• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الرِّبِّي (قصة قصيرة)

أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/8/2009 ميلادي - 26/8/1430 هجري

الزيارات: 8281

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في الصَّباح الباكر، حيث تتثاءب الرِّياض العاصمة، وتتمطَّى قبل ازدحام الشَّوارع والضَّجيج، ساعتان قبلَ ميعاد العمل، أمشي تحت شمسٍ هادئةٍ وحدي، أسمع من تمام السُّكون دفَّ نعليَّ على الرَّصيف، أخطو تحت سورٍ عالٍ وطويلٍ، لمقبرةٍ مهيبةٍ تحتلُّ خاصرة البلد، وثمَّة أبَّهة للموت، وسورها كأنه يتمدَّد، يتمدَّد ويسايرني، أنا وهي، ولا أحد، فأمشي، ولا تزال تمشي معي، ثمَّ أمشي وأمشي، ولم تتركْني قطُّ، تلك لعبةٌ جذَّابةٌ ومقلقةٌ.

- علامَ نويت؟!
- علام نويت؟
- ليس بعدُ، اتركيني رجاءً.

ظلَّتِ المطاردة إلى وقتٍ طويلٍ، حتى انتابني خوفٌ طاغٍ جثم على صدري، واستبدَّتْ بي الظُّنون، ورأيتُ فيما رأيتُ تلك الدُّنيا كلَّها وكأنها في وجه المقبرة إلى ما لا نهاية، ورأيتُ أني قد جئتُ للموتَى من عند موتَى، وأنَّ ما يظهر من حياةٍ في نهار الحراك ما هو إلاَّ وهمٌ يتبدَّد فنعود للموات، وأن ساعة الصُّبح هذه ساعةُ حقيقةٍ سطعتْ، وأنني جئتُ على قَدَرٍ، وأنه لا فَوْتَ، وأنه قد يتخوَّتني الموت[1]، يتخوَّتني الموت الذي أسمع غطيطه الآن إذا ما عبَرْتُ إلى الرَّصيف الآخر، مثلما ينقضُّ السَّبع على الفريسة الغافلة التي يتحيَّن وقوعها، إذا ما انتبهتْ ولاذتْ بالفرار.

إذًا؛ أثبتُ أنا، ويثبت الموتُ، فهل اتَّفقنا؟ أقول: هل اتَّفقنا؟ ولا مجيب!

للمارِّين في شارع البطحاء يوميًّا لا شيء غريب، فالموت هنا نائمٌ بالجوار لا أكثر، إنهم يمرُّون من أمام المقبرة وكأنهم لا يرونها، يتعامون عنها؛ الحياة والموت عندهم عالمان متجاوران لا يبغيان، أمَّا لمن كان مثلي، فله قصَّةٌ أخرى: أنا لست ذاهبًا للشِّراء من شارع البطحاء، أبدًا، ولا كنت في دربي إلى صاحبٍ أعرفه ويعرفني، وليس لي بالبطحاء حاجةٌ فأقضيها، أحبُّ أن أكون من أبناء الآخرة، ومدينةُ الأجداث[2] تلك التي تجثم على صدر البطحاء، وتَرَى ولا تُرَى، تعرفني كما تعرف مَن عمَروها، إنها تريد أن تفتح بابًا لي وحدي من دون القلَّة السَّابلة، هي تعرف تمامًا أني مررتُ من هنا؛ حتى أراها؛ فأتذكَّر وأخشَى.

نادتْ: يا هذا، من يمرُّ بغير حاجةٍ عند مقبرةٍ، فالموتُ حاجتُه.
قلت راجيًا: حنانيك، لا حاجة لي إليه الآن؛ لعلِّي أعمل صالحًا فيما تبقَّى.

الشَّمس تترقَّى، وبدأ السَّعي شيئًا فشيئًا، وأخذ وجهُ الأرض يتغيَّر، وتوارتِ الحكمة بعيدًا عن وقْع أقدام السَّاعين إلى لقمة العيش وأبواق عرباتهم، وشُفيتُ من رهاب الموت ضحًى.

وتزاحمتْ على مخيلتي وجوهٌ قد تجعَّدتْ لأهل الزِّحام والمدينة، وأحلام الرُّقيِّ، وفرصة العمر، وضربة الحظِّ، وتأمين مستقبل الأولاد، ولمن أرهقهم الله في الدُّنيا صَعُودًا، وصنمٌ صارم الوجه مخبوءٌ بمؤسَّسات الأعمال اسمه (التارجت)[3]، يسجد له أناسٌ تقطَّعتْ أنفاسهم، وأناسٌ أوشكوا على السُّجود، وأناسٌ يبكون، وأناسٌ أوشكوا على البكاء، ومن خلف غبار كلِّ هؤلاء، ومن فوق أوحالهم وأحوالهم، رأيتُ وجهًا مطمئنًّا كأنه يطلُّ على الموتَى الأحياء من عند المقبرة، وجه رجلٍ أحبَّ لقاء الله، فأحبَّ الله لقاءه، يودُّ لو يقول في الغافلين: {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ} [النحل: 96].

أريد أن أنفذ من بين زحام هؤلاء وغبارِهم وثرثرتِهم، وأسهمهم الحمراء والخضراء وأقساطهم، إلى ذلك المطمئنِّ وجهًا، إلى ذلك الرِّبِّيِّ[4] الذي ارتحل، وأبكي على كتفه طويلاً طويلاً، وأنا قد فاتني حظٌّ كثيرٌ؛ لم أطلب علمًا منه قطُّ، ولم أَثْنِ ركبتيَّ عنده للأسف، ولم أقرأ شرح كتاب الزَّركشيِّ عليه يومًا، حتى فاتني أن أصلِّي عليه صلاة الجنازة يوم أن صلَّى عليه ربًى[5]، وجاؤوا من كلِّ بلدٍ بالمملكة.

ما جئتُ اليوم كي أموت يا (مقبرة العود)، ولا للأمن قد جزتُ، فلم أستعدَّ بعدُ كما استعدَّ عبدالله وقام يدْعوه، بل شدَّني الحنين إلى الرِّبِّيِّ الذي لم أرَه، شدَّني الحنين إلى (ابن جبرين) في ساعة صحوةٍ فيما قبل الدَّوام.


ـــــــــــــــــــ
[1] يتخوتني: يختطفني.
[2] الأجداث: القبور.
[3] التارجت: المبيعات المستهدفة، وكثيرًا ما تكون الأرقام شرسة تشغل العاملين عن كل شيء.
[4] الربي: العالم التقي الصابر.
[5] ربى: جمع ربوة، والربوة هي الجماعة نحو عشرة آلاف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خواطر ومواقف في وفاة سماحة الشيخ ابن جبرين
  • أنموذج من عناية الشيخ ابن جبرين - رحمه الله - بالمرأة وتعليمها
  • ابن جبرين يحدثنا عن الموت وقبض الروح!
  • رحمك الله يا ابن جبرين (قصيدة)
  • الحسد (من درر العلامة ابن جبرين رحمه الله)
  • ابن جبرين الجبل العالم
  • في رحيل ابن جبرين
  • طبت يا ابن جبرين وطاب الثرى (قصيدة)
  • زنادقة الإعلام بين مايكل الكافر وابن جبرين الإمام
  • ابن جبرين: عمل حضاري وحب لأعمال الخير
  • جلست مع الطبيب (قصة)
  • كيف يطحن الكعك؟ ( قصة )
  • قم ( قصة قصيرة )
  • طريد ( قصة )
  • الحساء (قصة قصيرة)
  • دواء الكروب (قصة)

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أطوار القصة القصيرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أربعين ساعة بين الأمواج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
7- بطل واقعي .. عطاؤه كان خياليا
محمود توفيق حسين - السعودية 28-08-2009 10:34 PM
أشكر جميع الذين مروا من هنا وقرؤوا ، أو قرؤوا وعلَّقوا على ما سطرت في قمة من قمم الأمة .. واعتبر ما كتبتموه هو تعبير عن القبول الذي وضعه الله في الأرض لعبد من عباده العلماء الصالحين ، أفنى عمره في الدرس ، دونما بحث عن شهرة او مال فضائية ما .
رحم الله ابن جبرين الذي رحل عنا ، وجعلنا الله ممن يقتدون به وبأمثاله ، في زمن كثرت فيه النماذج الفقيرة .

أشكركم على اهتمامكم بالرد على هذا الموضوع كل الشكر ، نظرا للطبيعة الخاصة لبطل القصة ، بطل واقعي عاش بيننا ، وعطاؤه كان خياليًّا !!!
6- ابن جبرين .. ومقبرة العود
الواثقة بالله - السعودية 23-08-2009 11:38 PM
ما أكثر الأفكار التي تزدحم بها الرؤوس و نمني النفس بقيد لها من حرف !! و لكن يأخذنا التسويف حتى نقاد إلى ذلك انقيادا !!

وهذا ما جرى هنا ...

فقد مررت يوما مع والدي - حفظه الله - على حي يتناقض مع أبهة الرياض الفارهة ..بيوته خربة متهالكة يقف حواليها من يظهر عليهم سما الفقر و العوز !!!

سألته: أي حي هذا !!

فقال : إنها " حلة العبيد " و قد غيرت الآن لتدعى بــ " حلة الأحرار " !!!

فقد ألغى الفيصل الرق !!

و تمثلت لي هناك جغرافية رائعة الحضيف " موضي " !!

و تواضع الملك عبد الله وهو يجوب أرضها راجلا يتلمس حال رعيته ..

و تتخيل أي أسرار تحويها تلك الأبواب المغلقة !!

-----

لم نكد نجاوزها قليلا حتى استبان سور مهيب يكاد يعلو تلك البيوتات حوله !!

و كطفل لا يمل السؤال أعدت الكرة : ما هذا السور يا أبي !!

قال : مقبرة العود !!

ياه .. مقبرة العود !!

دائما ما يرتبط ذكر هذه المقبرة بذكر الملوك الذي كان مثواهم بعد الموت فيها ، و ذكرها مخلد في كتب التاريخ التي درسناها !!

سبحان الله ..

ملوك أرضنا يجاورون أفقر أهل أرضنا !! يا للبون الشاسع في الجوار !!

تناقضات تجتمع على مسافة أمتار ؛ بين أناس ماتوا و أفضوا إلى ما قدموا و أناس يموتون في اليوم مرات و مرات من الحاجة والعوز !!

يا لهذه الدنيا و أشد حقارتها !!

في العود تظهر لك الأرض قاعا صفصفا إلا من قبر مستجد لم تخفي الرياح الشبر الذي عليه أعتلى !!

في العود يجتمع الملوك و العلماء و العامة و الخاصة !!

في العود تتكشف الأستار التي أسدلت لتستبين حقيقة المآل !!

الحق أن ضجيج التساؤلات لحظتها أنساني حتى الدعاء و أنا أمر تحت سورها و كنت أود أن أخص الملك فهد بدعوة فله في القلب مكان رحمه الله ..و هاهو شيخنا بن جبرين يشاركه الجوار ..
فلهما و لأهل العود و موتى المسلمين دعواتنا بالرحمة والمغفرة و أن يجعل الله حياة برزخهم نعيما ...

-----

و لينا عنها و دخلنا في شوارع الرياض العامرة ..

و صمت العود يناظر ضجيج شوارعها بل و يغلب !!!


وبعد ..

شاء الله أن يقيد هنا حديث النفس ذاك !!

فعذرا إن شغلت هاهنا المكان !!

-----------------
أستاذنا ..
قد تكون أقمت قصتك لشيخنا بن جبرين - رحمه الله - ، فإذا العود تزاحمه الحضور !!

فلا غرو !!!

فكلاهما يذكران بالله ..

ثم ..

(الربِّيِّ ) كلمة أعتدنا أن نتلوها في القرآن جمعا ، و ذكرها مفردة أشعرنا في البدء بالغرابة !!

تتضاءل كلمات نصوصنا عندما تكون إحداها من كلم القرآن الذي به أختص !!

فيا للإعجاز !!

و قبل الختام ( البطحاء ) و ( حلة الأحرار ) لمن يجهل الرياض ، هي أحياء في وسطها تقطنها جنسيات مختلفة من العمالة الكادحة بعد أن هجرها أهلها نحو الأطراف المحدثة و ظلت بيوتها كالأطلال شاهدة على حقبة من الزمن لا تنسى !!!
5- إبداع
الحائر - الجزائر 22-08-2009 08:15 PM

ما شاء الله تبارك الله , لقد أبدعت أخي
جزاك الله خيرا وجزى الألوكة مثله.

4- عذب عذب عذب
ريم - مصر 19-08-2009 01:07 PM

نص عذب عذب عذب
موسيقى داخلية
إنسان خائف على نفسه ، وأمامه نموذج رائع لمن لم تقتلهم الدنيا

ومكان قد توفق في اختياره


معظمنا مثل رجل القصة الذي يخاف من الموت لأنه يعرف أنه مقصر


اختيار شديد التوفيق لكلمة ( ربي ) فهي ترتبط في القرآن بمن لم يهنوا ولم يستكينوا من أهل الدين ، وابن جبرين على رأسهم ، لم يتبدل ولم يغير كلامه ولم يهن ولم يستكن حتى موته .. تلميح رأي بالمفردة .. هذا هو الأدب بغير طنطنة وادعاء

3- تبارك الرحمن
سفر - السعودية 19-08-2009 01:01 AM

ما شاء الله تبارك الله

إن من البيان لسحراً

أجزل الله لك الأجر
ورحم الله شيخنا ابن جبرين رحمة واسعة وجمعنا به في جنات النعيم

2- ماشاء الله تبارك الله
قارئة - السعودية 18-08-2009 10:49 PM

في بدايتي لقراءة القصة , نزلت إلى الأسفل حتى أتبيّن معنى كلمة يتخوتني ,
فتفاجأت بروابط المقالات ذات الصلة أنها تتكلم عن شيخنا ابن جبرين رحمه الله ! فما العلاقة بين القصة وبين الشيخ غفر الله له !
فلم يتبيّن لي الأمر حتى أتممتها ,
لله درك أيها الفاضل , كلماتك قوية ورائعة جدا ,

1- ابن جبرين قصة إخلاص وتواضع عظيمة
مجدي ابراهيم - السعودية 18-08-2009 05:58 PM

نص راقي يجمع بين قوة السرد وروح الشعر

لم أتخيل أن قصة يمكن أن تكتب عن ابن جبرين

حنين لابن جبرين العالم الزاهد في عالم طغت فيه المادة

شارع البطحاء رمز للحياة التي يجاورها الموت ، والموت مجسد هنا في مقبرة العود بشارع البطحاء حيث دفن العالم ابن جبرين فيها

نص محكم وألفاظه جزلة

وبطل قصتك هو قصة عظيمة من قصص الزهد والتواضع والإخلاص في عصرنا الحالي

كلمة ربِّيِّ القرآنية المهجورة كان لها وقع خاص في قصتك ، وأحيي فيك توقيرك لمفردات القرآن ، وهذا ما حدث أيضا في قصتك ( الخبء)

شكرا لك وللألوكة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب