• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

الاستصحاب لدى ابن السراج

مجالي الاستصحاب عند النحاة العرب (3) ابن السراج (ت 316هـ)
د. تامر عبدالحميد أنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/11/2017 ميلادي - 28/2/1439 هجري

الزيارات: 5429

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مجالي الاستصحاب عند النحاة العرب (3)

ابن السراج (ت316هـ)


تناولنا مِن قبلُ مجالي عملية الاستصحاب عند سيبويه في كتابه، والمبرِّد في المقتضب، وفي هذه المقالة نتتبَّع تلك المجالِيَ عند نحويٍّ بارز من نحاة القرن الرابع الهجريِّ، هو أبو بكر محمدُ بنُ سهلِ بن السرَّاج (ت316هـ) في كتابه "الأصول في النحو" الذي قيل عنه: "وإليه المرجع عند اضطراب النقل واختلافه"[1].

 

لقد استعمل ابن السراج عملية الاستصحاب في هذا الكتاب كثيرًا، في حوالي مائة وثلاثين مسألة، غير أنَّه كسابقَيْه لم يستعمل مصطلح (الاستصحاب)، وإنما استعمَل عبارات متعدِّدة في التعبير عن مفهومه، وهي عبارات لا تخرُج في مُجملها عمَّا سبَق عند المبرِّد وسيبويهِ، وتتلخَّص في الأساليب الآتية:

1 - أن يذكر الحُكم ثم يُعلِّله بعبارة تتضمَّن تقرير الأصل؛ كأن يقول: "لأنَّ أصله كذا"[2]، و"إذ كان أصله كذا"[3]، و"مِنْ قِبَل أنَّ الأصلَ كذا"[4].

♦ ♦ ♦ ♦

 

2 - أن يذكر أنَّ لفظًا ما - مفردًا أو مركَّبًا - قد جاء على الأصل[5]، أو أتى على أصله[6]، أو يَجري على الأصل[7]، أو أخرَجوه على الأصل[8]، أو يذكره ويقول: "على الأصل"[9].

 

وهذه العبارات قد تأتي وصفًا للفظ نفسِه؛ كقوله عن نحو (استحوذ): "قياسُه أنْ يُعَلَّ، فيقال: استحاذ؛ مثل: استقام، واستعاذ، وجميع ما جاء على هذا المثال، ولكن جاء على الأصل، واستعملتْه العرب كذلك"[10].

 

وكقوله: "وقد جاءت (مَفْعَلَة) على الأصل، قالوا: إنَّ الفكاهةَ مَقْوَدَةٌ إلى الأذى"[11]، وقوله: "فالمصدر يَجرُّ ما أُضيف إليه فاعلًا كان أو مفعولًا، ويَجري ما بعده على الأصلِ"[12].

 

وقد تأتي وصفًا لفعل العربي متكلمًا؛ كما في قوله: "وقالوا: خليفةٌ وخلائفُ، جاؤوا به على الأصل"[13]، وقوله: "وقد قالوا: هُلَّاكٌ، وهالكون، فجاؤوا به على الأصل"[14]، وقوله: "ويقول قومٌ مِن العرب: هراقَ الماء يُهَريقُ هَرَاقةً، فيَجيء به على الأصل، ويُبدل الهاء من الهمزة"[15]، وقوله: "لأنَّ أصلَ الدابة عندهم صفةٌ، فأَجْرَوها على الأصل، وإن كان لا يُتَكَلَّمُ بها كأسماء"[16].

 

وقوله: "ومِن ذلك قولهم: تقى اللهَ رجلٌ، ثم قالوا: يَتَّقِي اللهَ، أَجْرَوْه على الأصل"[17].

ويستعمل ابن السراج أيضًا في مثل هذه العبارات لفظ (الحال) مكان الأصل؛ كقوله عن تضعيف (سَبْسَب) و(كلكل) في الوصل في الضرورة: "فلمَّا اضطرَّ إليه في الوصل أجراه على حاله في الوقف"[18]؛ لأنه قد يُوقَف عليه بالتضعيف، ويُلاحظ أنَّ (الحال) هنا ليست هي حالَ الأصل؛ لأنَّ الوصل هو الأصلُ.

 

ومن ذلك أن يَذكُر اللفظ ويقول: "على حاله"؛ مثل قوله: "واعلمْ أنك إذا قلتَ: سرتُ حتى أَدخلَها، فحتى على حالها مِن عمل الجر، وإن كان لم يَظهرْ هنا، و(أن وَصِلتُها) اسم"[19]، ولفظ (الحال) هنا بمعنى (الأصل)؛ لأنَّ (حتى) عندهم حرفٌ مختص بالأسماء، والأصلُ في الحرف المختص بقَبيل أن يَعمَلَ العملَ الخاصَّ بهذا القبيل[20].

 

ومثل هذا قوله: "إذا كانت الياء بعد حرف مكسورٍ وهي ساكنة، فهي على حالِها"[21]، و(الحال) هنا المراد به لفظها الأصلي في مقابل ما يُمكن أن تُقلَّب إليه.

 

كما أنه استعمل مرةً عبارة "الإتيان بالكلام على لفظه" في قوله عن (ما) النافية إذا دخلت على الجملة الاسمية: "ألا ترى أنَّ قولك: عمرو منطلق، كان خبرًا موجبًا، فلمَّا أَدْخَلْتَ عليه (ما) صار نفيًا، وإنما نفيتَ بـ(ما) ما أوجبَه غيرُك، [فـ] حقُّه أن تأتيَ بالكلام على لفظه"[22]؛ أي: على لفظ الموجب، وهذا في معنى الإتيان به على أصله؛ لأنَّ الإيجاب أصلٌ للنفي.

♦ ♦ ♦ ♦

 

3 - أن يذكر الحكم ثم يُقرر أنه هو الأصل؛ كما في قوله: "والمبني من الأسماء يَنقسم على ضربين، فضربٌ مبني على السكون؛ نحو: كمْ، ومَنْ، وإذْ، وذلك حقُّ البناء وأصلُه"[23].

 

وقولِه: "﴿ قُمِ اللَّيْلَ ﴾ [المزمل: 2]، حُرِّكت الميم بالكسر لالتقاء الساكنين، وأصلُ التحريكات لالتقاء الساكنين الكسرُ"[24].

وقولِه عن الدال في (ارْدُدْ): "وهي على سكونها، وهو الأصل على لغة أهل الحجاز"[25].

♦ ♦ ♦ ♦

 

4 - أن يُعبر عن الاستصحاب بالإبقاء أو الترك على الأصل، أو الحال أو اللفظ، وكذلك الإقرار على الحال، ويَدَعه على حاله، وفي استعماله لهذه العبارات مرة يَسنُدُ الحدَثَ إلى العنصر اللغوي نفسه، ومرة يَسنُده إلى العرب، ومرة إلى المخاطَب المتعلِّم.

 

فمثال الأول: قولُه عن الياء: "وإن كان قبلها مكسورٌ بقِيتْ على حالها"[26]، وقوله عن المنادى المبني إذا لحِقه التنوينُ في الضرورة: "إنَّ الأوَّلين يُؤثرون رفعَه أيضًا ويقولون: هو بمنزلة مرفوعٍ لا يَنصرِف يَلحَقُه التنوين، فيبقى على لفظِه"[27].

 

ومثال الثاني: قولُه عن (فَعْلَى) التي لامها واو: "إنْ كانت صفةً تركوها على أصلها، قالوا: امرأة خَزْيا، ورَيَّا"[28].

ومثال الثالث: قولُه عن الحذف - وهو يُفرِّق بينه وبين الاتساع -: "وذلك الباب تحذف العاملَ فيه، وتَدَعُ ما عَمِلَ فيه على حالِه في الإعراب"[29].

 

وقولُه: "كلُّ ما كان بمعنى: نِعْمَ وبِئْسَ يجوز نقلُ وسطِه إلى أوَّله، وإنْ شِئتَ ترَكتَ أوَّله على حاله، وسكَّنتَ وسطَه، فتقول: ظَرْفَ الرجلُ زيد"[30].

وقولُه: "فحكاية الشيء أن تَدَعَه على حُكمه ما لم يكن معه عاقلٌ، فإن كان معه عاقلٌ أعمَلتَ العاملَ، ونقَلتَه بحالِه"[31].

♦ ♦ ♦ ♦

 

5 - الأسلوب الخامس الذي استعمله ابن السراج في التعبير عن الاستصحاب، هو نفي التغيير أو التحول عن الحال التي كان عليها اللفظ.

وفي هذا الإطار يأتي قوله: "باب ما إذا دخلت عليه (لا) لم تُغيِّره عن حاله"[32].

 

وقولُه: "وقد تدخُل على المبتدأ حروفٌ ليست مِن عوامل الأسماء، فلا تُزيل المبتدأَ عن حاله، كـ(لام) الابتداء، وحروف الاستفهام"[33].

 

وقولُه: "وأمَّا (خِفْتُ) فالأصل (خَوِفْتُ) مبنيٌّ على (فَعِلْتُ) والعين مكسورة، فهذا لم يُحوَّل مِن بناء إلى بناء، وهو على أصله، ولكنَّك نقَلتَ حركة العين، فألقيتَها على الفاء"[34]، ويُلاحَظ أنه استعمَل هنا عبارة (هو على أصله)، بعد أن نَفى التحوُّل تأكيدًا للمراد.

ومن ذلك أيضًا قوله: "الأفعال التي تُبْنى على ضربين: فعل أصلُه البناء، فهو على بنائه لا يزول عنه"[35].

♦ ♦ ♦ ♦

 

وبالإضافة إلى ما سبق هناك مجموعة أساليب ورد كلٌّ منها مَرَّةً واحدةً، وهي:

6 - أنْ يذكر الحكمَ معَمِّمًا له في جميع الأحوال، وذلك في قوله: "فسواء كان الفعل مجزومًا أو منصوبًا أو مرفوعًا، أو موجبًا أو منفيًّا، أو خبرًا أو استخبارًا، هو في جميع هذه الأحوال لا بد أن يُرْفَعَ به الاسمُ الذي بُنِي له"[36].

 

7 - أن يَذكُرَ الحكمَ الأصلي، ثم يَنفي عِلَّةَ الخروج عنه، وذلك في قوله: "وإذا كان اسمًا على (فَعَال) لا يُدرى ما أصلُه، فالقياس صرفُه؛ لأنه لم يُعْلَمْ له عِلَّةٌ توجب إخراجَه عن أصله، وأصلُ الأسماء الصرفُ"[37].

 

8 - أن يُشَبِّه حالَ اللفظ بحالٍ سابقةٍ قبلَ التغيير، وذلك في قوله: "الألف إذا دخلتْ على (لا) جاز أن يكون الكلام استفهامًا، وجاز أن يكون تمنِّيًا، والأصلُ الاستفهام، فإذا كان استفهامًا مَحضًا، فحالها كحالها قبلَ أن يَلحَقَها ألفُ الاستفهام، وذلك قولك: ألا رَجُلَ في الدار، ألا غُلامَ أفضلُ منك"[38].

 

ويَقرُب من هذا قولُه عن الأعلام المنقولة عن جُمَل: "وإِنْ أدخلتَ عليها إنَّ وأخواتها، وكان وأخواتها - فجميعُه يُحكى بلفظه قبل التسمية"[39].

 

ومما سبَق يتَّضح أنَّ ابن السراج قد سار على نَهْجِ سابقَيْه في التعبير عن الاستصحاب، مع ظهور بعضِ الأساليب الجديدة عنده، وإن كانت قليلةَ الاستعمال، كما يتَّضح أنه توسَّع في استعمال مفهوم الاستصحاب في مسائلَ نحوية وصرفية.



[1] معجم الأدباء، إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب 6/ 2536؛ تأليف: ياقوت الحموي الرومي؛ تحقيق: د. إحسان عبَّاس، ط. دار الغرب الإسلامي بيروت، لبنان، الأولى، 1993م.

[2] انظر: الأصول في النحو 1/ 82، 211، 333، 351، 2/ 35، 62، 93، 145، 195، 344، 428، 3/ 13، 105، 263.

[3] انظر: السابق 1/ 91، 190.

[4] انظر: السابق 1/ 342.

[5] انظر: السابق 1/ 75، 2/ 400، 424، 3/ 9، 18، 28، 102، 132، 228، 253، 257، 281، 282، 285.

[6] انظر: السابق 3/ 308.

[7] انظر: السابق 1/ 138، 174، 175، 2/ 428، 3/ 157، 258، 270، 292.

[8] انظر: السابق 2/ 364.

[9] انظر: السابق 1/ 340، 351، 2/ 271، 294، 3/ 82، 267.

[10] السابق 1/ 57.

[11] السابق 3/ 285.

[12] السابق 1/ 138.

[13] السابق 3/ 18.

[14] السابق 3/ 27.

[15] السابق 3/ 228.

[16] السابق 2/ 428.

[17] السابق 3/ 157.

[18] السابق 3/ 452.

[19] السابق 1/ 426.

[20] انظر: شرح الأشموني 1/ 44.

[21] الأصول في النحو 3/ 303؛ بتصرُّف.

[22] السابق 1/ 61.

[23] السابق 1/ 51.

[24] السابق 2/ 361.

[25] السابق 2/ 363.

[26] السابق 2/ 363.

[27] السابق 1/ 337.

[28] السابق 3/ 266.

[29] السابق 2/ 255.

[30] السابق 1/ 116.

[31] السابق 2/ 105.

[32] السابق 1/ 392.

[33] السابق 1/ 61.

[34] السابق 3/ 278.

[35] السابق 2/ 199.

[36] السابق 1/ 75.

[37] السابق 2/ 90.

[38] السابق 1/ 396.

[39] السابق 1/ 104.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاستصحاب لدى سيبويه
  • الاستصحاب لدى المبرد
  • الاستصحاب عند ابن يعيش (ت 643هـ) ورضي الدين الاستراباذي (ت 686هـ)
  • الاستصحاب عند ابن مالك (ت 672هـ)

مختارات من الشبكة

  • الاستصحاب لدى ابن جني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أدلة التشريع المختلف في الاحتجاج بها: القياس، الاستحسان، الاستصلاح، الاستصحاب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الاستصحاب عند أبي البركات الأنباري (ت 577هـ)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الاستصحاب: أقسامه وحجيته(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الاستصحاب(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الاستصحاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استصحاب الحال ودوره في الدرس اللغوي: دراسة نظرية تحليلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أدلة الأحكام (4) (استصحاب العدم الأصلي عند عدم الدليل الشرعي)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • وداع رمضان استصحاب روحه - الخطبة الأخيرة من رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استصحاب الحال وفق المنظور اللغوي الحديث(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب