• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فتاوى الحج والعمرة (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    اسم الله تعالى الشافي وآثار الإيمان به في ترسيخ ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    متفرقات - و (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    حديث في فقه عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: دروس ...
    د. إبراهيم بن فهد بن إبراهيم الودعان
  •  
    تأملات في سورة الفاتحة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تؤجل التوبة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: الدرس الثاني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

اتجاهات تجديد النحو عند المحدثين: دراسة وتقويم

أحمد جارالله الصلاحي الزهراني

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية اللغة العربية
التخصص: اللغة والنحو والصرف
المشرف: أ.د. سليمان بن إبراهيم العايد
العام: 1423هـ

تاريخ الإضافة: 20/4/2013 ميلادي - 9/6/1434 هجري

الزيارات: 85508

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

اتجاهات تجديد النحو عند المحدثين: دراسة وتقويم


المقدمة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.

 

﴿ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ ﴾ [الأعراف: 89].

 

وبعد:

فالنحو وسيلة لإقامة اللسان، ومعرفة روابط الكلم، ومعين لتكوين السليقة اللغوية، ورقيب على ما يتفوه به المتكلم أو يكتبه الكاتب وقد بذل العلماء من أجل بنائه وتكوينه جهودًا مضنية، حتى أوصلوه إلينا علمًا مستقرًا مسايرًا للنصوص استنتج منها ولأجلها، ولقي من الأمة عناية واهتمامًا عبر عصوره عرف فيها بالمرونة واستساغته من قبل طلابه العرب وغيرهم، ورآه العلماء من مقتضيات الشريعة يقول ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم: "فإن الله لما أنزل كتابه باللسان العربي، وجعل رسوله مبلغًا عنه للكتاب والحكمة بلسانه العربي، وجعل السابقين إلى هذا الدين متكلمين به لم يكن سبيل إلى ضبط الدين ومعرفته إلا بضبط اللسان، وصارت معرفته من الدين وصار اعتبار التكلم به أسهل على أهل الدين في معرفة دين الله" ويقول الشافعي: "لسان العرب عند خاصتها وعامتها لا يذهب منه شيء عليها ولا يطلب عند غيرها" الرسالة، فحفظت مكانته حتى وصل إنما العصر الحديث فتنكر له أهل اللغة الأم، وتعالت الصيحات المطالبة بتيسيره وتسهيله، وتوجيه الاتهام له بالجمود وعدم مسايرة الزمان.

 

من أجل ذلك كله سمت هذه الدراسة إلى درس اتجاهات تجديد النحو عند المحدثين دراسة وتقويمًا ولعمري إنه لموضوع يحتاج إلى كثير من الجهد والاستقصاء لما طرأ على الدرس النحوي من عائلات تيسير وتسهيل وعادلة الاكتفاء بالكليات وإسقاط التفصيلات.

 

ومما دفعني لاختياره غلو بعض الباحثين في توجيه النقد للقدماء، وإخضاع الظاهرة النحوية للنظريات المستجلبة، والقراءات الخارجية التي تتنافى وطبيعة الدرس النحوي، ومحاولة الفصل التاريخي بين حاضر الأمة وماضيها في لغتها في منهج تفكيكي بنيوي من خلال مشروع النهضة القائم على إنشاء حضارة على أنقاض حضارة أخرى في حلقة نفي أو سلب النظم الجديدة للنظم القديمة والدخول في تاريخ الإنسانية المزعوم في مراحله الثلاث (الديني، العقلاني، المادي).

 

وأرى أنه هزائم علي أن أذكر دراسات تتفق مع دراستي في عناوينها، وقد تختلف عنها فيما تناولت، أو فيما أتت عليه من جوانمب هذا الموضوع، ومنها:

1- كتاب "النحو والنحاة بين الأزهر والجامعة" لمؤلفه محمد أحمد عرفة، اختص بالرد على محاولة واحدة من محاولات التجديد، هي كتاب "إحياء النحو".

 

2- كتاب "في إصلاح النحو العربي دراسة نقدية" لمؤلفه عبد الوارث مبروك سعيد، كانت طبيعة الدراسة التي قدمها إقليمية؛ إذ اختار فيها مصر من بين أقطار الشرق العربي[1]، وكانت دراسة وصفية، وجه من خلالها النقد اللاذع إلى النحو العربي مبرزًا عيوبه وصعوباته التي زعم أنه لم يتنبه لها إلا في القرن العشرين على حد زعمه؛ حث ظهرت على نطاق ضيق الأنظار اللغوية الجديدة المتأثرة بالنظريات اللغوية والنحوية الحديثة في فهم النحو طبيعته ووظيفته، لتسهم في اكتشاف بعض عيوب النحو وصعوباته على مستوى أعمق وأكثر موضوعية، كما كان لدى السابقين[2].

 

3- رسالة دكتوراه بعنوان "القضايا الخاصة بتيسير النحو وتجديده في مصر في القرن العشرين" للدكتور مصطفى زكي حسن التوني- مقدمة إلى قسم اللغة العربية من كلية الآداب، جامعة عين شمس قصد فيها الباحث إلى دراسة المحاولات التجديدية في النحو العربي، وأراد لها أن تكون فتح آفاق جديدة لمواصلة تلك المحاولات بعد ترشيدها وتعضيدها بوجهة نظر علم اللغة، وبما قدمته المدارس النحوية الحديثة في الغرب[3] حتى نتخلص- بحسب ما رأى - من المنهجية التي يسير عليها الإعراب في المشرق يقول: "وإن كنا في الشرق لا نزال نلهث وراء ترسيخ العقلية الإعرابية عند التلاميذ"[4].

 

وقد حكم في ظاهرة الإعراب مناهج علم اللغة يقول: "والمنهج العلمي يذهب إلى وضع قواعد نحوية خاصة لكل مستوى لغوي معين"[5].

 

كما دافع الباحث عن آراء الأستاذ إبراهيم مصطفى بقوله: "إنه من العبث أن نحاكم مجددًا في مجال ما، بما هو موجود، وموروث في هذا المجال، فلا يجوز أن نحاكم إبراهيم مصطفى بما وافق أو خالف من قواعد موروثة"[6].

 

ويقرر أن القول بأن الفتحة ليست بعلم إعراب رأي له سند من الواقع اللغوي فدوران الفتحة يغلب على غيرها[7].

 

ثم أصل الباحث الآراء التجديدية من خلال اختبارها على شعر المفضليات[8].

 

ويوافق الباحث الدكتور تمام حسان في نظرية القرائن يقول: "وأنا أتفق معه من حيث المبدأ على ما طرحه من منهج غير أني أود أن أضيف إليه عنصر التنظيم"[9]، وطبيعة دراسته أيضًا إقليمية.

 

4- رسالة ماجستير بعنوان "محاولات التجديد في النحو: اتجاهات وتفسيرًا ونتائج" مقدمة من: يوسف محمود يونس شاهين، إشراف د. محيي الدين رمضان، جامعة اليرموك.

 

يرى الباحث "أن التطور يشمل مختلف عناصر اللغة، أصواتها، وقواعدها ومتنها ودلالاتها"[10]، وحدد الباحث الهدف من الرسالة بقوله: "هذه الدراسة تعتبر دراسة تاريخية مسحية.. تتبعت فيها المؤلفات النحوية.. ثم أفردت بابًا لمحاولات التجديد في العصر الحديث أبرزت الخطوط العريضة التي قامت عليها"[11].

 

فكانت الرسالة تسير في طريق الوصف لطرق التأليف في النحو منذ الاكتمال إلى العصر الحديث، ويرى الباحث أن حركات التجديد في العصر الحديث تشكل حلقة من حلقات تطور النحو[12].

 

ويقول الباحث:

"ومنذ القرن التاسع بدأت رياح اليقظة تهب على المشرق حين بدأت حركة إحياء اللغة العربية وأدبها، وكان للنحو وقواعد العربية مكانة مهمة بين رواد هذه الحركة فظهرت تآليف في النحو في مصر والشام والعراق تهدف إلى إزالة تعقيد العبارات المبهمة وضم جميع ما يلزم معرفته من قواعد العربية في مؤلف واحد بوجه الاختصار"[13].

 

"وبدأت تظهر في بعض المؤلفات التعليمية محاولات واجتهادات في تفضيل مصطلح على مصطلح فأطلق بعضهم على المرفوعات (العمدة) وعلى المجرورات (الوسيط)، وعلى المنصوبات (الفضلة) واستعمل بعضهم الآخر "المسند" و"المسند إليه" وإذا تتبعنا الدراسات العلمية التي عالجت قضايا النحو، من حيث هي قواعد واصطلاح تيسيرًا أو تجديدًا أو إحياءً نجد أنها في واقع الأمر لا تخرج عن كونها نظرات اجتهادية في تفضيل مصطلحات نحوية تراثية على غيرها من الطلحات التراثية أيضًا وكذلك في إعادة التبويب والتصنيف"[14].

 

كما أورد الباحث في الباب الثاني فصلًا بعنوان بعض محاولات التجديد في العصر الحديث في تسع وعشرين صفحة وصنفها إلى:

1- محاولات اعتمدت التراث وهي:

أ- فردية.

ب- رسمية.

 

2- محاولات تأثرت بالدراسات اللغوية الغربية[15].

ويرى الباحث أنها حلقة من حلقات تيسير النحو العربي عبر تاريخه، ولا تخرج عن كونها نظرات اجتهادية تهدف إلى إزالة تعقيد العبارات المبهمة.

 

بهذه اللمحة المختصرة أزلت اللبس بين عملي وعمل من سبقني في هذا الحال إذا حسبت تلك الأعمال فيما أنا بصدده إلا أنني أزعم أن دراستي تختلف اختلافًا ظاهرًا عنها حيث كانت أكثر شمولية، وقدمت دراسة وتقويمًا لمحاولات التجديد وإنصافًا لجهود العلماء في مجال الوظائف النحوية.

 

وأزعم أنها عادلة لتسليط الضوء على الأفكار الرئيسية لمحاولات التجديد في اتجاهاتها الإحيائية والألسنية والتعليمية، ورد الاعتبار للدرس النحوي لارتباطه بنصوص الأمة وأحسب أن هذه الدراسة إضافة جديدة للمكتبة العربية، وقد حاولت أن أصل إلى الكمال، ولكن درجة الكمال لا تنال إلا لمن تفرد بالكمال سبحانه، وحسبي أنني بشر قد يند عني ما يند عن الباحث الإنسان.

 

وقد اتبعت في هذه الدراسة ما يمكن تسميته بالمنهج التكاملي (الوصفي منها والتفسيري، والتحليلي، والتطبيقي، والتاريخي) أما مراجع الدراسة ومصادرها فقد تنوعت بين نحوية قديمة وحديثة، وفكرية، وفلسفية، ومناهج البحث الاجتماعي، وتاريخية وسياسية، ودوريات ورسائل جامعية، ومحاضرات، وقد أثبتها في ثبت المراجع والمصادر.

 

وقد صادفني كثير من المعوقات والصعوبات متمثلة في تفريق مراجعه وندرتها واستغلاق بعض جزئياته، ولكنها ذيلت بعون الله ثم بتوجيهات وآراء سعادة المشرف على هذا البحث.

 

وقد اقتضت طبيعة البحث أن يكون في تمهيد وثلاثة فصول سبقت بمقدمة وعقبت بخاتمة.

التمهيد: تحدثت فيه عن الاتجاهات التي مر بها النحو العربي وهي:

• التتابعي: يُعنى ببيان توحيد الأصل وإتمام البناء حيث قام على التكاملية فكل طول يكمل ما ند عن الطور الأول.

• الاستقلالي: تمثل في استقلالية الرأي في بعض القضايا النحوية التفسيرية، حول التقديرات، والعلل والعامل.

• الفصل التاريخي: تمثل في إعلان القطيعة مع الموروث في منهجيات مختلفة.

 

الفصل الأول: الاتجاه الإحيائي.

خصص هذا الفصل لبيان الأصول التجديدية المنتزعة من التراث لنقد التراث فقد أوردت فيه الأصول المقترحة ثم ناقشتها من خلال ستة مباحث هي:

1- مبحث: الهدف من التجديد.

2- مبحث: النحو معنى ووظيفة.

3- مبحث: الحركة الإعرابية والمعنى.

4- مبحث: المرفوعات.

5- مبحث: المنصوبات.

6- مبحث: المجرورات.

 

الفصل الثاني: الاتجاه الألسني والرافض لمعطيات النحو العربي.

خصص هذا الفصل لدراسة النظريات الألسنية ومبادئها وقوانينها ثم شرعت في دراستها وتقويمها من خلال ثلاثة مباحث هي:

1- مبحث: التحليل الشكلي.

2- مبحث: الوظائف النحوية.

3- مبحث: الاتجاه الوصفي.

 

الفصل الثالث: الاتجاه التعليمي.

خصص لمناقشة الآراء التجديدية لهدف تعليمي وأسبابها من خلال مبحثين هما:

1- مبحث: اصطناع صعوبة تعليم قواعد اللغة العربية.

2- مبحث: تصنيف النحو.

 

الخاتمة: توجز معالم الدراسة وقد اشتملت على بعض ما توصل إليه البحث من نتائج، وما يمكن تقديمه من مقترحات.

 

ولا يفوتني في هذا المقام أن أقدم شكري وتقديري إلا من وسعني بطيب قلبه ورحابة صدره ورجاحة عقله وغزارة علمه إلى من أسدى إلي نصائحه وشملني بتوجيهاته وأولاني برعايته وتجاربه وتابع هذا العمل منذ أن كان فكرة موجهًا ومرشدًا ومقومًا علما أن خرج على هذه الصورة فتح لي خزانة كتبه وأمدني بكنوزها، المشرف على هذه الرسالة أستاذي الأستاذ الدكتور/ سليمان بن إبراهيم العايد.

 

كما أشكر جامعة أم القرى معقل الأصالة ومنبع الرسالة وكلية اللغة العربية ممثلة في عميدها وموظفيها وقسم الدراسات العليا.

 

وأقدم شكري وتقديري لأساتذتي الذين أفدت منهم في دراستي الجامعية، وفي السنة المنهجية فبصمات توجيههم في هذا البحث جلية.

 

وأشكر وزارة المعارف قي المملكة العربية السعودية التي عرفت بالأصالة في انطلاقها من فكرة تلازمية بين علوم اللغة وعلوم الشريعة موفقة بين ماضي المعرفة وحاضرها.

 

وأشكر كلية المعلمين في القنفذة على ابتعاثي لنيل درجة الماجستير وأخص عميدها بالشكر والتقدير على ما أولانيه من الرعاية والاهتمام.

 

والله أسال لوالدي الرحمة والغفران، فقد كان حريصًا يرحمه الله أن يرى هذا العمل.

 

وأخيرًا:

فإن حققت هذه الرسالة، ما أطمح إليه فذاك من توفيق الله، وإن بدا خطأ أو تقصير فذاك من طبع البشر وبالله التوفيق.

 

الخاتمة

عرض البحث بالدراسة والتحليل لقضية تعد من أهم القضايا التي برزت في الدراسات اللغوية في العصر الحديث وهي الاتجاهات الحديثة في تجديد نظام اللغة العربية، وبعد جولة من الدراسة ومحاولة الاستقصاء لتلك الأفكار من خلال تتبع مراحل التجديد النحوي توصلت الدراسة إلى كثير من النتائج، منها الآتي:

• تحددت أصول نظام العربية النظرية والمنهجية من واقع الاستعمال بعد جمع اللغة واستقرائها.

 

• التجديد النحوي عند القدماء كان يتجه نحو معالجة القضايا مع مراعاة توحيد الأصل وإتمام البناء.

 

• التجديد في العصر الحديث قد تبنى الفصل التاريخي بين حاضر اللغة وماضيها.

 

• من أسباب اختلاف الآراء التجديدية الحديثة في توجيه الحركة الإعرابية افتقادهم لأهم مقومات الضبط اللغوي، وهو واقع الاستعمال الذي يستنتج منه النظام كما فعل القدماء.

 

• حصر المجددون وظائف النحو في كليات، وهذا إجمال أفقد النحو أهم مباحثه، وهي التفصيلات والإحاطة بكل ظواهر الاستعمال.

 

• أصول التجديد شكلية لا تعير المعيار الدلالي للتركيب أي اهتمام.

 

• النحو العربي يشكل نظرية لغوية؛ لأنه قائم على عناصر الإحاطة والشمول في وضع المبادئ لاستقامة خط سلامة المبنى.

 

• أصول الصناعة النحوية عملية تفسيرية للأحكام التركيبية المستعملة ولذلك اقتضت الشمول، والموافقة لما استقام نظمه من الكلام وعدم اشتمال الأصل لعناصر تحقيق سلامة المبنى المؤدية لصحة سلامة المعنى يحقق عجزه، والأخذ به ضرب من المغالطة والهذيان.

 

• فكرة التبويب النحوي موفقة بين اللفظ والمعنى حيث أقامت التفريق بين الفاعل ونائب الفاعل على أساس التغاير.

 

والعلاقة بين المرفوعات أن المركب الفعلي يشترك فيه المتكلم والمخاطب في معرفة الحكم ويفترقان في معرفة المحكوم له حيث يختص بها المتكلم. فإذا أفيد بها المخاطب اشتركا في الفائدة والمركب الاسمي يشترك فيه المتكلم والمخاطب في معرفة طرف الإسناد الأول، ويجهل المخاطب الحكم، وبإفادة المتكلم عن المحكوم عليه تتم الفائدة بينهما.

 

• جاءت اللغة معربة بحركات تحدد موقع الكلمة الملائم للمعنى الذي أوردوها فيه، فلم تخصص حركات للمعاني وتجرد أخرى عنها.

 

• تغير الأواخر لا يرجع للقوة والضعف، وإنما لاختلاف جهات الكلام ومواقعه عن تأمل.

 

• تحديد الباب النحوي للمنصوبات متوقف على تحديد المعنى للبعد عن الخلط بين المنصوبات مع تحقق ظاهرة التلازم بين علامة الرفع وعلامة النصب.

 

• المنصوبات نتيجة ناشئة عن الإسناد، ولكن محاولات التجديد قطعت الصلة بين الظواهر الإعرابية، وتعاملت مع التراكيب على أنها قوالب لفظية.

 

• سعى المجددون إلى إلغاء التفصيلات في أبواب المنصوبات ولم يتنبهوا أن لكل منصوب معنى يختلف عن الآخر وفق ما يفرضه التركيب، وعدم الربط بين الوظيفة والمعنى يعد بترًا للفكرة التي يحتويها التركيب.

 

• العلاقة بين المرفوعات والمنصوبات علاقة ترابطية، وعلاقة ترتيب فلابد أن تكون الفتحة علامة إعراب، وهي الأصل الثاني من أصول ما استقام نظمه، وهي ذات وظيفة ومعنى.

 

• للنظم السليم مركزية تتولد عنها الحالات الإعرابية وهي الإسناد ترتبط به المنصوبات والمجرورات.

 

• الحركة الإعرابية معهود ذهني، والمعهود الذهني يكون باعتبار الوجود، فالفروق الواضحة بين أبواب النحو التفصيلية نقض لأصول التجديد، ولاسيما المنصوبات.

 

• الاكتفاء بإطلاق حكم مجرد من الضوابط يؤدي خللًا في مجريات النظام اللغوي.

 

• الحركة الإعرابية شكل يستدعي مضمونًا وقد يظهر المعنى باقتران الشكل أو الموقعية؛ لأن لكل وظيفة نحوية شكلًا يتحدد من خلال التركيب موقعها، وعن طريق الشكل نتوصل إلى معنى لمعنى التركيب ولاستقامته لابد من موافقته للمعنى ولا يكون ذلك إلا بمراعاة أصول الصناعة.

 

• الشكل دال والمعنى مدلول والارتباط بينهما شرطه صحة التركيب ولا يستقيم أن تكتفي بتخريج كل منصوب على أنه خارج عن دائرة الإسناد والإضافة؛ لأنها لا تكشف عن معنى يترتب عليه الحكم وهذا يوضح فساد أصل أن الفتحة ليست بعلم إعراب.

 

• لكل حركة إعرابية دلالة خاصة في توجيه معاني التراكيب، ولذلك لا تكون العلامات وفقًا لاعتباطية المتكلم أو من يفرض استعمالًا لغويًا معينًا بل هي موزعة لما يقتضيه التركيب اللغوي.

 

• أصول التجديد تهتم باللفظ دون المعنى، وتخوض في ضرب من التعميم لا يكشف عن المعاني التي تؤدى بها الوظائف النحوية.

 

• النظريات الافتراضية أرادت أن تتخلص من المعطيات التقليدية للغة فاضطرها الأمر إلى تحليل اللغة إلى عناصرها الأولية كما يحلو الكيمياء مادة ما.

 

• الألسنية العربية أرادت قسر العربية على تحليل شمولي لا يتوافق مع معطياتها التركيبية حين رأت أن تلك النظريات عوض عما ارتضاه علماء العربية للعربية في تفسير تراكيبها.

 

• الجملة العربية تسير وفق قطبين متجاذبين في ظاهرة تلازمية بين اللفظ والمعنى، ولا تخضع لما أسقط عليها وكان خارجًا عن طبيعتها، ولذلك جاء نظامها مستنتجًا من صميم المستعمل منها فلم يقف وصفها عند الأبعاد الشكلية لتراكيبها بل ضم إلى ذلك ما دق من أسرارها بخلاف التحليل الشكلي المستمد عناصره الأولى من الحس والتجربة والوقوف عند الوصف البنياني.

 

• توزيع التركيب إلى مؤلفات كلامية قاصر عن تفسير ما اشتمل عليه التركيب من وظائف كاشفة للمعنى، وخارج عما ارتضته طبيعة اللغة نظامًا لها.

 

• هيكلية النحو العربي وليدة تفكير عقلي مطعم من الاستعمال مبرأ من الافتراض حيث تكونت تلك الهيكلية بناء على استنتاج دقيق من واقع اللغة، وكانت فكرة التصنيف على غاية من الدقة فإن بدأوا بالعناصر التي منها تتكون التراكيب ثم بيان مجاري أواخر الكلم.

 

• اللغة مرتبطة بالعقل الجمعي للأمة وأي افتراض خارج عن طبيعتها ومحاولة قسرها عليه يعد إتهامًا لعقل الأمة في تكوينه لنظام ارتضاه.

 

• اكتفى الألسنيون ببيان أن الجملة تمر ببنيتين هما: العميقة والسطحية وفق المكون التوليدي والتحويلي، اختلاف في البنية والمعنى واحد، وتجاهلوا أن كل جملة في العربية مرتبطة بمعنى خاص بها، وفي ضوئه تتحدد وظائف كلماتها، ولذلك تجد وراء كل تركيب مغزي يقصده المتكلم.

 

• التحليل الشكلي (التوليدي والتحويلي) محض افتراض عقلي غير مطعم بالاستعمال، وقلة المكونات يرجع للمستعمل من اللغة ففي ضوء الاستعمال وما استقر في نصوص الأمة تستنبط القوانين اللازمة لتفسيره.

 

• القيود الألسنية نظرية تجريبية ترفض قضايا النحو التفسيرية.

 

• أراد الألسنيون أن ينقضوا بناء نظام اللغة العربية ويعيدوا تصميمه وفق افتراضات عقلية مسقطة على الاستعمال خارجة عن جنسه، فجاءت الدعوات الصارخة على التقسيم الثنائي للجملة العربية والمطالبة بالنمط الأحادي.

 

• تحديد الوظائف النحوية في نمطية (ف، فا، مفـ، ص) والوظائف التداولية مرفوض جملة وتفصيلًا لأن تحديد وظائف اللغة مرتبط بما ترمي إليه من معان، أما النمطية والتداولية والأدوار الدلالية فتتعامل مع اللغة وكأنها عناصر كيميائية.

 

• دراسة الألسنية الحديثة أفقية مجردة من الدراسة الرأسية والاستعمال اللغوي خاضع للنوعين؛ لأنه لا يغني أحدهما عن الآخر.

 

• الالتزام بالشكل ورفض الاعتماد على المعنى سيحدث خللًا في ناموس نظام العربية.

 

• استطاع النحو العربي أن يوفق في تفسير اللغة بين الوظيفة والمعنى، وهذا ما لا تستطيعه الأدوار الدلالية والوظيفية لأنها تعتمد على تراكيب خاصة تفسر في حدود العرف الاجتماعي للاستخدام.

 

• اختصار الوظائف النحوية يؤدي إلى اختصار الاستعمال اللغوي وهذا يؤدي إلى تحديد اللامتناهي في أقل قدر من المتناهي، وذلك ينوء بالاستعمال المؤدي لما في ذهن المستعمل من أفكار.

 

• الوظائف التداولية غير صالحة للتطبيق على اللغة العربية.

 

• فرضية التركيب الأساسي مرفوضة جملة وتفصيلًا لأنها خارجة عن طبيعة العربية وينقصها الشمول لتفسير ظواهر العربية كلها.

 

• المنهج الوصفي قطع الصلة بين اللغة الموصوفة والقواعد التقليدية، ويعرض الثابت للمتغير؛ لأنه ارتضى لنفسه أن يقوم على التحول وتوجيه النقد للعقل الموروث.

 

• الدعوة إلى بناء أنحاء اللغة العربية في العصر الحديث يراد من خلالها التوصل إلى تعددية الفكر وهدم مكونات الماضي ثم تكلف مثلها في المستقبل، وفصل لقواعد اللغة عن تاريخها.

 

• كان الغرض من معالجة الوصفيين لوظائف النحو هو إلغاء القضايا التفسيرية التي أقام عليها النحو مرتكزاته فهي آراء وصفية مادية تجريبية تقوم على الملاحظة دون غيرها، وهم يريدون أن يتوصلوا إلى إنكار القضايا الكلية في النحو، وبالتالي ما يبنى عليها من تفصيلات.

 

• إخفاق المنهج الوصفي الحديث في مجاليه المادي والتحليلي في الوصول للفكرة الأساسية من تراكيب اللغة، وتحقق إخفاق الجانبين في بعدهما عن استنتاج الأحكام من الواقع اللغوي.

 

• الوقوف عند ارتباط معنى المؤلف بمعاني عناصره يلغي أثر اللفظ في التركيب، وبالتالي إلغاء الوظائف النحوية المترتبة على ذلك الأثر اللفظي.

 

• القواعد الألسنية محدودة التطبيق، شواهدها مقتطعة سطحية ليست مرتبطة بأي حالة معرفية فاصطدمت بكثير من الواقع اللغوي.

 

• سبب الفرق بين أنظمة اللغات هو الاستقرار الفكري من عدمه، والفكر الغربي غير مستقر، وبالتالي فقوانين اللغة غير مستقرة. أما الفكر الشرقي الإسلامي فهو مستقر ثابت، وبالتالي فاللغة العربية مستقرة في نظامها متغيرة في دلالاتها.

 

• آراء الألسنيين تعاملت مع الجملة العربية بوجهات نظر محتلفة فهي إما أن تسير في المسار نفسه الذي تسير عليه العلوم الطبيعية وتكون أشبه بمعادلات رياضية أو عناصر كيميائية في مبدأ التحويل بالنقل أو تكون مراعاة لناحية شكلية، ولذا خرجت بالجملة العربية من وجهتها المقصودة، ومرد ذلك عدم التوفيق بين مكونات المعنى المقصود من التركيب وهي البنية الشكلية والوظائف النحوية والمعنى.

 

• الوحدات الشكلية المكون منها التركيب قائمة على التغاير ويتم انسجامها عن طريق الوظائف النحوية حيث إن كل مفردة في التركيب تمثل بابًا نحويًا ويضمن المعنى في حالة تغير الأصول الإطار الشكلي فكل تغيير في الشكل يحدث تغييرات جوهرية في تشكيل المعاني.

 

• تباينت آراء المجددين واتحد الهدف، وهو الوصف المادي وإلغاء نظرية العامل وفكرة الإسناد والتحليلات الموصلة إنما السر في ظهور الحركة على عناصر التركيب.

 

• تصنيف النحو عند المحدثين على منهج التفكيك وإعادة البناء وطريقهم تقويض ما بناه القدماء ثم يقيمون على أنقاضه بناء حديثًا خارجًا عن طبيعة اللغة.

 

المقترحات:

أن توجه البحوث العلمية إلى مخرجات عصر النهضة الحديث في شتى فروع المعرفة، وفي اتجاهاته التي سار عليها، ومحاولة دراسة وتقويم المنتجات الثقافية، وكشف الإسقاطات الفكرية التي سلطت على منطلقات الثقافة العربية.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على أشرف الأنبياء والمرسلين.

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

أ

التمهيد

1

الفصل الأول: الاتجاه الإحيائي

23

أهم أعلامه

24

الهدف من التجديد

31

النحو معنى ووظيفة

34

الحركة الإعرابية والمعنى

37

المرفوعات

39

التبويب

47

المبتدأ

50

الحالة الإعرابية

51

الخبر

52

اتحاد الوظيفة واختلاف الحركة

54

تركيب الجملة الاسمية

55

ظاهرة الحذف في التركيب الاسمي

62

التركيب الاسمي والعوارض بين القديم والجديد

72

تجميع حيث ينبغي التفريق

82

دور الأفعال الناسخة في التركيب من حيث الوظيفة

82

أثرها في معنى التركيب

83

تحليل التوجيهات التجديدية

86

ظن وأخواتها

89

تحديد الأطر التجديدية في المنصوبين بعد أفعال القلوب

91

النوع الثاني من العوارض: الحروف

95

أصول التجديد وواقع الاستعمال اللغوي

97

العارض الحرفي: فائدته ووظيفته

99

سبب إعمال الحروف الناسخة

100

فائدة اتصالها بالجملة الاسمية

100

"لا" النافية للجنس

101

تفسير وتعليل لواقع الاستعمال

106

حذف الخبر

108

التركيب الفعلي

110

مخالفة الأصول الإحيائية لأصول الصناعة النحوية

117

مكونات التركيب الفعلي

120

الحركة الإعرابية والمعنى

121

رافع الفاعل

123

نائب الفاعل

126

افتر اضات أصول التجديد لنائب الفاعل

130

العلاقة بين المرفوعات

133

المنصوبات

136

مقدمة

136

وظائف الأسماء العربية

137

الفتحة علامة إعراب

138

موقف التجديد الإحيائي ظاهرة النصب

143

استقامة التراكيب

147

الترابط بين الضمة والفتحة

147

الفروق الواضحة بين ما علامة إعرابه الفتحة أو ما ينوب عنها

151

ما يترتب على حتمية التفصيل في المنصوبات

164

وجود ارتباط بين المنصوبات

166

العلامة بين الشكل والمعنى والموقع

167

توجيه الحركة الإعرابية اقتضاء للمعنى

174

الحركات الإعرابية دوال وتوسعة

177

الترك مع وجود المقتضي

181

المجرورات

186

مقدمة

186

تقسيم الظاهرة النحوية

191

وظيفة الجر

191

الأبعاد الدلالية للاسم المجرور

193

من حيث اللفظ والمعنى

193

من حيث اللفظ لا المعنى

195

من حيث الموقع لا المعنى

197

من حيث المعنى لا اللفظ

198

من حيث الحكم لا اللفظ

199

العلاقة بين الكسرة والضمة والفتحة

201

الفصل الثاني: الاتجاه الألسني والرفض لمعطيات النحو العربي

203

مقدمة

204

التحليل الشكلي

208

مبادئ التحليل الشكلي

209

وسيلة الربط بين المكونات

220

الرتبة والبنية الأساسية

222

تغيرات الرتبة

223

قيد التوازن

224

دور الحركة الإعرابية

224

البديل عن الإعراب

226

ماهية الحركات الإعرابية

227

الشكل والمضمون

230

الدقة في التصنيف النحوي

233

الهدف من إيجاد التحليل الشكلي (التوليدي والتحويلي)

236

مبدأ الكتلة اللغوية

237

خطورة السمات الذاتية

238

عيوب قيود سلامة البناء

240

الوظائف النحوية: النمط الأحادي

242

تحديد الوظائف

244

الوظائف النحوية

245

تحديد ترتيب المكونات داخل الجملة

246

فرضية التركيب الأساسي

247

التركيب الأساسي المختار

248

نظرية الحكم النحوي والربط

248

الافتراض الرابطي

250

التراكيب القواعدية

251

القوانين التحويلية

251

تحديد الحالات الإعرابية

252

الجملة الاسمية في ضوء الحكم النحوي

254

تفسير التقديم والتأخير

256

وظائف تلايس المبتدأ

256

التمايز بين المبتدأ والمحور

257

الفرق بين المبتدأ والذيل

258

الفرق بين المبتدأ والبؤرة

258

النتائج الهامة

259

خصوصية نظام العربية

259

إلغاء التقسيم الثنائي

260

حتمية الثنائية في الجملة العربية

263

المنصوبات

266

تلازم الشكل والمضمون

267

التوافق بين المحمول وموضوعاته

282

اختصار الوظائف

292

خطورة الوظائف التداولية

293

الوظيفة النحوية وارتباطها بالمعنى

297

تناقض الوظيفة مع المعنى

298

مجمل القول

307

تطبيق فرضية التركيب الأساسي والرد عليها

310

القانون الفلموري

314

المنهج الوصفي

321

مجالات المنهج الوصفي التجريبي (المادي)

325

خطورة الدعوة

328

دراسة اللغة في ضوء هذا المنهج

330

تكوين النظام النحوي

332

التفريق بين الوظائف النحوية في ضوء المنهج الوصفي

334

الأساس الثاني من أسس المنهج الوصفي (العقلانية التحليلية)

342

دور القواعد التوليدية والتحويلية

343

القوانين التحويلية

347

قواعد إعادة الكتابة

355

قواعد التفريع

355

تجريد التراكيب من المعاني

356

ثوابت يرفضها الاتجاه الألسني

358

أولًا: التقديم والتأخير

358

ثانيًا: التعجب في صيغتيه القياسيتين

366

ثالثًا: أسلوب المدح والذم.

371

الفصل الثالث: الاتجاه التعليمي

376

اصطناع صعوبة تعلم قواعد اللغة العربية

377

أغراض سياسية

377

أهداف استعمارية

379

نظم التعليم في سياسية الاستعمار

382

انحراف مشروع النهضة الثقافي

385

منهجيات تربوية

390

منهجيات فكرية

399

النظرة إلى التراث في ضوء المنهجيات الفكرية

404

تصنيف النحو

408

منهج تفكيكي بنيوي

408

تبويب النحو

414

تيسير يهدف إلى الانغلاق

419

الخاتمة

426

فهرس المصادر والمراجع

435

فهرس الموضوعات

452

 


[1] ينظر في إصلاح النحو ص 4.

[2] ينظر في إصلاح النحو ص 21- 33.

[3] ينظر القضايا الخاصة بتيسير النحو وتجديده ص 5.

[4] السابق ص 13.

[5] السابق ص 35.

[6] القضايا الخاصة بتيسير النحو وتجديده ص 65.

[7] السابق ص 70.

[8] السابق ص 87- 104.

[9] السابق ص 193.

[10] محاولات التجديد في النحو ص 28.

[11] محاولات التجديد في النحو ص 54.

[12] السابق ص 84- 124.

[13] السابق ص 123.

[14] محاولات التجديد في النصوص 123- 124.

[15] ينظر السابق ص 210- 139.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • اتجاهات الباحثين المحدثين في دراسة المقدمة الطللية في الشعر الجاهلي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اتجاهات العاملين نحو عملية تقييم الأداء الوظيفي في أمانة محافظة جدة: دراسة وصفية(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دراسة اتجاهات الطلاب نحو الوسائل التعليمية وعلاقتها بتحصيلهم (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • نحو برنامج مقترح للتدخل المهني للخدمة الاجتماعية لتنمية اتجاهات أسر المعاقين ذهنيا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اتجاهات موظفي إدارات العلاقات العامة بالجامعات الحكومية والأهلية بالمملكة العربية السعودية نحو التدريب (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اتجاهات تلاميذ المرحلة الثانوية نحو القراءة وعلاقتها بالتحصيل الدراسي في اللغة العربية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اتجاهات طالبات جامعتي أم القرى والملك عبدالعزيز نحو الالتزام بأخلاق الإسلام(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اتجاهات الأسرة نحو المرض النفسي من وجهة نظر الأخصائيين الفلسطينيين (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اتجاهات مسؤولي مؤسسات التعليم العالي نحو تطبيق ثقافة إدارة الأعمال في إدارة جامعة أمِّ القرى(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • استخدام المدخل التأهيلي في الخدمة الاجتماعية لتدعيم اتجاهات أطفال الشوارع نحو برامج التأهيل المهني(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)

 


تعليقات الزوار
6- الحصول على الرسالة
د/ أحمد جارالله - السعودية 20-08-2018 11:07 PM

شكري وتقديري للمتابعين والمعلقين
بخصوص الحصول على البحث:
الرسالة أوصت لجنة مناقشتها بطباعتها وهي الآن كتاب منشور في مكتبة الرشد.

5- نظرة طالب لنتاج أستاذه الفاضل
علي الصبيحي - المملكة العربية السعودية 29-12-2015 10:48 PM

النظرة الغيورة على الأمه تجلت في هّذه الرسالة .كان أستاذي أحمد صاحب نظرة تحليلية نقديه لواقع النظريات القائمة على الافتراض والانجراف غير المبرر من بعض أبناء جلدتنا وراء علمائها بهدف التقليد الأعمى غير المدرك لما قد يترتب عليها.

4- عن النحو العربي والنحو التوليديّ
هيام شبل - مصر 14-02-2015 01:54 PM

هل يوجد علاقة ما بين النحوالعربيّ وما وضعه نعوم تشومسكي عن الاتجاه الألسنيّ؟
كيف يمكن تطبيق فكرة تشومسكي على الجملة العربية؟
فيم يلتقي ابن مضاء مع نعوم تشومسكي أم أنه لا يلتقي معه أصلا؟

3- طلب الحصول على نسخة من الرسالة
يوسف العبد الله - المملكة العربية السعودية 18-01-2015 01:49 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل لي بنسخة من هذه الرسالة الماتعة ؟ بارك الله في جهودكم

سكرتير التحرير:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الرسالة كاملة غير متوفرة لدينا ولم نحصل سوى على الملخص المنشور.

 

2- أطروحة رائعة
ابتسام - ليبيا 18-03-2014 02:55 PM

أين يمكن أن أجدها لأطلع عليها كاملة

1- دراسات معاصرة
zoherr.salehi - السعودية 25-09-2013 03:37 AM

كشفت هذه الدراسة جوانب الخلل في النظريات المعاصرة وبينت عدم كفايتها التعليمية والوصفية وعجزها عن التفسير الشامل للظواهر اللغوية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب