• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

مراحل المدرسة الرمزية

قحطان بيرقدار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2011 ميلادي - 28/3/1432 هجري

الزيارات: 33731

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يمكن حصر الأطوار التي مرت بها المدرسة الرمزية الغربية في ثلاث مراحل:

أولاها مرحلة بودلير، وثانيتها مرحلة النضج التي سنتحدث فيها عن ثلاثة من أهم رموزها وهم: (مالارميه، فيرلين، رامبو)، وأما المرحلة الثالثة فهي مرحلة ما بعد النضج والتي سنتحدث فيها عن أهم رموزها أيضاً وهم: (سامان، رينييه، جام، فاليري). وسنفرد هذا المقال للمرحلتين الأولى والثانية، وفي المقال التالي سنتناول المرحلة الثالثة.

أولاً: مرحلة بودلير (1867م):

يُعَدُّ (بودلير) من أعلام المدرستين البرناسية والرمزية في آن واحد، فهو لا يُفْرط في العاطفة شأن الرومانسيين، ومن جهة أخرى يمقت البساطة ويُعنى بالشكل والإيقاع الموسيقي شأن البرناسيين، كما أنه يتميز بروحٍ شاعرية فذة، وحساسيّة فائقة، وإحساس بالنادر والغريب، ويهتم بالخيال المبدع، وهو يمتَح من الطبيعية ولكنَّهُ يُعيدُ تشكيلها مضفياً عليها الطابع الإنساني، إنه شاعرٌ لا تستوعبه مدرسة واحدة، وقد قال فيه (هوغو): (منح بودلير الفنّ رعشةً جديدة). وهو الذي بشرّ بالرمزية، وبقي شعره متقناً كأقوى أشعار البرناسيين، أما شهرته فقد ذاعت من خلال ديوانه (أزهار الشرّ) 1857م الذي يتميز بالكآبة الشديدة وبمعالجة جوانب مستغربة من الواقع تصدم القارئ، كما يتميز بموسيقاه وأناقته التعبيرية العذبة المبهرة.

ثانياً: مرحلة النضج (ستيفان مالارميه، بول فيرلين، أرتور رامبو):

1- ستيفان مالارميه (1842م - 1898م):

يُعَدُّ (مالارميه) المُنَظِّر الحقيقي للمذهب الرمزي. كان ضليعاً في اللغة الفرنسية وآدابها، وعمل مدرساً للغة الإنكليزية، وكان يستقبل في بيته حلقةً من مُحِبِّي الشِّعْرِ الشباب، وكان زملاؤه وتلاميذه يحبونه ويعدونه أميرَ الشعراء بعد (فيرلين). جمع أجمل آثاره في كتابه (شعر ونثر)، ومن آثاره ما يتّسم بالرمزية الشفافة ومنها ما يتسم بالرمزية الغامضة المقبولة، كان (مالارميه) ينفر من السهولة والوضوح واللغة العادية، وقد علَّمَ أتباعَهُ التركيبَ الغامض وجماليته، وبقي مخلصاً للقواعد الشعرية والإتقان البرناسيّ، واللغة عنده سحرٌ، والكلماتُ أشياء، والأشياء رموزٌ موحيةٌ، وكان يسعى إلى الكمال وإلى تحقيق المستحيل وإلى التعبير عن سرّ الكون الغامض ولكنه لم يجد سوى الخواء، وبهذه الفلسفة المتشائمة انفصل شعره عن الواقع وتغرَّبَ عن الطبيعة والذات.

التزم في شعره تضمين كُلَّ بيتٍ عدةَ معانٍ متراكبة، وتعمّد أن يجعل كل بيت صورة تشكيلية وتعبيراً عن عاطفة، ورمزاً فلسفياً ونغمة موسيقية تنسجم مع الموسيقا العامة للقصيدة مع الحفاظ على قواعد النظم المعروفة، بحيث تبدو قصيدته كُلاًّ متكاملاً يُجَسِّدُ بالفَنِّ حالةً نفسية كاملة. ومن أشهر قصائده: (النوافذ، اللازورد، طائر التمّ).

2- بول فيرلين: (1844م-1896م):

كان (فيرلين) أوّل الأمر برناسياً ثم تطور شعره تدريجياً نحو فنٍّ أكثر تحرّراً ولكن دون نظريات ومدارس، حتى أصبح مؤسساً للرمزية دون قصدٍ أو وعي لما يُسمَّى الرمزيّة. تنقل بين باريس وبروكسل ولندن، وكتب مجموعته (حِكْمة) لكنه سرعان ما عاد بعد وفاة أمه إلى التشرد والبؤس واعتراه المرض فقضى سنواته الأخيرة بين المقاهي والمستشفيات، وفي عام 1884م انتخبه الشعراء أميراً لهم، ولكن هذه الإمارة لم تطل إذ توفي بعد عامين.

كانت أشعاره صدى إحساسه وتجاربه، فهو يعيش شعره ويندفع من بواعث شعورية ولا شعوريّة، وكان جرْسُ أشعاره وإيقاعها يتطابق مع إلهامه، ويمتلك المضمون والشكل معاً في تدفق شعري واحد يصدر دائماً عن الفطرة والعفوية وكأنه شاعر بدائي أو طفل، إضافةً إلى تَميُّزِهِ بالشفافية والتناغم الموسيقي العذب.

ويمكن أن نستخلص سمات أسلوب بول فيرلين من قصيدته (فن الشعر - 1874م) التي أرسلها إلى صديقه الشاعر (شارل موريس)، والتي تعدّ مثالاً للرمزية، وهو يوصي فيها بما يلي:

1- المزيد من الموسيقا، فبها يمكن التعبير عن الأحاسيس المرهفة الدقيقة التي لا تسعها الكلمات.

2- استعمال الكلمات في غير معناها الدقيق.

3- عدم المبالغة في الاهتمام بالقافية.

4- شيءٍ من الغموض.

ومن المجموعات التي أصدرها (فيرلين): (أشعارٌ زُحَلية، وأعياد زاهية)، وفيهما يغلب الطابع البرناسيّ، وله أيضاً: (الأغنية الجيدة، غزل دون كلام، الحكمة، المدائح، أغانٍ إليها، سعادة).

3- أرتور رامبو (1854م-1891م):

وُلِدَ (رامبو) لأبٍ صارمٍ وأمّ شديدة، وشعر وهو تلميذ برغبة جامحة في الهرب. التقى بالشاعر (فيرلين) إثر أبيات أرسلها إليه، وتوثقت الصلة بينهما، ثم تجول في أنحاء العالم فزار دول أوربا من الشمال إلى الجنوب وسافر إلى جزائر السوند ومصر وعدن والحبشة، وعمل جندياً ومترجماً وعامل سيرك وموظفاً تجارياً، ولم تطل حياته فقد توفي في أحد مستشفيات مرسيليا في السابعة والثلاثين، ولم تُكتشَف منزلتُه إلا بعد وفاته بزمن طويل.

بدأ نظم الشعر في الخامسة عشرة وأقلع عنه في العشرين، لكن أشعاره طبعت مرات عديدة وأهمّها: (فصلٌ في الجحيم، وأشعار، وإضاءات)، وهو من كبار الشعراء الرمزيين الذين تركوا أثراً عميقاً في الحركة الشعرية الحديثة.

يتمتع (رامبو) بموهبة فريدة ومخيلة متوقدة ذات صور غريبة وعنيفة، وقد أُعْجِبَ بـ (بودلير) و(فيرلين)، وكان الشاعرَ المتمرِّد المبتكِر الذي لا يحفل بالقيود التقليدية بل ينساق مع الموهبة العفويّة، أما أشعاره فإنها تُراوِحُ بينَ الوضوح والغموض وبين البساطة والتعقيد والسهولة والصعوبة، وقد عرف أحياناً كيف يوفِّق بين الشعر والواقعية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرحلة الثالثة من مراحل الرمزية
  • خصائص الرمزية
  • وجهة النظر الإسلامية حول المدرسة الرمزية
  • تشريح واقع المدرسة
  • مدرسة "الصولتية" معلمة بجوار الحرم المكي
  • حصتك الأولى أيها المدرس

مختارات من الشبكة

  • مرحلة التكوين الجسدي في الإسلام(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نظرية مراحل النمو الاقتصادي عند والت روستو(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مراحل تشريع الصيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مراحل النقل والترجمة(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مراحل النقل والترجمة(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مراحل تطور النقد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مراحل النقل والترجمة.. الدوافع العلمية للتجسير الحضاري(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مراحل الإضلال الشيطاني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مراحل الاستعداد لغزوة تبوك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مراحل التدين من الطفولة إلى النضج(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- al ma8reb
samir - al ma8reb 25/10/2012 08:41 AM

haza al nas ba2san la ya7tawe al ma3lomat al lazema

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب