• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

قصص أمنا الغولة

عبير عبدالله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/8/2017 ميلادي - 8/12/1438 هجري

الزيارات: 24396

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قَصص أمنا الغولة

أُمُّنا الغولة وبقية المتاع


صراخ الطفل وبكاؤه خلف باب الحمَّام الموارب استفزَّني، سألت المرأة التي بالباب ومعها فوطة وبعضُ الملابس: لماذا يصرخ هذا الطفل ويبكي هكذا؟! ما به؟!

• أنا لست أمَّه، أمُّه معه بالداخل.

 

نظرت من ثقب الباب، فإذا امرأة شابَّة ضخمة، بيدها خرطوم المياه الباردة ترُشُّ طفلًا لا يتجاوز الثالثة بعنف، وهو يصرخ مرعوبًا.

• ما بك يا حبيبي؟

• تلطَّفت مع الطفل الصغير:

• ماذا أفعل معه؟ أأتركه هكذا وأثَر الكلور الموجود بحمَّام السباحة على جلده؟!

فتحت الباب قليلًا، ودخلت الحمام، فلم تهتمَّ، شمَّرتْ بسرعة وانحنت تدلِّك رأسَ ووجهَ وجسم الصغير بيديها المُبللتين بالماء، فامتصَّ الدفءَ منهما وهدأ واستكان.

 

أثناء ذلك تلطَّفت مع الأم حتى لا تأخذها العزَّة - بعد اللامبالاة - بالإثم، فتغضب وتصُبَّ غضبها على الصغير وتعتبرها متطفلةً، وأيُّ أذى بعد هذا الرعب؟!

• أهو ابنك أنت؟ أم ابن زوجك؟

وضحكتا...

• هو ابني.

قالتها ببرود، وكأنه بقيةُ متاع، وإن كان ثقيلًا.

نظرت إلى نصف جسمه الأسفل...

• عليك بالباقي مثلما عملت أنا.

استسلمت وكأنها ستُحرم من متعتها العظيمة!

لَمَّا اعتدلتْ لتنصرف احتضنها الصغير من ساقيها، وكأنه خائف من تركه مع أمِّه الغولة.

ابتسمت لها وهي خارجة تقول:

• لا أوصيكِ...

•••••••••

شنطة أمنا الغولة

راكبةٌ الميكروباص، ضربت عيني ليس ببعيد، رأيتها...

عباءة شفافة تُظهر ما تحتها، واضحٌ ارتفاعُ ثمنها، مشغولة بالقصب الساعة الثامنة صباحًا، وجهها كله (لمبات نيون)؛ لشدة زينته وألوانه، الكحل سواده فاجر، شرطتا العينين لأعلى، مظلتهما خليط ألوان، رموشهما صناعية، إصبع الروج الذي أكَلَتْه قبل نزولها من بيتها لم يُفْلح في إخفاء الضبِّ العظيم، لكن السعادة التي تقفز من عينيها غطَّت على كل هذا، ومنحتها بهاءً وغموضًا.

 

تمسك في إحدى يديها شنطةً كبيرةً تلعب بها، تؤرجحها ذات اليمين وذات الشمال، ثم تعلِّقها في إحدى كتفيها بطريقة أُفقية، لكنها شديدة الميل، حتى يكاد ما بها يَنكبُّ!

 

صحت في نفسي: المجنونة... إنها تحمل في شنطتها هذه طفلًا!

• أنزلني هنا.

أسرعت إليها... من فضلك، ثبِّتي الشنطة هكذا، لا تجعلي رأس الطفل لأسفل، الله يباركُ لكِ.

لم أنتبه للمرأة بجوارها إلا لمَّا ردت عليَّ وكأنها لا تسمع غيرَ نفسها:

• هي عروس، وهذا الطفل بنت اسمها: سلمى، هي أول مولود لها، وهي فَرِحة بها.

• ما شاء الله، ولكن ما ذنب الطفلة سلمى في هذه الخضخضة التي لا يعلم بها إلا ربنا؟!

ظلت الشابة تعدل في ملابسها وتَضبط طرحتها وهي متوترة...

• آسفة أنا أول مرة أنزل في هذا الشارع، أعادت الكلام ذاته وهي تُهندم ملابسها، سعيدةً بها وبِلُعبتها الجديدة؛ فأنا عروسة وهذه بنتي أول مولودة لي، آه والله...

 

قلت في نفسي: وأنا وقعت في اثنتين من المجانين، ابتسمت وأخذت منها الشنطة ووضعتها فوق عربة مركونة، والمسكينة منبطحة في الشنطة لا حول لها ولا قوة، سمَّيت عليها وعدلت وضعها، ناولت أمَّها الغولة وأنا أريها كيف تحملها وهما يضحكان ويكرِّران الكلام نفسه، كأنهما لا يريان إلا أنني مجنونة، مشيت وما زال مسلسل الخضخضة والضحك مستمرًّا...

••••••••


أمنا الغولة والعبيطة

سمراء خمرية، ملامحها عادية، طويلة نحيلة ترتدي عباءة سوداء مطرَّزةً، يبدو في جنبها الأيسر أثر عملية خياطة تخفي قَطعًا، في قدميها حذاء لامع بإصبع، أظفار قدميها طويلة مطلية بلونين، مثل أظفار يديها المتآكلة قليلًا، معها طفلان أكبرهما في الخامسة يرتدي سروالًا قصيرًا وقميصًا بدون أكمام يبدو عليه القدم، وكأنه قد دار على كثير من أطفال العائلة والجيران قبل أن يصِل إليه، والطفلة ترتدي فستانًا بهت لونه، تَصغره قليلًا.

 

كعادة الأطفال في اللعب الكثير، ومع نفسيتها المتذبذبة - تحاول أن تبدو تارةً بنت ناس وهادئة، وأخرى تظهر على حقيقتها ببيئتها الشعبية المتدنِّية، خاصةً وقد بدا على الجالسات حولها في المستوصف الخيري أنهنَّ موظفات أو على الأقل حاصلات على شهادات، تخشى هذه التجمعات إلى حين، ثم تنطلق وتتكلم مع هذه وتلك، وكأنهن عِشرة عمر: إنها لا تقلُّ عنهن شيئًا.

انساب حبل الكلام وطال انتظار الدور لمقابلة الطبيب.

 

• "يا ما دقَّت على الرأس طبول"، أخت زوجي، لا، بل أهل زوجي كلهم، الله يُيسِّر لهم، اعتبرتها أختي وأكثر واللهِ، وقلت: عمة الأولاد، وحتى لا تخرب عليّ سأكسب ودَّها، فساتيني الجديدة - عروسًا - تنتقي منها ما تريد، أقبِّلها وأقول لها: حلال عليك، تلبَس الجديد وتمسك الشنطة الجديدة قبل أن أمسكها أنا، وأقول في نفسي: من يقدِّم السبت يلقَ الأحد قدَّامه، وقفت معها في مواقف كثيرة، وفي النهاية تحرِّض عليَّ زوجي - منها لله - وأمها وإخوتها يقفون في صفِّها، ولا يخشون الله مع أنه كله سلف ودين.

 

انطلقت في شكواها وكلامها، وكأنها لا تصدق وجود أذن جاهزة لسماعها متنورة متعلمة، لا تقلل من شأنها، وجارتها تؤكد كلامها، وتحكي ما يشبه حكايتها.

 

الولد والبنت يجريان بعضهما خلف بعض، ويلعبان مع باقي الأطفال، تكررت شكوى بعض الجالسات من ضرب طفليها لأطفالهن - خاصةً الصغيرة - حتى أحرجت، شعرت أن هذا سيؤثر على الجلوس المرح الذي أنساهنَّ مرارة الانتظار، من حين لآخر تنادي على البنت وتشتمها وتمد حبل صبرها للولد، احتالت على الصغيرة بابتسامة، وأنها لن تضربها كما تفعل مع أخيها الذي يخلص نفسه بنفسه مع باقي الأطفال، ويضرب الكبير منهم، كما يضرب الصغير، لكنه على أية حال ذَكَر، وماذا يعيبه؟!

 

نظرت إليها الصغيرة خائفةً، وظلت تحك حذاءها بالأرض، ابتسمت لها وهي تقول:

• لا تخافي، لن أوذيك، أنا سامحتك والله العظيم.

والصغيرة تنظر إليها تارةً، وتارة أخرى تجول بنظرها في الآخرين؛ علَّها تجد من يؤكد لها ذلك أو ينفيه، وهن ما بين منتبهة لها وغافلة عنها، تقدمت خطوة وأخرى زحفًا بطيئًا، والأم توسِّع ابتسامتها، أخرجت من كيسها قطعة لبان وظلَّت تهزها في يدها وتقول لها:

• خذي هذه، تعالي خذيها.

 

جرت البنت إليها وقد زال خوفها واتسعت ابتسامتها البريئة مزينةً وجهها الجميل، والأم تفتح ذراعيها لها مبتسمةً، ولمَّا اقتربت منها لتحتضنها وتأخذ اللبان، صفعتها صفعةً جعلتها تنكفئ على وجهها مصدومةً صارخةً والأم تضحك بسعادة! ومن حولها منزعجات من المفاجأة: ليس هكذا، حرام عليك فالبنت صغيرة!

انهارت دموع الطفلة الصغيرة بغزارة غير مصدِّقة!

• حتى تبتعدي عن كثرة اللعب والتخريب، أخذك الله، لقد مَللتُ منك!

ثارت فيها امرأة عجوز ممن تعاطفن معها منذ دخلت وسط ذهولنا جميعًا.

• أتضحكين؟!

• بصراحة البنت عبيطة جدًّا؛ صدَّقتني وارتمت في حِضني!

•••••••


أمنا الغولة والإنترنت

منذ متى والدنيا كانت حائلًا بيني وبين ما أريد؟! الحق أن الصحة لم تعد كما كانت، ولكن إن ذبلت الوردة فرائحتها فيها، أيام... وهل هناك مَن كانت تقف أمام جمالي ودلالي وذكائي؟!

 

وما زاد الطين بِلَّةً السُّلَّم العالي الذي كنت أصعده وأنزله في رشاقة غزالة، ورنة كعبي العالي تنبئ عن جلالي؛ فمن الجارات من تخرج وتفتح الباب على حسي: صباح الخير يا رتيبة، صباح الهنا يا أم محمود! ومنهم مَن يضبط ميعاد نزوله لعمله أو قهوته على ميعاد نزولي، ومهما تأخرت يظل يتلكأ ويتمحك، حتى يراني ويسعد بصباحى ومسائي، ويصل الود على قدر ما يقدر...

 

أمَّا الآن فلا نزول ولا طلوع، وقد انقطعت الأخبار التي كنت ألمُّها كلها في جيبي، لم تكن تحلو أي قعدة ولا سهرة إلا وأنا أتوسَّط الجارات والصاحبات، وأحكي عن هذه وأقلِّد مِشيتها، وتلك ضحكاتها وحركاتها - بكل خير طبعًا - ونظل نضحك للصبح، فلا شاردة ولا واردة تخفى عليَّ، وأولادي وبناتي حولي، ثم أبناؤهم وأحفادهم، والآن

 

صرت عجوزًا في الثمانين، عندي من الأحفاد والحفيدات وأبناء الأحفاد أكثر من خمسة وثلاثين، صلوا على النبي.

طبعًا البنات القمرات ليس لهن إلا الأزواج - على الفرَّازة طبعًا - مال وجمال وشباب، حسَب ونسَب.

تعجبتْ جدًّا، وأشاحت بيدها وكأنها تبعد عن نفسها شبحًا لا تحب أن تراه...

 

(بلا خَيبة ... كله محصلٌ بعضه، الذي أخدته القرعة تأخذه أم الشعور) حكاياتهم ومصائبهم لا حد لها ولا آخر، لكن الحمد لله كلها بيوت مغلقة على ما هي فيه!

 

آه، المصيبة أني لم أعد أعرف أي شيء عن أي أحد، بعد أن انشغلوا بأبنائهم وأحفادهم وأشغالهم ومصالحهم، من سافر منهم سافر، ومن درس منهم درَس، صرت كمًّا مهملًا، لا حاجة لأحد به!

 

صممتُ على أن يزورني أحمد وكمال حفيدا سمية بنتي ويبيتا عندي، أغريتهما بالمال والهدايا والأكل الجاهز كل يوم، وبأن بيتي قريب من مركز الدروس الخصوصية الذي يذهبان إليه.

 

وبكلمة في حكاية صغيرة أعطيتهما نقودًا ليشتريا لاب توب، وعن طريق الإنترنت - العفاريت - دخلا على صفحات جيران العمارة والشارع كله وأهلهم وأصحابهم، فلم يُكذبا خبرًا وقد أعجبتهما اللعبة، وأتيا لي بجميع أخبارهم ومصائبهم، بصراحة لم أكن أعرف أن الإنترنت هذا فضيحة كبيرة، والناس لا تعرف!

 

الحزينة تقول: أنا فرحانة وتتصور سيلفي؛ لتكيد سلفتها، وأبو عينين زائغتين يقول أنه (سينجل)، والشاب الروش والشابة التي ترى نفسها جميلة الجميلات وتريد أن تقنع الآخرين بذلك، تعمل لنفسها العديد من الصفحات، وكله بأسماء وهمية وشخصيات غريبة لا تدري مَن المَلَاك ومَن الشيطان، لكن على مَن؟! أتتبَّعها مع العفريتين: أحمد وكمال ونأتي بقرارها، ها ها...

 

أحكي لهما عن كل شخص بما أعرفه وما أُخمنه، ثم نشترك كلنا في البحث عن باقي الصفحات، وفي جمع الفضائح والحكايات عن من يُبدِي التديُّن والوقار وهو في الواقع ذئب وزير نساء، والتي تضع صورًا سلفي لسندريلا وهي في الحقيقة أم سحلول!

 

وصورة فلانة قبل ذهابها إلى مركز التجميل الفلاني، وصورتها بعد ذلك، (الفلوس التي أعمت النفوس، وأظهرت المعادن).

العفريتان قرصنوا على باقي الحسابات والصفحات، وأتيا بقرار الكتوم قبل الثرثارة، وعرفوني أين يُخفي العفريت، ابنه!

ربنا يحفظهما لي، أليس أعز الولد ولد الولد، وولد ولد الولد؟!).

ما زال في العمر بقية وما زالت المتعة متاحة.

 

علَّماني كيف أدخل الحجرات المغلقة، وأعيش الحياة على راحتي، وأنا أشجعهما وأكافئهما، ها ها...، ويقولون: إني عجوز مخرِّفة لا تنفع لتربية ولا حياة حديثة، فكيف يتعلم الصغار ويتربون إن لم يعرفوا الخطأ قبل الصواب؟!

 

كل مَن مشى مستقيمًا ومن مشى معوجًّا، ألا ينخدعان بما يسمعان وما يريان، ألست أُمًّا وأخاف على أبنائي وأحفادي؟!

ولكن ماذا أقول؟! قلبي على ابني انفطر، وقلب ابني علىَّ حجر...

• أُقبِّل يدك يا بنتي لا تأخذي الولدين والإنترنت مني، لا تأخذي الولدين وسأكتب لكم كل ما تريدون، سأموت بدونهما.

وأخذتهما...





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حنين إلى زمن الغول (مجموعة خواطر)
  • كوكو البرنس

مختارات من الشبكة

  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص عن تقوية الإيمان)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص إيمانية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة قصص الأنبياء (يواقيت البيان في قصص القرآن)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فضل الأم على الأبناء كما تتحدث عنها قصص (كلم) للأديب الدكتور سعد الرفاعي(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب