• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

من تحت الركام (قصيدة)

يحيى صالح الوجيه


تاريخ الإضافة: 14/6/2008 ميلادي - 9/6/1429 هجري

الزيارات: 11071

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أبتاهُ،  عذراً  إن  شكوتُ   عذابا        وسفكتُ من جَورِ الأسى  أهدابا
أبتاه،  عذراً   إن   بكيتُ،   فإنني        ودَّعت  في  وهجِ  الشبابِ  شَبابا
أبتاه،   إنّ   الليلَ   حاك    رداءَهُ        مِن   بؤسِنا،    وتقمَّصَ    الأثوابا
أبتاهُ، إنّ الغدرَ  قد  وطئَ  الحِمى        بلْ   جالَ   فينا،   كشّرَ   الأنيابا!
قد جاءَ مِن خلْفِ  القرونِ  معمّماً        ليلَ    الخيانةِ،    يمتطي    الأغرابا
وعليهِ  من  حِقدِ   المجوسِ   عباءةٌ        واستلَّ  من  غدرِ   التَّتارِ   حِرابا!
سفكَ الدماءَ وعِرضَ  كلِّ  عزيزةٍ        وأحالَ   مملكةَ   الرشيدِ    خرابا!
•          •           •           •
أبتاهُ،   قد   هُتكَ   الستارُ   وذُلُّنا        قد     جرّأَ     الجزارَ      والجلاّبا
نصبتْ على حدِّ الحرابِ  رؤوسنا        لنرى  رؤوساً  أُحصدتْ،   ورِقابا
لنرى  كلابَ  الرومِ  تنهشُ  لحمَنا        وسعارُها    قد    مزّقَ     الجلبابا
لنرى   بدجلةَ   والفراتِ    دماءنا        تجري  لترويَ   في   العراق   ذئابا
لنرى دموعَ النائحاتِ على  الثرى        تسقي  سُهولاً   أقفرَتْ   وهِضابا
لنرى   جحيماً   سُعّرتْ    برُفاتِنا        ومآذناً    قد     هُدّمتْ     وقبابا
وعلى جذوعِ النخلِ يُصلبُ  عزُّنا        من   بعدِما   أفلَ   الأمينُ    وغابا
قادوا   الحرائرَ   والدعيُّ   دليلَهم        نحوَ   الهوانِ   ولطَّخوا   الأحسابا
وتطاولَ الأقزامُ - يا أبتي  -  على        عرشِ  الرشيدِ   ودنَّسُوا   الأعتابا
•          •           •           •
أحُسَينُ، سمعُ العربِ  خانَ  نداءنا        ودمُ    العروبة    أنكرَ     الأنسابا
داستْ بلا استحيا  فوقَ  جراحنا        أبصارهمْ،     لتعمِّقَ      الأوصابا
وعلى ضِفافِ الذلِّ يشربُ ركبُهمْ        ماءَ   الخيانةِ،   يجتدي    الإعجابا
راياتُنا البيضاءُ - يا  أبتي  -  على        هامِ    النخيلِ    تسوِّدُ     الأذنابا
راياتنا    البيضاءُ    أكفانٌ،    وفي        خفقاتها    قلبٌ    يموتُ     عذابا
ماذا أحدّثُ  يا  ابنَ  بنتِ  محمّدٍ؟        عذراً أبي..  أضحى  العراقُ  يبابا
•          •           •           •
إنّي   وقفتُ    بكربلاءَ    يلوكُني        وقْعُ  الحِرابِ،   يفاوضُ   الأسبابا
أحثُوْ الترابَ، أسلُّ أسيافَ الأسى        مِن  خافقيْ،   وأسائلُ   الأحقابا:
حتى متى نزفُ  الجراحِ؟  إلى  متى        نستَفُّ مِن وهجِ  السؤالِ  جوابا؟!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • العيد أمل بين الركام(مقالة - ملفات خاصة)
  • ذكريات شموع الروضة (3) ركام الحاذية ومزنة رحمها الله(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ركام طفلة من سوريا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • السحاب الركامي في علم الأرصاد(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • الإعجاز القرآني في وصف السحاب الركامي(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • الإعجاز القرآني في وصف السحاب الركامي (1)(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • حسن الختام في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معايشة مع قصيدة " بكرت مرتحلا " للدكتور عبدالحكيم الأنيس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خارطة الطريق = رحلة البحث عن معنى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • استهلال القصيدة الأندلسية(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
3- غزة حبيبة الكل
رانية - سوريا 12-04-2009 05:04 PM
السلام عليكم اخي نورالدين واليحين

فعلا القصيدة رائعة أخي والله أحسست بكل كلمة فيها
رائعة جدا
فذهبت الم شتات حزني
و الم قلبا مقسوم الشطائر
و غيمة تأخذني و اخرى تجذبني
و انا بين غيومك غزة حائر
و صدى الصواريخ في اذني
و صرخة غزاوي ثائر
غني غزة و اعزفي لحني
و اخلدي مادام يعشقك شاعر

فعلا أخلدي غزة مادام هناك من يعشقك و يخلدك

شكرا أخي

و أريد أن أقول لك انني من متتبعي حصصك الرائعة
و يا ريت تحطلنا على الألوكة بعضا من أعمالك و أشعارك

و شكرا


أختك رانية
2- قصيدة بعنوان ....غزة حبيبة الكل....
نورالدين واليحين - الجزائر 10-02-2009 12:57 AM
غـــزة حبيبة الكل

قلت لها اديب و الحب كساني
و بكلامي عنك اسعد و افتخر
انا يا غزة في حبك عنتر
و من يتحدى قيس ابن عامر
لأجلك غزة يهود تعرفني
و بقلمي هذا كسرت صواريخ الجبابر
و جيوش اليزيد تترهب مني
و سيوف الحجاج مني تتحاذر
انت يا غزة شمس تنام في حظني
و تركت نجوم الليالي تتحصر
.
.
.

شاعر يا غزة و حبك اسهرني
و قلبي من الأشواق و الحيرة ثائر
موج بحرك يغرقني
و انا بين الأمواج اكبر
لي قلب تسمعه اذني
لما يتكلم هو الناهي و لآمر
صوتك يا غزة يناديني
و من يعصي صوتك غزة كافر
فتحت لك صدري و فرشت عيوني
و كسوتك بالورد و الزهر العاطر
.
.
.
شاعر يا غزة و عذابك ذبحني
و دمي في الأشفار رأيته يتقاطر
لك القلب و ضعته بين كفي
و رسمتك نجمة تبهج الناظر
فأصبحت نارا في عظمي تألمني
و من يؤمن ان النار تحرق الوجه النير
و كم هم من هم تتسابق
لحزنك تتساءل و تتشاور
و اين هم من كانو بالأمس القريب
يقولون عنك كل الشعائر
و اين انتم نظراء النظير تناظروني
و اين قوة الريح و الكذب الثائر
.
.
.
لما رأوك غزة مكانك ثابتة
سنو للنميمة خناجرا و مناشر
الذبابة لا تقارن بالجوارح
و إذا طارت لا يسموها طائر
الغصن المملوء بثماره مائل
و الغصن الفارغ عالي و الرياح به تتعافر
لما رفعت عودي لم يصمت لي لحن
ووردي لا يذبل بالأنوار زاهر
غزة لك القليل و الله اوهبك
تزرعين حبة و تحصدين القناطر
لا يوجد من يتحدى صمودك
فسوف يبقى تحت نعال الحوافر
غني غزة و اغرقي في لحني
و اخلدي مادام يعشقك شاعر
.
.
.
قالو دعك من هاته الهواجس
و امشي في دربك يا شاطر
لنا اذان طرشاء فالتشعر او تغني
أنت في الأحلام سائر
نحن نجاري العصر
و انت في الماضي هائم
نحن نواكب دنيا الحاضر
و نهاب الصواريخ و الموت القاتل
و انت تسير عكس التيار الدامر
لسنا ورقة و كلامك لا يرضينا
صلاح الدين مات و انت مازلت ساهر
و الناس في زحل تبني
و مع المريخ تراسل
و انت مازلت تبكي
لحن غزة المحاصر
و تصف احبابك و الخيل دوي
و قنابل الفصفور معك تمضي و تخاطر
فشعرك لا ينفع في جوع و لا يغني
فهذا العصر عصر القوة و لا ينفع ساحر ولا شاعر
نحن معنا حبيب برعبه ادفأنا
و جمع بين القوة و الكيس العامر
و حتى من غير الكلام يفهمنا
فالدنيا بالمال و القوة تتساير
.
.
.
فذهبت الم شتات حزني
و الم قلبا مقسوم الشطائر
و غيمة تأخذني و اخرى تجذبني
و انا بين غيومك غزة حائر
و صدى الصواريخ في اذني
و صرخة غزاوي ثائر
غني غزة و اعزفي لحني
و اخلدي مادام يعشقك شاعر

نورالدين واليحين
1- وين الملايين
نور الدين واليحين - الجزائر 15-06-2008 01:21 AM
شكرا لك أخي العزيز على هاته القصيدة و التي قل أن أسميها صرخة الأجيال و أضم صوتي إلأى صوتك و أقول
وين الملايين

و أقول لك بأننا فعلا نسينا في يوم ان العرب إخوان
و كما قال أحد زعمائنا اننا لو إستفاق الربع منا فسوف نسحق العالم ألسنا نحن من قيل عنا
أكثر من الرمال
ألسنا نحن من قيل عنا أقوى من الجبال
ألسنا نحن أمة الجسد الواحد الذي اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالوجع و الحمى
السنا نحن من قال عنا المولى عز وجل "وكم من فئة صغيرة غلبت فئة كبيرة بإذن الله"
ألسنا نحن أمة الجهاد المبشرين بالجنة
ألسنا نحن ....ألسنا نحن....السنا نحن.............؟
المهم أشكرك لأنك ذكرتنا ما نحاول تناسيه لا نسيانه
و بصفتي كاتب صحفي و قاص و اديب و شاعر أريد أن أهنئك على هذا العمل المميز و هاته الإلتفاتة الطيبة وفقكم الله و لا تبخل علينا بالمزيد و شكرا
نورالدين واليحين ( كاتب صحفي )
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب