• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

محمود سامي البارودي في شعره (1)

محمود سامي البارودي في شعره (1)
د. إيمان بقاعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/6/2014 ميلادي - 15/8/1435 هجري

الزيارات: 31378

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

محمود سامي البارودي في شعره (1)

 

ولد لأبوين مِن الشّراكسة[1]. ينتمي لعائلة ناورزقوه[2]، وكان أجداده يرقون بنسبهم إلى سلاطين مصر الشّراكسة؛ لذا كان "شديد الاعتداد بهذا النّسب في شعره وفي كل أعماله، فكان له أثر قوي في جميع أدوار حياته وفي المصير الّذي انتهى إليه"[3].

 

كان يجري في عروقه "دم الإمارة والمجد"[4]، فلم ينس "صورة أجداده المماليك يحكمون على ضفاف الوادي"[5]، ما جعلَه طموحًا "إلى المجد وإلى الفخر بماض مؤثل"[6].

 

كان المتفوق الّذي يعرف أنه متفوق، ويغذي بالتَّحسين هذا الشُّعور. لكن حركة المصريين في الجيش على أيام الخديوي توفيق أثَّرت تأثيرًا سلبيًّا على شاعرِنا وعلى الشّراكسة، فقد كانت مصر تريد أن يكون أمرها "لبنيها ولا تريد الأجنبي سلطانًا، فمن الحق أن تكون رياسة الجيش للمصريين وألا يكون لهؤلاء الأجانب ما لهم مِن سلطان"[7].

 

وهكذا، فقد اعتبر الضباط المصريون الشّراكسة "أجانب كغيرهم مِن الأجانب"[8]، و"لفقت الحركة العرابية التّهم العديدة للشَّراكسة"[9]، وكانت التهمة الموجهة للشَّراكسة بأنهم "عازمون على اغتيال عرابي وصحبه ليعيدوا حكم الشّراكسة إلى مصر"[10]، واستفلحت الحالة وتشنجت الأوضاع حين قرر عرابي باشا التّخلص ممن سماهم "الحزب الشّركسي"[11].

 

أراد البارودي أن يتلافى حركة الضّباط المصريين ضد الشّراكسة، وأن يقيم العدل والإصلاح في مصر "على أساس مِن مبادئ الثَّورة السّلمية الّتي انتشرت دعايتها في البلاد، لكن الأمور سارت على غير هواه"[12]، فاعتزل في مزارعه وحاول أن ينصح العرابيين بعدم المتابعة وإثارة الأمور حتى الوصول إلى نتائج لا تحمد عقباها إذ أحس الخطر في تدخل إنكلترا وفرنسا ورأى الحرب ماثلة أمام عينيه، فنصحهم وما سمعوا:

نصحْتُ قومي وقلْتُ الحربَ مفجعةٌ
وربما تاح أمرٌ غيرُ مظنونِ
فخالفوني وشبوها مكابرة
وكان أولى بقومي لو أطاعوني[13]


ولكن، ورغم النّصيحة وعدم الإطاعة، التزم شاعرنا أخلاقيًّا بالرّفاق وربط مصيره بمصيرهم:

أجبت إذ هتفوا باسمي ومِن شيمي
صدق الولاء وتحقيقُ الأظانينِ[14]


ورغم أن النَّصيحة كانت هباء، فإنه لم يتخل عنهم، فحوكم معهم ونفي معهم.

 

هناك، راجعته شركسيته وثار في عروقه دم الشّراكسة فعاد إلى "الفخر"[15] إلى جانب البكاء والحنين.

 

كان شعره يحوي ذلك العبق المعتز أبدًا بالأصل والنّسب، فكان يعول على النَّسب في كل مناسبة وفي كل أمر حتى وصل به الأمر إلى علاقة الشّعر بالنّسب أو بالوراثة، فاعتبر الشّعر الجيد موهبة إلهية تحتاج إلى "كرم الشمائل وطهر النّفس"[16]. ليملك الشّاعر أعنة القلوب وينال مودة النّفوس.

 

وكيف لا يعتبر شاعرنا الأخلاق مهمُّة في جودة الشّعر وهو يرى أنه إن لم يكن "ِمن حسنات الشّعر الحكيم إلا تهذيب النّفوس وتدريب الأفهام وتنبيه الخواطر إلى مكارم الأخلاق، لكان قد بلغ الغاية الّتي ليس وراءها لذي رغبة مسرح وارتبأ الصّهوة الّتي ليس دونها لذي همة مطمح"[17].

 

فإذا كان هذا رأي الشّاعر في الشّعر ومَن يقوله، فكيف يكون رأيه في أثر العراقة على منهج الحياة؟

قبل الخوض في سمات الأجداد والآباء، نتوقف عند إيمان الشّاعر بالتفاوت بين النّاس، فهو يؤمن أن في النّاس سادة ورعاء، ويعرف أنه من الطّبقة الأولى فيفخر بذلك ويعتز:

لو لم يكنْ بينَ الرّجالِ تفاوتٌ
ما كان فيهم سادةٌ ورعاءُ[18]


ويؤكد شاعرنا الشّركسي أن نسبه عظيم ومتأصل، بل متجذر في العراقة ومستمر باستمرار مسيرة الآباء والأجداد يحملها الأبناء عابقة بالمجد:

نَماني إلى العلياءِ فرعٌ تأثلَتْ[19]
أرومتُهُ في المجدِ وافترَّ سعدُهُ
وحسْبُ الفتى مجدًا إذا طالبَ العُلا
بما كان أوصاهُ أبوهُ وجدُّهُ[20]

 

ويرى شاعرنا أن المجد لا يحمله الرّعاء، وأن عظيم الأمور يحتاج إلى عظماء الجدود:

وقليلاً ما يصلُحُ المرءُ للج
دِّ إذا كانَ ساقطَ الأجدادِ[21]


لذا، نراه لا يتورع عن الهجاء بسقوط الأجداد أو بعدم وجود محتد قديم، خاصة إن كان المهجوّ غير مشرف الأعمال:

فليسَ لهم في سالفِ الدَّهرِ محتدٌ
قديم، ولا في المكرماتِ حديثُ[22]


ويرى شاعرنا في كرم المحتد أو كرم العنصر سياجًا أخلاقيًّا رادعًا وقت الضرورة، وحكمًا يميل إلى العدل، مغلبًا الأخلاق على المكاسب:

صبرتُ على رَيْبِ هذا الزَّمانِ
ولولا المعاذِرُ لم أصْبِرِ
ولكنَّني حين جدَّ الخصامُ
رجَعْتُ إلى كرم العُنْصُرِ[23]


وإن فتشنا عن كرم العنصر، وجدنا صفات عديدة وجليلة تدل على الرّقي:

أسيرُ على نهجِ الوفاء سجيَّةً
وكلُّ امرئٍ في النّاسِ يجري على الأصلِ[24]


فالوفاء موروث، وكذلك الحرية الّتي تعطي المرء اعتزازًا بالنفس وثقة وتدفع عنه الذل والمسكنة:

لا عيبَ فيَّ سوى حريةٍ ملَكَتْ
أعِنَّتِي عن قبولِ الذُّلِّ بالمالِ
تبِعْتُ خطةَ آبائي فسِرْتُ بها
على وتيرةِ آدابٍ وآسالِ[25]


وكيف لا تكون هذه الصِّفات موروثة وليس هناك منَ يعرف باللّؤم أو بالكرم أو بالشَّجاعة أو بالخير أو بالشر عبر تاريخ سلالته:

فاطلبْ لنفسِكَ غيري إنَّني رجلٌ
يأبى ليَ الغدرَ أخوالٌ وأعْمامُ
كلُّ امرئٍ تابعٌ أعراقَ نبعَتِهِ
والخيرُ والشَّر أنسابٌ وأرحامُ[26]
فانْظُر لفعلِ الفتى تعرفْ مناسِبَهُ
إنَّ الفعال لأصْلِ المَرْءِ إعلامُ[27]

 

إن كانت فعال خير دلت على نسب خير، وإن كانت فعال شر دلَّت على النّسبِ الشّرير. على أننا نجد، مع تكريس شاعرنا لنظرية النّسب والعراقة، تكريسه التلازم بين النّسب العريق والفعل المؤكد لهذا النّسب، أو نجد دعوته إلى الحفاظ على النّسب الكريم بالأفعال الكريمة، فعلى أهمية النّسب العريق، فإن على الأبناء الحفاظ على صورة زاهية ومشرقة للآباء:

أنا ابنُ قولي وحسبي في الفَخَارِ به
وإنْ غدوتُ كريمَ العمِّ والخالِ[28]


فهو يجمع المجد مِن طرفيه:

فأنا ابنُ نفسي إنْ فخرْتُ وإن أكُنْ
لأَغَرَّ مِن سلَفِ الأكارمِ أَنْتمي
والفخرُ بالآباءِ ليسَ بنافعٍ
إن كانتِ الأبناءُ خُورَ الأَعْظُمِ[29]


لذا، لم يكتف شاعرنا بالإرث التَّليد متغنيًا به، بل زاد إلى الإرث مجدَ السيف والقلم، فأكد أن "الفعال لأصل المرء إعلام":

فإنْ سادَ غيري بالجدودِ فإنَني
بهم وبفضلي رِشْتُ سهْمي فما أَشْوى[30]
وليسَ علوُّ النَّفسِ بالجدِّ وحدَهُ
وليس كمالُ المرءِ في شرفِ المَأوى[31]

 

صحيح أن البارودي ورث موهبة الشّعر، وورث عن آبائه الشّراكسة "حدة في المزاج وشغفًا بحياة الفروسية، ونمى ذلك في نفسه انتظامه في المدرسة الحربية ثم في سلاح الفرسان، ثم كان ما كان من اشتراكه في الحروب بكريت والقرم والبلقان"[32] ثم مِن اشتراكه مع "المجاهدين الأحرار"[33] في مصر حتى تحول "مِن المشاعر الذّاتية الفردية إلى مشاعر الشّعب الوطنية"[34]، لكن وفيما يتعلق بهذا الارتباط القوي بالآباء والأجداد وهذا الفخر الّذي يتابعه بالسَّيف والقلم، فقد كان ابن مدرسة البيت الأولى: أمه.

 

لقد أعلمته أمه أن جده لأمه: "علي آغا البارودي" قد قُتل في مذبحة المماليك بالقلعة عام 1811م، وأن جده لأبيه "عبد الله الشّركسي" قد قتل في المذبحة نفسِها[35].

 

وأعلمته أمه أن أجداده وصلوا إلى المناصب الكبرى من خلال شجاعتهم وقوتهم. وراحت تعده منذ الصغر "إعدادًا نفسيًّا وروحيًّا ليحتل المكانة الّتي تؤهله لميراثه مِن السيادة والعزة والمجد التَّليد، فأخذت تشحن عواطفه، وتعبئ روحه بالقيم والمعايير الّتي تؤهله _ في نظرها _ لمستقبل يصل به إلى طريق المجد: طريق آبائه مِن قبله"[36].

 

وأصغى الفارس الصَّغير، الّذي ورث الفروسية مذ ولد وورث سلاحين قلمًا وسيفًا لما أرادت أمه أن توصله إليه فـ "فتحت له صفحات مِن تاريخ قومه الّذين تسنموا ذروة الفخار، وحدثته عن أجداده الّذين بلغوا الغاية من العلى والسّيادة"[37].

 

فما يكاد الصَّغير يفرغ مِن دروسه كل يوم حتى يهرع إلى أمه طالبًا مزيدًا من قصص الآباء، فتتفجر فيه الأحلام الكبيرة "وتسجل بصورة ذاكرته اللاقطة أحاديث الأم، وتختزن نفسه انفعالاتها لتكون رصيدًا ضخمًا له في مستقبل حياته"[38].

 

تفتح أمه له صندوق حكاياتها، فيغرف الصَّغير بشغ، ويعيد رواية الحكايات كما تشبَّع بها، مضيفًا إليها حماسه.

 

وبعد، كيف وصف البارودي أجداده وآباءه الشّراكسة؟

إنه يؤكد أنهم كرام أعزة لم يمروا بالأرض كأنهم ما مروا، بل أغنوا في مرورهم التّاريخ شرفًا ومجدًا:

أنا مِن معشرٍ كِرامٍ على الدَّه
ر أفادُوهُ عزَّةً وصلاحًا[39]


وهم غالبون دائمًا منتصرون أبدًا:

ترى كلَّ مشبوبِ الحَمِيَّةِ لم يَسِرْ
إلى فئةٍ إلا وطائرُهُ يعلو[40]


وهم قوم كاملون مبرؤون مِن الخلل والضّعف والنّقص، فهم أهل للاعتزاز بالانتساب إليهم، فإن قوميتهم كاملة وعتادهم موفور ووطنهم منيع وواديهم خصب:

أولئكَ قومي أيَّ قومٍ وَعُدَّةٍ[41]
فلا ربعُهُمْ مَحْلٌ ولا ماؤهُمْ ضحْلُ[42]

 

الشَّجاعة/السيف/الخيل/الحرب:

وقوم الشّاعر معروفون بشجاعتهم الّتي بها وصلوا إلى قمة المجد وذروته:

فرعوا بالقَنا[43] قِنَاَن[44] المَعالي
وأعدّوا لِبابها مفْتَاحا[45]

 

هذا المفتاح هو الشَّجاعة والإقدام: إنه استلال السّيف المضيء دجى اللّيالي وظلماتها وظلمها والفاصل بين الوصول إلى المجد أو اللاوصول:

مِن النَّفَرِ الغُرِّ[46] الّذين سيوفُهُم
لها في حواشي كلِّ داجيةٍ فجْرُ
إذا استلَّ منهُمْ سيِّدٌ غَرْبَ[47] سيفِهِ
تفزَّعَتِ الأفلاكُ والتفتَ الدَّهرُ[48]


[1] تقديم الديوان، ص6.

[2] فيصل حبطوش خوت أبزاخ بعنوان: "الشّراكسة في مصر منذ عهد محمد علي باشا الكبير"، ص27.

[3] تقديم الديوان، ص6.

[4] تقديم الديوان، ص7.

[5] نفسه، ص8.

[6] نفسه، ص9.

[7] نفسه، ص24.

[8] نفسه، ص25.

[9] فيصل حبطوش خوت أبزاخ، ع.س.

[10] نفسه.

[11] راسم رشدي، ع.س، ص210.

[12] تقديم الديوان، ص21.

[13] ديوان البارودي، التقديم (مصر: دار المعارف، 1971)، 1/27، وهناك نقص في الحواشي في التقديم في طبعة عودة في صفحة (21) وفي صفحة (22) إذ سقطت قصيدتان.

[14] التقديم، ص27.

[15] التقديم، ص23.

[16] مقدمة الديوان بقلم البارودي، ص34.

[17] نفسه، ص34.

[18] الديوان، ص40.

[19] تأثلث: تأصلت وعظمت.

[20] الديوان، ص127.

[21] الديوان، ص152.

[22] الديوان، ص97.

[23] الديوان، ص252.

[24] الديوان، ص441.

[25] الديوان، ص447.

[26] وفي بيت له يقول:

كذلك دأبي منذ أبصرت حجتي
وليدا وحب الخير من سمة النبل

[الديوان، ص442].

[27] الديوان، ص577.

[28] الديوان، ص454.

[29] الديوان، ص589.

[30] أي أعددت سهمي إعدادًا تامًّا للرماية فاستد وما أخطأ الهدف.

[31] الديوان، ص713.

[32] شوقي ضيف: البارودي رائد الشّعر الحديث، (القاهرة: دار المعارف بمصر، مكتبة الدراسات الأدبية، 37)، ط2: ص216.

[33] نفسه، ص186.

[34] نفسه، ص186.

[35] علي محمد الحديدي، ع.س، 17 و19.

[36] نفسه، ص26.

[37] نفسه، ص26.

[38] نفسه، ص27.

[39] الديوان، ص117.

[40] الديوان، ص427.

[41] العدة: ما يعد لحوادث الدهر من مال وسلاح وغيرها.

[42] نفسه، ص426.

[43] القنا: ج قناة وهي السرمح.

[44] القنان: ج قنة وهي أعلى الجبل.

[45] الديوان، ص117.

[46] الفر: ج الأعز وهو الشريف أو الكريم الفعال.

[47] غرب السيف: حده.

[48] الديوان، ص217.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من أقوال البارودي
  • حياة محمود سامي البارودي
  • محمود سامي البارودي والشعر (1)
  • محمود سامي البارودي والشعر (2)
  • محمود سامي البارودي في شعره (2)
  • محمود سامي البارودي .. مصر بين الحنين والوجع (1)
  • عبدالعزيز بن زرارة الكلابي: أخباره وشعره

مختارات من الشبكة

  • باروديات: مختارات من شعر رب السيف والقلم: محمود سامي البارودي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أطفال الحجارة والمدن العربية في شعر محمود مفلح(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • شعر محمود مفلح: دراسة فنية(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • الرؤيا الإسلامية في شعر محمود حسن إسماعيل (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرؤيا الإسلامية في شعر محمود حسن إسماعيل (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرؤيا الإسلامية في شعر محمود حسن إسماعيل (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القضايا الأساسية والصور البيانية في شعر محمود غنيم، من خلال ديوان "صرخة في واد" (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القضايا الأساسية والصور البيانية في شعر محمود غنيم من خلال ديوان "صرخة في واد"(2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القضايا الأساسية والصور البيانية في شعر محمود غنيم، من خلال ديوان "صرخة في واد" (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • محمود سامي البارودي والقصة الشعرية(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب