• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)
صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2012 ميلادي - 18/12/1433 هجري

الزيارات: 6483

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف


* صدور أول قصة للأطفال المكفوفين بطريقة برايل:

أصدر المجلس العربي للطفولة والتنمية أول قصة للأطفال المكفوفين باستخدام طريقة برايل، تدعو لحماية حقوق ذوي الإعاقة وحمايتهم من الإساءة، وذلك في إطار تنفيذ المجلس لمشروع "نحو بيئة آمنة لحماية الطفل العربي ذي الإعاقة من الإساءة". وقد تمت طباعة القصة التي أصدرها المجلس بعنوان "كريم في الأتوبيس"، وهي من تأليف وليد طاهر، على نفقة مطابع خادم الحرمين الشريفين لطباعة القرآن الكريم بطريقة "برايل" بوزارة التربية والتعليم بالمملكة، وبدعم من البنك الإسلامي للتنمية والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية وجامعة الدول العربية والمنظمة الكشفية العربية. وقال أمين عام المجلس: إن الأطفال من ذوي الإعاقة هم أكثر الفئات تعرضاً للإساءة، والمجلس يسعى عن طريق فن القصة لتعليم الأطفال من ذوي الإعاقة حماية أنفسهم بأنفسهم. مشيراً إلى أنه من المخطط أن يصدر المجلس سلسلة تتضمن أربع قصص تتوجه إلى فئات مختلفة من الأطفال ذوي الإعاقة: المكفوفين وذوي الإعاقة الذهنية ومرضى التوحد والصم والبكم. (الوطن 26-10-2012).


* افتتاح مكتبة الطفل والشباب بقرية الروضة تحت رعاية ثقافة المنيا:

افتتحت ثقافة المنيا مؤخراً (مكتبة الشباب والطفل) بقرية الروضة في مصر مركز ملوى، لتقديم خدمات تعليمية كالبحث والاطلاع والقراءة، لطلاب مدارس القرية. وأوضح مدير عام ثقافة المنيا أن المكتبة تضم كتباً ثقافية متنوعة تتناسب مع كافة الأعمار والاهتمامات والميول المختلفة، بهدف جذب الأطفال والشباب، واستثمار طاقاتهم وشغل أوقات فراغهم في أعمال وهوايات متعددة. (الشروق 25-110-2012).


* الحجيلان يستعرض ملامح من خطة وزارة الثقافة والإعلام للعناية بثقافة الطفل:

ألقى وكيل وزارة الثقافة والإعلام بالسعودية، الدكتور ناصر الحجيلان، محاضرة في جامعة الأمير نايف للعلوم الأمنية بالرياض عن ثقافة الطفل، تطرق خلالها إلى خصائص الطفولة وسمات الشخصية والعوامل المرتبطة بتكوينها والتحديات التي تواجه الطفل والأسرة والمجتمع، وأوضح الحجيلان دور هذه المكونات في تشكيل شخصية الطفل وتأثيرها على ثقافته، مما يستدعي التعرف على جميع العناصر المؤثرة على هذه الشخصية عند صياغة أي عمل يستهدف الطفل. كما ناقش ملامح من خطة وزارة الثقافة والإعلام للعناية بثقافة الطفل وتنميتها من خلال البرامج والأنشطة، مطوفاً حول فكرة الإستراتيجية التي تعتزم وزارة الثقافة والإعلام القيام بها لقطاع الثقافة عموماً وثقافة الطفل على وجه الخصوص. ونوقشت في هذا اللقاء فكرة التعاون مع الجامعة لوضع إستراتيجية محكمة لثقافة الطفل تشترك فيها جميع الجهات ذات العلاقة للاستفادة من الخبرات والتجارب الناجحة. (المدينة 21-10-2012).


* لجنة الإصدارات العلمية بالكويت تعلن خطة نشر وتوزيع 18 إصداراً بيئياً:

أعلنت لجنة الإصدارات العلمية في الجمعية الكويتية لحماية البيئة خطتها في نشر وتوزيع 18 إصداراً خلال العام الدراسي الحالي، بالإضافة إلى المشاركة في المعارض والمؤتمرات المعنية بالشأن البيئي. وكشف عضو مجلس إدارة جمعية حماية البيئة، المهندس فيصل العجيل، عن تشكيل لجنة لدراسة الإصدارات البيئة التخصصية، ما بين قصص أطفال توعوية وقضايا بيئية وكتب لأكاديميين وخبراء ونشطاء في الشأن البيئي. وأشار إلى أن هذه الإصدارات أُخضعت للجان تحكيم بيئية وعلمية، ضمانة وتحرياً لصحة وسلامة النشر البيئي، لافتاً إلى أن الجمعية الكويتية لحماية البيئة تلقت دعوات للمشاركة في العديد من المعارض والمؤتمرات البيئية بأجنحة توعوية وتثقيفية لنشر وتوزيع تلك الإصدارات. (الراي).


* مطالبة بحرينية بتشكيل كيان أدبي يؤطر الجهود والفعاليات المهتمة بالطفولة:

أكد عدد من كتاب ورواد أدب الطفل في البحرين أهمية تكاتف أدب الطفل ليؤدي دوره في العناية والاهتمام بهذه الفئة المهمة، وذلك من خلال تشكيل كيان أدبي يؤطر الجهود والفعاليات المهتمة بالطفولة، مما يتطلب المزيد من اهتمام المؤسسات الرسمية والأهلية والخاصة، وطالبوا بإصدار مطبوعات تهتم بأدب الطفل، ومواصلة اللقاءات وإقامة الندوات والملتقيات حوله. جاء ذلك خلال الحلقة النقاشية التي نظمها مركز عبد الرحمن كانو الثقافي ضمن برنامجه الثقافي الأسبوعي لمناقشة (أدب الطفل في البحرين: الماضي، الحاضر، المستقبل). وقد تطرقت الحلقة إلى ثلاثة محاور: تجارب الكتاب البحرينيين في مجال أدب الطفل، ومناقشة دور المؤسسة الرسمية والأهلية والخاصة في تقديم الدعم والرعاية، والكتابة النقدية تجاه أدب الطفل، بالإضافة إلى تسليط الضوء حول التطلعات المستقبلية. (بنا 24-10-2012).


* إدارة مراكز الأطفال والفتيات بالشارقة تفعل مشروع "مجتمعي يكتب لي":

نظمت الإدارة العامة لمراكز الأطفال والفتيات، التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، اجتماعاً لعدد من الكتاب والمؤلفين والمبدعين الإماراتيين في أدب الطفل يهدف إلى تفعيل دور المؤلف الإماراتي في مشروع "مجتمعي يكتب لي"، الذي يعتبر مبادرة رائدة لإيجاد أدب خاص للطفل ينبع من مجتمعه ويحمل بصمته وهويته ويركز على تنمية ثقافته وشخصيته وثروته اللغوية. وتتبلور أهداف المشروع في حشد الاهتمام للكتابة للأطفال بالإمارات، وتقديم أفضل فرص التعلم والتثقيف والترفيه للأطفال، ورفد أدب الطفل العربي بإبداعات الكتاب والمتهمين بثقافة الأطفال محلياً ودولياً، وتفعيل المشاركة المجتمعية بقضايا الطفولة. (وام 16-10-2012).


* صدور كتاب "البنى الحكائية في أدب الاطفال العربي الحديث":

رأى الدكتور موفق رياض مقدادي في كتابه: البُنى الحكائية في أدب الاطفال العربي الحديث، الذي صدر عن سلسلة عالم المعرفة، أن قصص الأطفال ليس الهدف منها التسلية فقط، لكنها تسعى إلى توسيع خيالهم وإخراج طاقاتهم، وعن طريقها تتفتح عقولهم وانفعالاتهم المبكرة، إلى جانب تزويدهم بالمعلومات المعرفية والعلمية. وقال في باب الخاتمة: يقدم أدباء الأطفال العرب مادة حكايتهم عن طريق مجموعة من الصيغ وهي السرد، حيث ركزوا على السرد اللاحق للحدث، وفيما يتعلق بالترتيب الزمني استخدم الكتَّاب صيغتي الاسترجاع والاستباق، وكان الاستباق أقل تردداً من الاسترجاع لأن الاستباق يحل محل التشويق. وقد ابتعد كتاب القصة العربية في أدب الأطفال عن تواتر الإقحامات للاستباق والاسترجاع وتشابكهما لأنهما يشوشان الأمور عند القارىء بشكل عام فكيف بالأطفال؟ وقال إن الكتاب العرب اهتموا بالبيئة القصصية المكانية والزمانية، فظهر المكان الحقيقي والخيالي في قصص الأطفال، إضافة إلى تفعيل البيئة المكانية العربية. (الإصلاح 13-10-2012).


* مؤتمر العربية وهوية الأمة:

اختتمت مؤخراً في كلية آداب الجامعة الأردنية أعمال مؤتمر "العربية وهوية الأمة". وقد جاء ضمن توصيات المؤتمر، مما يخص ثقافة الطفولة:

• إعادة النظر في مناهج التربية والتعليم وتقويمُها، لخطر مزاحمة اللغات الأخرى للغة الأم (العربية).

• حثُّ الجهات المختصة على متابعة الرسوم الكرتونية المعروضة عبر وسائل الإعلام، لأن تلك الرسوم تشكل سلاحاً ذا حدين: الفصيح والعامي، وبالتالي تؤثر في البنية اللغوية، أو في بناء الشخصية اللغوية للطفل العربي المتلقي، وضرورة مراعاتها للقيم الأخلاقية والثقافية ومكونات الهوية العربية.

• توجيه الطلبة المبدعين لدراسة اللغة العربية والتمسك بها، نظراً لقيمتها وأهميتها في الحفاظ على الهوية العربية.

• تصنيف قواميس خاصة بكل مرحلة دراسية، تضم أكثر المفردات تداولاً للإفادة في تطوير المقررات الدراسية.

• تربية الناشئة على حب اللغة العربية لخلق جيل متمسك بها، ومحافظٍ عليها، ودعم الإعلام بتوجيه برامجه نحو خدمة اللغة العربية، وتشجيع إنتاج البرامج التعليمية الفصيحة لا العامية.

• حث الأُسر والمؤسسات التربوية على تحصين الهوية العربية ومواجهة التحديات المتمثلة في محاولات المغرضين لطمسها.

وضمن البحوث المقدمة اختار الدكتور أمين الكخن لبحثه موضوع: دور مناهج اللغة العربية في تشكيل الهوية لدى الناشئة في الأردن، محللاً النصوص الأدبية والأنشطة التي وردت في كتب اللغة العربية في مرحلة التعليم العام، من أجل استنباط ملامح الهوية التي ركزت عليها إدارة المناهج والكتب المدرسية في وزارة التربية والتعليم. (طلبة نيوز 21-10-2012). كما ضمت الأوراق البحثية ورقة بعنوان: تأثير البيئة اللغوية في تكوين الناشئة وتربيتهم، قدمتها الأستاذة بيان الطنطاوي، من جامعة الملك عبد العزيز. (الغد 17-10-2012).


* منظمة الألكسو تصدر كتاباً جديداً عن تنمية لغة الطفل:

أصدرت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) كتاباً جديداً بعنوان: برنامج لتنمية لغة الطفل في مرحلة التربية المبكرة، في إطار برنامجها للنهوض باللغة العربية للتوجه نحو مجتمع المعرفة. وأفادت المنظمة في بيان أصدرته من مقرها في تونس أن الكتاب سيكون بمثابة مرجع للعاملين في مجالات التدريب الهادفة إلى تنمية تعليم اللغة العربية، وأن برنامج تنمية لغة الطفل في مرحلة التربية المبكرة هو أحد البرامج التي أنجزتها منظمة الألكسو ضمن مشروعها للنهوض باللغة العربية في عصر المعرفة. وقد أصدرت منظمة الألكسو عدة مؤلفات في نطاق مشروع النهوض باللغة العربية للتوجه نحو مجتمع المعرفة، أعدها خبراء رفيعو المستوى من الدول العربية. (الشرق 16-10-2012).


* اصطحاب الأطفال إلى صلاة العيد يضاعف فرحتهم:

تأخذ عملية تعويد الأطفال على الخروج بصحبة آبائهم وذويهم لصلاة العيد، ووجودهم وسط حشد المصلين في الساحات والمساجد، أهمية تربوية وسلوكية، وهدفاً حيوياً في بناء مقومات التربية الإيمانية للطفل. فاصطحاب الأطفال إلى صلاة العيد، فيه من البهجة والفرحة، ما يدخل المعاني الدينية والروحية للمناسبة في قلوب الأطفال، ويعلمهم مبكراً الأبعـاد الاجتماعية وقيم التماسك والود، وكيفية إحياء السنن في العيدين، وكيفية تأدية صلاة العيد، وتعويدهم آداب المسجد، وإكسابهم عادات الطهارة والنظافة والهدوء والإنصات واحترام الكبير والود مع الصغير وإقامة الشعائر، دون أن يعتريهم خوف من دخول أو ارتياد مجتمع الكبار والاندماج فيه. (الاتحاد - خورشيد حرفوش 26-10-2012).


* المكتبة الوطنية بالأردن تحتفي بسلسة قصص أطفال لزينات الكرمي:

ضمن نشاط كتاب الأسبوع الذي تقيمه دائرة المكتبة الوطنية، تم استضافة الكاتبة زينات الكرمي للحديث عن (سلسة قصص أطفال)، وقد تحدثت عن تجربتها التربوية التي امتدت لأربعين عاماً كمدرسة ومشرفة منهاج ثم مستشارة لشؤون التأليف للأطفال، وهي مختصة بالكتابة للطفل ما قبل المدرسة. وقالت: لقد كتبت سلسلة طريفة لطفل لعمر 4 - 6 سنوات، عرفته من خلالها بعدد من الحيوانات والنباتات المختلفة بمفردات سهلة ورسوم متميزة ومنتقاه ومعبرة، كي تشجعهم على الإقبال على قراءتها ويكتسبوا من خلالها العديد من المهارات والمعارف والقيم والسلوكيات الإيجابية تجاه محيطهم، بما يتناسب مع مرحلتهم العمرية، كما أني هدفت من ذلك إلى تشجيع هذه الفئة العمرية على الاعتماد على النفس والمشاركة الإيجابية والأمانة والتعاون والقدرة على حل المشاكل التي تواجه هذه الفئة. وأشارت - من خلال مراجعتها لردود الفعل لدى هذه الفئة - إلى أن هنالك بوادر إيجابية، وقد استطاعوا فهم واستثمار المفردات الواردة في هذه القصص.. (الدستور 23-10-2012).


* استخدام الأطفال لأجهزة الترفيه الإلكترونية.. فوائد ومخاطر:

تقول الدكتورة بهان القيمري: على الرغم من إيجابيات تلك التقنيات الحديثة لجهة تنمية القدرة على التفكير والانتباه لدى الأطفال، إلا أن استخدامها دون إدراك كافٍ من شأنه أن يؤثر سلباً، كأن يكتشف الآباء أن أطفالهم أصيبوا بتصلب في عضلات الظهر والرقبة والأطراف جراء جلوسهم لفترات طويلة أمام تلك الأجهزة. مشيرة إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن تتبع الطفل لوميض الضوء المنبعث من الألعاب المتحركة، مثل ألعاب القتال والحرب وكرة القدم، يسبب نوبات من الصرع، فيما تسبب الأشعة المنبعثة جفاف العين واحمرارها والإصابة بالحكة والصداع. وبعض الدراسات العلمية الحديثة حذرت من مخاطر "آيباد" على أجهزة التحكم في كهرباء المخ لدى الأطفال مرضى استسقاء الجمجمة. فيما تشير دراسات متخصصة حول الآثار الاجتماعية والنفسية الناجمة عن استخدام الأطفال المفرط لهذا النوع من الأجهزة، إلى أن الأطفال من مستخدميها يصبحون أكثر ميلاً للاكتئاب والانعزال عن أقرانهم، عدا عن أن الأطفال بطبيعتهم يميلون إلى تقليد ما يشاهدونه، بما في ذلك مشاهد العنف. (القدس 18-10-2012).


* خمسة آلاف طفل وطفلة يستفيدون من برامج مركز جلوي لتنمية الطفل بالسعودية:

أفاد المدير التنفيذي لمركز جلوي لتنمية الطفل في المنطقة الشرقية أن عدد المستفيدين من برامج المركز والاستشارات منذ انطلاقته في المنطقة تجاوز نحو خمسة آلاف طفل وطفلة. وأضاف أن المركز قام بإعداد عديد من الحقائب التدريبية الجديدة والمتميزة في مجال تنمية الطفل، وقدم أنشطة ومجالات اختيرت بعناية لتنمي عند الأطفال روح التعاون المثمر بين أفراد المجتمع، وتأتي في أولوياتها الأعمال الاجتماعية التي يدرب عليها الأطفال حسب فئاتهم العمرية من تقديم خدمات تطوعية سياحية وأخرى اجتماعية، والاهتمام بالجانب التثقيفي للأطفال، وتنفيذ عديد من الدورات التدريبية التي نالت استحسان الجميع وساعدت في تغيير اتجاهات عديد من المواطنين في إدراك مدى أهمية وجود مركز تنموي للطفل يهتم بنشر الوعي بخصائص الطفولة واحتياجاتها ومشكلاتها. (الشرق 19-10-2012).


* وجود الكتب في البيت يؤثر على دماغ الطفل:

اكتشفت دراسة جديدة بأن التحفيز الذهني في البيت، مثل وجود عدد من الكتب في محيط الطفل، يمكن أن يسهم في تحسين التركيبة العقلية لاحقاً. وأظهرت النتائج أن الاشخاص الذين عاشوا في بيئات غنية بالثقافة أثناء الطفولة كان لحاء أدمغتهم أقل سماكة لاحقا في الحياة. وربطت العديد من الدراسات سماكة الطبقة الخارجية للدماغ بالنتائج الجيدة لاختبارات الذكاء، وتؤكد النتائج أهمية مرحلة الطفولة في تطوير الدماغ. وقال الباحث في الدراسة براين آفنتس، أستاذ مساعد في قسم المعالجة الشعاعية في جامعة بنسلفانيا: من المحتمل أن الوقت الذي نقضيه مع أبائنا قبل الدخول الى المدرسة سيؤثر علينا لبقية حياتنا. (اللواء 22-10-2012).


* "قهوتنا العربية" الكتاب الأول في سلسلة التراث للصغار:

أصدر أديب الأطفال محمود علام كتاباً جديداً بعنوان "قهوتنا العربية" تضمن نصاً مسرحياً موجهاً للنشء، ليطلق بصدور هذا الكتاب سلسلة جديدة من تأليفه تحت عنوان: التراث للصغار، وهي الثانية في مسيرته الأدبية ككاتب أدب أطفال، بعد أن أصدر سلسلته الأولى "حكايات برعم". وتطرح المسرحية عبر مشاهدها بعض الأجواء السائدة في المجتمعات العربية حول جلسات تناول القهوة كواحدة من العادات المتوارثة منذ قرون، والتي تتميز بطقوس تشكل ركيزة مهمة في تلاحم وتآلف أفراد المجتمع. (أخبارك نت- 26-10-2012).


* فيليكس فينكباينر.. قدرة الأطفال على صنع التغيير في قضايا نسيها الكبار:

"فيليكس فينكباينر" طفل ألماني في التاسعة من عمره، بدأ مشروعه منذ 6 سنوات عندما طلبت معلمة صفه كتابة موضوع إنشائي عن التلوث البيئي على كوكب الأرض كوظيفة منزلية، إلا أن براعته في شرح موقفه أذهلت المدرسين، ليذيع صيته في مدينة بافاريا بعد نصف عام، وانهالت الدعوات من جهات بيئية واجتماعية مختلفة للقاء هذا الطفل والاطلاع على أفكاره عن كثب، فتولدت حملة شعارها "قلة الكلام وكثرة الأفعال"، يدعو فيها الطفل الصغير لتحسين واقعنا البيئي وزراعة الأشجار حول العالم. فيقول: "باعتقادي، نحن الأطفال نستطيع فعل ما يعجز عنه الكبار، إنهم مهملون للقضايا البيئية، وأنا أؤمن أن المستقبل بأيدينا". وحيثما حل فيليكس كان يخلف العشرات والمئات من المعجبين بأفكاره الناضجة والتي يعبر عنها بلغة الطفولة الواضحة. (أنباء موسكو 15-10-2012).


* المسرح المدرسي وسيلة تربوية ناجحة لبناء شخصية الطفل:

حول دور المسرح في تنشئة الأطفال، تقول المعلمة شيخة محمد درويش: إن العمل المسرحي المدرسي يتطلب تفهماً واسعاً ودقيقاً لنفسية الطفل وظروفه وإمكاناته المختلفة، باعتباره عملية أساسية في العملية التربوية، مستشهدة بمقولة مارك توين الكاتب الانجليزي المعروف: أعتقد أن مسرح الأطفال من أعظم الاختراعات في القرن العشرين، لأنه أقوى معلم للأخلاق وخير دافع للسلوك الطيب. وعليه فإذا أردنا كمربين تربويين وكمختصين في مجال المسرح تفعيل دوره في التربية للعملية التربوية، علينا أن نكتب له ونترجم ما نكتبه إلى واقع حي ملموس ومحسوس للوصول إلى تلك الأهداف.. مسرح الأطفال يعد واحداً من الوسائل التربوية والتعليمية التي تسهم في تنمية الطفل تنمية عقلية وفكرية واجتماعية ونفسية وعلمية ولغوية وجسمية، وهو فن درامي موجه للأطفال يحمل منظومة من القيم التربوية والأخلاقية والتعليمية والنفسية على نحو نابض بالحياة، من خلال شخصيات متحركة على المسرح، مما يجعله وسيلة مهمة من وسائل تربية الطفل وتنمية شخصيته خاصة. (الاتحاد 17-10-2012).


* غياب الاهتمام بالخط العربي:

قال رئيس المجلس الوطني الاتحادي، محمد المر، على هامش فعاليات الدورة الثالثة لندوة الحرف العربي، التي اختتمت مؤخراً: إن فن الخط العربي لا يتم التعامل معه بجدية، وهناك تجاهل لحقيقة قدرته على أن يكون وسيلة مهمة لدعم وتنمية الذائقة الجمالية، سواء لدى النشء أو غيرهم، وغياب الاهتمام الجاد بهذا الفن في كليات الفنون وأقسام الزخرفة، وعدم وجود ورش فنية دورية على مستوى عالٍ تبقى متوافرة للمبدعين في هذا المجال، أمرٌ مؤسف. ورأى أن المنظومة التعليمية تلعب دوراً أساسياً في هذا المجال، في ظل غياب مناهج تعليمية تتعامل مع فن الخط، وتقوم بتدريسه والتحفيز على ممارسته، ودعم المواهب الناشئة لإتقانه، وهو إهمال يتكرر أيضاً في المنظومة الإعلامية التي لا تساند بشكل فعال المبادرات التي تنشأ في هذا المجال، ولا تقدم محاولات جادة لجذب قرائها إلى دائرة جمالياته.. (الإمارات اليوم 15-10-2012).


* انطلاق الطفل في القراءة خلال المرحلة الابتدائية مؤشر جيد لمستقبله:

أكد المشاركون في مؤتمر تعليم القراءة للطفل بالقاهرة أن تعلم الأطفال في الصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية أساس تحصيلهم المعرفي وتقدمهم في المراحل التعليمية في المستقبل‏. وأوضح المشاركون في المؤتمر الذي خصص للحديث عن الصفوف الثلاثة الأولى من التعليم الابتدائي أن الوظيفة الرئيسية للمدرسة الابتدائية هي تعليم القراءة، حيث إن معظم برامج تعليم اللغات في العالم تدور حول تعليم اللغة بأكملها، فمثلاً في إنجلترا يبنون منهج تعليم اللغة على نصوص القراءة المقدمة في الكتب المختارة، وتظهر هذه الكتب تحت عناوين مثل تعليم الإنجليزية بالقراءة. أما كتب القراءة للصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية فتبنى على عدة معايير، أهمها: ضبط المفردات، بمعنى أن تقدم المفردات بأعداد معينة، وتكرارها بما لا يقل عن 20 مرة بالصف الأول الابتدائي، وعن 15 مرة بالصف الثاني و 10 مرات بالصف الثالث.. (لها أون لاين 17-10-2012).

 

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا).

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (4)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (5)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (6)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (7)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (10)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (12)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
3- المستقبل بيد الأطفال
safa - تونس 11-11-2012 06:46 PM

بحكم مهنتي كمدرسة لسنوات فقد تتالت على يد أجيال فالجيل الحالي مختلف التوجهات والتفكير والميولات بحكم سرعة تنقل المعلومات وخاصة توفر الوسائل التقنية المساعدة على ذلك لكن ومع ذلك فدرجة الوعي بالمشاكل البيئية أو أي مشكل آخر له صلة بالطفل مباشرة تربيته الأولى الأسرية بالمقام الأول ثم بالمحيط المدرسي ولكن أعول أكثر على مدى وعي الطفل وتحمله المسؤولية رغم صغر سنه في تغير هذا المحيط

2- شكر مستحَق
أيمن بن أحمد ذوالغنى - دمشقي مقيم في الرياض 05-11-2012 07:52 AM

جهد كبير يستحق عيه الأخ الأديب صهيب يوسف جزيل الشكر من كل معني بأدب الطفل وثقافته..

جزاه الله خيرا ونفع بعطائه الدائب..

1- الله يجزاكم ألف خير
dr.reemfarid - egypt 04-11-2012 07:27 PM

شكرا لاهتمام العلماء بهوية الطفل العربي وحرصهم على تنميتها فهويتنا تستحق التمسك بها

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب