• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

التناص بديلا عن السرقات

د. ياسر عبدالحسيب رضوان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2014 ميلادي - 1/5/1435 هجري

الزيارات: 15573

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التناص بديلاً عن السرقات


كانت دالة التناص الأشهر من بين الدوالِّ العربية التي تُرجمت لمصطلَح Intertextuality، أما الدوالُّ العربية الأخرى التي جاءت مرادفة للتناص، فهي: التعالُق النصي، الذي استنبطه محمد مفتاح من جوليا كريستيفا وميشيل أريفي ولورانت وريفاتير، وهو يعني عند محمد مفتاح " تعالق - الدخول في علاقة - نُصوص مع نص حدث بكيفيات مختلفة"[1]، والتعالُق يُشير إلى الارتباط، وهذا بدوره يستدعي التفاعل بين النصوص؛ ولذلك ذهب سعيد يقطين إلى استخدام مصطلح التفاعل النصي مرادفًا للتناصِّ، وآثَرَه على غيره من الدوال العربية التي تُرجمت له من مثل: المتعاليات النصية، أو عبر النصية عند جيرار جينيت، ويُعلِّل يقطين هذا الإيثار بقوله: "فبما أن النص ينتج ضمن بنية نصية سابقة، فهو يتعالق بها ويتفاعل معها تحويلاً أو تضمينًا أو خرقًا، وبمُختلف الأشكال التي تتم بها هذه التفاعلات"[2]، ويذهب في موضِع آخر إلى أن "هذا المفهوم مفتوح على كل العلاقات الكائنة والمُمكنة"[3]، ويَزيد يَقطين في تأكيد إيثاره للتفاعل النصي على غيره من الترجمات العربية لمُصطَلح Intertextuality من خلال العلاقة بين الإعلاميات والنص الإلكتروني، تلك العلاقة التي تُبيِّن له بجلاء ملاءمة التفاعُل لمُصطلَح Intertextuality وانسجامه معه.

 

وإذا عدْنا إلى محمد مفتاح، وجدناه يَستخدِم مصطلحًا عربيًّا مرادفًا للتناص، وإن لم ينصَّ عليه، وهذا المُصطلح هو الحوارية، التي تكشِف مباشرة عما بين النصوص من التحاور والتجادُل، الذي يشير إلى وجود نصوص مركزية وأخرى فرعية، قد تكون من القرآن الكريم والحديث الشريف وأقوال السابقين وأشعارهم، وقد تكون من الثقافات الشعبية السائدة زمن التوظيف، وكلها يتم استقطابها جميعًا داخل النص المحدَّد، وعلى ذلك "يصحُّ القول: إن كل نص مركزي يَحتوي - بالضرورة - على نصوص فرعية تختلف نِسَب وجودها"[4]، وتَختلف بالتالي درجات جدلياتِها مع النصِّ المركزيِّ.

 

ويَستخدِم عبدالله الغذامي التداخُل النصي مرادفًا للتناص، وهو يرى أن "تداخُل النصوص يتمُّ بين نصٍّ واحد من جهة، ويُقابله في الجهة الأخرى نصوص لا تُحصى"[5]، والتداخل يعني كذلك التفاعل بين هذه النصوص جميعها، والتفاعل يَستدعي علاقات التأثير والتأثُّر والمثاقفة، وغيرها من المصطلحات التي تؤكد على عملية التعالق بين النصوص قديمها وحديثها، وإذا كان الثور - كما ورَد على لسان بعض النقاد الغربيين - هو مجموعة خراف مهضومة، فالنص كذلك يتشكل من مجموعة من النصوص السابقة التي تفاعَلَ معها وتأثَّر بها وبدا على صورته الآنية التي نتلقَّاه بها.

 

وفي الكتاب نفسه ترجم الغذامي للمصطلح الإنجليزي Intertextuality بـ النصوص المُتداخِلة، وينقل عن روبرت شولز رأيه فيه، فهو يراه من المصطلحات المرتبطة بالسيميولوجية والتشريح، ويَربِطه بكلٍّ من: رولان بارت وجينيه وكريستيفا وريفاتير، ويقول شولز: "إن المبدأ العام فيه هو أن النصوص تُشير إلى نصوص أخرى"[6]، والإشارة تستدعي ما بين النصوص من علاقات التأثير والتأثُّر التي تُغذِّي النص اللاحق وتَرسُم كينونته.

 

ومن الحق القول:

إنَّ كريستيفا - وهي المُنظِّرة للتناص - لم تُغفِل مثل هذا التفاعل في إشاراتها المختلفة لمدلول العلاقة بين النصوص، من خلال نظرتها إلى النص "كجهاز عبر لساني يُعيد توزيع نظام اللسان بواسطة الربط بين كلام تواصُلي يَهدف إلى الإخبار المُباشِر وبين أنماط عديدة من الملفوظات السابقة عليه أو المتزامنة معه"[7]، وتؤكِّد كريستيفا على هذه النظرة من خلال تحديد النص بأنه "ترحال للنصوص، وتداخُل نصيٌّ، ففي فضاء نص معين تتقاطع وتتنافى ملفوظات عديدة مقتطعة من نصوص أخرى"[8]، والتداخل يعني التفاعل - لا حِظ مادة تفاعَل في الصرف العربي - الذي يُشير إلى نوع محدد من العلاقة بين النصوص، وهو التفاعل نفسه الذي يَستدعيه المصطلح الأشهر في الترجمات العربية - التناص - فهو بالصِّيغة الصرفية عينها، رغم أننا قد لا نجده عينه في المعاجم العربية، وإن كان الجِذر الثلاثي المشتق منه موجودًا بها، ومُشتمِلاً على دلالات تَقترِب بصورة أو بأخرى من الدلالة التي تنتجها دالة التناص.

 

وعلى ذلك، فالتناص مُصطَلح حديث دخَل اللغة العربية مُترجمًا لهذا المصطلح: Intertextuality، ودالاًّ في الآن عينه على طبيعة الإبداع الشِّعري العربي منذ عصوره الأولى؛ حيث التفاعُل والتداخُل والتقاطُع والتعالُق بين إبداعات شاعر وشاعر آخر أو شُعراء آخرين، تعالُق وعتْه الذاكرةُ النقدية العربية تحت مُسميات متعددة؛ منها: السرقة، والأخذ، والسلخ، والمسْخ، والنسْخ، والغصب، والتضمين، والاقتباس، والمعارضة، والإغارة، والاصطراف، والاهتدام، والاسترفاد، والاختلاس... وغيرها من المصطلحات التي لا يُخالجنا شك في أن مُطلِقيها قد كانوا يَنطلقون من منظور ديني متوشح بوشاحٍ من الحلال والحرام، ومتمسِّك بأحكام قيمية دائرة في فلك المدح أو القدح.

 

كذلك لا تُداخِلنا ريبة في أن هذه الأحكام القيمية على شعراء العربية من قِبَل النقاد القدامى، قد كانت مُلفَّعة بشيء من الذاتية الانطباعية البعيدة عن الموضوعية، ولنتذكَّر في هذا السياق ما كان يثار حول هذا الناقد أو ذاك وتعصُّبه على هذ الشاعر أو ذاك، أو تعصُّبه لهذا على ذاك، وليَرجع القارئ إلى "الموازَنة بين الطائيين"؛ ليدرك حقيقة ما نقول، أو يعمد إلى الصولي في "أخبار أبي تمام"؛ ليرى بأم عينيه كيف كان عليه حال نُقَّادنا القدامى، رغم أن أحدًا لا يُنكِر ما قدموه من إضاءات ساطعة في الفكر النقدي العربي، ولولا هذه الانطباعية الذاتية، لكُنا وجدنا من بين أيدينا نظرات نقدية كاشفةً لثام الإبداع الشِّعري وحقيقته عند شعراء العربية، الذين لا يقلون عن النقاد في هذه الذاتية التي تبدَّت فيما عُرف في الشعر العربي من أغراض كالمدح والهجاء والفخر والرثاء، وكلها تَشي بهذه الذاتية التي تَعني انطلاقة الشاعر في موضوعه من خلال رؤية ذاتية للآخر، إما أن ترفعه مادحة، أو تَخسِف به قادحة.

 

ولو أن نقَّادنا من أصحاب فكرة السرقات الشعرية وما يدور في فلكها، قد انتبَهوا إلى قولة الجاحظ السائرة حول شيوعية المعاني وانطراحها في الطريق ومعرفتها للعربي والعجمي على حدٍّ سواء[9]، لأيقَنوا أن قضية السرقات وما رادفها ما كان يَنبغي إطلاقها على عواهنِها، وإذا كان لا بدَّ من المفاضَلة بين الشعراء والحكم لهذا على ذاك، فإنما يُنظَر إليها في إطار الصياغة والتشكيل والتصوير، كما ذهب الجاحظ نفسُه مِن قبْل، ورغم تحفُّظنا فيما نقول، فلا نعدم من بين نُقادنا مَن التجأ إلى مثل هذه النظرة القريبة إلى حدٍّ بَعيد من الموضوعية؛ كالآمدي، وعبدالقاهر الجُرجاني؛ حيث يرى كلاهما أن السرقة "تكون في البديع الذي ليس للناس فيه اشتراك"[10].

 

وكما حدَّثَنا الجاحظ عن شيوع المعاني، حدَّث ابن خلدون في مقدمته عن نصيحته لمن يروم نظم الشعر أن يعمد إلى حفظ آلاف الأبيات من أشعار السابِقين، ثم يعمد إلى نسيانها على الجملة، فإذا ما نسيها عمد هو إلى النظم من عند نفسه، وتساءلنا نحن بدورنا: هل سيَخلو ما يَنظِمُه من يفعل ذلك من آثار السابقين؟ وإذا لم يَخلُ، فهل يُعدُّ ما يأتيه سرقة؟ أحسب أن السرقة - إن جاز لنا أن نستخدمها هنا - إنما تكون فقط إذا نُقل النص السابق بلحمه وشحمِه، ونُسب إلى اللاحق، وهنا تكون قضية الانتحال التي تتدخل فيها عوامل كثيرة، كان من بينها دور الرواة وخاصة الكذبة أو الوضاعين الذين سمعْنا عنهم وقرأنا أخبارهم التي ذكرنا طرفًا منها في حديثنا عن تطور مُصطَلح الصنعة.

 

لقد بات جليًّا أننا - رغم اعترافنا بالأثر الكبير الذي أحدثه مبحَث السرقات الشعرية في تاريخ النقد العربي - لا نقول به، وإنما نرتضي ما يرادفه من مصطلحات بلاغية ونقدية؛ كالتضمين، شريطة ألا يكون المضمِّن مُنتحلاً ناسبًا ما يُضمِّنه لنفسه[11]، رغم أننا كذلك لا نُغفل دور المتلقي القديم ومعرفته بالإبداع الشعري وأربابه، مما يَعني أن الشاعر المضمِّن ليس من الغباء أو السفه بحيث يَنسُب لنفسه ما يعرف الآخرون أنه ليس له، وعلى ذلك يكون التضمين أقرب مصطلح يُمكن أن يكون مُرادفًا لمصطلح التناص الذي نُؤثِره على غيره من الدوال المعاصرة للدلالة على تلك الظاهرة، التي ربما كانت نظرية السرقات الأدبية في النقد العربي القديم الشكل البدائي لها.

 

وليس من الإنصاف بحال من الأحوال أن يُرفض مصطلح التناص شكلاً ومضمونًا، لا لشيء إلا لأنه مصطلح جاء به نُقَّاد ما بعد الحداثة الغربية، وتلقَّفه الحداثيون العرب، فذلك مما يبعد بالناقد عن الحيدة والموضوعية المبتغاة في الدرس الأدبي والنقدي، كذلك قد يكون من الإنصاف القول: إن السرقات الشِّعرية في النقد العربي القديم كانت النواة أو البذرة التي استوَت على سوقها، واتَّخذت مُسمَّاها الجديد - وهو التناص - في المشهد النقدي والأدبي المُعاصر، إن السرقة الشعرية - مع التحفُّظ على اللفظ - صورة من صور التناص الذي ذهبت إليه الثقافات الحداثية وما بعد الحداثية، وليس من الإنصاف رفضها؛ مُتعلِّلين بالانتصار لتراثنا النقدي، إن فكرة الانتصار في حد ذاتها مُشكِّكة في النيات، فالتراث النقدي حافل زاخر بالكثير من المصطلحات والظواهر النقدية والأدبية التي تجعله فريدًا من نوعه من بين أجناس التراث الإنساني.

 

بقيَ أن نُشير في هذا المقام إلى أنَّ تعرُّضَنا لأمر السرقات الشعرية على هذا النحو من الإسهاب، إنما اتخذ مشروعيته لأن أبا تمام قد دارت حوله وبصورة مُتفرِّدة قضية السرقات الشعرية، بل أُلِّفت الكتب والرسائل حول سرقاته - على نحْو ما ذكرنا من قبل - وعندما رادَفْنا بين السرقة الشعرية والتناص قد كنا متئرين أنظارنا في أمر العلاقة بين النصوص الشعرية وغيرها مما يتمُّ فيه التناص ومُتئرين أنظارنا - في الوقت عينه - لآراء القدماء ووضْعِها في سياقاتها النصية، التي تُرجِّح ما نذهب إليه من أن التناص هو الصورة الموضوعية لفكرة السرقات في النقد العربي القديم، وقد عمدنا إلى تفضيل مصطلح التناص على غيره من المصطلحات القديمة المرادفة له ولمصطلح السرقة؛ منطلقين مع الدكتور عبدالحكيم راضي في تفضيل التناص "إلى طابع الحياد والموضوعية فيه، والبُعد عن شبهات الاتهام والمفاضلة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى إلى مرونة المصطلح ورحابته الدلالية وقابليته لاستيعاب صور من التأثر أوسع مما يتسع له غيره من المصطلحات"[12] كالسرقة وما يَدور في مجالها الدلالي.



[1] محمد مفتاح: تحليل الخطاب الشعري: إستراتيجية التناص (ص: 121)، ط: 3، 1992م، المركز الثقافي العربي - الرباط.

[2] سعيد يقطين: انفتاح النص الروائي (ص:98) ط: 2، 2001، المركز الثقافي العربي.

[3] سعيد يقطين: من النص إلى النص المترابط (ص: 96) ط: 1، 2005م، المركز الثقافي العربي.

[4] د/ محمد مفتاح: دينامية النص تنظير وإنجاز (ص: 89) ط: 2، 1990، المركز الثقافي العربي - الرباط.

[5] د/ عبدالله الغذامي: الخطيئة والتكفير (ص:90) النادي الثقافي - جدة، ط: 1، 1985م.

[6] السابق (ص: 321).

[7] كريستيفا: علم النص، ترجمة فريد الزاهي (ص: 21) ط: 1، 1991م، دار توبقال.

[8] السابق، الصفحة نفسها.

[9] الجاحظ: الحيوان (3: 131).

[10] د. عبدالعزيز حمودة: المرايا المقعرة (ص: 448) عالم المعرفة 272 - المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب - الكويت، 2001م.

[11] حول مفهوم التضمين انظر: الصناعتين؛ للعسكري (ص:42)، تحرير التحبير لابن أبي الإصبع (ص: 140)، وله أيضًا: بديع القرآن (ص: 52)، العمدة؛ لابن رشيق القيرواني (2: 308 - 309)، البرهان في علوم القرآن؛ للزركشي (3: 338)، الروض المريع؛ لابن البناء المراكشي (ص: 134).

[12] د. عبدالحكيم راضي: من آفاق الفكر البلاغي عند العرب (ص: 48) مكتبة الآداب، ط: 1، 2006م، القاهرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • داء السرقات العلمية متى ينتهي؟ تنبيه لبحث مسروق عن التفسير العلمي.
  • السرقات الشعرية بين ملكية المعنى وشرعية الأخذ
  • التناص من دواعي البيان!
  • المتشبع بما لم يعط ... لابس ثوبي زور
  • السرقات الإلكترونية
  • أنواع السرقات

مختارات من الشبكة

  • المتعاليات النصية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التناص في قصيدة اعتراف للشاعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التناص من دواعي البيان (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التناص عربيا وغربيا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التناص: مفهومه وخطر تطبيقه على القرآن الكريم (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • في التناص(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • التناص في شعر الجواهري(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في العلاقة بين السرقة الشعرية والتناص(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كمبوديا: التمويل الإسلامي بديلا عن التمويل التقليدي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التشاكل والتناص في نماذج من شعر أبي العباس الجراوي(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
2- التناص
بوحاج مصطفى - المغرب 01-02-2016 08:32 PM

لا يمكن أن نقول أن أي ظاهرة وليدة زمن معين، فالتناص ليست كريستيفا هي صاحبة الفكرة والظاهرة إنما المصطلح عالجته وصاغته

1- كريستيفا والمناصرة
عبدالله بلابيشي - مصر 03-11-2015 08:44 AM
حسب الشاعر والناقد الفلسطيني الشهير عزالدين المناصرة فإن ( التناص لا يعني السرقات الأدبية ) لهذا نحت الشاعر المناصرة مصطلحا جديدا عام 1989 في مؤتمر الأدب المقارن بجامعة مراكش هو ( التلاص ) معادلا لمفهوم السرقات الأدبية. أما التناص فيبقى كما هو حسب تعريف كريستيفا له.
- إذن تكون الخلاصة هي : التناص عند كريستيفا والتلاص عند المناصرة . وهناك فرق كبير بينهما.لهذا جمعهما المناصرة في كتابه ( علم التناص والتلاص ) الصادر عام 2006 عن دار مجدلاوي عمان.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب