• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

صفحة من ذكرياتي

صفحة من ذكرياتي
نورا عبدالغني عيتاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/5/2017 ميلادي - 16/8/1438 هجري

الزيارات: 5544

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفحة من ذكرياتي

 

صغارًا كنَّا، والخوفُ يغلِّف المعنى لدينا، كنَّا نحتمي بهم، نعيش تحتَ رعايتهم، نستظلُّ بفَيْئهم، ونستشعر الأمانَ، لطالما كانوا جناحَنا الذي نُرفرِفُ به، فنحلِّق نحو الأعالي! سواء في الحلم أم في اليقظة، حتى إذا ما ابتَعدنا عنهم قليلًا، أحسسنا بالضَّياع...

 

أذكر مرَّةً ذهبتُ فيها إلى السوق مع أمِّي، وكان مِن عادتي الذَّهاب معها كلَّ يوم للتبضُّع واشتراء الحاجيات، كانت مُتعتي تتجسَّدُ في هذه النُّزهة الفريدة كلَّ يوم، ثمَّ حصل أنْ تركتُ أمي تنتقي بعضَ الخضار، حين شدَّني مَشهدٌ لافِت في السوق لا أذكره تمامًا؛ إذ إنَّني كنتُ في حينها ألتفتُ لأيِّ حادث أو حديث، بفضولٍ لا أدركُ سرَّه، استغرق شرودي في فضولي بضعَ دقائق، كان من شأنها أن تلهيني عن مُراقبة أمي تنتقي حبَّات الخضار بعناية تامَّة كعادتها كلَّ صباح؛ وإذ بي ألتفتُ أخيرًا بعد أن اكتفيتُ مِن متابعة الحدث، ويا لَهول صدمتي حين وجدتُ أنَّ أمِّي قد اختَفتْ!

 

تلفَّتُّ خلفي، وأنا متيقِّنة بأنَّها لا شك لم تَبتعِد، فهي لا يمكن أن تَتركني وحدي، ليس مِن عادتها فِعلُ ذلك، ويا لشدَّة خَيبتي حين لم أجِدْ لها أثَرًا في كلِّ الاتجاهات حولي، تلفتُّ يَمنةً ويسرة، ودقَّاتُ قلبي تتسارع بوتيرةٍ لم أعهدها من قبل، إلَّا عند استيقاظي من النوم في جوف الليل والكلُّ نائم، حينها كنتُ ألوذ إلى أمِّي، أصرخ لها من غرفتي:

♦ (ماما!).

 

ولا أحتاجُ لإعادة الكَلمة أكثرَ من مرَّة؛ إذ إنَّها كانت تَستجيب بسرعة للنِّداء، فتأتيني بكُوب الماء، كانت وحدها تَعرفُ ما أنا بحاجةٍ إليه، دون أن أُخبِرَها، وكنتُ أتساءل في نفسي:

♦ مَن أخبرها؟

 

وأُجيب نفسي:

♦ لا بدَّ أنَّها تعرف عنِّي كلَّ شيء.

 

فأزداد طمأنينةً، ويغمرني الأمان أكثر، وفكَّرتُ: لِم لا أُناديها؟ أجل! فهي تَسمع صوتي دائمًا، ما مِن مرَّة ناديت أمي إلا واستجابتْ للنِّداء، وأخذتُ أنادي:

♦ (ماما، ماما!).

وأُعيد الكرَّةَ، لكن، هذه المرَّة لم تُجبْ أمِّي... تسارَعتْ دقَّاتُ قلبي أكثر، أحسَستُ بالرُّعب، وكأنِّي في دنيا غريبة!

 

هذا السُّوق، المكان القريب جدًّا مِن البيت، الأكثر منه قُرْبًا إلى قلبي، والذي اعتدتُ الذَّهابَ إليه كلَّ يوم، ما باله اليومَ أصبح مكانًا غريبًا عليَّ؟ ما بالُ الناس يسيرون بهذه السرعة؟ ولِم الوجوهُ التي أُحبُّ أن أرقبها كلَّ يوم تحوَّلتْ فجأةً إلى وجوهٍ مريبة، تبعث الخوفَ والريبة في نفسي، وتبثُّ فيَّ الشُّعورَ بعدم الأمان؟ شعورٌ لا يمكن أن أنساه أبدًا، شعور يجسِّدُ الضياعَ بكلِّ ما للكلمة من معنى... أحسستُ أنِّي تائهة، شعرتُ برغبة شديدةٍ في البكاء، لكنِّي تمالَكتُ نفسي، لا لشدَّة شجاعتي؛ بل لشدَّة جُبني!

 

كنتُ أخشى أن يراني أحدُهم والدُّموعُ على وجهي فيَعرف أنِّي تائهة، فيفكِّر في اختطافي، لا شك سيفعلُ أحدهم ذلك، لطالما سمعتُ الكبارَ يردِّدون تلك القصص؛ فهذه التي سمعتُها مرَّةً تحكي عن الولد الذي تمَّ اختطافُه واقتلاع كُليتَيْه وعينيه، ومِن ثَمَّ بيعها في أحد المستشفيات، وتلك التي كانت تَروي قصَّةَ البنت التي خرجت إلى السوق وحدها مرَّةً ولم تَعُد، وأخرى وأخرى...

 

وبدأت كلُّ الروايات تَضِجُّ في فكري، وتبعث فيَّ الرُّعبَ أكثر، وبالرغم من شدَّة رغبتي في البكاء، تجمَّدتِ الدموعُ في عيوني تجمُّدًا تامًّا، حتى أحسستُ بشيء في عُنقي يكاد يَخنقني؛ فإمَّا أن أبكي، وإمَّا أن أنفجِر، لم يَعُد أمامي إلَّا التفكير في الجري، وبدأتُ أركض مِن ناحيةٍ إلى أخرى، وكلَّما ركضتُ مِن ناحية، أحسستُ بالخوف أكثر؛ فقد نسيتُ كلَّ الوجوه التي ألِفْتُها في السوق...

نسيت وجهَ (أبو غازي) صاحب أفضل بقدونس، والذي تأبى أمِّي إلَّا أن تحضر البقدونس مِن دكَّانه، نسيتُ قبَّعةَ القش "المملّعة" على رأس (أبو رستم) وصلعته المضيئة تحتها كقنديل...

 

كنتُ أمرُّ أمامَ كل بائع فيَبتسم لي، فأُسرِعُ بالرَّكض أكثر، أصبحَتِ ابتسامات الكلِّ تبثُّ فيَّ الشكَّ والريبة؛ تلك الابتسامات التي كانت بالأمس تبعث فيَّ الضحك، خاصةً حين يبسمُ لي (أبو رستم) فتظهر أسنانه المرقَّعة بألوان قوس القزح والمفرَّغة مِن جوانبها تمامًا كالكوسة بعد أن تقومَ أمِّي بتحضيرها للحشو، لطالَما تخيَّلتُ أسنانَه (كوسايةً) بحاجة إلى كومة مِن الأرز واللحم، فاستغرقتُ في الضحك، وحين تراني أمِّي أضحك، كانت تنهرني؛ لأنَّها لا شكَّ كانت تدرك وحدَها ما يدور في رأسي مِن أفكارٍ شيطانيَّة، وتسارع بالقول:

♦ (عيب!).

 

فأُخفي ضحكتي على مَضض، تمامًا كما أُخفي اليومَ دموعي المحبوسة في حَلْقي وأنا تائهة عنها، نسيتُ كلَّ شيء، كلَّ شيء... حتى دكَّانة أبي كمال، بائع السكاكر الذي كنتُ أتعمَّدُ حثَّ أمِّي على السَّير مِن ناحيته كي تَشتري لي (صيصان) السكُّر، التي قَضتْ على مستقبل أَسناني، وبنَتْ قصورًا للسوس داخلَها يسكن فيها معزَّزًا مكرَّمًا... لم أرَ حتى دكَّانة أبي كمال، لم أعُد أرغب بصيصان السكَّر ولا بأساور البونبون وخواتم التشيبس... حتى أكياس السحبة ما عادت تعني لي شيئًا، تعثَّرتُ بأحدها بينما كنتُ أركض تائهةً لا أعرف إلى أين، أركض بكلِّ الاتجاهات وأُعيد الطريقَ نفسها أكثر من مرَّة دون أن أنتبه.

 

كلُّ ما كنتُ أريده في ذلك اليوم إيجاد أمِّي، أحسستُ حقًّا بأهميَّتها، كانت تلك المرَّة الأولى التي أعرف فيها ماذا تَعني أمِّي بالنسبة لي...

أخيرًا، بدأ التَّعب يتسرَّبُ إلى قدميَّ الصغيرتين، وبدأ الألَمُ يدبُّ في خاصرتي بشدَّة كسكِّينٍ، تذكَّرتُ نصيحةَ أمِّي، فقد كانت تقول لي كلَّما شعرتُ بألم الخواصِر بأن أبطئ السَّير وأتنفَّس بعمقٍ وعلى مَهل...

 

توقَّفتُ عن الجري أخيرًا، حاولتُ التنفُّسَ بصعوبة؛ إذ إنَّ أنفاسي كانت تَتسارعُ وحدَها بشكلٍ لا إراديٍّ، نفَسٌ من الخوف، وثانٍ مِن الحُزن، وثالث من الجري، ورابعٌ، وخامس... ولكي أستجمِعَ أنفاسي وجدتُ نَفْسي أجلس على صندوقٍ قديم أظنُّه كان صندوقًا للبطاطس بحسب ما أذكر، وإذ بي وأنا على وشك الارتياح مهدَّدة بدَمعةٍ تكاد تنزل مِن إحدى العينين بشكل ملحٍّ، حاولتُ منعَها بكلِّ ما أملك، لكن لا جدوى؛ فقد انحدرتِ الدَّمعةُ وتَلتْها الأخرى، وكلَّما مَسحتُ واحدة سارعَتْ دمعةٌ أخرى بالنزول مِن الناحية الثانية... أحسستُ أنَّ الكلَّ متآمِرٌ عليَّ، حتى دموعي...

 

لكن، أين ذهبت أمِّي؟ بدأتُ أتساءل في نفسي، وما هي إلَّا ثوانٍ، حتى أحسستُ بيدين مألوفتين تمسِكان بي مِن الخلف وبرائحة أحبُّها كثيرًا تعبق حولي؛ إنَّها بالطَّبع أمِّي، مَن سواها؟ تلفتُّ خلفي وغمرتُها بشدَّة، وبكيتُ أكثر وأنا أقول:

♦ أين كنتِ؟ لمَ ذهبتِ وتركتِني وحدي؟ بحثتُ عنكِ في كلِّ مكان؛ وإذ بها تضحك وتقول:

♦ أنتِ أين ذهبتِ؟

 

وكانت شدَّة الصَّدمة حين أخبَرتْني أنَّها كانت لا تزال في المكان الذي ترَكتُها فيه، غير أنَّها كانت تنتقي الخضارَ من المحلِّ في الدَّاخل...

سريعًا تلاشَتْ صَدمتي وتلاشى كلُّ شيء، سريعًا نسيتُ تعَبي ووجع الخواصِر؛ حتى إنَّ أنفاسي هدَأتْ بشكلٍ لافِت، فأحسستُ براحةٍ نفسيَّة وتنفَّستُ بعمقٍ كبير، ذاك الذي يسمُّونه تنفُّس الصُّعداء... منذ ذلك اليوم عرفتُ أنِّي لا أستطيع الاستغناءَ عن أمِّي...

 

حين وقعتْ أحداثُ الحرب، وفي كلِّ انفِجارٍ كان يدوِّي، كنتُ أشعر بالخوف لا شكَّ في الأمر؛ فالصوت كان مدوِّيًا وبشدَّة، غير أنَّ شعورًا ما كان يطمئنني دائمًا، شعورٌ يحيط بي ويشعرني أنِّي وإخوتي لا شكَّ في أمان، وأنَّ كلَّ شيء سيكون على ما يُرام في نهاية الأمر، كنتُ أرقب أمِّي تُعِدُّ طعامَ الغداء، وأبي يتابع الأحداثَ؛ إمَّا على التلفاز أو على المذياع عند انقِطاع الكهرباء، فأتنفَّس بعُمْق وارتياح، عند كلِّ دويٍّ، كنتُ أرى أبي يقلِّب بالريموت كونترول... هذه المشاهد كانت تثير فيَّ الراحةَ بشكلٍ لافت، لا أدري لمَ! ربَّما لإدراكي أنَّهما معنا وسيتولَّيان رعايتنا وحمايتنا، ربَّما لكوني مُقتنعة بفِكرة أنَّه ما مِن مَكروهٍ سيصيبنا طالما أنَّهما يؤمِّنان كلَّ الحماية اللازمة، بالطبع بمشيئة الله وعنايتِه...

 

دعوتُ اللهَ حينها من كلِّ قلبي دعوةً مخلصة لأمِّي وأبي على السواء أن يحفَظَهما لنا، وأن يحفظ كلَّ أبٍ وأمٍّ في كلِّ مَكان، استشعرتُ جيِّدًا معنى أن يكون المرء يتيمًا، ومعنى أن يكون فاقِدًا للعطف والرِّعاية والأمان... هي لا شكَّ عناية معنويَّة قبل كلِّ شيء، عناية تنبع مِن نفوس أهلنا ونفوسنا، فتألف النفس لها وتتآلفُ النفوس، دعوتُ اللهَ لكلِّ يتيم أن يعوِّضه الله هذه الأُلفةَ والعناية، وتمنَّيتُ أن تحلَّ مشاعر الأب والأمِّ ومحبَّتهما في نفوسِ كلِّ البشر؛ لكي لا يتبقَّى في الكون معنى مِن معاني اليتم، وقسوة الفَقْد، ووحشةِ الضَّياع!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من ذكرياتي مع الألباني للشيخ بو خبزة
  • المكفوفون ونور البصيرة (خبرتي وذكرياتي)
  • من ذكرياتي مع المرحوم الشيخ عبدالرحمن الباني
  • ذكرياتي مع الكتب (1)
  • رائحة تسربت لمستودع ذكرياتي

مختارات من الشبكة

  • الأعظمية وصفحة جديدة من صفحات الطائفية في العراق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ذكريات شموع الروضة (7) ذكرياتي مع محمد العبدالله الراشد وأبيه رحمهما الله (PDF)(كتاب - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • صفحات من ذكريات رائد الفلسفة الإسلامية الدكتور محمد السيد الجليند(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات من الذكريات مع الدكتور مانع الجهني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الماء في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ذكرياتي عن أهل نجد في الشام، وعَلاقة الشيخ فوزان السابق بحيِّ الميدان والسلفيين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الطفولة في ديوان (مراكب ذكرياتي) للشاعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من قلب الزمن الجميل.. ذكرياتي مع أستاذي الجليل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ذكرياتي في السودان (4) رسالة الماجستير(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ذكرياتي في السودان (3) يوم الأحزان(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب