• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

العاطفة في الشعر الأندلسي

محمد حمادة إمام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/12/2017 ميلادي - 27/3/1439 هجري

الزيارات: 25778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العاطفة في الشعر الأندلسي


لعلَّ العاطفة مِن قولهم: "امرأة عطيف، هيِّنة ليِّنة، ذَلُول ومطْواع لا كبْر لها، وإذا قلت: امرأة عطوف فهي الحانية على ولدها، وكذلك رجُل عطوف، وعطف الله تعالى بقلب السلطان على رعيَّته إذا جعَله عاطفًا رحيمًا[1]".

 

أما معناها في اصطلاح الأدباء، فهي "تلك القوَّة التي يُثيرها الأديب فينا نحن القرَّاء، وهي بعيدة عن العواطف الشخصية، وهي العواطف التي تَحْملنا على الدأب وراء صالحنا الخاصِّ، كالجشع، أو الفرار من الميدان، أو الانتقام، أو المدْح رجاءَ النوال، فهذه ليست من الانفعالات الأدبية السامية، التي يحرص عليها النقد، لأنها تحيا في دائرة ضيِّقة، هي دائرة المنتفع، ثم تَحْمل النفْس على الأَثَرَة والهوان، وبعيدة كذلك عن العواطف الأليمة... وهي التي تُثير آلام القرَّاء، وتُشعرهم بما ينغِّص حياتهم، ويُكدِّر صَفْوَها: كالحسد والسخط واليأس، والظلم، ونحوها، لأن وظيفة الأدب الرفيع، يغلب عليها التهذيب النفسي، وإذاعة السرور، لا البؤس والتبرُّم[2]".

 

وعرَّفَها بعض الأدباء أيضًا بقوله: "مجموعة مِن الانفعالات، تتجمَّع حول معنى شيء من الأشياء[3]".

 

إذًا، فشِعْر الشيب والشباب، يُصوِّر عاطفة الشاعر، أو عاطفة مَن حوْله، ومشاعره وأحاسيسه. ومظاهر هذا الفنَّ كافية لتفجير ينابيع تلك العاطفة، أو استثارتها مِن مكامنها، فهي تستميل النفوسَ، وتجذب الأسماع، وتأسر القلوب.

 

"وقد تنبَّه نقَّاد العرب إلى المُثير، أو الدافع الذي يدفع الأديب إلى الإنتاج الأدبي، وأَكْثَروا الحديث فيما يُطلق عليه الانفعال والعاطفة عند المحْدَثين ويُطلِقون عليه: عمل الشعر، وشحذ القريحة له، أي الأُسُس والينابيع التي يتفجَّر عنها الشعر، فالطبع لا يكفي لإنشاد الشعر، بل لا بد معه مِن المثير، الذي يحرِّك الشاعر، ويدفعه إلى الإنشاد[4]".

 

"وعرَّفها النقَّاد القُدامى؛ عنصرًا له خطَرُه، في تكوين النص الأدبي، دون الاهتداء إلى اسمها هذا، فسمَّاها ابن قتيبة: دواعيَ؛ إذ يقول: وللشعر دواعٍ تحثُّ البطيء، وتَبعَث المتكلِّف، منها الطمع، ومنها الشوق، ومنها الشراب، ومنها الطرب، ومنها الغضب[5]".

 

وبواعث أو مثيرات، أو دوافع انطلاقِ عاطفةِ الشيب والشباب، وتدفُّقها متوفِّرة، منها الوهن أو الضعف، والاغتراب عن الوطن والأهل، وهجْر الأحباب والكعاب، وغدْر الأصحاب، وموت الوفاء - خاصة بعد رحيل الشباب وحلول المشيب، إلى غير ذلك مِن دواعٍ وأسباب.

 

ومما تَتَّسم به عاطفة، الشيب والشباب في الأغلب الأعمِّ: الصدْق، ومجافاتها الكذب والزيف، وكان هذا وراء طرَب النفس، وتحريك الوجدان، خاصَّة وقد بان أن الأندلس بلد يَتَّسم برقَّة الهواء والأهواء، وصفاء الروح والنفس، وجَودة الخاطر، واتِّقاد الذِّهن.

 

"والصدق عند عبد القاهر لا يُراد به الالتزام بالواقع الحرفي؛ لأن الشعر في نظره صنعة تعمد إلى المعنى الخسيس فتشرِّفه، وإلى الضئيل فتفخِّمه، وإلى النازل فترفعه، وإلى الخامل فَتُنَوِّه به، وإلى العاطل فتُحلِّيه، وتخضع لمقاييسه، ولو بنوع من الخداع، والاحتيال الفني الذي يَجعَل هذه الحقيقة مقبولة لدى النفس[6].

 

ومِن أصدقِ العواطف وأرقِّها، وأعظمها استثارة للمشاعر والأحاسيس عاطفة شكوى المشيب، والتبرُّم بنوازله وتوابعه ونواتجه، وعاطفة بُكاء الشباب والحنين إلى مَعاهِدِه، ولذا فإننا رأيناهم استهلُّوا قصائد لهم، أو أفردوها بصوَر مِن هذا النوع.

 

"يقول الدكتور زكي مبارك: "إنَّ تزوير العواطف مما يعرف الشعراء، ولكن هناك عاطفة لا تزوير فيها ولا رياء، وهي سورة الحُزن على الشباب". ويقول الأستاذ علي القاسمي: "ليس هناك أرقُّ عاطفةً، وأَصْدق تعبيرًا من الشاعر، الذي يَذكر أيامَ شبابه ويَبْكيها، ويتحدَّث عن ليالي صِباهُ ويَرثيها، بعد أن شاهد ثلوج الشيب وهي تزحف مسرعةً على رأسه، مُعلِنةً حلول شتاء حياته، وذهاب الربيع بلا عودة[7]".

 

ويُلاحظ على عاطفة الشيب والشباب أيضًا - بناء على استعراض صوَره - أنها تتَّسم بالثبات، خاصة في فنِّ المشيب والرزانة، أو الشباب والتَّصابي، والهياج في مثل تصوير ذكريات الشباب أثناء ندْبه، ووصْف ضِيقِ النفس بالمشيب، أو أثناء وعْظ الشيب اللاهين.

 

فلننظر مثلًا إلى الغزال مُعنِّفًا، ومُشدِّدًا النَّكال على الشيَّب المتصابين. يقول[8]: [من الخفيف]

أنا شيخٌ وقُلْتُ في الشيخِ شيئًا
يَعْلَمُهْ كُلُّ أبْلٍه وذَهِين[9]
كُلُّ شيخٍ تراه يكثر من كَسْ
بِ الجواري فَخُذْهُ لي بالقُرُونِ!

 

وفيه تهديدٌ للشيخ المتَصَابي، الذي لم يَنْتَصِح بشيبِه، ولم يَرْعَوِ أمام نفسه وربه، وينطوي هذا التهديد على خوف منه عليه: مِن مكْر النساء وكيدهن العظيم؛ إذ إنه ممن حَلَبَ الدَّهْرَ أَشْطُرَه، فأمسى خبيرًا بطُرُق ووسائل مَلَقِهن، وخِداعهن، ولذا فكثيرًا ما عاوَد النصح والعظة لمن رآه غير مجيب؛ باثًّا غيظَه وحَنَقَه في صُوره، مستعدًّا لإهانته أمام القريب والبعيد، فكرامتُه مِن كرامته.

 

وهذا "محمد بن صارة أو سارة[10]"، يَنهج نهْج الغزال، واعظًا بمن مات واندَثَر، مذكِّرًا بسكراتِ الموتِ، وهول الحساب، مؤكدًا في خواتيم صُورته على الفناء، ضاربًا مثلًا بفَناء ما هو أشدُّ وأقوَى من الإنسان، فيقول[11]: [من البسيط]

يا مَنْ يُصيخُ إلى دَاعي السفاهِ وَقَدْ
نَادى بِهِ النَّاعِيانِ الشَّيْبُ والكِبَرُ
إِنْ كُنْتَ لا تَسْمَعُ الذِّكْرى فَفِيم ثَوَى
في رَأْسِك الواعيانِ السّمْعُ والبَصَرُ[12]
ليسَ الأَصَمُّ وَلا الأَعْمى سُوى رَجُلٍ
لم يَهْدِه الهاديانِ العينُ والأثَر
لا الدَّهْر يَبقى ولا الدُّنْيا ولا الفَلَكُ الْ
أَعْلَى ولا النَّيِّران الشَّمْسُ والقَمَرُ
ليرحلنَّ عَن الدُّنْيا وإنْ كَرِهَا
فِراقَها الثَّاويانِ البَدْوُ والحَضَرُ

 

بحَث الرجُل عن طريقة، لِرَدِّ مَنْ نَفَر، وشَردَ، وجمَح في وقت الرزانة والوقار، فلم يجدْ أولى مِن مواقف الموت والفناء، والرحيل عن رضًى أو كره، مقتبسًا صورتَه مِن قوله تعالى: ﴿ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾[13].

 

إذًا تثُور العاطفة، وتتأجَّج نارُ الانفعال، في مواطن استِشعار الأخطار على الأحباب والأقران، وكذلك في مَواطن التِهاب الوجد، وتصاعُد الأشجان والأحزان، مِن: ندْب الشباب، والحنين إلى مَعاهِده. وأَصْدَق ما تكون العاطفة، عندما يغنِّي المرء لنفسه محبًّا، أو شاكيًا مبغِضًا.

 

يقول الدكتور مصطفى الشكعة، أثناء تعليقه على شاعرية مريم بنت يعقوب: "على أنَّ شاعرية الشاعر تبدو على سجيَّتها، حينما يغنِّي لنفسه محبًّا أو فخورًا أو شاكيًا. إنَّ الحكْم على شِعره حينئذ يكُون أقرب إلى الصحَّة، وأدنى إلى العدل. لقد عُمِّرت مريم طويلًا، فيما يَروي مؤرِّخو الأدب، وبلغَت سبعًا وسبعين سنة، فيما تروي هي عن نفسها، واصطدمَتْ بهموم الكبَر، وأرَقِ الشيخوخة، وذيول الشيب، وافتقاد العافية، فشكَتْ زمانها، والشكوى الصادقة لونٌ مِن ألوان غناء النفس، فماذا قالت مريم؟ قالت[14]: [من الطويل]

ومَا تَرْتَجي مِنْ بِنْتِ سبعينَ حِجَّةَ
وسبعٍ كَنَسْج الِعنكبُوتِ المَهْلَهَلِ
تَدِبُّ دَبيبَ الطِّفْلِ تَسْعَى إلى العَصَا
وتَمْشِي بها مَشْيَ الأَسِير المُكَبَّلِ

 

إنهما بيتان يَرْجَحانِ قصيدةً بأكملها، ثقلًا ووزنًا، فلقد بَلغَت مريمُ الذروة في التعبير عن آلام الشيخوخة وهمومها، تعبيرًا لم يستطع كثيرٌ مِن الشعراء الرجال المعَمَّرين أنْ يَصِلوا إلى مقامه، دقَّة تصوير، وبراعة تعبير[15]".



[1] لسان العرب مادة: (ع. ط. ف).

[2] انظر: أصول النقد الأدبي أ/ أحمد الشايب صـ 181، مطبعة الاعتماد. نشر ومكتبة النهضة المصرية ط3/ 1365 هـ = 1946 م.

[3] انظر: اتجاهات النقد الأدبي في القرن الخامس الهجري د/ منصور عبد الرحمن صـ 407. طبع ونشر مكتبة الأنجلو المصرية 1397 هـ = 1977 م.

[4] انظر: المرجع السابق صـ 407.

[5] انظر: الشعر والشعراء لابن قتيبة صـ 30، 31، حديث الشباب د/ عبد الرحمن هيبة حـ 2/ 753، وفيه الشرب.

[6] انظر: نظرية الشعر في النقد العربي القديم د/ عبد الفتاح عثمان صـ 305.

[7] انظر الشباب والشيب د/ عبد الرحمن هيبة حـ 2/ 757.

[8] ديوان الغزال. د/ الداية صـ 80، د/ البنداق صـ 209، وفيه القرون جمع القرن: الحبل الذي يُقرَّن به البعيران. اللسان (ق. ر. ن).

[9] الذهن: الفهم والعقل، وحفظ القلب. اللسان (ذ. هـ. ن)، وهو ذهنٌ: فطنٌ، زكن... وقد ذهن به: ذهب بذهنه. أساس البلاغة للزمخشري (ذ. هـ. ن).

[10] هو "عبد الله بن محمد بن صارة. توفي سنة سبع عشرة وخمسمائة. شاعر أشبيلي قِدم العراق وذكر في "حديقة أبي الصلت"، وله شعر في المدح، وقد مدح قاضي القضاة أبا محمد بن عصام." انظر: الذخيرة ق2 ح 2/ 834، 835، بُغية الملتمِس صـ 238 برقم 896، المغرب حـ 1/ 419، معجم الشعراء الأندلسيين صـ 419

[11] انظر: نفح الطيب حـ 4/ 325.

[12] ثوى: ذهب ومضَى. اللسان (ث. و. ى).

[13] سورة القصص آية 88.

[14] انظر: جذوة المقتبس صـ 412، بغية الملتمس صـ 543، 544، نفح الطيب حـ 4/ 291.

[15] انظر: الأدب الأندلسي، موضوعاته وفنونه د/ مصطفى الشكعة صـ 235، 241.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الشعر الأندلسي: مميزاته وخصائصه (1/2)
  • الشعر الأندلسي مميزاته وخصائصه (2/2)
  • الحنين إلى الوطن في الشعر الأندلسي
  • من سمات الشعر الأندلسي
  • اللغة في الشعر
  • السجن والسجون في الأندلس لمحمد علي دبور
  • مأساة الأندلس وموقف العثمانيين
  • أعلام في خدمة التراث الأندلسي: الأستاذ محمد مفتاح العمراني نموذجا

مختارات من الشبكة

  • لمن القرار: للعقل أم العاطفة؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قرار التقاعد عن العمل بين دافعين: العاطفة الحالمة والعقل المتزن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إقناع العقل وإمتاع العاطفة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين الإفراط في العاطفة والتمحور حول المنفعة غابت المودة والرحمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التوازن الحميد بين العاطفة والعقل الرشيد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور العاطفة في اختيار شريك الحياة(استشارة - الاستشارات)
  • من خصائص أهل السنة والجماعة (1)(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • بين العقل والعاطفة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشباب وانحراف العواطف(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • عاطفة الدين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب