• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

هل من سميع؟

محمد صادق عرنوس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/6/2016 ميلادي - 24/8/1437 هجري

الزيارات: 3927

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هل من سميع؟

 

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
فكل رداء يرتديه جميل
وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها
فليس إلى حسن الثناء سبيل


هذان البيتان من قصيدة نابهة الذكر للسموءل بن حيان الذي يضرب به المثل في الوفاء، وسبب شهرته بالوفاء أن امرأ القيس الشاعر المشهور أودع عنده ماله ودرعه حين ذهب يستنجد بملك الروم، فأغار عليه ملك من أعداء امرئ القيس، فتحصن منه السموءل، وقد علم أن الملك قد أسر ابنًا له كان خارج الحصن، وطلب منه أن يسلم إليه الدروع وإلا ذبح ابنه أمامه، فاستشار السموءل أهل بيته، فكل أشار عليه أن يدفع الدروع ويستنقذ ابنه، فأبى وأشرف على الملك من الحصن، وقال له: أما الدروع فما إليها سبيل، فاصنع ما أنت صانع، فذبح الملك ابنه وهو ينظر إليه، ووافى بالدروع الموسم، فدفعها إلى ورثة امرئ القيس، فضرب بوفائه المثل.

 

ذكرني خالفًا في القول والعمل وبُعد ما بينهما من صلة بحال السموءل الشاعر الجاهلي الذي ترجع وفاته إلى سنة اثنتين وستين قبل الهجرة، حيث الجهلة الجهلاء والظلمات الفاشية، والنفوس التي لا ضابط لها من شريعة أو قانون؛ فأردت أن أعقد مقارنة بسيطة بينه على ظلمة عهده وفساد جيله، وبين شباب جيلنا الحاضر، الذي يدعي أنه ليس وراء ما عنده من علم وثقافة وتهذيب من مزيد، فإن حدثته عن الأوائل حديثًا ثنى عطفه كبرًا، وجحد كل فضيلة تنسب إليهم، وحقر عاداتهم وآدابهم، فبماذا نخرج من هذه المقارنة؟ استمع إليه في البيت الأول نجده يقول:

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه ♦♦♦ فكل رداء يرتديه جميل

فتشعر أنه بهذا الوصف حدد الرجولة تحديدًا لأزمة التوفيق فيه، إذ إن تعريف الإنسان على وجهه الصحيح إن هو إلا أخلاقه الفاضلة، فمتى طهر عرضه مما يدنسه من الأعمال الشائنة، فلا يهمه بعد ذلك كل لباس يرتديه؛ لأنه إذا سما وسطه الذي فيه، وزنه بميزان أعماله لا بميزان لباسه ورياشه؛ ولكن الأمر قد انعكس عند شباب هذا الجيل، فصارت الأخلاق في مؤخرة موازين الاعتبار والتقدير، والمعول كله أن يظهر المرء في بزة فارهة، فإذا به المحترم المشار إليه ولو كان سجل رذائل، ومقبرة فضائل، وسرت عدوى هذه الفكرة الخاطئة في أوساط أهل العلم الذين كان يجب عليهم أن يجعلوه مقياس الاحترام والنجلة فيما بينهم، وأن يفقهوا عن ربهم ما يقوله في معرض الامتنان على عبده ورسوله يوسف صلى الله عليه وسلم بنعمة العلم ﴿نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ﴾ [يوسف: 76]، ولكنهم بخسوا هذه النعمة حقها، وأصبحت عندهم أداة لتحصيل العيش والتكثر من زينة الحياة الدنيا، فنافسوا أهل الجهالة في تجميل الأزياء والاحتفال بفخامة المظهر، حتى صاروا يبذلون في هذا السبيل جل ما يكسبون: يبتدئ الأمر من الأحذية الغالية، والجوارب الثمينة، والقميص الحريري الشفاف، ورباط الرقابة الهفاف، والسترة المختارة من أجود الأنواع، والمفصلة عند أمهر الخياطين، على شريطة أن تتناسب في كل أولئك الألوان؛ وربما اتخذت من الذهب الخالص أزرار الأردان، وناهيك بالخاتم الذي يكاد سنا (فضه) يذهب بالأبصار، وبالساعة الذهبية وما يمسكها في اليد من سوار.

وأين أنت من دهان الشعر وصبغته ليظهر – حسب الطلب – على غير حقيقته، وعندهم النبوغ في هندسة الأظافر أعود بالفخر على صاحبه من النبوغ في هندسة الخزانات والقناطر، وقد يقف الواحد منهم أمام المرآة؛ ليضع الطربوش على رأسه، فيصرف في ذلك وقتًا غير يسير؛ ليكون وضعه على نظام يرضاه (الذوق) لا تقديم فيه ولا تأخير.

 

وإنك لترى بعضهم يحتفل بتزيين هيئته صارفًا زهرة يومه فيها، ولقد حدثني من أثق بحديثه أن أحد المرضى يحب الزينة بلغ به الجنون أن ينفق الساعات الطوال في هندسة شاربه، وحدث أن تخاصم يومًا خصامًا أدى إلى ضربه، فكان كل همه موجهًا إلى المحافظة على شاربه؛ لئلا يختل نظامه بضربة طائشة! وجعل المحافظة على بقية ما في وجهه من عيني وفم وأنف في الدرجة الثانية من العناية، فما أضيع أمة في رجالها مثل هذا الطراز.

 

أما النساء وقد صار لكل عضو من أعضاء إحداهن نوع من الزينة أو الدهان يحتاج لميزانية خاصة، فالمصيبة بهن خرجت عن الطرق، وأعمالهن مجَّها العرف والأدب والذوق، وحسبك في معرفة الهُوة التي انحدرنَ إليها، وجررنَ معهنَّ إليها بعولتهنَّ أو آباءَهن - أن علبة أو أنبوبة – نسيان مني أو خطأ من الراوي – من دهان الأظافر المعروف (بالمنيكير)، قد اشتريت بسبعين قرشًا عدًّا ونقدًا، فماذا تبتلع أنواع الزينة الأخرى - مما تعرف ومما لا تعرف - من حر الأمور يا أيها الرجال، أو يا أشباه الرجال، نبِّئوني بعلم إن كنتم صادقين؟


وأنا على يقين من أن جيلاً اعتنى أبناؤه بأجسامهم هذه العناية، وصرفوا في سبيلها من الوقت والمال ما صرفوا، لن تقوم له قائمة، ولن تحسب أمة هو قوامها في عداد الأمم الحية، بل سرعان ما تحقق عليه كلمة الفناء، ويذهب ضحية الترف الذي أباد الأمم التي فشا فيها قديمًا وحديثًا، وجعلها عبرة لأولي الأبصار.

••••

ثم استمع إلى السموءل تجده يقول في بيته الثاني:

وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها ♦♦♦ فليس إلى حسن الثناء سبيل

فأي أدب هو ذلك الأدب الذي تفيض به هذه النفس الجاهلية المنزوية في ناحية من نواحي الصحراء بعيدة عن الحضارة ونظرياتها والفلسفة واصطلاحاتها، ولكن حيث الفطرة السليمة والملكة غير السقيمة، فلقد جمع هذا البيت أهم عناصر المروءة ومؤهلات السؤدد، وهي قوة الاحتمال والتغاضي عما يصدر من الناس من هنات، وتجاوز الإنسان عن بعض حقه ومقابلته السيئة بالإحسان، وهذه ولا شك من خلال أولي العزم التي جعل الشاعر جزاءها حسن الثناء، على أن جزاءها عند الله دار الكرامة والنعيم المقيم، ولن تجد داعيًا نجح في دعوته أو زعيمًا أثَّر في أمته، إلا إذا كانت حقوقه الشخصية آخر ما يفكر فيه، وإلا إذا أشرف على الغاية من التضحية والإيثار واحتمال الأذى، وبمقدار تلبسه بهذه الخلال بمقدار مكانته في قومه واستماعهم لقوله.

فانظر الآن وأخبرني بما ترى؟ ألست ترى كل إنسان مهما علا مركزه، همه الأول مصلحته الشخصية، واستغلاله هذا المركز بقدر ما يستطيع، وغايته احترام الناس إياه مهما ساء عمله فسلكه في عداد الظالمين؟!

وهو إنما ينتزع احترام الناس إياه برهبة سلطانه لا بما يشيمه بينهم من عدل في القضاء، يسوي الضعفاء بالأقوياء، ويأخذ للمظلوم حقه من الظالم، ومن أعمال الرفق بالناس والشفقة عليهم، والسعي في كل ما ينفعهم لا يدخر في ذلك وسعًا ولا يضن بمجهود، وذلك – في الأصل - واجب كل من قلده الله شيئًا من أمور الناس، أما نحن فمتى بلغ منا إنسان الموضع الذي يضر فيه وينفع، فأثقل شيء على نفسه النصيحة أو لفتة إلى مقطع الصواب في عمله، فمن يفعل ذلك عنده العدو المبين؛ لأن أذنيه أصبحتا لا تطيقان إلا استماع المدح حتى على المنكر يأتيه والباطل يلغ فيه!

 

ولقد أصبح أفراد هذا الجيل على نمط واحد من حب الذات ومقابلة الإساءة بأسوأ منها، وعدم التجاوز عن حق وإن كان تافهًا، مع التمسك أشد التمسك بسفساف الأمور مما يسمونه جرح إحساس، والمحاسبة في هذا الأمر على الكلمة الهينة التي ربما قيلت عن غير قصد، ولو جرح دين أحدهم أو عرضه، ما حرك ساكنًا، ولا يحدث له عن ضماد!

 

وأراد ربك أن يجعل هذا الشاعر ضمن من يقولون ويفعلون، بل جعله فعالاً أكثر منه قوالاً، فابتلاه بحادثة ابنه التي مر بك قصصها، إذ آثر أن يقتله الملك على مشهد منه – وفي ذلك من قوة العزم ما لم يُؤتِه كثيرًا من الناس – على أن يخون أمانة في عنقه أو ينقض ميثاقًا عقده، فكان مضرب المثل في الوفاء، وبقِي اسمه خالدًا ما خلدت هذه الفضيلة.

 

فقل لي بربك أيها القارئ الفطن: أتجد بين أفراد هذا الجيل من عنده أية نسبة مئوية (تبتدئ من الواحد الصحيح) لهذا الوفاء، وكلهم إلا من حفظه الله كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا يتخذون أيمانهم دخلاً بينهم؟!

فإذا برقت من الجانب الآخر فائدة أو خشيت قوة، سرعان ما يخيسون بالعهود ويجحدون العقود، ويبيعون دينهم بعرض من الدنيا ولا حول ولا قوة إلا بالله!

 

ثم جاء الإسلام بعد عهد السموءل بقليل، فأقر الناس على مثل هذه المبادئ الرفيعة بعد أن قوَّم مُعوجَّها، وهذب منآدها، وهذا ما يشير إليه قوله صلى الله عليه وسلم: (إنما بُعثت لأُتمم مكارم الأخلاق)، فإذا أردت أن تعرف قيمة خلق الوفاء بالذات، فتدبر قوله صلى الله عليه وسلم: (المسلمون تتكافأ دماؤهم، يسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم)، فكانت الكلمة يرتبط بها الجندي من سواد الجيش حكمًا واجب النفاذ على القائد العام، تؤدى تامة غير منقوصة لمن ربطتهم وإياه هذه الكلمة، وتلك هي روح القرآن التي خالطت نفوس العرب في الصدر الأول، وجرى فيها مجرى الدماء في عروقهم، فكانوا موضع حيرة الباحثين وعلماء الاجتماع إلى يومنا هذا.

 

فلما طال الأمر وفسدت مادة القلوب بحب لدنيا ومفاتنها، لم يؤثر فيها غيث القرآن، فكانت كالبلد الذي خبث لا يخرج نباته إلا نكدًا، ولله عاقبة الأمور.

 

ألا وإن الناس قد صيَّروا القرآن بجهلهم شيئًا آخر، فحرموا عناصره الثلاث، فهل من يدلهم على هداه، فقد أصبحوا ضالين، وعلى نوره فقد مسوا في الظلام صادرين، وعلى روحه فقد أوشكوا أن يكونوا من الهالكين؟!

 

مجلة الهدي النبوي: المجلد الخامس - العدد 18-19 - شوال سنة 1360





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النساء يصرخن: زمن الرجولة انتهى
  • ما هي الرجولة ؟
  • حليه بصفات الرجولة الضرورية
  • صفات الرجولة الأساسية وطرق تنميتها
  • صناعة الرجولة والرجال

مختارات من الشبكة

  • معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها (السميع)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفة السمع لله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله السميع (خطبة) - باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله السميع (خطبة) - باللغة الإندونيسية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله السميع (خطبة باللغة البنغالية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة إن الله سميع بصير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السميع جل جلاله، وتقدست أسماؤه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فتح الرب السميع في علم المعاني والبيان والبديع – علم البلاغة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عجبت ممن يخاف وله رب كبير سميع قريب مجيب(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب