليحدد معنى الوطن، فهو يعني - إلى جانب المراحل الّتي نشأ فيها وشب - كل ما يرتبط به من شجاعة وفروسية وحياة أسرية وعلمية:

هو مَرْمَى نَبْلي ومَلْعَبُ خَيلي
وَحِمَى أُسْرَتي ومركزُ بَنْدي[21]

 

هو يعني الجيرة والقوم والآداب والأعراق:

مَرعى جِيادي ومَأوى جِيرتي وحِمى
قَوْمي ومَنْبِتُ آدابي وأَعْراقي[22]

 

ويؤكد البارودي على كرم الأهل المتروكين جبرًا في الوطن إذ يؤكد على روابطه القوية بهم:

وكيفَ أنْسى دِيارًا قد تركْتُ بها
أهلاً كرامًا لهم وُدِّي وإِشْفَافي[23]

 

لا ينسى:

تركْتُ بها أهلاً كرامًا وجيرةً
لهم جيرةٌ تعتادُني كلَّ شارقِ[24]

 

إنه، يفتقد في الوطن: الإلفة الّتي يشكل مجموع ما ذكره منها طمأنينة لقلبه وسعادة، انظر إلى كلمات النَّعيم في حديثه عنه:

منازل ُكلَّما لاحَتْ مَخَايلُها
في صفحةِ الفكرِ منِّي هاجَني الطَّرَبُ[25]

 

فالوطن - رغم بعده القسري عنه - كلما ذكر، أثار الطّرب في نفسه وكان ذكره هو الدَّواء من الوجع:

خليليَّ هذا الشَّوقُ لا شكَّ قاتِلي
فميلا إلى "المقياس"[26] إنْ خِفْتُما فقْدي
ففي ذلكَ الوادي الّذي أنبَتَ الهَوى
شِفائي مِن سُقمي وبُرئيَ مِن وَجْدي[27]

 

وانظر إلى كلماته المشرقة عن الوطن - الذاكرة:

ديارٌ يعيشُ المرءُ فيها منعَّمًا
وأطيبُ أرضِ اللهِ حيثُ يُعاشُ[28]

 

الوطن يرتبط بالسَّعادة الّتي هي عكس حاله في غربته في سرنديبَ؛ لذا يستدعيه فنتخيله باسمًا وهو يكتب عنه مستنبطاً صفاته:

لبَّيْكَ يا داعيَ الأشواقِ مِنْ داعي
أسمعْتَ قلبي وإِنْ أخطأْتَ أَسْمَاعي
مُرْني بما شئتَ أَبلُغْ كلَّ ما وصلَتْ
يدي إليه فإني سامعٌ واعي
منازلُ كنْتُ منْها في بُلْهَنِيَةٍ
مُمَتَّعًا بين غِلماني وأَتْبَاعي[29]

 

وقد صار إلى ما لم يكن إليه فيه، فما مِن أتباع في هذه الغربة ولا مِن غلمان ولا مِن أهل ولا مِن جيرة ولا مِن هوى.

 

إنها الغربة الّتي يحاول شاعرنا بنفس إيجابية - رغم كل الضُّغوط - أن يجد له منها منفذًا ما يخترق فيه جدارها المرتفع عاليًا في وجهه مانعًا إياه مِن نسمات الهواء الآتية مِن مزيج مشاعره الطّيبة الّتي يحافظ عليها فيسوِّرها ويبقيها في الذَّاكرة وطناً.



[1] - الديوان، ص453.

[2] - الديوان، ص68، ونى في الأمر ونيًا: ضعف وفتر، والونية: اسم مرة منه.

[3] - أزيغب: صفة ل"فرخ الطير" تصغير الأزغب هو ماله زغب من الطير والزغب صغار الشّعر والريش وأول ما يبدو منها. والشكير: صغار الريش النابتة بين كباره.

[4] - الديوان، ص451.

[5] - الديوان، ص453* شباة القلم: إبرته وسنه* العسال: الرمح اللون المهتز.

[6] - الديوان، ص72* وجبَ القلب وجيبًا: اضطربَ.

[7] - الديوان، ص154.

[8] - الديوان، ص342.

[9] - الديوان، ص167.

[10] - الديوان، ص171.

[11] - الديوان، ص341.

[12] - الديوان، ص452.

[13] - الديوان، ص625.

[14] - الديوان، ص341.

[15] - الديوان، ص370.

[16] - الديوان، ص449.

[17] - الديوان، ص66.

[18] - التمائم: ج مخيمة وهي عوذة تغلق على الإنسان في طفولته لتدفع عنه العين. وحل التمائم كناية عن مجاوزة الإنسان طوار الطفولة.

[19] - الديوان، ص390.

[20] - الديوان، ص586.

[21] - الديوان، ص169* النبل: السهام العربية* الحِمى: المكان المحمي الّذي لا يقرب ولا يُجترأ عليه* البند: فارسية تعني: العلَم الكبير.

[22] - الديوان، ص371.

[23] - الديوان، ص372.

[24] - نفسه، 390.

[25] - الديوان: ص73.

[26] - يقصد روضة المقياس في مصر حيث نشأ وله فيها قصائد كثيرة.

[27] - الديوان، ص165.

[28] - الديوان، ص293

[29]- الديوان، ص 393 - 340.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حياة محمود سامي البارودي
  • محمود سامي البارودي والشعر (1)
  • محمود سامي البارودي والشعر (2)
  • محمود سامي البارودي في شعره (1)
  • محمود سامي البارودي في شعره (2)
  • محمود سامي البارودي .. مصر بين الحنين والوجع (2)
  • التحسر على أيام الشباب - البارودي

مختارات من الشبكة

  • باروديات: مختارات من شعر رب السيف والقلم: محمود سامي البارودي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • محمود سامي البارودي والقصة الشعرية(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • بين يدي رواية ( حجر الكحل ) للأستاذ محمود توفيق(مقالة - حضارة الكلمة)
  • محمود محمد طه بين الشهادة والردة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حديث: أيلعب بكتاب الله وأنا بين أظهركم(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أهدى سبيل إلى علمي الخليل (العروض والقافية) لمحمود مصطفى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حقوق الأخوة في أدبيات العلامة محمود الآلوسي رحمه الله (القسم الأخير)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حقوق الأخوة في أدبيات العلامة محمود الآلوسي رحمه الله (6)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • محمود شاكر (شيخ العربية) (5)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ورشة عمل لتنمية السلوك المحمود للطلاب المسلمين في بريكوفيكا(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب