• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

السريالية والأدب

قحطان بيرقدار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/6/2010 ميلادي - 28/6/1431 هجري

الزيارات: 39368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أصدرت السُّريالية بياناتٍ ونشراتٍ لتوضيح مذهبها وكسب الأصدقاء والأعضاء، وظهرت لهم أعمال جديدة امتزجت فيها الشعرية بالثورة؛ خصوصاً عند (بروتون) الذي أصرَّ على أولوية الحلم وامتزاجه باليقظة.

 

وفي الشعر السريالي:

◊ أصدر بنيامين بيريه (النوم في الحجارة).

◊ وأصدرَ بول إيلوار (عاصمة الألم).

◊ أما ديسنوس فقد ظهرت له مؤلفات منها: (أجساد وخيرات)، و(الحرية أو الموت).

◊ ثم أصدر بروتون (ناديا) عام 1928، والبيان الثاني عام 1930.

 

ومن كتَّاب السريالية الروائيين:

◊ الكاتب الإيرلندي جيمس جويس (1882-1948م) الذي أصدر روايته السريالية بامتياز (يوليسيس).

◊ كما أصدر بيريه رواية (اللعبة الكبيرة).

◊ وأصدر غروفيل (الروح في مقابل العقل).

 

◊ وكان الشاعر آراغون أبرعَهم وأقربهم إلى الفهم، وأجملُ أوصافه في (فلاح باريس)، وله مطولة روائية بعنوان (مُسافرو عربة الإمبريال) يصف فيها انهيار المجتمع البورجوازي.

 

◊ ومنهم الكاتبة الفرنسية ناتالي ساروت في روايتيْها (تروبيزم) و(صورة رجل مجهول)، وتتميز كتابتها بالغموض والتعقيد والانطلاق من الواقع النفسي، وتصور انطواء الإنسان ومخاوفه وأوهامه وشعوره بالاضطهاد، وهي تعكس عذاباتها إزاء كل صغيرة أو كبيرة من شؤون الحياة اليومية، وتجمع بين الحقيقة والشك في الفرد والمجتمع والوجود.

 

* سمات الأدب السُّريالي:

1- الدخول في عالم الغرابة والإدهاش. فالمصادفة التي تُعَدُّ عُنْصُرَ ضَعْفٍ في الرواية العادية تغدو عندهم عنصراً مهماً، وكذلك اللجوء إلى عالم الأشباح والتجسّدات وانفلات الخيال.

 

2- الاغتراف من الهذيانات، لأنها ترشد إلى أعماق الذات.

 

3- التأليف بين عالمي الواقع والحلم والعبور من أحدهما إلى الآخر. فالأحلام والذكريات إضاءات للمواقع الخفية في الإنسان؛ وهي تتشابك وأرجاءَ الواقع الراهن. وقد بنى بروتون على هذه الصّلة كتابه (الأواني المستطرقة) الذي سجل فيه بعض أحلامه ثم قام بتحليلها.

 

4- الحب عندهم وسيلة لتصور العالم القادم، إنه الحب الكلّي المطلق، وهو وسيلة للمعرفة، وفي مجال الحب يغدو الممنوع مباحاً، والحب لا يعمل إلاَّ مع الأمل، وبهما يتجدد العالم.

 

5- لَمَّا كانت السريالية تحطيماً للقواعد والشكل ورفضاً للمنطق؛ فقد أهملت الاهتمام باللغة والخضوع لقواعدها الصافية وراحت في عباراتها تتقطع وتتناقض بمنأى عن كل أساس منطقي، فإذا بها مجموعة من التداعيات النابعة من اللاشعور قد تنمّقها أو تشوهها المقدرة الفنيّة الواعية. يقول بيير روفيردي: "دع الكلمات تتكلّم وتقول ما تريد قوله، متناسياً ما كانت تحمله من المعاني في الآداب السابقة. دعها تعمل وتؤثر مستقلةً، تتزواج فيما بينها أو تتنافر، مؤلفة صوراً، وكاشفةً عن واقعٍ لم يقُلْه أحدٌ بالضرورة".

 

6- السريالية ديوان الأخيلة والصور الغريبة والمتناقضة التي يعسر فهمها، وسبب هذه الغرابة أنها إبداع ذهنيٌّ خالص لا يمكن أن يتولّد من مشابهة بين طرفين، بل من مشابهة بين واقعين متباعدين نسبياً، وكلما كانت الصلة بين هذين الواقعين بعيدة جاءت الصورة قوية. ولغموض الصورة لا يُنْتَظرُ من القارئ فهمها من القراءة الأولى، بل لا بد له من أن ينسى كل ما اكتسبه من ثقافته المصطنعة وينغمس مع السرياليين في حياتهم الداخلية.

 

7- المسرح السريالي غير مألوف، ويُعَدُّ مسرحُ العبث الابنَ الشرعي للسريالية، وهم يرون أن المسرح ضرورة لابد منها، لشدة تأثيره على المشاهدين، وقصدهم منه التعبير عن الفردية والمزاجية والفوضى المشبعة بالحرية وإثارة الدهشة.

 

وللمسرح عن السورياليين وظيفتان: الهدم، والبحث عن البديل. إنه مسرحٌ يصدم الحواس، ويعمد إلى الإخراج المهول والمضخَّم، والديكور الغريب، والملصقات والمؤثرات المذهلة. وتبرز من خلاله الأحلام والغرائز والعنفُ والدّم والتعبير عن الحياة المكبوتة، ومن هذه الوجهة له وظيفة العلاج النفسيّ. وخيرُ مثال عليه مسرحيتا ألفرِد جاري: (أوبو ملكاً، وأوبو مقيداً).

 

8- الشعر السريالي ناشئٌ عن دافع لاشعوريٍّ يبتدع القصيدة كما يبتدع الحلم. ويرى إيلوار أن القصيدة مجموعة من الهلوسة والجنون والتذكُّر والقصص القديمة والمشاهد المجهولة والأفكار المتضاربة والتنبؤات البعيدة وحشد العواطف وتشويش العقل والعبث. إنها انطلاقُ الوحي الحر من أعماق النفس وتدفقه بحرية تامة مخترقاً جميع الحواجز.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المدرسة السريالية في الغرب
  • نشأة السريالية وتطورها
  • تقنيات السريالية وأجواؤها
  • وجهة النظر الإسلامية حول السريالية
  • العبثية
  • العدمية
  • الانطباعية
  • التعبيرية
  • الميتافيزيقية

مختارات من الشبكة

  • في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة الألوكة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • مختارات من كتاب الكامل في اللغة والأدب للمبرد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحباب بن المنذر: مثل يقتدى به في الفكر والأدب لشباب المسلمين(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مخطوطة المنتخب في المواعظ والأدب (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • بين الأدب الترابي والأدب السماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كتب ومؤلفون في التربية والأدب واللغة والتاريخ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الشذرات في اللغة والأدب والتاريخ والتربية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أوجه التلاقي والاختلاف بين الأدب الإنجليزي والأدب العربي: شكسبير أنموذجا "دراسة مقارنة" (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منتقيات السيوطي من كتب العلم والأدب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ببليوجرافيا أعمالي في اللغة والأدب والنقد والتنمية البشرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- خاص بالسريالية
عمارية حاكم - الجزائر 03/02/2022 05:28 PM

مقال جدا رائع،، استفدت منه كثيرا،، شكرا جزيلا للناشر وللكاتب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/1/1447هـ - الساعة: 15:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب