• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

الشعراء والخليفة الراشد

مصطفى شيخ مصطفى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/4/2010 ميلادي - 28/4/1431 هجري

الزيارات: 6123

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قَدِم عبدالله بن إسماعيل الجَحْدَري المدينةَ يلتمس علمًا، فكان أوَّل مَن صادَف فيها كثيِّر عزَّة، فيما نقله لنا حَمَّاد الرَّاوِيَة والرِّياشِيُّ، فقال:

♦ يا أبا صخر، ما عندك ممَّا أبتغيه شيئًا؟

♦ كثيِّر: بل عندي ما عند الأحوص ونصيب.

♦ فقال: هاتِ، أخبرني بما عندك.

♦ كثير: هما أحقُّ بإخبارك مِنِّي.

♦ عبدالله: إنَّا لم نحثَّ المطيَّ شهرًا إلا لنطلب ما عندكم، ويبقى لكم الذِّكْر، وقليلٌ مَن يفعل ذلك، فأخبِرني.

♦ فقال كثير:

لَمَّا آلت الخلافة إلى عمر بن عبدالعزيز قدمت إليه برفقة نصيب والأحوص، وكنَّا نحسب أنَّا أصحاب الإخاء وأهل الفضل، وكان كلُّ واحدٍ ينظر في عطفيه ويظنُّ أنَّه شريك في الخلافة، وكلُّ واحدٍ مِنَّا يدلُّ بسابقته عند عبدالعزيز وإخائه لعمر، فكان أوَّل مَن لقينا مسلمة بن عبدالملك، أحسَنَ الرجل ضيافتنا، وأكرَمَ مثوانا، واستقبَلَنا بوجهٍ فاقَ كرمه وجوده، وهو يومئذٍ فتى العرب، ثم قال: أمَا علمتم أن إمامكم لا يُعطِي الشعراء شيئًا؟

قلنا: قد جئنا الآن، فوَجِّه لنا في هذا الأمر وجهًا؛ علَّنا نتمكَّن من مقابلته.

 

فقال: إن كان ذو دين من آل مروان قد وَلِي الخلافة، فقد بَقِي من ذوي دنياهم مَن يقضي حوائجكم، ويفعل بكم ما أنتم له أهل، فأقَمنا على باب الخليفة ما شاء الله أن نُقِيم لا نصل إليه، وجعل مسلمة يستأذن لنا فلا يؤذن، فقلت: لو أتيت المسجد يوم الجمعة فتحفَّظت من كلام عمر شيئًا، فأتيت المسجد، فأنا أوَّل مَن حفظ كلامه، سمعته يقول في خطبةٍ له: لكلِّ سفرٍ زادٌ لا محالة، فتزوَّدوا من الدنيا إلى الآخرة التقوى، وكونوا كمَن عايَن ما أعدَّ الله له من ثوابه وعقابه، فعمل طلبًا لهذا وخوفًا من هذا، ولا يطولنَّ عليكم الأَمَد فتقسوا قلوبكم وتنقادوا لعدوِّكم، واعلموا أنه إنما يطمئنُّ بالدنيا مَن وثق بالنجاة من عذاب الله في الآخرة، فأمَّا مَن لا يُداوِي جرحًا إلا أصابه جرح من ناحية أخرى، فكيف يطمئنُّ بالدنيا؟! أعوذ بالله أنْ آمُركم بما أنهى نفسي عنه، فتخسر صفقتي، وتبدو عيلتي، وتظهر مسكنتي يوم لا ينفع فيه إلا الحق والصدق، فارتجَّ المسجد بالبكاء، وبكى عمر حتى بلَّ ثوبه، حتى ظننَّا أنه قاضٍ نحبَه.

 

فبلغت إلى صاحبي فقلت: جَدِّدَا لعمر من الشعر غير ما أعددناه، فليس الرجل بدنيوي، ثم إن مسلمة استأذن لنا يوم جمعة بعدما أذن للعامَّة، فدخلنا فسلَّمنا عليه بالخلافة فردَّ علينا، فقلت له: يا أمير المؤمنين، طالَ الثواء، وقلَّت الفائدة، وتحدَّثت بجفائك إيَّانا وُفُود العرب.

 

فقال: يا كثيِّر، أمَا سمعت إلى قول الله - عز وجل - في كتابه: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [التوبة: 60]، أفمن هؤلاء أنت؟

 

فقلت له وأنا ضاحك: أنا ابن سبيل ومنقَطِع به، قال: أوَلَست ضيف أبي سعيد؟ قلت: بلى، قال: ما أحسب مَن كان ضيف أبي سعيد ابن سبيل ولا منقطعًا به، ثم استأذَنَه في الإنشاد، فقال: قل، ولا تقل إلا حقًّا؛ فإن الله سائلك، فقلت:

 

وَلِيتَ فَلَمْ تَشْتُمْ عَلِيًّا وَلَمْ تُخِفْ
بَرِيًّا وَلَمْ تَتْبَعْ مَقَالَةَ مُجْرِمِ

وَقُلْتَ فَصَدَّقْتَ الَّذِي قُلْتَ بِالَّذِي
فَعَلْتَ فَأَضْحَى رَاضِيًا كُلُّ مُسْلِمِ

أَلاَ إِنَّمَا يَكْفِي الفَتَى بَعْدَ زَيْغِهِ
مِنَ الأَوَدِ البَاقِي ثِقَافُ الْمُقَوِّمِ

لَقَدْ لَبِسَتْ لُبْسَ الهَلُوكِ ثِيَابَهَا
وَأَبْدَتْ لَكَ الدُّنْيَا بِكَفٍّ وَمِعْصَمِ

وَتُومِضُ أَحْيَانًا بِعَيْنٍ مَرِيضَةٍ
وَتَبْسِمُ عَنْ مِثْلِ الْجُمَانِ الْمُنَظَّمِ

فَأَعْرَضْتَ عَنْهَا مُشْمَئِزًّا كَأَنَّمَا
سَقَتْكَ مَدُوفًا مِنْ سِمَامٍ وَعَلْقَمِ

وَقَدْ كُنْتَ مِنْ أَجْبَالِهَا فِي مُمَنَّعٍ
وَمِنْ بَحْرِهَا فِي مُزْبِدِ الْمَوْجِ مُفْعَمِ

وَمَا زِلْتَ سَبَّاقًا إِلَى كُلِّ غَايَةٍ
صَعِدْتَ بِهَا أَعْلَى البِنَاءِ الْمُقَدَّمِ

فَلَمَّا أَتَاكَ الْمُلْكُ عَفْوًا وَلَمْ يَكُنْ
لِطَالِبِ دُنْيَا بَعْدَهُ مِنْ تَكَلُّمِ

تَرَكْتَ الَّذِي يَفْنَى وَإِنْ كَانَ مُونِقًا
وَآثَرْتَ مَا يَبْقَى بِرَأْيٍ مُصَمِّمِ

فَأَضْرَرْتَ بِالفَانِي وَشَمَّرْتَ لِلَّذِي
أَمَامَكَ فِي يَوْمٍ مِنَ الهَوْلِ مُظْلِمِ

وَمَا لَكَ أَنْ كُنْتَ الْخَلِيفَةَ مَانِعٌ
سِوَى اللهِ مِنْ مَالٍ رَغِيبٍ وَلاَ دَمِ

سَمَا لَكَ هَمٌّ فِي الفُؤَادِ مُؤَرِّقٌ
صَعِدْتَ بِهِ أَعْلَى الْمَعَالِي بِسُلَّمِ

فَمَا بَيْنَ شَرْقِ الأَرْضِ وَالغَرْبِ كُلِّهَا
مُنَادٍ يُنَادِي مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ

يَقُولُ أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ ظَلَمْتَنِي
بِأَخْذٍ لِدِينَارٍ وَلاَ أَخْذِ دِرْهَمِ

وَلاَ بَسْطِ كَفٍّ لِامْرِئٍ غَيْرِ مُجْرِمٍ
وَلاَ السَّفْكِ مِنْهُ ظَالِمًا مِلْءَ مِحْجَمِ

وَلَوْ يَسْتَطِيعُ الْمُسْلِمُونَ تَقَسَّمُوا
لَكَ الشَّطْرَ مِنْ أَعْمَارِهِمْ غَيْرَ نُدَّمِ

فَعِشْتَ بِهِ مَا حَجَّ للهِ رَاكِبٌ
مُغِذٌّ مُطِيفٌ بِالمَقَامِ وَزَمْزَمِ

فَأَرْبِحْ بِهَا مِنْ صَفْقَةٍ لِمُبَايِعٍ
وَأَعْظِمْ بِهَا أَعْظِمْ بِهَا ثُمَّ أَعْظِمِ

فقال لي: يا كثير، إن الله سائِلك عن كلِّ ما قلتَ، ثم تقدَّم إليه الأحوص فاستأذنه، فقال: قل، ولا تقل إلا حقًّا؛ فإن الله سائِلُك، فأنشده:

 

وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَةٌ مِنْ مُؤَلِّفٍ
بِمَنْطِقِ حَقٍّ أَوْ بِمَنْطِقِ بَاطِلِ

فَلاَ تَقْبَلَنْ إِلاَّ الَّذِي وَافَقَ الرِّضَا
وَلاَ تَرْجِعَنَّا كَالنِّسَاءِ الأَرَامِلِ

رَأَيْنَاكَ لَمْ تَعْدِلْ عَنِ الْحَقِّ يَمْنَةً
وَلاَ يَسْرَةً فِعْلَ الظَّلُومِ الْمُجَادِلِ

وَلَكِنْ أَخَذْتَ القَصْدَ جُهْدَكَ كُلَّهُ
وَتَقْفُو مِثَالَ الصَّالِحِينَ الأَوَائِلِ

فَقُلْنَا وَلَمْ نَكْذِبْ بِمَا قَدْ بَدَا لَنَا
وَمَنْ ذَا يَرُدُّ الْحَقَّ مِنْ قَوْلِ عَاذِلِ

وَمَنْ ذَا يَرُدُّ السَّهْمَ بَعْدَ مُرُوقِهِ
عَلَى فُوقِهِ إِنْ عَارَ مِنْ نَزْعِ نَابِلِ

وَلَوْلاَ الَّذِي قَدْ عَوَّدَتْنَا خَلاَئِفٌ
غَطَارِيفُ كَانَتْ كَاللُّيُوثِ البَوَاسِلِ

لَمَا وَخَدَتْ شَهْرًا بِرَحْلِيَ جَسْرةٌ
تَفُلُّ مُتُونَ البِيدِ بَيْنَ الرَّوَاحِلِ

وَلَكِنْ رَجَوْنَا مِنْكَ مِثْلَ الَّذِي بِهِ
صُرِفْنَا قَدِيمًا مِنْ ذَوِيكَ الأَفَاضِلِ

فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِلشِّعْرِ عِنْدَكَ مَوْضِعٌ
وَإِنْ كَانَ مِثْلَ الدُّرِّ مِنْ قَوْلِ قَائِلِ

وَكَانَ مُصِيبًا صَادِقًا لاَ يَعِيبُهُ
سِوَى أَنَّهُ يُبْنَى بِنَاءَ المَنَازِلِ

فَإِنَّ لَنَا قُرْبَى وَمَحْضَ مَوَدَّةٍ
وَمِيرَاثَ آبَاءٍ مَشَوْا بِالْمَنَاصِلِ

فَذَادُوا عَدُوَّ السَّلْمِ عَنْ عُقْرِ دَارِهِمْ
وَأَرْسَوْا عَمُودَ الدِّينِ بَعْدَ تَمَايُلِ

فَقَبْلَكَ مَا أَعْطَى الْهُنَيْدَةَ جِلَّةً
عَلَى الشِّعْرِ كَعْبًا مِنْ سَدِيسٍ وَبَازِلِ

رَسُولُ الإِلَهِ الْمُصْطَفَى بِنُبُوَّةٍ
عَلَيْهِ سَلاَمٌ بِالضُّحَى وَالأَصَائِلِ

فَكُلُّ الَّذِي عَدَّدتُ يَكْفِيكَ بَعْضُهُ
وَنَيْلُكَ خَيْرٌ مِنْ بُحُورِ السَّوَائِلِ

فقال له عمر: يا أحوص، إن الله سائِلك عن كل ما قلتَ، ثم تقدم إليه نصيب، فاستأذن في الإنشاد فأبى أن يأذن له، وغضب غضبًا شديدًا، وأمره باللحاق بدابق، وأمر لي وللأحوص لكلِّ واحد بمائة وخمسين درهمًا.

 

وقال الرِّياشِيُّ في خبره: فقال لنا: ما عندي ما أعطيكم، فانتظِروا حتى يخرج عطائي فأُواسِيكم منه، فانتظرناه حتى خرج، فأمر لي وللأحوص بثلاثمائة درهم، وأمر لنصيب بمائة وخمسين درهمًا، فما رأيت أعظم بركةً من الثلاث المائة التي أعطاني.

 

أيُّ قلبٍ يحمل الخليفة عمر؟! أيُّ عقلٍ عنده؟! بل أيُّ دين؟! بجفائه للشعراء قد سمعت كلُّ وفود العرب، فما حادَ عن منطقه وفهمه وشرع مولاه قيد أنملة، ثم ما أعظم هذه الكلمات التي قالها لكلِّ شاعر: قل، ولا تقل إلاَّ حقًّا؛ فإنَّ الله سائِلك! ثم ما هذه الدموع التي كان يذرفها على المنبر خوفًا وخشيةً ممَّن خلق الأرض والسموات العلى؟!

 

أيها الأخ القارئ:

كلُّ ما يتعلَّق بهذا الخليفة من قول وفعل وعمل هو ثروة من ثروات الأمَّة، مناجم فيَّاضة بالكلام الطيِّب والعمل الصالح، إنها مناجم حقيقية تَفُوق مناجم الذهب والوَرِق، وتَفُوق بقيمتها نفط الأعاجم والعرب مكانةً وقيمة، حريٌّ بنا أن نفيد منها ونحن وُرَّاثها، حريٌّ بنا أن نتعلَّم ونقتبس منها، وكلٌّ في موقعه ومكانه، رحم الله الخليفة عمر بن عبدالعزيز رحمةً واسعة.

 

وهناك وقفة أخرى مع شاعر آخر مدَح الخليفة الصالح بقصيدةٍ، فقال وأجاد بنظم بديع وكلام حسن، ومُنِع من العطاء، أو أُعطِي القليل فرضي ولم يسخط، منجم إثر منجم، وثروة إثر ثروة، وكأنَّ هذا الأدب المعيَّن الذي لا ينضب يبضُّ كنبعٍ بالخير والعطاء، قلِّبوا صفحاته واقرؤوا ما فيه بتمعُّنٍ ورَوِيَّة، فهذا والله من الكسب الثمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عرار
  • وصلت رقعة العجوز
  • عمرو بن كلثوم
  • شعراء يتعففون في الغزل
  • من نفاق الشعراء

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة طبقات الشعراء في مدح الخلفاء والوزراء(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قدرة الله في إنبات النبات لدى الشعراء المعاصرين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الشعراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص القصة الشعرية عند الشعراء غير الصعاليك(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الأدب في واحة الشعراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوحيد عند الشعراء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من هدايات سورة الشعراء: مناظرة الكليم عليه السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسحة الحزن في أعين الشعراء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة المحمدون من الشعراء(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • نهر النيل لأمير الشعراء أحمد شوقي(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر
ماجد - السعودية 15-04-2010 02:01 PM

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/12/1446هـ - الساعة: 15:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب