• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

شمس خارج الغياب (قصة قصيرة)

شمس خارج الغياب
أحمد كاطع جدوع العبيدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2011 ميلادي - 2/2/1433 هجري

الزيارات: 8870

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شمس خارج الغياب

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

تحسس طبعات الأصابع الضخمة على خدِّه الأيسر، حاول أن يتكلَّم، تعثَّرت حفنةُ الحروف في فمِه، صفعة أخرى على خدِّه الأيمن، جعلت لهاثه يزداد شدة، نظر إلى كتلةِ اللحم القبيحة وهي تقتربُ منه، فأدهشه رؤية أسنان الرجلِ الصفراء وهو يصرخُ به مرةً أخرى: هيا تكلَّم واحذر هذه المرة أن تتحاذق.

 

خرجت الكلماتُ أخيرًا من بين شفاهه المرتجفة، والحيرة ترسمُ معالمَ شاحبة على تضاريس وجهه المتورِّم: كل ما أعرفه أنني خرجتُ وحيدًا، شوارع تتسعُ أمامي، وأخرى تختفي خلفي، الكثير من الأقنعةِ والقليل من الوجوه العارية، قطرةُ دم وحيدة كانت تسيرُ بجانبي، رأيتُ الوجوهَ تغرقُ فيها مثل قوارب هاربة، انفجرت حولي موجة شاملة، كتل بشرية تغلي، وحمم من غضبٍ تفور، يخرجون من رحمِ الأرض ويهتفون: الحرية، الحرية، ثم فجأة تلاشتِ الأصواتُ خلف أزيز الرصاص، وبدأت السَّاحةُ تبتلعنا الواحد تِلو الآخر.

 

رائع، رائع؛ قالها الرجلُ البدين بسخريةٍ وهو يحاول إعادةَ كرشِه المتدلي إلى بنطاله العريض، أشار إلى الرجلِ الآخر بالتحرُّك، أطفأ الرجلُ الآخر سيجارتَه المشتعلة، بعد أن سحب نصفَها بنفسٍ واحد، سحقَهَا بقوة، كمن يحاولُ الانتقامَ مما تبقَّى فيها من دخان، رفع أكمامَ قميصه إلى المرفقين، ليوحي للشاب الجالس إلى الطاولةِ بأنَّ هناك مناطقَ أخرى ستتورَّمُ من جسدِه الآن، بدأ يقتربُ أكثر وأكثر وهو يفركُ يديه ويسيرُ بخطواتٍ متقاربة، الرجلُ الأول يبتسمُ بسخرية، بينما كانت يد الثاني ذات الأصابع المضمومة، تنطلقُ في الهواء كقذيفةِ مدفعٍ حاقدة نحو عيونِ الشاب الغائرة.

 

عيون الشاب تراقب بذبولٍ تلك القبضة وهي قادمة نحوها، ومن خلفها يظهرُ الأول وهو ينفث دخانَ سيجارتِه نحو السقف، تفرس فيها كمن يريد أن يستطلعَ قطعاتِ العدو، شاهد فيها أخاديد عميقة تخفي في جوفِها صرخات بريئة لجرائم مخفية، دقَّقَ النَّظرَ أكثر وتجول بين تعاريجها المتثخنة، فانكشفت له ندبةٌ راعبة بشكلٍ (أميبي) تحاولُ أن تغرقَه بإفرازاتِها اللزجة، أغمض عينيه بقوة، هرب إلى داخلِ عقله، انكمش داخل خلاياه العصبية، بعثَرَ آلافَ الصور المتشابكة داخل عقلِه المشتَّت، حاول أن يدفنَ رأسَه في فكرة بعيدة، فرأى (نيزكًا) كبيرًا ينزل من أعالي السماء، ثم يتحولُ بسرعةٍ إلى ساحرة عجوز تمتطي مكنسة، تقترب منه بأنفِها القبيح، بينما سُحُب الدخان ترسم خلفها حلقاتٍ لسلاسل طويلة، فتظهر السماءُ بشكلِ سجن كئيب، أربعة جدران شاحبة، مروحة سقفية تدور ببطء، ومصباح وحيد يتدلَّى بضجر.

 

تصل القذيفةُ إلى وجهتها، يصحو على صوتِ الاصطدام، تلتقي تلك القبضةُ مع عيونِه المتسعة في مشهدِ لقاء حميم، يندفع الشاب إلى الخلف، يرتفع قليلاً في الهواء، يفتح ذراعيه، يسقطُ بقوةٍ على الأرض، يتحسَّسُ وجهَه وهو يحاول أن يجمعَ جسدَه المبعثر، يشعرُ بحرارةِ الدم تلسع خديه.

 

ينظر إلى الأعلى، الغرفة أصبحت ضيقة، المروحة توقفت، المصباحُ الملوث ببقايا فضلات الذباب يتحرَّكُ مثل بندول ساعة صدئة، الثاني يقتربُ منه ليواصلَ لعبته، بينما الأول منشغلٌ بكرشه، يرفعه من قميصِه، يهزه هزة عنيفة، يجلسه على كرسي الطاولة وهو يقول: تكلَّم قبل أن تندمَ، ليس لدينا كل الوقت معك.

 

يمسح بعضَ الدِّماءِ عن فمِه، يرمقهم بنظرةٍ بلهاء ويواصل حديثَه: عندما رأيتُ حُشُود الشباب، خرجت بسرعة، قلت في نفسي: دقت ساعةُ العمل، جلست أتأمل فرأيتُ الجبالَ تزحف على الرمل، الكتب تتحرَّكُ في طابورٍ طويل، لم أصدق ما يحدث أمامي، الكتب تنزف بغزارة، والدماءُ تصعد إلى السَّماءِ، والشمس تفتح بابَ الغياب وتلقي بجسدِها الذهبي خارج الظلام، ملأت الحروف والكلمات الشوارع حولي، حاولت أن أركضَ في جميع الاتجاهات، بينما ولَّت الجدرانُ هاربة، وتحولت جميع الأوطان إلى ساحاتٍ للرقص والهتاف.

 

يترك الأولُ كرشَه وينطلق وهو يصرخ: لم أعد أحتمل هذا الهراء، يمسك الشابَّ من رقبتِه ويرفعه عاليًا، ثم يجلد به الأرض، يقترب الثاني من الشاب ويركلُه بعنفٍ وهو يقول: من تظنُّ نفسَك أيها الوقح؟ هل تعتقدُ أنك ستعبث بنا طوال اليوم؟ يقترب الأول يسحبُه من قدمه إلى منتصفِ الغرفة ليضعه على الطاولة من جديد.

 

جسدُ الشاب يرتعشُ داخل قميصِه الممزق وهو يُجر ببطءٍ، بينما يرسم وجهه النازف أشكالاً غريبة على البلاط، نظر إلى يديه بعد أن غمسهما ببركةِ الدم وترك أصابعَه تطبع بصماتِها على الأرض، وزوجان من الأحذية يقتربان منه.

 

يهمسُ الأول في أذنيه الآن: ستقول كلَّ شيء، لست سوى خائن وعميل، ها هي فرصتك الأخيرة، ستخبرني مع مَن تعمل: أمريكا، إسرائيل، القاعدة، مع مَن؟ اقترب الثاني وأخذ بتلابيبه وهزه بعنفٍ وهو يقول: هل ترانا أغبياء؟ هل تريدُ أن نصدقَ بأنك مجنون؟ هل تعتقد بأننا نلعبُ معك لعبةَ الشرطي الطيب والشرطي الشرير؟ عاد الأولُ ليسحبه من قميصِه ويكمل كلامه: كلا أيها المتحاذق، كلانا شرير، أمسكَهُ الثاني من شعرِه وضرب وجهَه بالطاولة وهو يصيح: انظر، انظر جيدًا، دَعَك وجهَه بملفاتٍ وأوراق وصور تملأ الطاولة، فأخذ يجري الدَّمُ في عروقِ الورق الذي غادره البياض، وأكمل الثاني كلامه: كل شيء لدينا موثَّق، نحن نعرف كلَّ شيء، اعترفْ بسرعة، لن ينفعَك هذا الأسلوب.

 

الشاب يترنَّحُ وينظر بذهولٍ إلى الباب، وهو يسأل في نفسه: لماذا لا توجدُ نافذة في هذه الغرفة؟ يبصق أحدَ أسنانِه بعيدًا، يلتفت ويلوي رقبتَه ويلتقط أنفاسَه وهو يقول: هل تريدون أن أغني لكم، الحشود كانت تغني أغنيةً جميلة: ارحل، ارحل أيها التاريخُ القذر.

 

يصاب الأولُ بنوبةٍ هستيرية، يرفع جسدَ الشاب ويرميه من جديدٍ، يضربه بالكرسي ويقلب فوقَهُ الطاولة، بدأت الأوراقُ تتساقط فوقه كأنها شجرة تنفضُ رأسها، صور وأسماء كانت تخرج مسرعة من الورق، أصبحت الوجوه تحيطُ به من كلِّ جانب، رفع رأسَه بهدوء، وقال لهم: احملوني على أكتافِكم وسأهتفُ لكم، مثلما هتفتْ هناك الوجوهُ والأسماء، أليس هذا ما تريدون؟

 

انقضَّ الثاني على صدرِه بالرَّكلِ وهو يقول: ستعرفُ الآن ما نريد.

 

حرَّك يديه ليتحسَّسَ ما تبقَّى سالمًا من أضلاعِه بعد أن توقَّف الركلُ أخيرًا، ونظر إلى الأول وهو يبتعد ليحرقَ سيجارةً جديدة، وواصل الكلام:

 

بعد صلاةِ الجمعة، الأرض كانت تتحرَّك، والخريطة تتمزَّق، شعرت بالهلع، حاولتُ الهرب، ولكن الخريطة انقسمت، كنت خائفًا جدًّا، فلقد كانت قدمي اليسرى في جهةٍ واليمنى في الجهةِ الثانية، والبحر تحتي يريدُ أن يلتهمني، ثم رأيتُ الوجوهَ تزيل الأقنعة جمعوها فأصبحت تلةً كبيرة، أضرموا بها النَّار، ارتفع دخانُ الخوف وابتعد، أصبحت جميعُ الوجوه عاريةً، ثم سمعت صراخًا من بعيد، كان برج بابل يصرخ، والأهرام تصرخ، والرِّمال تصرخ، والبحر يصرخ.

 

وضع يديه على أذنيه كمن يريدُ أن يطردَ الصراخ، نظر بعيونٍ حزينة، رسم ابتسامةً باهتة، وأكمل: ولكن القصة لم تنتهِ، رأيت الشبابَ يتحرَّكون على الخريطةِ بسرعة، رفعوا النيل، أصبح كأنه حبلٌ أزرق طويل، لوَّحوا به في الفضاءِ ورموه إلى الجانبِ الآخر، بينما رأيت الوجوه هناك تحمل الفرات وتلقي به إلى هذا الجانب، التقى الحبلان وتعانقا، وبدأت الوجوهُ تسحب من كلِّ جانب، اقتربت الخريطة والتحمت، واختفى البحرُ تمامًا، تحرَّرَتْ قدماي، قفزت في الهواء، تحوَّلَ النهران إلى ضفيرةٍ مدهشة، تنبع من رأس فتاة عجيبة، أخذت تتموجُ في خطواتها، وتلقي سحرَها على الوجوه، لم أرَ عروسًا أجمل منها، ثوبها الأبيض كان يحملُ أسماءنا جميعًا، كل المدن والشوارع والأزقة تتكلَّمُ بلهجةٍ واحدة، ثم سحبني شيء ما، وجاء بي إلى هنا، ولكن العرس باقٍ، أنا الآن أشمُّ رائحةَ البخور والحناء، وأرى الخريطةَ مبتسمة.

 

وسترى الآن أشياء جديدة؛ قالها الأول، بينما أخذ الثاني يربطُ الأسلاكَ على لسانه وأطراف أصابعه، ابتعدوا قليلاً واقفلوا الدائرةَ المميتة، بدأ الجسدُ النحيل ينتفضُ كطيرٍ مذبوح، تقلصت خلاياه، تموجت وارتعشت في الهواء، بدأت رئاته الغضة تسعلُ الموت، بدأت الغرفة تسعل أيضًا، تحركتِ الجدران، فُتح بابُ الغرفة الكئيبة، عن رجلٍ ثالث يصرخ بهم: توقفوا، ليس هذا هو المطلوب، ارتطم الجسدُ النحيل بالأرض وهمد.

• الأول: ماذا تقصد؟

• الثاني: ماذا حصل؟

• الثالث: هناك تشابهٌ في الصور، لقد قبضنا على الخائنِ، وهذا مجرد شاب مريض ومجنون مصاب بالتوحد!

 

الشاب الجديد يتحسَّسُ طبعات الأصابع الضخمة على خدِّه الأيسر، حاول أن يتكلَّمَ، تعثرت حفنةُ الحروف في فمِه، صفعة أخرى على خدِّه الأيمن، جعلت لهاثه يزداد شدة، نظر إلى كتلةِ اللحم القبيحة وهي تقتربُ منه، وزَّع النَّظرَ بين أسنان الرجل الصفراء وبين جثة الشاب المريض في زاويةِ الغرفة وقال:

 

ما أعرفه شيئٌ واحدٌ فقط؛ شمسنا أشرقت ولن تغيب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غياب ( قصة )
  • درس في الصرامة والإنصاف (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • قول رب الشمس عن الشمس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشمس في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • طريق تحت الشمس (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير سور (الشمس والليل والضحى) كاملة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الشمس للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • كسوف الشمس وخسوف القمر(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • القسم بالشمس وضحاها (1)(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • الماء المسخن بالشمس(مقالة - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)
  • كسوف الشمس آية الله في الكون القريب(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • صنيع الشمس ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- ما أعرفه شيئٌ واحدٌ فقط؛ شمسنا أشرقت ولن تغيب
شرحه - أرمينيا 28-12-2011 08:07 PM

فعلا تستحق الفوز

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب