• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)
صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/1/2013 ميلادي - 3/3/1434 هجري

الزيارات: 5663

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف


* العدد الثاني من مجلة الملتقى الفصلية:

صدر مؤخراً العدد الثاني من مجلة الملتقى الفصلية (عدد نوفمبر 2012) التي تصدر عن الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال، ومن عناوين هذا العدد: الملتقى يصدر دليل الناشرين الأعضاء 2012، الملتقى يصدر دليل ببليوغرافيا إصدارات الأعضاء، مشاركة الملتقى في مهرجان الشارقة القرائي الرابع، ناشرون عرب يتحدثون عن آفاق المشاركة في المعارض العالمية، ترجمة كتب الأطفال والناشئة: المصاعب - التحديات - المخاطر، الشعر في إعلام الأطفال، نحو كتاب نموذجي للطفل، نحو نشر أفضل للأطفال. (خاص الراصد).


* أدب الطفل العربي يعاني من أزمة الجودة:

أشار الكاتب يعقوب الشاروني إلى الازدياد الكبير في مبيعات كتب الأطفال في العالم العربي، حتى أصبح البعض يعتبرها سلعة رائجة لا يهتم فيها بجودة المضمون قدر الاهتمام بإبهار الشكل أو بقدرتها على جذب اهتمام الصغار، ونتيجة لذلك سارعت العديد من دور النشر لتقديم ألوان مختلفة من كتب ومجلات الأطفال المترجمة، أو المؤلفة بغير خبرة كافية. مشيراً إلى أن أدب الأطفال في اللغة العربية كان يعاني منذ نحو ربع قرن من أزمة وجود، وأصبح الآن يمر بأزمة جودة في ظل غيبة النقد والرقابة الوطنية، وذلك رغم وجود العديد من الكتب التي تضمها مكتبات المدارس الحكومية إلا أنها تفتقر إلى تلبية الاحتياجات القومية والفكرية والنفسية والعلمية التي تسعى المجتمعات العربية إلى ترسيخها في أطفالها. وانتقد الشاروني الناشرين في العالم العربي، والذين لجأ العديد منهم إلى البحث عن كتب ومجلات الأطفال الرائجة في العالم الغربي، والقيام بترجمتها وتقديمها لأطفالنا بنفس رسومها، وذلك نتيجة قلة الخبرة بالكتابة للأطفال أو لندرتها في العالم العربي، والتي أدت إلى نشر قيم تربوية غير ملائمة لنا، كما أنها مرفوضة من قبل البلاد التي تصدر فيها تلك المطبوعات! (ميدل إيست أون لاين 30-12-2012).


* انطلاق أعمال أكبر موسوعة مخصصة للأطفال في السعودية:

شهدت مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض توقيع عقد الاستكتاب في مشروع "موسوعة المملكة العربية السعودية للأطفال" مع فريق علمي من المتخصصين في مجال الكتابة للطفل، لإعداد أكبر موسوعة للأطفال تتضمن 8 مجلدات تغطي جميع جوانب الحياة في السعودية. ويتضمن العقد إعداد المادة العلمية للموسوعة وأعمال التحرير والرسم والإخراج الفني بأعلى مواصفات الجودة في مجال النشر الورقي والرقمي. وأوضح نائب المشرف العام على المكتبة أن مشروع الموسوعة يعد من المشروعات الجديدة التي تهدف من خلالها المكتبة إلى توفير مصدر معرفي متكامل وشامل لمكتبات الطفل في المملكة والدول العربية، يقدم معلومات دقيقة ووافية عن تاريخ المملكة وحاضرها ومراحل تطور الدولة السعودية وعادات وتقاليد المجتمع السعودي والخصائص الثقافية والجغرافية لجميع المناطق بالمملكة.. بأسلوب يتناسب مع مرحلة الطفولة ما بين 9 - 15 سنة. (لها أون لاين 9-1-2013).


* الثقافي للطفولة يرسخ اللغة العربية لدى الأطفال ببرنامج الشاعر الواعد:

أعلن المركز الثقافي للطفولة في قطر عن إطلاقه لبرنامج (الشاعر الواعد) ضمن سلسلة من الفعاليات المتواصله للنهوض بالطفل، ويهدف البرنامج إلى إحياء الشعر الفصيح وتأهيل جيل جديد قادر على مواجهة تحدي اللغة العربية فى ظل الغزو الإلكتروني والثقافة الغربية. ويتلخص هذا البرنامج في اكتشاف مواهب الإبداع الشعري وتنميتها عند طلبة المدارس من سن 14 - 18 عاماً، من الفتيات والشباب، من خلال تنظيم مسابقات شعرية باللغة العربية. ومن أهداف هذا البرنامج: اكتشاف مواهب كتابة الشعر ومهاراته لدى طلبة المدارس وتنميتها، إعطاء الطلبة الموهوبين شعرياً الفرصة للتعبير عن قدراتهم، صقل المواهب الشعرية لدى طلبة المدارس مما ينمي موهبتهم على أساس احترافي، التشجيع على كتابة القصيدة العربية الفصحى. (خاص الراصد).


* كتاب الطفل يحتاج إلى "صناعة" تستثمر التقنية الحديثة:

تقول الدكتورة أروى خميس: نحتاج في تأليف كتب الأطفال اليوم، إلى أن تكون أكثر عمقاً فيما يتصل بتنمية ثقافة الطفل من جانب، وأن تكون كتب الأطفال ذات أبعاد أخرى لما تعارف عليه خلال السنوات الماضية عن كتب الأطفال قبل شيوع التقنية في أيديهم، بحيث يتجاوز مفهوم الكتاب إلى ما هو أبعد من مجرد صورة أو قصة مما اعتدنا عليه في طفولتنا، لكون كتب الأطفال اليوم بحاجة إلى تصميم متقن، وكتابة مقننة لهم، وجهد فني مصاحب في طريقة إخراج مضامين الكتاب، وخاصة فيما يختص بالشخصيات المستهدفة فيما يقدمه الكتاب، وبطريقة محببة لهم.. موضحة في حديثها عن هذه التجربة بأنها تعكس مدى إقبال القراء بمختلف شرائحهم على التعرف على الكتاب ومن ثم اقتنائه، وبأن رؤيتها إلى ما تكتبه للطفل، بأنه لا ينحصر في مجرد أن يكون الطفل هو من يقبل على الكتاب للتعرف عليه وقراءته أو اقتنائه.. مردفة قولها: أنا ممن يفترض أن كتب الأطفال ليست للأطفال فحسب، وإنما يصل للطفل من خلال الكبار من أسرته أو ممن يحيطون به في مجتمعه في البيت أو المدرسة.. مختتمة حديثها بأن قنوات الإعلام الجديدة مهمة لتسويق الكتاب عبرها، إلى جانب تحويل الكتاب إلى نسخ مساندة حسب وسائطها الإلكترونية.. (الرياض 30-12-2012).


* فرع لكتاب الأطفال في مسابقة أفضل 10 كتب بمصر:

قرر رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب, للعام الثاني على التوالي, فتح باب التقدم لمسابقة أفضل 10 كتب لعام 2012 في مجالات: الشعر، الرواية, القصة القصيرة, أفضل كتاب علمي, تراث, سياسي, العلوم الاجتماعية, الفنون, كتاب الأطفال. ويأتي فتح باب التقدم بمناسبة معرض القاهرة الدولي الرابع والأربعين للكتاب، الذي سيقام في الفترة من 23 يناير حتى 5 فبراير 2013, وسيتم تقديم الأعمال من الثلاثاء حتى افتتاح المعرض يوم 23 يناير. ويقدم المتسابق نسختين من العمل بمقر هيئة الكتاب بكورنيش النيل. وتبلغ قيمة الجائزة 10.000 جنيه، ويمكن أن يتقدم بالعمل المؤلف أو دار النشر الصادر عنها الكتاب.. (أخبار مصر 8-1-2013).


* إثراء التفكير الابتكاري للطفل:

تقول الدكتورة منى البليهد: إن عملية التفكير الابتكاري للطفل تبدأ من عمر 9 - 13 عاماً، وهي المرحلة التي تتشكل فيها المهارات اللغوية من كتابة وقراءة، وتتجه للتحسن مقارنة بسرعة تكونها في بداياتها. ومن التقنيات المساعدة للطفل على الكتابة: قراءة نصف القصة ثم نطلب من الطفل أن يكملها بنفسه من خلال التخمين أو ابتكار نهاية مختلفة وغير متوقعة. ومن خلال تجربتي بوصفي معلمة لسنوات طويلة في مجال تدريس اللغة العربية، وجدت أن هناك قصوراً في مادة التعبير، على رغم أهميتها، فلا شك أن الطفل الذي يستطيع أن يكتب بأسلوب جيد يعني أن هذا الجانب لا يلقى الاهتمام المأمول، والأطفال الذين يدرسون في مدارس أو دور تحفيظ القرآن الكريم يتميزون بسرعة البديهة وبشدة الانتباه، ويصبح بإمكانهم انتقاء مفرداتهم بشكل جميل ومميز.. (صحيفة واصل – ديسمبر 2012).


* ملتقى أدب الطفل بسيدي بوزيد في دورة مغاربية:

نظمت مؤخراً جمعية أحباء المكتبة والكتاب بسيدي بوزيد دورةً جديدة من ملتقاها السنوي لأدب الطفل، وقد ارتدت هذه الدورة الحلة المغاربية للمرة الأولى، وشارك في فعالياتها كتاب ومتخصصون في أدب الطفل من الأقطار المغاربية. وتم خلال هذه الفعاليات تنظيم جلسات فكرية حول أدب الطفل، منها ما تعلق بواقع هذا الأدب، ومنها ما تعلق بعرض تجارب لجمعيات أو كتاب في هذا المجال. كما انتظمت مسابقة في الكتابة الإبداعية للأطفال في مختلف المستويات العمرية والأنواع الأدبية. وتعتبر الدورة الجديدة انطلاقة جديدة لهذه التظاهرة وانفتاحاً لها على المحيط المغاربي والعربي، وهي بداية تطوير لها. (الشروق 3-1-2012).


* "أحبك لغتي" يرسخ الانتماء للغة العربية لدى الأطفال:

انطلاقاً من مبادئ تعزيز الانتماء إلى اللغة العربية، وسعياً إلى ترسيخ أهميتها وضرورة إتقانها بين الأطفال، أقامت مدارس براعم الأقصى لتحفيظ القرآن الكريم بالدمام حفلاً للغة العربية تحت مسمى (أحبك لغتي)، وقد احتوى البرنامج على العديد من الفقرات التي تعزز اللغة العربية في نفوس الطالبات. وتخلل الحفل فقرات تبين أساسيات اللغة العربية لدى الأطفال مثل إن وأخواتها، وغيرها من الفقرات التي ترسخ قواعد اللغة العربية. كما أتت الفقرة الثانية لتمثل حواراً بين الفصحى والعامية، حيث أبرزت أهمية اللغة العربية الفصحى وضرورة الانتماء لها والاعتزاز بها، وشاركت الطالبات في أنشودة (هيا نقرأ)، كما شاركن في فقرة لا الناهية، والتاء المفتوحة والمربوطة. وقد كرمت مديرة المدرسة الطالبات الفائزات في مسابقة الخط العربي، وتم تكريم الطالبات المتفوقات في مادة لغتي. (اليوم 29-12-2012).


* ورشة تدريبية في قطر حول بناء الثقة بين الطالب والهيئة التدريسية:

نظمت إدارة التنمية الأسرية بوزارة الشؤون الاجتماعية بقطر ورشة تدريبية بعنوان: بناء جسور الثقة بين الطالب والهيئة التدريسية، بهدف تدريب أولياء الأمور والمعلمين على مهارات التواصل والتقارب مع الأبناء في المنزل والطلاب في المدرسة، وذلك في سياق التوعية ورفع مستوى تثقيف الأسرة والمجتمع. وقد افتتحت الورشة الدكتورة بتول خليفة بطرح مفهوم الثقة بالنفس للإنسان في مراحله العمرية المختلفة، باعتبار أن الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه في محيطه الاجتماعي. وقالت: إن البيئة الاجتماعية تلعب دوراً مهماً في النمو العقلي للطفل، فهي تساعده على الاكتشاف والتفاعل اللفظي والاجتماعي المناسب، وتلعب البيئة الاجتماعية في إثارة التفكير وتوجيهه الوجهة السليمة للطفل. وذكرت أن أبرز ما يميز مرحلة الطفولة (المرحلة الابتدائية) هو إتقان المهارات الحركية واللغوية التي تم اكتسابها خلال السنوات السابقة، وهي المرحلة التي تفصل الطفولة عن المراهقة، وأن أهم مطالب النمو لهذه المرحلة هو تعلم القيم والاتجاهات والمعايير الاجتماعية تجاه المجتمع والاندماج والتعاون معها.. (بوابة الشرق 26-12-2012).


* ألف طفل يستفيدون من برنامج ثقافة التوعوي بدبي:

استفاد ما يقارب 1000 طفل في إمارة دبي من برنامج ثقافة الطفل التوعوي، الذي تنفذه إدارة التوعية الأمنية بالإدارة العامة لخدمة المجتمع في شرطة دبي، من خلال تلقي مجموعة من البرامج التوعوية وفي مقدمتها "التحرش الجنسي"، وإعداد الأطفال لرفض الإساءات عبر كتيب "كيف تقول لا". وأوضح رئيس قسم التوعية من الجريمة أن هذا البرنامج يستهدف الطلاب وطالبات رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية حتى 12 سنة، وهو مزيج من المعرفة والفنون والأخلاق والقوانين وجميع المقومات والعادات الأخرى التي يكتسبها الأطفال، وبأسلوب يتناسب مع مراحلهم العمرية. وتابع أن البرنامج لا يقتصر على الأطفال وحدهم وإنما يشمل أولياء أمورهم وكذلك قنوات الأطفال التلفزيونية. (البيان 29-12-2012).


* تنمية الخيال العلمي لدى الأطفال:

يسهم الخيال في تنمية قدرات عقلية عليا لدى الأطفال، ويعد أحد المعِينات لتنمية التذكر والإدراك في المقام الأول، إلى جانب القدرة على التمييز والمقارنة بين المعلومات وإصدار الأحكام.. وللخيال أهمية بالغة للطفل تساعده في إدراك المفاهيم العلمية، لأن المفهوم العلمي هو الصورة الذهنية للأشياء التي تتكون منها الخصائص والسمات المشتركة بين الأشياء، فالمتعلم لا يستطيع استيعاب المفهوم العلمي إلا إذا قام بنشاط عقلي يعتمد في أساسه على التخيل لخصائص هذا المفهوم، وبالتالي تحويلها من صور حسية إلى صور مجردة في العقل. كما أن إثارة الخيال العلمي عند الأطفال ينمي في نفوسهم القدرة على الإبداع والتجديد والابتكار والاتجاه نحو المكتشفات العلمية المستقبلية، حتى يقترب تفكيره من التحرر والانطلاق العلمي. ولا ننسى حاجة الأطفال إلى تنشئة علمية عن طريق إذكاء روح الفضول العلمي لديهم، من خلال القصص العلمية التي تستهدف حفظ اتزان الخيال في اتجاه تخيل إنشائي تكويني، والحيلولة دون انزلاقها في اتجاه تخيل هدام يبعده عن عالم الحقائق، حيث يكون الخيال بنَّاءً أو مدمراً. (د. بركات محمد مراد - البلاغ 31-12-2012).


* رئيس الوزراء المصري يفتتح مكتبة الطفل والشباب بسقارة:

يفتتح رئيس مجلس الوزراء المصري ووزير الثقافة "مكتبة الطفل والشباب" بسقارة بالجيزة، والتي قام بإنشائها وتأثيثها وتجهيزها صندوق التنمية الثقافية، وذلك يوم الأحد 6 يناير، وتبلغ المساحة الكلية للمكتبة 850 متراً مربعاً، وتقام على مساحة قدرها 354 متراً مربعاً. تتكون المكتبة من قاعة مطالعة للشباب وأخرى للأطفال، فيهما حوالي 8000 كتاب في المجالات المعرفية كافة، وقاعة متعددة الأغراض، وقاعة للكمبيوتر مزودة بأربعة أجهزة، ومنفذ لبيع الكتب، بالإضافة إلى مسطحات خضراء ومنطقة ألعاب أطفال. (محيط 3-1-2013).


* ورشة عمل عن استثمار الحكاية الشعبية في أدب الطفل:

عقد مركز أدب الطفل بالتعاون مع إدارة التراث بوزارة الثقافة والفنون والتراث ورشته الثالثة: استثمار الحكاية الشعبية بتقنيات حديثة. وأوضحت السيدة أسماء الكواري أن المركز استلهم فكرة الورشة من الأسلوب الشيق الذي تميزت به الحكاية الشعبية لدى جداتنا في الماضي الجميل، حين كن يروين الحكايات للأبناء والأحفاد بشكل جذاب، مشيرة إلى أنهم في مركز أدب الطفل قاموا باستعارة الطريقة ذاتها في توظيف الحكاية الشعبية تعليمياً وإبداعياً. وأضافت: لدينا إمكانية استثمار هذا السر الخاص في مجال التربية والتعليم، وفي هذا الإطار نسعى بالتعاون مع إدارة التراث بوزارة الثقافة والفنون والتراث، إلى تدريب المنتسبين والمنتسبات إلى البرنامج من المعنيين والمهتمين بأدب الطفل والموروث الشعبي، من خلال إستراتيجية حديثة ومتطورة في مجال استثمار الحكاية الشعبية وكيفية جعلها جزءًا من حياتنا اليومية، ومصدر إلهام لتنمية متعة القراءة لدى الكبار والصغار. (العرب 8-1-2013).


* كمبيوتر لوحي مكافأة الطفل الذي يحضر للصلاة 180 مرة بتركيا:

أعلن إمام مسجد يقع في محافظة "يوزغات" التركية عن انطلاق حملة لتعزيز مشاركة الأطفال في الصلاة بالمسجد، وذلك عن طريق منح الأطفال الذين يحضرون 180 مرة خلال شهرين للصلاة، جهاز كمبيوتر لوحي مجاناً، كوسيلة جديدة لتشجيع الأطفال على ارتياد المسجد وحب الصلاة. وقالت صحيفة "حوريت" التركية: إن غابرييل أوزتورك، إمام المسجد، أكد دعوته بقوله: نريد جذب انتباه الصغار وتشجعيهم على الصلاة من خلال الاستفادة من حماسهم بالتكنولوجيا والإنترنت، موضحاً أن الأطفال بإمكانهم جمع الكوبونات التي يتم توزيعها بعد كل صلاة، وأن الحملة سيتم تمويلها عن طريق مساهمات من القرويين والأتراك الذين يعيشون في أوروبا. (محيط 2-1-2013).


* دراسات أثبتت أهمية الفنون للأطفال من الناحية التشخيصية والتنفيسية:

تؤكد التشكيلية إيمان القحطاني أن الفن التشكيلي يخطو باتجاه معالجة الطفل المعاق، حيث تراقب اختياراته للألوان واللوحات كدلالة تشخيصية، فاختياره للألوان الباردة أو الحارة أو الحيادية، واختياره لأشكال معينة كرسم الدوائر والمربعات والمثلثات والخطوط المتزنة والخطوط المتعارضة والترقيم والتشابك.. كل هذا له دلالته للتشخيص والعلاج والخروج من السلبية إلى الشخصية الإيجابية بطرق ترويحية إبداعية. وقد قدمت في برنامج بمعهد الأمل للبنات في أبها للطالبات الصم والبكم إشارات إلى باحثين نفسيين للاهتمام بمجال فنون الأطفال، للكشف عما تحمله من دلالات نفسية تعكس شخصياتهم بكل ما تحويه من انفعالات وميول ورغبات، متكئة على دراسات أثبتت أهمية الفنون للأطفال من الناحية التشخيصية والتنفيسية والعلاجية. وأوضحت: على الرغم من بساطة الفنون وتلقائيتها إلا أنها منبع خصب يجد فيه الباحث العديد من الحقائق والدلالات النفسية التي تضيف الكثير لفهمنا لسيكولوجية الطفل وكل ما يعتريه من رغبات وانفعالات وآمال. (سامية البريدي - الوطن 8-1-2013).

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا).

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (10)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (12)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (14)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (15)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (16)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (17)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (18)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب