• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

امرؤ القيس والظمأ إلى الحب والموت

أ. د. أحمد درويش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2018 ميلادي - 4/6/1439 هجري

الزيارات: 45363

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

امرؤ القيس والظمأ إلى الحب والموت

قدمت في 5 فبراير 1986م


على النحو الذي تقترب به الفراشات مِن مصدر الضوء، وتظل ترقص حوله وتُغني دون أن تحسبَ حسابًا للخطر الكامن قريبًا منها حتى تحترق، على هذا النحو كانتْ حياة علم الجاهلية القديم وأشهر شعرائها؛ بل وأشهر شعراء العربية على الإطلاق: امرؤ القيس.

 

كان قد اختار لنفسه أو اختارت له المقادير محورين من محاور الحياة، يبدوان متباعدين، ولكنه مزج بينهما وصهرهما في كيمياء الشعر حتى أصبحا محورًا واحدًا، يمزج بين الحب والموت، ويبحث في وحشة أحدهما عن لذة الآخَر، ولم تكن عبارته الشهيرة "اليوم خمر وغدًا أمر"، إلا معبرًا ربط بين هذين المحورين.

 

وكان امرؤ القيس قد شغل الدنيا والناس حوله، عاشقًا أو طالبًا للثأر، أو مغتربًا أو محاربًا، أو فتًى ناحلًا يذوي ويُقضى عليه، أو يموت في بلاد الأعاجم، ومن كل هذه الزوايا جَرَتْ حكايته على كل لسان، وجرى شعره معها، وتداخل جانب الأسطورة مع جانب الحقيقة فيها؛ فأصبح شعره أسطورةً، وأصبحت أسطورته شعرًا، ومن هنا أيضًا شغل الدارسين بعده لكي يُميِّزوا بين الجوانب المختلفة في تراثه الفني.

 

و"امرؤ القيس" ينتمي إلى قبيلة كندة التي هاجرتْ من اليمن، واستقرتْ في نجد، وقد عاش في القرن السادس الميلادي، ومات قبل ولادة الرسول بسنوات قليلة (بعض الروايات تقول: إنه مات سنة 565، وقد وُلد الرسول سنة 570)، وقد عاش نحو خمسين عامًا، ومعنى ذلك أنه ليس أقدم الشعراء الجاهليين كما قد يتبادر إلى الذهن، ولكنه من أكثرهم تأثيرًا في شكل القصيدة العربية وتقاليدها، كما أشار إلى ذلك النقاد القدماء.

 

اسمه: امرؤ القيس، (وهي كلمة معناها: رجل الشدَّة)، وكان ابنًا لحُجْر بن الحارث ملك قبيلة بني أسد التي كانتْ تقطن منطقة نجد، التي كان ينتمي إليها الشاعر الجاهلي المشهور عبيد بن الأبرص، ولقد جنى الشعر على الأمير الصغير منذ بدء شبابه، فلقد عرف الحب والتغزُّل في بنات القبيلة والقبائل المجاورة، وكان ذلك يُوقع الملك في الحرج، ويبدو أن ذلك قد بلغ مداه بفاطمة بنت العبيد مِن قبيلة بني عُذرة، وهي التي يرِدُ اسمها في المعلَّقة حين يقول:

أفاطِمُ مهْلًا، بعضَ هذا التدلُّلِ
وإن كُنتِ قد أزْمَعْتِ[1] صَرْمي[2] فأجْمِلي
أغرَّكِ منِّي أنَّ حُبَّكِ قاتلِي
وأنَّكِ مهما تأْمُري القلبَ يفْعَلِ

 

وليست هذه الأبيات بالطبع التي أغضبت أباه، ولكنها أبيات أخرى في المعلقة يُشير فيها إلى مغامرات جرَتْ داخل الخيام تحت جُنح الليل مع هذه الفتاة وغيرها، وأبيات في قصائدَ أخرى تُكرِّر نفس النغمة...

 

لكن الملك يُقرِّر أن يطرد ابنه بعيدًا عن حماه، وتبدأ في حياة امرئ القيس مرحلة مِن الصعلكة، يلتقي خلالها كما يقول صاحب الأغاني بأخلاط مِن شُذَّاذ العرب، فإذا صادف غديرًا أو روضة أو موضع صيد أقام فذبح لمن معه في كل يوم، وخرج إلى الصيد فتصيد ثم عاد فأكَل، وأكلوا معه، وشرب الخمر، وسقاهم وغنى قيانه، ولا يزال كذلك حتى ينفد ماء ذلك الغدير فينتقل إلى غيره.

 

ولعل هذه المرحلة هي التي عرفت ذلك الاتصال القوي بين الشاعر والطبيعة التي ساعدتْ على استخراج أجمل اللوحات الخالدة في تاريخ الشعر العربي، والتي جرى فيها تأمل عميق لليل والنهار، والمطر والامتداد اللامتناهي للصحراء ولقمم الجبال، التي تجثو ساكنة كأنها شيخ غطَّى رأسه بعباءة مخططة، ثم أيضًا لحيوانات هذه الطبيعة التي ترافق الشاعر في وحشتها وتتحدث إليه في سلوكها: الناقة والجمل على الأرض، والنسر والعقاب في السماء، وفي مرمى أبصارها ومدى وقع تحرك خطاها أو خفق أجنحتها تكمن عشرات أخرى من الحيوانات أو الطيور الصغيرة التي توشي لوحات الشاعر المتعددة.

 

ها هي لوحة الليل الشهيرة عنده تقول:

وليلٍ كمَوْج البحْرِ أرْخى سُدُولَه
عليَّ بأنواع الهُمُومِ ليَبْتَلي[3]
فقلتُ له لَمَّا تمطَّى بصُلْبه
وأرْدَفَ أعْجازًا وناءَ بكَلْكَلِ[4]
ألَا أيُّها الليلُ الطَّويلُ ألَا انْجَلي
بصُبْحٍ وما الإصْباحُ مِنكَ بأمْثَلِ
فيالَكَ من ليلٍ كأنَّ نُجومَه
بكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بيَذْبُلِ[5]
كأنَّ الثُّريَّا عُلِّقَتْ في مَصَامِها
بأمْراسِ كتَّانٍ إلى صُمِّ جَنْدلِ[6]


وها هو يمزج الحصان بالصقر في لقطة واحدة عندما يعلو غلامه ظهر الحصان لكي يصطاد به أرنبًا بريًّا، فهو يهوي عليه كالصقر يُطارده بنظرات قلِقة لا تستقرُّ في مكان:

كأنَّ غُلامي إذْ عَلا حالَ مَتْنِه
على ظَهْرِ بازٍ في السَّماءِ مُحَلِّقِ[7]
رأى أرْنبًا فانْقَضَّ يَهْوي أمامَه
إليها وجلَّاها بِطَرْفٍ مُلَقْلَقِ[8]

 

لكن هذه المرحلة التي جرَّت امرأ القيس إلى أقصى طرف محور المتعة واللهو ممثلًا في الصيد والشراب والغزل وحرية الانتقال من مكان إلى مكان - لم تدم طويلًا، فقد تطوَّرت على نحو مفاجئ في العلاقة بين قبيلة بني أسد وبني حُجْر بن الحارث ملكها ووالد امرئ القيس، فقد تمرَّد بعض أبناء القبيلة على دفع الضرائب أولًا، فغالى الملك في عقابهم وإهانتهم وطردهم، وآلمتهم الإهانة، فقرروا الانتقام، وكان أن فاجؤوا الملك في خيمته فقتلوه، وتقول الروايات: إن الملك عندما أُصيب كتَب وصيةً يطلب من أولاده فيها أن يثأروا له من بني أسد، وأعطى الوصية لرجل، وطلب منه أولًا أن يمرَّ على أولاده بادئًا بأكبرهم، وأن يخبرهم بقتل أبيه، فمن أظهر منهم الجزع والحزن لا يُعطيه الوصية، ومن تماسك منهم أعطاها إياه، ويمرُّ الرجل عليهم جميعًا فيُظهرون الجزَع والحزن، حتى يصل إلى أصغرهم امرئ القيس، فيجده مُنشغلًا باللعب والشراب، وحين يُخبره يُكمل جولة اللعب التي كانتْ معه، ثم يلتفت إلى الرجل فيسأله عن الأمر، وعندما يعرف يقول: "ضيَّعني صغيرًا، وحمَّلني دمه كبيرًا، لا صحو اليوم ولا سُكْر غدًا، اليوم خمر وغدًا أمر، حرام عليَّ المتعة حتى أقتل من بني أسد مائة، وأجزُّ نواصي مائة".

 

منذ هذه تبدأ رحلة امرئ القيس، نحو الطرف الآخر من رحلة الحياة نحو الموت، وهي رحلة سوف يُعطيها كلَّ همِّه وطاقته، ولن يكفَّ عن الدوران حولها حتى يحترق فيها، لكنه خلال الدوران سيُعطينا هذه المرة خلاصة رائعة لكثير من جوانب الحكمة في الحياة: سمو الهدف وكيف يُعذَّب الجسد في سبيله، بُعد الهِمَّة وكيف يتحوَّل إلى خيط مرئي، الصداقة وكيف لا تصمد أحيانًا للحظات الشدة القاسية، الغُربة البعيدة وكيف تبعث كل معاني الحنين والشوق في النفس البشرية، الإحساس بشبح الموت يقترب وكيف يذوقه الشاعر ويحس ريحه.

 

لقد أصرَّ امرؤ القيس في هذه المرحلة على أن يستنفر القبائل لنُصْرته ومساعدته على الثأر من بني أسد، وهو في سبيل هذا لا يكفُّ عن أن يسلك كل الطرق ولا يمل، فهو لا يرضى بشيء دون هدفه:

فلَوْ أنَّ ما أسْعى لأدْنى مَعيشةٍ
كَفاني، ولم أطلُبْ، قَلِيلٌ مِنَ المالِ
ولكنَّما أسْعى لمجْدٍ مؤثَّلٍ
وقد يُدْرِكُ المجْدَ المؤثَّلَ أمْثالي[9]


وتساعده بعض القبائل العربية، ويشنُّ حربًا خاطفةً ضد بني أسد، لكنه لا يروي ظمأه كاملًا، وتخذله القبائل فلا تُواصِل المسير معه، ويُقرِّر أن يذهب إلى أبعد مدى أن يذهب إلى قيصر ملك الروم، ويقوم برحلة طويلة شاقَّة من قلب الجزيرة إلى بلاد الشام، ثم يجتازها إلى تركيا حتى يصل إلى بيزنطة، ويصحبه في هذه الرحلة الشاعرُ عمرو بن قميئة، وشعره في هذه المرحلة يحمل كثيرًا من وصف الرحلة ومشاقها، والتقلُّبات النفسية التي مرَّ بها، والحوار الذي يدور بينه وبين صاحبه في الرحلة، يقول:

بَكى صاحِبي لَمَّا رأى الدَّرْبَ دُونَه
وأيْقَنَ أنَّا لاحِقانِ بِقَيْصَرا
فقُلْتُ لَهُ: لا تَبْكِ عينُكَ إنَّما
نُحاولُ مُلْكًا أوْ نموت فنُعْذَرا
لقد أنْكَرتْني بَعْلَبَكُّ وأهْلُها
وَلابْن جُريجٍ في قُرى حِمْصَ أنْكَرا
أرى أُمَّ عَمْرٍو دمْعُها قد تحدَّرا
بُكاءً على عَمْرٍو وما كان أصْبَرا
إذا نحْنُ سِرْنا خمْسَ عشْرةَ ليلةً
وراء الحِساءِ من مَدافِعِ قَيْصَرا[10]
إذا قلْتُ هذا صاحِبٌ قد رَضِيتُه
وقرَّتْ به العينانِ بُدِّلْتُ آخرا
كذلك حظِّي، ما أُصاحِبُ صاحبًا
من الناس إلَّا خانني وتغيرا

 

وتشتدُّ رحلة امرئ القيس توغُّلًا في بلاد يرى نفسه فيها غريب الوجه واليد واللسان، وتتكاثر عليه الهموم والأحزان، ويحسُّ بأنه في حاجة إلى الأصدقاء، وهو يُناديهم من بعيد:

مَنْ هنا لي من صديقٍ فليعُدْ
ليعُدْني إنَّني اليومَ كمِدْ
ليتَ شِعْري ولِليتٍ نَبوةٌ
أين صار الرُّوحُ إذْ بانَ الجَسَد
بينما المرءُ شهابٌ ثاقِبٌ
ضربَ الدَّهرُ سَناه فخمد
ولبينا المرء يهوى قدمًا
أفسدَ الدَّهرُ غناه ففسد

 

وهو في بعض اللحظات يحس بطول المسعى، وكثرة الجهد، وقلة النتائج، وخيبة الأمل، ويحس مع هذا كله بشبح الموت يقترب، وهو يقول:

أرانا مُسرعينَ لأمْرِ غَيبٍ
ونُسْحَرُ بالطَّعام وبالشَّرابِ
فبعض اللَّومِ عاذلتي فإنِّي
سَتَكْفيني التَّجارِبُ وانْتِسابي
إلى عِرْقِ الثَّرى وَشَجَتْ عروقي
وهذا الموتُ يَسْلُبُني شَبابي
ونَفْسي سَوفَ يَسْلُبُها وجِرْمي
فيُلْحِقُني وشِيكًا بالتُّرابِ
وقد طوَّفْتُ في الآفاقِ حتَّى
رَضيتُ مِن الغنيمةِ بالإيابِ

 

إنَّ امرأ القيس سوف يُقدَّر له أن يموت في بلاد الروم، وأن يُدفن في أنقرة، قبل أن يُحقِّق هدفه في الثأر لأبيه من بني أسد، لكنه بعد أن حقَّق هدف الفن العظيم في امتصاص خلاصة التجربة الرائعة في الالتحام الشديد بالحياة والطبيعة والحب والموت، والرقص حول هذه المحاور والاحتراق فيها، حتى يهب لنا ذلك الفن السهل الخالد الذي نقرؤه ونتمتَّع به كأعذب ما قدَّمه لنا تراث الشعر الجاهلي القديم.



[1] أزمعت: قرَّرتِ.

[2] صَرْمي: قطع عَلاقتك بي.

[3] السدول: الستائر، يبتلي: يختبر.

[4] الصُّلْب: الظهر، ناءَ: نهض، الكَلْكَل: الصدر.

[5] مُغار الفَتْل: شديد الفَتْل، يَذْبُل: اسم جبل.

[6] مَصام: مدار، أمْراس: جبال قوية، صُمّ جَنْدل: صخْر أصمُّ.

[7] حال متنه: وسط ظهره.

[8] جلاها: نظر إليها، ملقلق: غير مستقر.

[9] المؤثَّل: المثمر الذي له أصل.

[10] الحساء: الرمال، مدافع: بلاد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مداخلة مع امرئ القيس ( قصيدة )
  • وصف المطر لامرئ القيس بن حجر ( التشكيل والتأويل )
  • ترجمة الزبرقان بن بدر بن امرئ القيس
  • امرؤ القيس بن حجر ومعلقته (1-2)
  • امرؤ القيس بن حجر ومعلقته (2-2)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة مجموع أوله معلقة امرئ القيس(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الجملة الفعلية البسيطة ذات الفعل اللازم من خلال معلقة امرئ القيس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وفاء السموأل بن عاديا مع امرئ القيس "طرائف القصص ولطائف العبر"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • موائد الحيس في فوائد امرئ القيس (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأسلوب القصصي في شعر امرئ القيس(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • عبد الله بن رواحة بن ثعلبة بن امرئ القيس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معلقة امرئ القيس وأثرها في الشعر العربي (WORD)(كتاب - الإصدارات والمسابقات)
  • تخريج حديث: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إني امرؤ صائم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا يحل لامرئ أن يأخذ عصا أخيه(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب