• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

على قارعة الطريق (قصة)

همام محمد الجرف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/6/2008 ميلادي - 7/6/1429 هجري

الزيارات: 11071

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَو أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوشَهِيدٌ}. (قّ:37)

جاوزت الساعةُ منتصف الليل وهؤلاء الفتية على قارعة الطريق تحت ضوء المصباح الخافت، وقد ضاعت ملامح وجوههم في ظلمة الليل الدامس، ونفوسهم الضائعة ماجتْ مع عباب هذه الحياة حتى رست على برِّ الأمان.

اجتمع هؤلاء الفتية منذ زمنٍ خلا على هرجٍ ومرج، فدقات الساعة لا تُسْمَعْ، وقد تهالكت مسننات الوقت لديهم فما عادوا يشعرون به.

لقد كان جلُّ اهتماماتهم في قشور هذه الحياة الزائفة، وقد توقفوا عند لبابها على قارعة هذا الطريق وقد أقفر، وما عاد فيه سوى هبَّات الرياح القاسية وبعض القطط المشردة.

وما هم بأحسن حالاً منها، فهم من التشرد والضياع ما تشيب منه الرؤوس وأصوات ضحكاتهم المرتفعة مع سعالهم تزعج سكونَ الليل، ورائحة تبغهم تخنق الهواء العليل بقبحها.

يعْبُر أحد سكان الحي المجاور يومياً من قربهم -يُدْعَى أبا أحمد وهو رجل فاضل ومكافح- عائداً من عمله الليلي، فيبدؤون بكيل العبارات التافهة المليئة بالسخرية.

لا يردُّ أبو أحمد بل يضرب كفَّا بكف ويقول: لا حول ولا قوة إلا بالله هداكم الله.

.. يقول أحدهم بسخرية: اُدْعُ لنا يا شيخ –وهو يسمع قهقهاتهم وهمزهم ولمزهم بصمت، ممّا يثير من غضبهم وغيظهم... يصل أبو أحمد إلى البيت منهكا ً تعباً، بعد عناء العمل فيصلي العشاء ويطلب من الله الهداية والتوفيق.

تقول له أم أحمد: هل تعرَّض لك هؤلاء الصبية مجدداً؛ فوجهك قد كساه الحزن والأسى؟

يجيب قائلاً: يا أم أحمد، الأمانة لم تستطع الجبال حملها، وفي يديك أمانة تربية الأولاد فلا أريد أن أراهم حين يكبرون على قارعة الطريق. وتلا الآية القرآنية: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً}[1]. 

تقول أم أحمد: إن شاء الله سأكون على قدر المسؤولية، فجزاك الله خيراً يا عزيزي، أنت تعمل في هذا العمل المضني لتؤمن لنا الحياة الكريمة، وأنا على العهد بإذن الله بأن أتحمَّل معك تربية الأولاد فلن تغفل عيني عن أحدهم، فأنا أراجع لهم الدروس وأتابع صلواتهم، وأعلمهم كتاب الله وأُحْسن تأديبهم وتربيتهم.

يقول أبو أحمد: بارك الله بك.. ولذا، فأنا مطمئنُّ البال.

تقول أم أحمد: .. هؤلاء الفتية لو أحسن أهلُهم تربيتهم لما كانوا على هذه الحال المزرية.

استدرك عليها أبو أحمد قائلاً: بل نَدْعُو لهم بالهداية يا أم أحمد، والصحبة السيئة تُعَلِّم الأولاد أموراً قبيحة، فانتبهِي لصحبة أبنائك.. الله يرضى عليك.

يضبط أبو أحمد المنبه للقيام على صلاة الفجر، ويضع رأسه على الوسادة لينام بعد عناء العمل وضنكه.

اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ... الصلاة خيرٌ من النوم...

ومع صياح الديك وصوت المنبه يستيقظ أبو أحمد ويوقظ زوجه وولده, ليذهبا إلى المسجد.

أحمد طفل لم يتجاوز العاشرة، ولكنَّه متفوق في صفِّه ومواظب على الصلاة ويتعلم القرآن على يد الشيخ في المسجد، ويوميًّا يطلب من أبيه أن يوقظه لصلاة الفجر في المسجد، فقلَّما يراه في النهار.

يُقبِّل أحمد يد والده, ويحنو الوالد على ولده ويدعو له بالبركة ويقول: يا أحمد أنت الكبير بين إخوتك فلتكن يا بُنَيَّ قدوةً صالحةً لهم.

يخرج الاثنان إلى المسجد وإذ بهؤلاء الفتية مازالوا على نفس الحال وكأن قارعة الطريق أصبحت ملاذهم الآمن.

يقول أحدهم: أتى الشيخ - بشيء من السخرية - ولكن من معه هذه المرَّة؟!

يقترب أبو أحمد منهم ويقول يا أبنائي هلاَّ دخلتم المسجد معنا وتوضأتم وصليتم ركعتي الفجر لعلَّ الله يُصْلِح حالكم.

فيرد عليه أحدهم صلَّ أنت والصغير وادع لنا – لكن بشيء من الخجل -.

يكمل أبو أحمد طريقه مُحَوْقِلاً، فيقول أحمد: ما قصة هؤلاء الشباب يا أبي؟ فيجيب قائلاً: قصتهم طويلة سأحكيها لك بعد الخروج من المسجد

صلُّوا جماعةً وخرجوا وفي طريق العودة لم يكن أحد من الشباب على قارعة الطريق، فيَقُص لأحمد قصة هؤلاء الشبان الضائعين.

يا بُنَيَّ هؤلاء شبان قد أخذتهم الحياة بما فيها من معاصٍ، فأضاعوا أنفسهم وما فلحوا في شيء وأصبحوا نكرةً في هذا الحي، وليس لهم رفيق سوى هذا الطريق، ولو أن حجارته تتكلم لصرخت بأعلى صوتها في وجوههم البائسة تأمرهم بالرحيل.

وصل الاثنان إلى المنزل ورقد كل منهما في فراشه، وبدأ أحمد يفكر بهذه الكلمات التي قالها والده حتى نعست عيناه ونام.

أيقظت الأم ابنها لكي ترسله إلى المدرسة فقد حان الوقت، يستيقظ أحمد برضا نفس ويقبل يد والدته، يغسل وجهه ويتوضأ، يرتدي ثياب المدرسة ويذهب، يمر بنفس الطريق فيفكر بكلام والده مرَّة أخرى ويقول لا أريد أن أكون نكرة في هذا الحي ولا في المجتمع فالله وهبني العقل ورزقني الإيمان، أأضيعه في المعصية؟؟
– سبحان الله حتى هذا الطفل تقوده فطرته السوية إلى معرفة الحق والصواب –

.. يلتفت يمنةً ويسرة، مكان وقوف هؤلاء الشبان، ظنّاً منه أن يرى أحدهم فينصحه ولكن لا أحد.. فقد غطُّوا في نومٍ عميق هروباً من مسؤوليات هذه الحياة.

يعود أحمد من المدرسة، ويكون الوالد قد غادر إلى عمله أيضاً، يتناول الطعام مع والدته وإخوته الصغار، ويبدأ بتأدية فروضه المدرسية.

يؤذِّن المغرب، فينهض أحمد بنشاطٍ ليتوضأ، فقد حان موعد الصلاة.. فاليوم لديه درس في المسجد.

تُسرِّحُ الوالدة شعره وتقبله على جبهته، وتقول: الله يوفقك يا بُنَي، لا تحرجني مع والدك وكن قدوةً صالحة فأنت الكبير، فإن كنت صالحاً سار إخوتك على طريقك، يرد أحمد قائلا: بإذن الله يا أمي سأرفع رأسك ورأس والدي.

بعد صلاة المغرب يجتمع الأطفال في حلقة حول الشيخ يتدارسون القرآن الكريم، حتى وصل الشيخ لقوله تعالى:
{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ}[2].

سمع أحمد هذه الآية واقشعرَّ لها بدنه، وسأل الشيخ عن معناها فشرحها له بشكل مبسط ليقرب له فهمها.
انتهى الدرس وكان المؤذن قد رفع الآذان لصلاة العشاء، صلَّى أحمد وعاد إلى المنزل وهو يردِّدُ هذه الآية في صدره، ويقول لعلَّ هؤلاء الشباب ما سمعوا هذه الآية فلو سمعوها لما كان حالهم بهذا السوء، دخل أحمد إلى المنزل البسيط الذي يكتنفه دفء العائلة بتقوى الله، راجع دروسه ووضع رأسه على الوسادة لينام، ليستيقظ فجراً على صوت والده، يسعد أحمد برؤية ويذهبان إلى المسجد آملاً في نفسه أن يكون هؤلاء الفتية على قارعة الطريق، ولكن خاب أمله فلم يجد أحداً منهم، ولكن ظلَّ يردد الآية في صدره، واستمر الحال عدة أيام.

وفي ذات يوم وهما في الطريق إلى المسجد، عبرا الطريق، فوجدا الشبان على نفس حالهم الرديئة، تفوح مع قهقهاتهم رائحة التبغ الكريهة، وبدأ الفتية يستهزئون.. فالتفت أحمد وتلا الآية القرآنية بصوت واثقٍ قويٍّ ووجه يشع إيماناً ونوراً.

صمت الفتية قهراً وغيظاً، فمن هذا الطفل الصغير حتى يعظنا؟!! مرّ أحمد ووالده وما زال أحمد يكرر الآية: {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ}

يفتخر الوالد بوالده، ويشعر براحة في نفسه، بينما الفتية في تخبطٍّ وغيظ، يقول أحد هؤلاء الفتية، فعلاً... أَلَمْ يَأْنِ؟ أَلَمْ يَأْنِ؟؟

فيجيب آخر، ما حلَّ بك يا.. هل أثَّر بك كلام الصَّبي، فردَّ عليه قائلاً: بل كلام الله الذي نسيناه فنسينا.

صمت الجميع بخجلٍ مطبق، وبدأ كل واحدٍ منهم يبرِّر حاله كي لا يعترف بخطاياه – قال الله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ}
[3]–

فردَّ أحدهم قائلاً: فليصمت الجميع والله لقد آن، فانفضَّ الشبَّان وتكسو وجوهَهم الظلمة كظلمة الليل علامات، كأنها تقول على لسان حالهم: أطفل صغير يخرج منه هذا الكلام ونحن في هذه السنِّ نَكِرَات!!!

قررَّ الفتية أن يجتمعوا على قارعة الطريق، ولكن هذه المرَّة ليس على نفس الحال، وإنما ليعتذروا لذلك الإنسان الفاضل الذي عانى من قلة أدبهم الكثير، اقترب أبو أحمد مُبْتَسِم الوجه، وألقى السلام عليهم وقد رَدُّوا بصوتٍ خافتٍ يخرج من حناجرهم وكأنه لأول مرَّة، فاستغرب أبو أحمد وقد ابتعد عنهم قليلاً، فقالوا بصوتٍ واحد نحن نعتذر على ما بدر منَّا طوال تلك الليالي من أذىً لك، فالتفت إليهم قائلاً أفقد آن؟؟

فقالوا: بإذن الله، فأجاب سامحكم الله وغفر لكم، فاذهبوا إذا إلى بيوتكم ولنلقاكم أنا وأحمد على صلاة الفجر بإذن الله.

ذهب كل واحدٍ منهم إلى بيته، يفكر في حاله ويسأل الله الهداية والمغفرة...

يدخل أبو أحمد المنزل مبتسماً والفرحة على وجهه، ويقول: جزاك الله خيراً يا أم أحمد على التربية فقد أفلحت والله.

تردُّ أم أحمد: وإيَّاك يا زوجي، وحماك لنا، ولكن ما بك؟

فقصَّ عليها القصة بأكملها وهي في أسعد حال لما تسمع، فنام أبو أحمد من شدة التعب ليستيقظ على صوت المؤذن.

.. وهما في الطريق إلى المسجد، يقول لولده:
- لديَّ اليوم مفاجأةٌ لك يا أحمد
يجيب مبتسماً: وما هي يا والدي؟
- الآن ستعرف.
وعلى قارعة الطريق اجتمع الفتية بغير الهيئة، فلا دخان يتصاعد ولا ضحكات ولا قهقهات.

اقترب الاثنان منهم، فألقى الفتية التحية بصوتٍ واثقٍ: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أحمد ويا عم، فردَّ أحمد السلام قائلاً: أوَقَدْ آنَ؟؟ فردَّ الجميع نعم لقد آن، والحمد لله الذي يسرَّ لنا الهداية.
وبارك الله بك يا أحمد، فأنت طفلٌ ولكن الإيمان زيَّن عقلك، وأصبح يزِنُ عقولنا جميعاً، بل ويزيد.

ذهب الجميع إلى المسجد وقد فتح الله على هؤلاء الفتية، ولم تعد حجارة الطريق تشعر بخطاهم إلاَّ إلى المسجد، ولا يكسر صمت السكون إلا صوت السلام، فكم اجتمعوا على ضلال، ولكنهم اجتمعوا الآن مع أحمد ووالده على قارعة الطريق على خير.

قال الله تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً}[4].

ـــــــــــــــــــــــــــــ
[1]  الأحزاب: 72. 
[2]  الحديد: 16.
[3]  البقرة: 206. 
[4]  الإسراء: 9.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الثالثة والربع صباحًا (قصة)
  • دموع (قصة)
  • وقال الدرهم : ...!(قصة)
  • قلب على قارعة الطريق

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أربعين ساعة بين الأمواج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن قصة نبي الله سليمان والنملة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- على قارعة الطريق
محمد عبد اللطيف الجرف - مصر 06-03-2009 10:25 PM
والله قصه جميله جدا
انا اسمى محمد عبداللطيف الجرف
كليه تربيه
قسم لغه عربيه
واتمنى انى التقى بيك فيوم
واتعرف عليك
1- دمتم مبدعين
أحمد - مصر 28-06-2008 12:20 PM
بوركتم..ونسأل الله ان يعيننا على تربية أبنائنا..
وأن يرزقهم الهداية
اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب