• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المستراح (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    واو الحال وتعريف الحرف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

متفرقات المساس (قصيدة تفعيلة)

محمود موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/4/2012 ميلادي - 19/5/1433 هجري

الزيارات: 4692

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

-1-

أَقُولُ لَهَا..

دَعْكِ مِن عُقْدَتِي واسْتَرِيحِي

فَمِثْلِي رَفِيقُ العُقَدْ!

أَقُولُ انتَمِي للفَضاءِ الَّذي تحسَبِينَ

الطَّواوِيسَ في طَلْقِه ضارِباتٍ بأَطْرافِها

وافرِدِي الرِّيشَ/ طُوفِي

بأَوْسَعِ ما يَشتَهِيهِ البَراحُ بأنْوَائِهِ

للأبَدْ..

لقد إيفَ زَرْعِي لأنِّي أُرَوِّيهِ

عِطْرًا إذا ما كَبَا عطَشًا للنَّضَارَةِ والمُبْتَدَا

قامَ يشرَبُ مِن دَمِه،

لا مُبالِيَ أنَّ أُمَيْمَةَ ما يقتَنِي من زُهورٍ/

مُغيَّبةٍ نحو فَصلَيْن أو ما يَزِيدُ..

فزُورِي برَاحَك ثانيةً

كُلَّ ثانيةٍ واترُكِي عُقَدِي/

التي لا فَضاءَ لها استَمتِعِي بالمَدِيحِ..

فحَيْثُ الجَناحَاتِ تَزدادُ طُولاً يزيدُ الثَّناء

وتَصفِيق أُولَى الصُّفُوفِ بآخِرِها..

قد تَمِيلينَ أو تستَمِيلينَ/ تستَكثِرِينَ

فهذا مَدارُك، أمَّا أنا،

فَلِي وَطَنٌ من عُقَد..

قد ضَحِكتُ،

فما لَكِ، لا تَضحَكِين؟

 

-2-

هذه الزَّوْبَعات..

وزَوْبَعةٌ أُغمِدَتْ عَن عُيون البَوادِي حَصاهَا

لها طاقةٌ حِينَ تصبِرُ

قابِلَةٌ للنَّفَادِ..

وَمِن بَعدِها

لا تُفرِّقُ ما بين مُستَوطِنٍ أو غَرِيب

لها قَبْضَةٌ من جُنونِ المَواجِع

تستَدفِعُ السَّائِرين عَلى قِشر بَيْضٍ!

فهل من نَشاطٍ لها ما يُثيرُ الغَرابَةِ؟

قُلْ إنَّها لا تُدخِّنُ!

بل تَركلُ الأدخِنَهْ..

لَهَا ساعَةُ السَّيْرِ تِرسانةٌ

يستَثِيرُ أسنَّتَها أنْ تَرَى مَوطِئًا للغَبَاءِ

فَيُفْضِي بِها السَّيْر، شبَّهت مِنه هياجًا

كما قَطرةٍ

فاضَ مِنهَا الإناء..

 

-3-

بِرُوحٍ حَرِيريَّة

تستعيدُ الَّذي قدْ رأيتُ علَى حافةٍ للخَيالِ..

فتُلفِي الَّذي مَرَّ قَيْدَ التَّصوُّر

بالفَوْرِ يَغدُو حقيقهْ!

إلَيْك المثال:

تحسُّ بأَنَّ ارتِجافًا يُعِيدُ الصَّباحاتِ شِبرًا

إِلَى الخَلْفِ حالاً سيَحدُث..

وبالفَوْرِ يحدُث!

تحسُّ بأنَّ الَّذي كانَ عند الكَوالِيس

يَنوِي إذا يَصعَدُ الآنَ فَوْقَ المنصَّهْ..

ليَنزِفَ شِعرًا كَمَلبَسِه الدَّاخِلِيِّ/

إذا قامَ نحوَ الجَمِيعِ سيَعرَق..

سيُطرِقُ صَوْبَ الجَماهِيرِ بِالعُذْرِ: أُنسِيتُهَا!

وبالفَوْرِ يَعرَق!

وبالفَوْر يُطرِق!

تحسُّ بأنَّ الَّذي سمعَتْه الوِسادَة

يَلهُو برَأسِك أمسِ إذا قُلتَ

عن بعضهم أنَّه ينحَنِي من أمارات شَيْبٍ

لأُخرَى، بأنْ كُلَّمَا دخَلتْ شَيْبَةٌ

لعَنَتْ أُختَها،

سَوْفَ يربِطُ حالاً على وَجْدِه حَجَرًا

من جَلِيدٍ ليَكظم بالوَجْدِ صَهْدَ الجِياعِ

إِلَى فِكرَةٍ لانتحارٍ أَثِم..

وبالفَوْزِ يَربِط!

عَجِيبٌ!

ولَكِن..

تحس بأنَّ الَّتي خَضَعتْ بالمُناجَاة

كَيْ تستَمِيلَ الكِريستال فِي أعْيُنِ الدَّائِرينَ

على حافةٍ لافتِتَانٍ مَرِيض،

ستَسقُط في حُفْرَةِ اللُّغْمِ مِن شَرِّ أعْمالِها!

أتُراها على الفَوْر تَسقُط؟

 

-4-

أيُّها القَلْبِ ما هالَنِي كنت أَحشُوكَ

بالحادِثاتِ ولَوْنِ الجَرائِدِ/ كَسْرِ الجَمادَاتِ

وَهْجِ الكَلام..

كان عَهْدِي لَدَى كُلِّ صُبْحٍ أُوافِيك أَبْعادَ ثَورَهْ..

كان عهدي بأنَّك تهتاجُ بين المساءات

حتَّى انقِشَاع الظَّلام..

صِرت شَيْئًا غريبًا، يَجُودُ عليَّ بِهَا كانَ يُشبِهُ

طَرْحَ الثِّمَارِ بغَيْرِ مَواعِيدِها

أَطْلَقَ النَّاسُ فِي وَصْفِه بالـ"السَّلام"

هل تَعمَّدتَ مَا جاءَنِي؟

لَسْتَ قَلبِي أنا إنَّما

أنتَ "قَلْبُ النِّظام"!

 

-5-

على رَحْبِنا والسَّعَهْ..

سنُوقِفُ كُلَّ المَسارَاتِ لا عُطلةٌ

بَيْنَ شَوْطَيْنِ للحُزْنِ،

فالأَصْلُ أنَّ بِهَذِي المُنَى نهتَدِي ضارَّة نافِعَهْ..

وتَتْرَى خماسيَّة طالَ إفْرِيزُهَا/

آمَتِ امْرَأةُ الفَأْلِ يَوْمَ انحَنَى بَعْضُنَا بالتَّشاؤُمِ

أنْ يَصْفَعَه..

وَمَا أعجَبَ القَرْقَعَهْ..

يَستَفِيضُ صَداهَا إِلَى الرَّاجِفِينَ

لَدَى خَوْضِهِمْ كَيْ تُؤمِّنَ وَكْرِ اصطِنَاعٍ لِمَأسَاتِهَا

تِلكُمُ الأقنِعَهْ..

وإنَّا لَنُؤثِرُ عُطْلَتَنا لِلنَّوايَا

عَلَى رَحْبِنَا،

والسَّعَهْ..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • متفرقات (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • متفرقات - و (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - ز (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - حـ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - هـ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - د (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - جـ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - ب (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات - أ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متفرقات من أحكام التجويد (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • آفات اللسان (11) متفرقات (WORD)(كتاب - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- أنظروا إلى مثقل هذا الشعر أو الشِغْر
سمـير - الجزائـر 15/04/2012 11:59 AM

السلام عليكم

أود تقديم ملاحظة و هي لا تخص شاعرنا هذا ولكن أقصد العامة من أهل مثل هذا الشَغَر - النقطة فوق عين الشعر ليست خطأ بل معنى على مُسمّى- فبعد دواوين العرب القُدامى في الشعر الأصيل يأتينا المُحدثين بمثل هذه الكلمات المبتورة معنى و خطا, لاحظوا إخواني العرب أهذا شعر في رسمه أو في معناه, أين صدر و عجز البيت بل أين البيت الشعري ناهيك عن البحر...

هل تعلمون إخوتي أن هذه صورة صارخة لتقهقر و تردي الشعر العربي أنظروا :

أتيت من هنا..
إلى الاّمكان ’’
لأجتمع مع.., كل الناس
آه كيف/
حين ....

هذا أشبه بقول كفيف اللسان و العقل, عجبا أن يصنّفه العرب على أنّه شعر بل هذا نقل مُقلّد عن الشعر العجمي الذي لا يوجد له مثال في العربية فأصبح كثير ممن يسمي نفسه شاعر ينعق بأنصاف الكلمات و كثير من علامات الضبط ليدخل الشعر من بابه المُختلق...كفانا عبثا....تقهقر مُستوانا رُحنا ننقل عن الغربي في كل باب حتى اعتمدنا نظمهم للشعر العجمي المنقوص المبتور و العربية بريئة منه هل تشبه تلك المبتورات مثل هذا البيت:

و من يجعل المعروف في غير أهله
يكن حمده ذما عليه و ينذم

فأقول أنا مُقلدا زهير بن أبي سلمى لا مقلدا للعجم

و من يجعل الشعر على غير نظْمه
يرجع قوله هجْوا عليه و يُرجم


سلام عليكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 21:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب