• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / مع الكُتاب
علامة باركود

موت أبي عمّار

د. وليد قصاب

المصدر: مجموعته القصصية: (يوم من اللامبالاة)، طبع مؤسسة الرسالة/ط1/1426هـ-2005م، ص69-105.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/10/2006 ميلادي - 15/9/1427 هجري

الزيارات: 23765

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كانت جنازة أبي عمار جنازة فخمة مهيبة. قال أهل الحي إنهم لم يروا مثلها منذ سنوات. خرج فيها الآلاف، وتعالى من بيت أبي عمار عويل النسوة وصياحهن ولطمهن – وهن يشيعن الفقيد العزيز – حتى كاد يصل إلى عنان السماء.

وأما امرأته أم عمار فقد سقطت أكثر من مرة مغشيًا عليها.. حتى ظن كثيرون أنها قد تلحق به بعد ساعات أو أيام..

شقت ثيابها، ولطمت خدودها، وذرفت من الدموع ما يملأ ((سطلاً))..

كانت تصيح بصوت يقطع نياط القلوب:
- لم تركتني يا أبا عمار؟... من لي من بعدك؟

- لا طعم للحياة بدونك.. كسرتَ ظهري.. خذني معك.. الموت أرحم من حياة لا تكون فيها.. و..و..

هدّأها القريبون والبعيدون.. ذكّروها الصبر.. وحرمة اللطم والعويل.. وما أعد الله لعباده الصابرين من عظيم الأجر وموفور الثواب..

وعندما خرجت الجنازة من البيت، ووضع النعش في سيارة دفن الموتى، وراح واحد من موظفي الدفن يصيح بصوته الجهوري الشجي:
- ترحموا عليه يا إخوان.. ترحموا على الحاج أبي عمار عادل الجباصيني الذي انتقل اليوم الخميس الموافق.. إلى رحمة الله.. سامحوه يا إخوان.. سامحوه يا أهل الجيرة يسمح عنا وعنكم الله..

كادت أم عمار تلقي بنفسها وراءه من شرفة المنزل، لولا أن أحاط بها جمع الحاضرين.. فهدؤوا روعها.. وسكّنوا حزنها.. وسحبوها إلى الداخل..

وانطلق الجمع الغفير بالجنازة في شوارع دمشق إلى جامع التوبة في حي (العقيبة) فصلوا على المرحوم أبي عمار بعد العصر.. ثم مضوا به إلى مقبرة ((الدحداح)) فواروه مثواه الأخير..

جميع هذه تفاصيل يعرفها الكبير والصغير، وهي تتكرر مرات ومرات في كل يوم على مسرح هذه الحياة العجيبة..

ولكن الذي لا يعرفه إلا واحد من الناس، وهو الحفار أبو دياب، فشيء لا يكاد يصدق..

يقول أبو دياب الحفار: أُنزل أبو عمار إلى قبره، ووُسِّد فيه ووقف "الملقِّن" يعلمه قائلاً:

- يا عبدالله.. سيأتيك بعد قليل الملكان منكر ونكير ليحاسباك ويسألاك.. فإذا قالا لك: من ربك؟ فقل: الله ربي.. ومن نبيك؟ فقل: محمد نبيي. وما دينك وكتابك؟ فقل: الإسلام ديني.. والقرآن كتابي.. والكعبة قبلتي.. وأنا على قول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله..

ثم أهيل التراب على الجسد، وقرئت له سورة "يس" ثم انصرف المشيعون يجترون الأحزان والدموع..

يتابع أبو دياب الحفار قائلاً: رجعت إلى قبر أبي عمار في اليوم التالي لأكمل ترميمه وإعداده ونصب ((الشاهدة)) عليه، وبينما أنا أسوي أطرافه، وأكمل إهالة التراب أحسست بحركة في داخل القبر. لم أصدق عيني.. ولكن الحركة كانت تقوى بما لا يدع مجالاً للشك.. ثم سمعت صوت أنين ينبعث من داخل القبر.

وقفت ذاهلاً بين المصدق والمكذب.. كان أنينًا لا تخطئه الأذن.. ثم فوجئت بالجسد المدفون المسجي ينتفض محاولاً الخروج من القبر.

يقول أبو دياب الحفار: تقفَّف شعر رأسي من الخوف.. أوهمت نفسي أول الأمر أني في كابوس.. ولكن حركة الجسد قويت.. ثم امتدت يد من الداخل حتى صارت فوق التراب.. وما هو إلا وقت قليل حتى فوجئت بأبي عمار ينفض عن نفسه التراب، ثم يرفع رأسه.. ويقوم بكفنه.. وهو يصيح بي:

- أبا دياب.. ساعدني على الخروج.. أرجوك.. أنا حي.. أنا لم أمت بعد..

يكمل أبو دياب الحفار: مددت يدي أساعد الميت على الخروج وأنا أكاد أتجمد من الخوف.. سحبته حتى خرج.. ورحت أتأمله غير مصدق عيني.. إنه أبو عمار الذي دفنته أمس بيدي هاتين.. أهذا معقول؟ لم أستطع أن أنبس ببنت شفة.. كنت أرتجف كالفرخ الصغير.. إنه أبو عمار بشحمه ولحمه.. كان ملفوفًا بكفنه الأبيض..، ساعدته على فكه حتى يستطيع الحركة.. سقط الكفن عنه فأصبح عاريًا..

قلت ودمي متجمد وكلماتي ترتجف:

- استتر به يا أبا عمار ريثما آتيك بشيء تلبسه..

قال أبو عمار وهو يضم عليه الكفن ويحدق فيّ بشكل مرعب: كيف دفنتموني حيًا يا أبا دياب؟

قلت مرتاعًا:

- حيًا؟.. كنتَ ميتًا يا أبا عمار.. أنا ((غشيم)) عن الأموات؟ إني أدفنهم منذ أربعين سنة.
صاح أبو عمار وقد سقط كفنه من الانفعال:
- لم أمت يا رجل.. اتق الله.. هل تراني أمامك ميتًا؟

قلت:- كنتَ ميتًا يا أبا عمار..

عاد أبو عمار يصيح وهو يتناول الكفن ليستتر به:
- كنتُ ميتًا؟ هل رأيتَ أحدًا يعود بعد الموت؟
- لم أر..

- هل قامت القيامة فأحياني الله مرة أخرى؟
- لم تقم يا أبا عمار.. لم تقم.. وهذا ما يحيرني.. إني لا أكاد أصدق ما أرى وما أسمع... ووالله لولا أني أراك بعيني رأسي هاتين لكذبت نفسي.. سبحان الله.. هذه إحدى الأعاجيب..

سكت أبو عمار – كما يقول أبو دياب الحفار – على مضض.. سحبته من ذراعه وهو ملفوف بالكفن.. أخذته إلى غرفتي التي في المقبرة.. أعطيته شيئًا يلبسه..... ولما رأيته يستعد للمغادرة سألته:
- إلى أين يا أبا عمار؟
قال مستغربًا من سؤالي:
- إلى بيتي..
قلت:
- بيتك.. هل تذهب هكذا إلى بيتك؟

- كيف أذهب إذن؟
- لابد من تمهيد لهذا الأمر يا أبا عمار.. إن دخولك عليهم هكذا فجأة وقد دفنوك بالأمس، وظنوا أنك مت، قد يقتلهم خوفًا..
- يقتلهم؟
- نعم يقتلهم.. تصور أن ترى أباك الذي دفنتَه بيديك يفتح الباب ويدخل عليك فجأة.. ماذا تفعل؟

هدأ روع أبي عمار، فقال:
- صدقت.. إنه أمر لا يصدق.. ما الحال إذن؟
قال أبو دياب الحفار:
- دعني أذهب إليهم.. وأمهد للأمر
فكر أبو عمار قليلاً.. ثم هز رأسه وقال:
- لا.. لا.. أنا سأذهب بنفسي.. وسأتلطف في الأمر.. ولن يحدث إلى الخير.. السلام عليكم..

يقول أبو دياب الحفار:
خرج أبو عمار من المقبرة بالثياب التي أعطيته إياها.. ورحت أتخيل كيف يمكن أن يكون وقع المفاجأة على أسرته المسكينة.. ولم يمض إلا أقل من ساعتين حتى فوجئت بالرجل يعود مرة ثانية.. كان ممتفع الوجه، متهالكًا، يرتجف من الانفعال، ويكاد يسقط من الإعياء..

حسبت في أول الأمر أنه غير رأيه.. ولم يذهب.. ولعله اقتنع أنْ لابد من تمهيد لهذا الأمر العجيب حتى لا يفاجئ أسرته مفاجأة صاعقة قد تقضي عليهم من الهلع.. قلت له:
- أحسنت يا أبا عمار أنك عدت.. اقتنعتَ برأيي أنه لابد من تمهيد لهذا الأمر.. أليس كذلك؟

أطرق أبو عمار ولم يرد.. كان وجهه يزداد امتقاعًا.. كان على وشك أن يتهاوى.. دفعت إليه كرسيًا تهالك فوقه، وراح يبكي بكاء مريرًا لم أر أحدًا في حياتي يبكي مثله..

سألته في إشفاق:
- ما بالك يا أبا عمار؟ افرح يا رجل.. لقد صرف الله عنك الغمة.. أحياك من بعد الموت.. كتب لك عمرًا جديدًا.. إن فرح أسرتك لن يكون له نظير أن ردك الله إليهم بعد أن كادوا يموتون حزنًا عليك.

ازداد أبو عمار امتقاعًا وبكاء، فأكمل أبو دياب الحفار:
- ولكن دعنا يا أبا عمار نتدبر الأمر حتى لا يكون هول المفاجأة عليهم صاعقًا.

قال أبو عمار وهو يزداد انتحابًا وتهالكًا:
- لقد ذهبتُ يا أبا دياب.. لقد ذهبت..
- ذهبتَ؟
صحت غير مصدق. يقول أبو دياب
- أجل ذهبت.. وليتني لم أفعل..

صحت مرة أخرى:
- حدثني بما حصل يا أبا عمار.. هل حدث مكروه؟
نهض أبو عمار.. بدأ يخلع الملابس التي أعطيته إياها..
قلت مستغربًا:
- ماذا تفعل يا أبا عمار؟

قال وهو يتهاوى على الكرسي:
- أين الكفن يا أبا دياب؟..
- الكفن؟
- أجل.. كفني.. أين كفني يا أبا دياب؟.. أعطني إياه..

قلت وأنا أنظر إليه مشفقًا مستغربًا:
- لماذا؟.. ماذا تريد أن تصنع بالكفن؟

قال أبو دياب الحفار:
كان الرجل يزداد امتقاعًا وشحوبًا.. كان نحيبه يزداد.. أحسست أن الرجل في وضع غير طبيعي، وأن أمرًا جللاً قد حدث له.. اقتربت منه.. وضعت كفي على كتفه.. كان باردًا كقطعة الثلج، صحت به:
- ما بالك يا أبا عمار؟.. لماذا لا تقص علي ما حدث؟

خرجت الكلمات من فمه كالحشرجة:
- ماذا أقول لك يا أبا دياب.. ليتني لم أذهب.. ليتني لم أسمع شيئًا من كلامهم.. ليتني بقيت مخدوعًا بهم..

انقطع نفسه، وبدا وكأن روحه تخرج:
- ماذا حصل يا أبا عمار؟.. أكمل..

أكمل أبو عمار وروحه تكاد تخرج مع كلماته:
- ما إن وصلت إلى بيتي.. ووضعت إصبعي على الجرس أهم بضغطه حتى تناهى إليّ كلامهم.. لم أصدق أذني.. أيعقل أن يكون هذا ما يشغل بالهم بعد يوم واحد من موتي؟.. هل نسوني بهذه السرعة ولم يعد يهمهم مني إلا ما خلفته من المال؟ كانت أصواتهم عالية.. كانوا يختصمون على التركة.. آه.. يا أبا دياب.. لن تصدق ماذا كانوا يقولون.. آه.. ماذا أقول لك.. المرأة والأولاد كانوا.. ماذا أقول لك؟.. ولماذا أقول؟

أين كفني يا أبا دياب.. أعطني كفني.. أريد أن أعود إلى قبري.. والله إن بطن الأرض أرحم من ظهرها..

ولم يستطع أبو عمار أن يكمل حديثه.. تحشرج صوته، رحت أستحثه:
- قال يا أبا عمار.. فضفض.. ماذا حدث؟

سقط أبو عمار من على الكرسي.. اقتربت منه أريد أن أساعده على النهوض.. كان جثة هامدة..

يقول أبو دياب الحفار: فكرت طويلاً ماذا أفعل؟ وأخيرًا أحضرت الكفن.. لففته به.. ثم سحبته إلى قبره، وأهلت عليه التراب.. وكأن شيئًا لم يحدث..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حديث اللحظات الأخيرة

مختارات من الشبكة

  • كلمات موجعة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موت المؤمن وموت الفاجر(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • حديث: يجاء بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ذكر الموت وتمنيه(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الموت في ديوان "تسألني ليلى" للشاعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موتوا تعيشوا(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • قلق الموت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • للموت معان كثيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سكرة الموت وحسرة الفوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستعداد للموت(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- قصة أعجبتني
دكتور وان - ماليزيا 22-06-2015 07:47 PM

السلام عليكم أستاذي الفاضل
لقد أشرتم إلى هذه القصة يوم كنا وفي طريقنا إلى سيبرجيا، وشكرا لكم على هذا الإبداع يا أستاذي.

2- تعليق
حلا - فلسطين 27-06-2014 05:43 PM

محزنة ولكنها حقيقة , نحزن على الميت يوم يومان أسبوع ,ثم نتقاتل على الميراث , لكننا ليتنا نتعلم من الموت , أن لا شيء يستحق!
هل الميراث أغلى ممن نحب؟!

عنصر التشويق حاضر في القصة بشكل يجعل القارئ وكانه معهم, ما شاء الله .

بارك الله فيكم

1- تعليق
د. عبد الوهاب - ليبيا 31-12-2013 08:51 PM

قصة متميزة تعد من عيون القصص القصيرة بحق. جمعت من السرد جميع عناصره المميزة: الفكرة، والهدف، والفنية متمثلة في: حوار شائق متدفق، وتشويق، وإمتاع، ومفاجأة، ومفارقة وهي أهم ما يميز البحبكة الناجحة. شكرا جزيلا أيها القصاب على قصب هذه القصة. وشكرا لموقع الألوكة الرائع.. أخوكم عبد الوهاب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب