• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
  •  
    هل السيف أصدق أنباء أم إنباء؟
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    القمر في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ...
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    رفع الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    ظل القلق (قصة قصيرة)
    نوال محمد سعيد حدور
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

حوار هادئ مع النفس

مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/3/2008 ميلادي - 24/3/1429 هجري

الزيارات: 11851

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
• لا تغتري يا نفس بالأسماء والألقاب كثيرًا، فليس من الضروري أن يعبر الاسم أو اللقب عن المسمى، فهذا المسيح وذاك المسيح، ولكن فرق بين هذا وذاك فهذا المسيح عليه السلام وذاك المسيح الدجال.

• متى تكفين يا نفس عن المعاصي؟؟ أما علمت أن الموت قد حان؟ كم عبرة وعبرة! وأنت لا تعتبرين، وعن المعاصي والآثام لا تنتهين!
.. ليت شعري! هل ستعتبرين عندما تصبحين تحت أطباق الثرى؟؟! أم ستعتبرين عندما تلتف الساق بالساق، ويصبح إلى الله المساق؟؟
هيهات هيهات! ذاك يوم لا تنفع فيه العبرة، ولا يزداد الإنسان بالتمني إلا حسرة وحسرة.

• أحثك على الطاعة، وتحثينني على المعصية.
آخذ بلجامك إلى الجنة، وتحاولين قذفي في النار.
أحاول أن أبعد عنك ذل المعاصي، وتسعين جاهدة لغمسي في العار.

• عجبت لأمرك أيتها النفس! لا تثبتين على حال من الأحوال، فتارة تصبحين مطمئنة، وتارة أمارة بالسوء، وتارة لوامة، وما أكثر النفوس اللوامة، التي تلوم أصاحبها كلما ارتكبوا ذنباً، وهي الوحيدة من بين النفوس التي أقسم الله بها عندما قال: {وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}. [سورة القيامة، الآية 2].

• أيتها النفس، إذا كان المتنبي قد جعل من الحمى زائراً غير مرحب به ولا مرغوب فيه، فما ذاك إلا لأنها تؤذي الجسم، وتضعف قواه، مع أن الحمّى قد كللها الحياء، فهي لا تزور إلا في الظلام، ولا تبيت إلا في العظام، أما قال عنها:
وزائرتي   كأنّ   بها   حياءً        فليس تزورُ  إلاّ  في  الظلامِ
بذلتُ لها المطارفَ والحشايا        فعافتْها وباتتْ  في  عظامِي
.. إذا كان المتنبي مع زائرته كذلك، فأنت يا نفس زائرة من نوعٍ آخر... زائرة لا تنتهي زيارتها إلا بانتهاء أجل الإنسان.
زائرة لا تزور فقط في الظلام بل في جميع الأوقات، ليلاً ونهاراً، صيفاً وشتاءً.
زائرة لا تبيت في العظام، بل تبيت في كل جزء من الجسد، إلى أن ينتقل الإنسان إلى مولاه الصمد.

• الحزن كالموت لا يفرق بين كبير وصغير، وغني وفقير، ورفيع ووضيع، وعاص ومطيع.

• ما تراه من أعظم الأحزان، قد يراه غيرك فرحاً وسروراً مقارنة مع ما حل به، وما تراه أنت مصيبة، قد يراه غيرك نعمة ورحمة.

• كلما أصبحنا نشعر أكثر بطعم السعادة،كلما شعرنا بالمقابل شعورًا أشد وطأة بطعم الأحزان.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • محاسبة النفس ومعاتبتها
  • لمتى تخدعنا المظاهر البراقة؟!
  • دعوة إلى تهذيب النفس
  • ماذا لو عادوا؟
  • هل آن أيا وجع النفس؟
  • حوار النفس ( خاطرة نثرية )
  • مقصد تداولي في حوار واقعي
  • خطاب النفس في السور المكية والمدنية في القرآن الكريم
  • إهلاك النفس!!
  • النفس
  • حوار هادئ وإنصات باهر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • حوار هادئ مع أطروحات فكرية حول مشاركة النصارى وتهنئتهم بأعيادهم (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • حوار هادئ بين نصراني ومسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حوار هادئ بين مسلم وغير مسلم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • حوار هادئ بين هندوسي ومسلم - باللغة الهندية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حوار هادئ بين بوذي ومسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • روايات صوم عاشوراء.. نقاش هادئ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كن هادئا في الحوار مع ابنك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين النفس والعقل (3) تزكية النفس (خطبة) باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: بين النفس والعقل (3) تزكية النفس - باللغة البنغالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين النفس والعقل (3) تزكية النفس (باللغة الهندية)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 15:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب