• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: العلم والدعوة والصبر
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فتاوى الحج والعمرة (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    اسم الله تعالى الشافي وآثار الإيمان به في ترسيخ ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    متفرقات - و (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / مكتبة المخطوطات / التراث والحضارة
علامة باركود

تراث النباتات الطبية في مكتبات القاهرة (PDF)

د. أحمد عبدالباسط

عدد الصفحات:47
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 27/10/2013 ميلادي - 22/12/1434 هجري

الزيارات: 76354

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

تراث النباتات الطبية في مكتبات القاهرة

 

تَصْدِيرٌ

تصدرُ هذه الدراسة في غَيْبةِ صَاحبِها ومُنشئِها الأوّلِ أستاذنا الدكتور/ كمال الدين حسن البتانوني، وذلك بعد أنْ وافته منيِّتُه يومَ الثلاثاء الموافق 8 فبراير 2011م. وهكذا شأنُ الدُّنيا؛ أشباحٌ تروحُ وتجئُ، وآجالٌ تُمسي وتَغْتدي. ويبقى عِلْمُ الإنسَانِ الذي خلَّفَه للإنسانيّةِ؛ وذكراهُ التي يُتَرَحَّمُ بها عليه.

 

أمَّا العِلْمُ فلأستاذِنَا الإرثُ الزاخرُ فيه، والأثرُ الباقي فينا إلى أنْ يرثَ اللهُ الأرضَ ومَنْ عليها. وإن أَنْسَ لا أَنْسَ مصاحبتَه الدائمة في أخر أيَّامه لنُسخةٍ خطيّةٍ مِن كتاب أبي المُنى داود ابن أبي النصر، المعروف بكوهين العطّار (ت 658هـ): (منهاجِ الدُّكّان ودُستور الأَعْيَانِ في أَعْمَالِ وتَراكيبِ الأدويةِ النافعَةِ للأبدانِ)، ومُذاكرتَه الدائمةَ له، وأُمنيّتَه فِي مُحاولةِ إخْراجِه إخراجًا علميًّا يَلِيقُ بقيمةِ الكتابِ ومُؤلِّفِه.

 

وأمَّا الذكرى الطيّبةُ فالكلُّ يشهدُ بها: أصدقاء، وزملاء، وتلاميذ، حتى مَنْ كانت بينه وبينهم خلافاتٌ، فَالكلُّ يُقِرُّ - رغمَ مَا عُرِفَ عنه مِن حدّة فِي الطّبْعِ وغِلْظَةٍ في الحقِّ - بأنّه لم يكن يَعْبأُ بدُنيَا الحقْدِ والأنَا، ولم يكن ليحملَ في يومٍ مِن الأيّامِ غِلًّا لأحدٍ، وتلك لعَمْري صفةُ أهل الجنّةِ: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ ﴾ [الأعراف: 43]، أسألُ اللهَ العظيمَ ربَّ العَرْشِ العظيمِ أنْ يجعلَه وإيّانا مِنْ أهلِهَا.

 

وهذه الدراسةُ المُصدَّرُ لها (المخطوطات العربية عن النباتات الطبية في دار الكتب المصرية أو المنشورة في مصر) ثمرةٌ مِن ثمراتِ أستاذِنا، وانتقاءٌ مُمَيّزٌ مِن انتقاءاتِه، أرادَ منذُ فترةٍ أنْ يُقدّمه للقارئِ العربيِّ، في مُحاولةٍ منه لِلَفْتِ نظرِ هؤلاء المُختصّين إلى عيونِ التراثِ العربيِّ في علم النباتِ، وهي قضيّةٌ طالما أرّقَتْه وكانَ يَلْهجُ بها في كلِّ نادٍ وواد، أعني: قضيّة النظرِ بموضوعيّةٍ إلى تُراثِنا العلميّ الذي خلَّفَه الأجدادُ لنا، والاستفادة منه في حياتِنا المُعاصرةِ؛  فــ «تُرَاثُنا قـد وقفَ على كَـثيرٍ مِـنَ المَعارفِ العِلْميّةِ التي أسهمت في تقدُّمِ العِلْمِ، بلْ وفي حَلِّ بعضِ المُشكلاتِ المُعاصرةِ»[1].

 

ولمَّا أتمَّ أستاذُنا الدكتور كمال البتانوني - رَحِمَه الله - هذه الدراسةَ أرادَ أنْ يُدقّقَ فيها ويُنمِّقَ، لا سيّما في تِلْكَ المَعْلُومَاتِ الخاصّةِ بالمَخْطُوطات ومحتوياتِها، والوَصْفِ الماديّ لها، كلُّ ذلك مِن واقعِ رؤية المخطوطِ نفسِه. فعهدَ بها إليَّ، لا عَنْ خِبرةٍ فيّ أو اضطلاعٍ بالأمرِ، وإنّما هو مِن بَابِ حُسْنِ ظنِّ الأستاذِ بتلميذهِ.

 

وكانَ - رَحِمَه اللهُ - يُتابعُني في كُلِّ وقتٍ وحينٍ؛ يرقبُ عملي ويحفزني إلى بَذْلِ المزِيدِ، حتى إنّه قرنَ اسمي باسمِه قبلَ أنْ يستويَ العملُ على سُوقِه؛ تشجيعًا لي على بَذلِْ المزيد مِن الجهدِ. لا زلتُ أذكرُ كلامَه لي، والذي خطّه بيدِه بعدَ أنْ رأى أوّل عَرْضِ (بروﭬـة) لهذه الدراسةِ: «إنَّ الذي قمتَ به مفيدٌ، وأرى أنْ نطوّرَه حتى تصبحَ الدراسةُ مفيدةً لِمَنْ يرجعُ إليهَا؛ فالقوائمُ إذا لم تمدّ القارئَ بمعلومةٍ تُساعده على مُضيّه في الدراسةِ تُصبح غير ذات فائدةٍ. وأرجو أنْ تعلمَ أننا نقومُ بهذا العملِ لنُيسِّرَ بل ونُشجِّعَ الباحثينَ على تَحقيقِ مَا لم يُحقّق مِن هذه المخطوطات. أي إننا ينبغي أنْ نضيفَ كلَّ معلومةٍ مفيدةٍ. لِنحاولْ ذلك».

 

ويُلَاحِظُ القارئُ في هذه الدراسةِ أنَّ ثمّةَ عناوينَ لا تقترنُ بشكلٍ مُباشرٍ بعلمِ النَّبَاتات، وإنّما دارَ فيها ذكرٌ عارضٌ لِبعضِ النباتات أَوْ أَحدِها (كالشَّايِ على سبيل المثال)، وأراد الدكتور - رَحِمَه اللهُ - أنْ لا يُحْرَمَ القارئُ مِن هذا الكلامِ وإن كان عارضًا؛ ومِن ثَمَّ ألحقَه في هذه الدراسة، وإن كنتُ أختلفُ معه في إيرادِ بعضِها.

 

وأخيرًا، إنْ يكُنْ فضلٌ وإفادةٌ مِن هذا الدراسةِ فبفضلِ اللهِ أوّلًا، ثُمَّ فضل أستاذِنَا الرَّاحل، وإنْ يَكُن غيرُ ذلك فمنّي وَحْدي ومِنَ الشَّيطَانِ، وأعوذُ باللهِ مِن الخذلانِ وسوءِ العاقبةِ.

 

اللُّهمَّ اجعلْ قِرَى عبدِك مِنكَ رحمتَك، ومِهَادَه جنّتَك، وأَفِضْ عليه مِن رياضِ الجِنَانِ، كمَا أفاضَ هُوَ علينا مِن ريَاضِ العِلْمِ.. آمين. أحمد عبدالباسط.


مُـقَـدِّمَـةٌ

دأبَ الإنسانُ، ومَا زالَ مستمرًّا في دَأْبِه - منذ أنْ أُهبط إلى الأرضِ - على السعي في سبيل توفير دواءٍ يُسَاعدُه على الشفاء ممَّا يتعرّضُ له مِن أَمْرَاضٍ، ولا شكَّ أن هذا الأمر اعترَاهُ الصَّوابُ والخطأُ. واهتدى الإنسانُ بفطرتِه وخبرتِه إلى أَنَّ تَنَاوُلَه لنباتٍ مُعيّنٍ أو جزءٍ منه أو عُصارتِه قد يُزيل آلامَ المعدةِ أو يخفّفُ من أَثرِ الحُمّى، وأنَّ نباتًا آخرَ يشفيه من الصداع.

 

واستطاعَ الإنسانُ أنْ يتعرّفَ على كثيرٍ مِنَ الأنواعِ النباتية التي استعملها في علاج أَمْراضِه، وتراكمت المعارفُ عمَّا نعرفه اليوم باسم (النباتات الطبية)، وأَفَادَ الإنسانُ منها ومن نواتجِها عبر العصور والأزمان، وتجمّعَ كمٌّ عظيمٌ مِن المعلومات والمعارف عن هذه النباتات، وقد حُفِظَ ذلك في الوثائق البابلية، والبرديّاتِ المصريّةِ، والدساتير الصِّينية، والخبلرة الهندية، وفي كتب الحشائش والمادة الطبية الإغريقية.

 

وبعد أنْ ظهرَ الإسلام، ونشأ مناخٌ إسلاميٌّ غطّى مساحاتٍ شاسعةً من أرض المعمورة، تكوّنت ثقافةٌ وحضارةٌ علميةٌ جديدة، ونتج عنها تراثٌ إسلامي ذو هوية مستقلة، وشخصية متميزة الخصائص. ولقد حفظ المسلمون تراث الأمم السابقة في جميع مجالات العلوم والمعرفة، وكان من بينها - بل ومِنْ أهمِّها - موضوعُ التَّداوي بالأعشاب والنباتات الطبية. وتشهد المؤلَّفَاتُ والمصنَّفاتُ التي بين أيدينا، والتي كتبَها العلماءُ المسلمون وغيرُ المسلمين، والعرب وغير العرب، في ظل الأمة الإسلامية - أنَّ الحضارةَ الإسلامية العربية سَلَّمَت علماءَ النهضةِ الأوروبية وعلماء العصر الحديث تُراثًا لا يُسْتَهانُ به، بل يمثّلُ منهلًا للعلماءِ والباحثين في مجَالِ النباتات الطبية والعقاقير حتى يومنا هذا.

 

ولقد اخترنا موضوعَ النباتات الطبيّةِ دون غيره مِن الموضوعَاتِ التي تتعلّقُ بالعلوم الطبية؛ لأنَّ تعريفَ الأنواعِ النباتية التي وردَ ذِكْرُهَا في المصنَّفاتِ المختلفةِ يصعبُ في كثيرٍ مِنَ الأحيانِ على القارئِ غير المُتَخصّصِ، كما أن الباحثين العِلْمِيّينَ في مجال النباتات لا يُدرك معظمُهم أهميةَ المخطوطات عن النباتات الطبية؛ ولذلك رأينا أنَّ عَرْضَ قائمةٍ مُفصّلةٍ عن المخطوطات التي تتعلق بالنباتات الطبية قد يُفْسِحُ المجالَ للتعاون المستقبليِّ بين الباحثين في مجالِ تحقيق التراث وذَوي التخصص في علوم النبات.

 

ولمّا كانت أعدادُ المخطوطات - سواءٌ مَا حُقِّق َمنها وما لم يُحقّق - تفوقُ الحصرَ، فقد رأينا أنْ نقتصرَ على مخطوطات النباتات الطبية الموجودة في دار الكتب المصرية، وتلك المنشورة في مصر. ولا مِرَاءَ أنَّ دارَ الكتبِ والـوثائق القومية في مصر تملك كنوزًا من المخطوطات والوثائق، التي تمثّلُ جانبًا كبيرًا مما أَنْتَجَتْهُ الحضارةُ العربيةُ الإسلاميةُ.

 

وتُعْتَبرُ المخطوطات الموجودةُ بدار الكتب المصرية ذات خُصوصيّة خاصة؛ فهي تنقسم إلى قسمين، هما: الرصيد العام، والمكتبات الخاصة والمهداة. أمّا الرصيدُ العام فيتمثّل في تلك المخطوطات التي جُمِعت من المساجد والأضرحة ومعاهد التعليم والأحراز، ليتكوّن من مجموع هذا الشتات رصيدٌ عام بدأت به المكتبة.

 

وأمّا المكتباتُ الخاصة والمُهْدَاةُ فهي تلك المخطوطات التي كان يمتلكها بعض الأعيان والعلماء، ورأوا أنْ يهدوها في حياتهم إلى دار الكتب مساهمةً منهم، أو ضُمّت إلى دار الكتب بعد وفاتهم.

ومن أشهر تلك المكتبات:

1- الخزانة التيمورية: التي جمعها أحمد تيمور باشا، وضُمّت إلى دار الكتب بعد وفاته سنة 1348هـ، ويُرْمز لمخطوطاتها بكلمة (تيمور)، أو الحرف (ت).

 

2- الخزانة الزكيّة: التي جمعها أحمد زكي باشا، وأوقفها في حياته على قبّة السلطان الغوري، ثم انتقلت إلى دار الكتب سنة 1935م، ويُرْمز لمخطوطاتها بكلمة (الزكية)، أو الحرف (ز).

 

3- مكتبة مصطفى فاضل: التي جمعها الأمير مصطفى فاضل، وضُمّت إلى دار الكتب بعد وفاته بالأستانة سنة 1876م، ويُرْمز لمخطوطاتها برمز (م).

 

4- مكتبة قوله: التي أنشأها محمد علي الكبير في مدينة قوله (مسقط رأسه)، ثم أضيفت إلى دار الكتب سنة 1929م، ويُرْمز لمخطوطاتها برمز (ق).

 

إلى غير ذلك من المكتبات الخاصة، كمكتبة أحمد طلعت، ومحمد عبده، وخليل أغا، وإبراهيم حليم، والسيد أحمد الحسيني، والشنقيطي.

 

ويصلُ عددُ أرقام المخطوطات الموجودة - حاليًا - بدار الكتب 58701 رقم، منها مجاميع تضمُّ عددًا ضخمًا من العناوين غير المحصورة حتى الآن، إلا أنّها تتعدى (110) ألف عنوان.

 

وهذه المخطوطات جميعُها موجودٌ بمبنى دار الكتب الكائن بكورنيش النيل، والنيّةُ معقودةٌ عَلَى نَقْلِها قريبًا إلى مقرها القديم بمبنى باب الخلق.

 

أمّا عن ترتيب هذه المخطوطات بالمخزن؛ ففي الرصيد العام تُرَتّبُ المخطوطات تبعًا لفنّها ورقمها الخاص، ويُبْدَأُ فيه بفن المصاحف، ثم القراءات، ثم التفسير، ثم الحديث، ثم الفقه وأصوله، ثم علوم اللغة والأدب (من نحو وصرف وعروض وبلاغة وأدب)....إلخ.

 

أمّا المكتبات الخاصة والمهداة فترتيبُ كلِّ مكتبةٍ على حدةٍ، ثم تُصنّف تصنيفًا داخليًّا بحسب الفن والرقم الخاص.

 

وبعدُ؛ فها هي الدراسةُ نُقَدّمُها إليكَ أيها القارئُ العزيزُ، راجين مِن اللهِ أنْ تَحْصُلَ بِهَا الإِفادةُ، وأنْ تكونَ بمثابةِ غرسٍ صغيرٍ فِي ظلالِ تُراثِنا الفيّاضِ.

♦  ♦  ♦

 

ابن أبي البيان

(سديد الدين، أبو الفضل داود بن سليمان، ت 638 هـ /1240م)


الدستور البيمارستاني:

وصف هذا الكتاب في: «قائمة جرد النباتات الطبية المستعملة في الطب التقليدي العربي»، للدكتورة/ كارمن بينيا مونيوث، والدكتور/ خوسيه لويس فالفيردي، المنشورة ضمن كتاب: «الأبحاث المقدمة للمؤتمر العالمي الأول عن الطب الإسلامي احتفالًا بإشراقة القرن الخامس عشر الهجري»، المنعقد في الكويت، ص119-120 (الكويت 1401هـ / 1981م).

وقد نشره بولس سباط في القاهرة ضمن:

Communication faite à l'institut d' Egypte le 14 Novembre

1932. (Extrait du Bulletin de l' institut. T. XV، pp. 13ـ78).

♦  ♦  ♦


ابن الأثير الجزري

(محمد بن نصر الله بن محمدٍ، ضياء الدين ابن الأثير الجزري

مؤلف كتاب (المثل السائر)، ت 622هـ / 1225 م)


نزهة الأبصار في نعت الفواكه والثمار:

وقف الغزولي (علي بن عبد الله، ت 815 هـ / 1412م (على نسخةٍ منه، ونقل فصلا منه في كتابه: (مطالع البدور في منازل السرور).

(ط. الوطن - القاهرة 1300 هـ / 1882 م)، ص 127.

♦  ♦  ♦


ابن البيطار

(ضياء الدين عبد الله بن أحمد بن محمد المالقي، النباتي العشاب

[كان أوحد زمانه في معرفة النباتات الطبية]، ت 646 هـ / 1248 م)


الجامع لمفردات الأدوية والأغذية:

ويعرف بـ (مفردات ابن البيطار).

طبع هذا الكتاب في أربع مجلدات:179، 179، 173، 211ص (ط.بولاق 1291هـ/ 1874م). ثم أعادت مكتبةُ المثنى ببغداد نشرَ هذه الطبعة البولاقية بالأوفست.

 

وترجم المستشرق لكلير Lucien Leclerc هذا الكتاب إلى الفرنسية في 3 مجلدات. باريس 1877 - 1883م.

 

وترجمه المستشرق سونتهيمر J. von Sontheimer إلى الألمانية في مجلدين. شتوتجارت 1870- 1872م.

♦  ♦  ♦


ابن التلميذ

(أمين الدولة، صاعد بن هبة الله، الطبيب البغدادي، ت 560 هـ / 1165 م)


الأقراباذين:

تتكون هذه الرسالة من عشرين بابًا؛ جعل الباب الأول في الأقراص، والعشرين في مُدرّات العرق، وممسكاته لإدرار العرق وحبسه.

 

توجد منه نسخة في دار الكتب المصرية: تحت رقم 141 طب، ضمن مجموع يشتمل على أربع رسائل في الطب، وهي الرسالة الثالثة منه، تقع من الورقة 77و - 118و، 22 س. بقلم: كمال بن ظهير الدين محمد المتطبب، تاريخ النسخ 913 هـ/ 1507م.

 

• كما يوجد منتخبٌ منه بمكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 511 طب، يبدأ بـ «صفة الأطريفل الصغير»، وهي ضمن مجموع به 6 رسائل، وهذا المنتخب هو الرسالة السادسة من المجموع، يقع بين ورقتي 202 ظ - 207 و، والمجموع كله بقلم: عطاء الله بن ملا عبدالنصير، تاريخ النسخ 1268 هـ.

♦  ♦  ♦


ابن الجزار

(نور الدين علي، ق 10هـ / ق 16م)


قمع الواشين في ذم البراشين:

فرغ من تأليفه سنة 984 هـ / 1576 م.

ذكر المؤلِّفُ في مقدمة كتابه هذا أن سبب حديثه عن هذا المعجون الخبيث، المعروف في مصر بـ (البرش) هو أنه أصبح مثلًا في مصر، وذاعَ وشاعَ وملأَ الأفواهَ والأسماعَ، فأراد أن يُفَصِّلَ القولَ فيه بهذه الرسالة، التي جعلها على بابين: الباب الأول فيما يتعلق بالكلام على حرمةِ ذلك (أي: البرش)، وفي الأجزاء التي يتركّبُ منها، وفي بيان كونها من المهالك. أمّا الباب الثاني فهو في أدبياتٍ تتعلقُ بسبِّه وسبِّ مستعمليه، وفي الحطّ على كل مَنْ يعاني ذلك.

 

منه نسخةٌ خطية في الخزانة التيمورية (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 470 أدب، في 16 صفحة، 17س. بقلم: محمد الرشيدي، تاريخ النسخ 1054 هـ / 1644م.

 

(انظر: (رسائل أحمد تيمور إلي الأب أنستاس ماري الكرملي، تحقيق: كوركيس عواد، وميخائيل عواد. بغداد 1947، ص 118).

 

وعنها نسخة كانت في خزانة الكرملي (هي اليوم في المتحف العراقي).

 

ولفظة «البراشين» وردت في كشف الظنون (2/ 241)، بصورة «المبرّّّّّشين»، وفي فهرس المخطوطات العربية في برلين 5 / 51، الرقم 5489 (6)، بصورة: «البرشين».

♦  ♦  ♦


ابن الجزار القيرواني

(أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن أبي خالد، الطبيب، ت 369 هـ / 980 م)


بدل العقاقير وترجمتها على ما فعل الأوّلون من الفلاسفة وعلماء الروم:

ويعرف أيضا بكتاب (الأبدال)، أو (أبدال الأدوية)، أو (بدل العقاقير).

 

جاء في أوّله: «نبتدئ بعون الله وقوته في هذا الكتاب بوصف بدل العقاقير وترجمتها...».

 

منه نسخة مصورة في دار الكتب المصرية، تحت رقم 5636ل (ضمن مجموع، من اللوحة 158ـ 166)، وهي عن أصلٍ محفوظ بمكتبة السيد أحمد خيري بالبحيرة. بخط مغربي، بقلم: أبي الطيب محمد بن الظريف التونسي (ق10هـ).

 

زاد المسافر وقوت الحاضر في الطب:

رتبه ابنُ الجزّار على سبعة مقالات، كلٌّ منها يشتمل على أبوابٍ كثيرة، وبأوله فهرس. توجد نسخة بالدار تحت رقم 4308ل، مكتوبة بقلم مغربي، تاريخ نسخها 1115هـ، وهي الكتاب السادس ضمن مجموع في 165ق.

♦  ♦  ♦


ابن حامد

(محمد علي بن عبد الرحمن بن حامد، الخالدي النقشبندي السهروردي القادري الحسيني)


فوائد الحامدية في مختصر مفردات الداودية:

ذكر المؤلف أن كتابه هذا يعدّ اختصارًا للتذكرة الداودية؛ لذا فقد قسّمه - أيضًا - على حروف المعجم. ولمـّا فرغَ مِن تأليفه أهداه إلى ناظر المعارف - آنذاك - زهدي باشا، في عهد السلطان عبد الحميد خان.

 

منه نسخة خطية في مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 572 طب، في 145ورقة، 21س. تاريخ النسخ 1138هـ (لعلها بخط المؤلف). والمراد بـ «مفردات الداودية» كتاب (تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العُجاب)، لداود بن عمر الأنطاكي.

♦  ♦  ♦


ابن رسول

(الملك المظفر، يوسف بن عمر بن على الغساني، ت 695 هـ / 1296م)


المعتمد في الأدوية المفردة:

ويعرف أيضا، بـ (المعتمد في مفردات الطب)، وقد رتبه على حروف المعجم.

 

منه نسخة خطية في:

1- مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 606 طب، في 146ورقة، 27 س. بقلم: صلاح ابن داود بن علي بن داغر، تاريخ النسخ 969هـ / 1561م.

 

وعنها نسخة مصورة في معهد المخطوطات (الفهرس3: 234-235، رقم 741).

 

2- نسخة أخرى بدار الكتب المصرية: تحت رقم: 130طب، وهي نسخة بديعة مجدولة بالمدادين: الأحمر، والأزرق، وعلى هوامشها أسماء النباتات المتحدث عنها داخل المتن، في 356 ورقة، 22 س. تاريخ النسخ 1281 هـ / 1864 م.

 

(والكتاب طُبع بتحقيق: مصطفي السقا، ط2. مصطفي البابي الحلبي - القاهرة 1951م، في 590 ص).

♦  ♦  ♦


ابن زهر

(عبدالملك بن محمد بن مروان بن زهر الإيادي، الطبيب الأندلسي الإشبيلي،
ت 557 هـ / 1162 م، ويسميه الإفرنج: Avenzoar)


الفوائد المجربات، في خواص المعدن والنبات والحيوانات:

انتخبها المؤلِّفُ من كتابِه (جمع الفوائد المنتخبة من الخواص المجربة).

 

يوجد بدار الكتب المصرية منتخبٌ من هذه الفوائد، تحت رقم 135 طب، في 29 ورقة، 25س، تاريخ النسخ 1265هـ. والمُنْتخِب مجهول. وجاء مكتوبًا على صفحة الغلاف: «هذا كتاب مجموعة الفوائد المجربات في خواص المعدن والنبات والحيوانات، منتخب من كتاب خواص ابن زهر، رحمه الله تعالى. آمين».

♦  ♦  ♦


ابن سمجون

(أبو بكر حامد، الطبيب، ت نحو 400 هـ / 1010 م)


الجامع لأقوال القدماء والمحدثين من الأطباء والمتفلسفين في الأدوية المفردة:

ويعرف أيضا بكتاب (جامع الأدوية المفردة)، أو (الأدوية المفردة). ذكره ابنُ أبي أصيبعة في كتابه (عيون الأنباء في طبقات الأطباء)، حيث قال: «وكتابُه في الأدوية المفردةِ مشهور بالجودةِ، وقد بالغَ فيه وأجهدَ نفسَه في تأليفِه، واستوفى فيه كثيرًا مِن آراء المتقدمين في الأدوية المفردة». (انظر: عيون الأنباء، تحقيق: نزار رضا، ص500). وقد ألّفه في أيام المنصور الحاجب محمد بن أبي عامر، المتوفّى سنة 392هـ.

 

منه قطعة في بطريركية الأقباط بالقاهرة، تحت رقم 253.

♦  ♦  ♦


ابن سينا

(أبو علي الحسين بن عبد الله، ت 428 هـ / 1037م)


رسالة في منافع السكنجبين ومضاره:

صنفها ابن سينا لمّا سأله صديقٌ له يُدعى «أبا سعدٍ الطبيب»: أَنْ يُفَصّل القولَ في مركّب السكنجين - أو (السوامالي) باليونانية - أي: الشراب المركّب من الخلّ والعسل، فتحدث في هذه الرسالة عن خواصه ومنافعه وتركيبه.

 

منه نسخة خطية في:

1- مكتبة حليم (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 33طب، في 5 ورقات، 25س. (يليها دستور طبي للشيخ الرئيس أيضًا، وكيفية عمل الترياق)، تاريخ النسخ 1161هـ.

 

2- نسخة أخرى بدار الكتب المصرية، تحت رقم 593 طب.

♦  ♦  ♦

 

ابن طولون

(شمس الدين، محمد بن علي الدمشقي الصالحي، ت 953 هـ / 1546 م)


عرف البان فيما ورد في الباذنجان، مع مفردات طبية:

وهي رسالة نحا صاحبها فيها نَحْوَ الحديث النبوي الشريف منه إلى الطب؛ حيث اشتملت على مجموعة من الأحاديث النبوية في شأن الباذنجان.

 

• منها نسخة بخط المؤلف في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 422 طب، في 3ورقات، 23س. وقد اختلفت اليد الكاتبة وحجم الخط في الورقة الأخيرة من الرسالة.

 

• وعنها نسخة مصورة في معهد المخطوطات. (الفهرس 3: 155-156، الرقم 593).

♦  ♦  ♦


ابن العبري

(أبو الفرج، غريغوريوس بن هارون الملطي السرياني، ت 685 هـ / 1286 م)


منتحب كتاب جامع المفردات:

وكتاب (جامع المفردات) من تأليف: أحمد بن محمد بن أحمد الغافقي، (ت بعد 560هـ / بعد 1164م). (راجع مادة «الغافقي» في كتابه: (الجامع في الأدوية المفردة)).

 

و(المُنْتَخَبُ) الذي نحن بصدد الكلام عليه، من تأليف ابن العبري.

 

توجد منه نسخة خطية في:

1- متحف الفن الإسلامي بالقاهرة: الرقم 3907، فيها 380 تصويرا ملونا لنباتات وعقاقير وحيوانات ومعادن.

 

2- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم: 389 طب، وهي نسخة نفيسة كُتِبت في حياةِ المؤلِّف، بأولها فهرس للكتاب، في 142 ورقة، 23س. تاريخ النسخ 684هـ/ 1285م.

 

3- وعنها نسخة مصورة في معهد المخطوطات العربية: تحت رقم: 777 طب، وهي مفهرسةٌ تحت عنوان: (منتخب كتاب الغافقي في الأدوية المفردة، انتخاب: جمال الـدين غريغوريوس بـن هارون الملطي السرياني، ابـن العبري، المتوفي سنة 685 هـ) (انظر: الفهرس 3: 253).

 

وقد الـتُزِمَ فيها بقاعدةٍ؛ وهي أنَّ «كل موضعٍ من الكتاب فيه حرفان بالأحمر في متن السطر فإن الأول منهما حرفٌ مِنْ اسمِ طبيبٍ من القدماء المشاهير، كالدال من ديسقوريدس، والجيم من جالينوس. والحرف الثاني منهما إشارة إلى المقالة من كتابه».

 

وقد عني د. مكس مايرهوف، د. جورجي صبحي - بنشر هذا الكتاب، مع ترجمة إلى الإنكليزية (1 - 4: القاهرة 1932 -1940م).

♦  ♦  ♦


ابن ماسويه

(أبو زكريا، يوحنا بن ماسويه، المتطبّب الفلكي، ت 243هـ / 857 م)


ماء الشعير:

النص العربي: نشره بولس سباط، بمقدمة وترجمة فرنسيتين في مجلة المعهد الفرنسي بالقاهرة:

Bulletin de I' institut d' Egypte. (xxi، 1938; pp. 13-24

).

ثم أفرد في رسالة. (ط. المعهد الفرنسي للآثار الشرقية - القاهرة 1939م، 12ص).

♦  ♦  ♦


ابن منظور

(محمد بن مكرم الأنصاري [ مؤلف معجم (لسان العرب)]، ت 711هـ/1311م)


مختصر مفردات ابن البيطار:

منه نسختان خطيتان في:

1- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم: 115 طب، وهي نسخة نفيسة؛ فبدايةً من الورقة 73 حتى آخر الكتاب بخطِّ ابن منظور، وقد فرغ من كتابتها سنة 654هـ، لكنها بحالة سيئة، في 156 ورقة، 25 س.

 

2- دار الكتب المصرية، تحت رقم 6238ل، وهي مصورة عن النسخة التيمورية السابقة.

♦  ♦  ♦


ابن الوردي

(عمر بن المظفر، ت 749 هـ/1348م)


خريدة العجائب وفريدة الغرائب:

(ط. القاهرة، 1939م). في هذا الكتاب بضعة فصول تتعلق بالنباتات الطبية، وهي:

الصفحة

عنوان الفصل

174-194

النباتات والفواكه وخواصها

194- 195

البقول الكبار

195-196

البقول الصغار

196

حشائش مختلفة

196- 197

البذور

♦  ♦  ♦


أبو حُلَيْقة

(رشيد الدين، أبو الوحوش بن الفارس بن أبي الخير بن أبي سليمان بن أبي المنى،
ت نحو 660 هـ/ نحو1262 م)


المختار في الألف عقار:

(كذا ذكره كحالة في (معجم المؤلفين)، ج1/718)، ويُعرف بكتاب (الأدوية المفردة).

منه نسخة خطية، في دار الكتب المصرية: الرقم 59 طب[2] -1043هـ.

 

مقال في الأرياجات:

قام بتحقيقه ونشره وترجمته إلى الفرنسية: بولس سباط السرياني، القاهرة: المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، سنة 1953م. في 5 ص (84-88)، ملحقٌ بكتاب ابن كيسان، سهلان بن عثمان.

 

Deux traités médicaux / Shlān Ibn Kaysān et Rašīd al-Din Abū Ḥulayqa; édités et traduits par Paul Sbath et Christo D. Avierinos. 1953.

♦  ♦  ♦


أبو عودة

(حسين عودة بن مصطفى، الحكيم [ أحد تلامذة المدرسة الطبية الخديوية المصرية ]،
كان حيًّا 1288هـ/ 1871م)


كتاب فهرس المادة الطبية (المرتبة على الحروف الهجائية على نمط المصباح ذات الشهرة البهية):

ذكر مؤلِّفُه في المقدمة أنّه انبهر أثناء تعلمه الطبَّ بقصر العيني - بكتاب (عمدة المحتاج في علميْ الأدوية والعلاج)، المعروف باسم (المادة الطبية)، للدكتور السيد/أحمد أفندي الرشيدي الحكيم، لكنَّ المؤلِّفَ لم تسعفْه الأيام لعمل فهرس على الحروف الهجائية لكتابه هذا؛ حيث وافته المنيّةُ في العشر الأوسط من شهر رمضان سنة 1282هـ؛ لذا عزم على وضع فهرس هجائي لهذا الكتاب المُسمَّى بـ (المادة الطبية)، مع أرقام صفحات الكتاب.

 

منه نسخة خطية بخط المصنف في مكتبة جلال الحسيني (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم:220، في 28ورقة، 21 س. تاريخ النسخ 1288 هـ/1871 م.

♦  ♦  ♦


الأجهوري

(علي بن محمد، ت 1066 هـ/1656م)


مقدمة في فضل البن:

بدأ المؤلِّف في هذه الرسالة بما ذكره ابن علوان في فضائل البن، وذلك في رسالته: (السر المكنون في مدح القهوةِ والبن). [ لعلها: البون؛ لتناسب السجع في العنوان].

 

منها نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم: 73 مجاميع، هي الرسالة الثانية ضمن المجموع، بين ورقتي 49و - 50 و، 23 س. تاريخ النسخ 1131هـ.

♦  ♦  ♦


الأزرق

(إبراهيم بن عبد الرحمن، ت بعد 890 هـ/ بعد 1485 م)


تسهيل المنافع في الطب والحكمة:

(ط. المشهد الحسيني - القاهرة، د.ت، 203ص).

 

وفيه مما يتصل ببحثنا، الموضوعات الآتية:

الصفحة

الموضوع

9

الحبوب والأغذية

18

قصب السكر

46-47

معجون الثوم

97- 98، 154

الأدوية المفردة

187

الأفيون

195

فائدة في فضائل الزنجبيل (وهي قصيدة تائية في 25 بيتا)

♦  ♦  ♦


إسحاق بن حنين

(ت 298 هـ/910 م)

النبات:

تأليف: أرسطو.

ترجمة: إسحاق بن حنين.

إصلاح: ثابت بن قرة.

الأصل اليوناني لهذا الكتاب مفقود. (راجع: د. عبدالرحمن بدوي: مخطوطات أرسطو في العربية. القاهرة 1959م، ص28). ذكر أن نسخة من هذه الترجمة في يني جامع باستانبول، الرقم1179، الورقة99- 116، مؤرخة بسنة 913هـ/1507 م.

 

نشر هذا الكتاب مرتين:

الأولى: بعناية المستشرق آربري A. J. Arberry، وقد ظهر في ثلاثة أعداد من (مجلة كلية الآداب) بالجامعة المصرية، وهي: المجلد الأول جـ1: مايو1933م. جـ2: ديسمبر 1933م. المجلد الثاني جـ1: مايو1934م.

 

الثانية: بعناية د.عبد الرحمن بدوي، ضمن كتابه: (أرسطوطاليس: في النفس... إلخ)، (القاهرة 1954م، ص 234-281).

♦  ♦  ♦


إصطفن بن باسيل

المقالات السبع من كتاب دياسقوريدس، وهو هيولي الطب في الحشائش والسموم:

ترجمة: إصطفن بن باسيل.

إصلاح: حنين بن إسحاق.

كتب عنه د. لطفي عبد البديع نقدًا في (مجلة معهد المخطوطات العربية، 4]القاهرة 1958م]، ص171-172).

♦  ♦  ♦


الأصمعي

(أبو سعيد عبدالملك بن قريب، ت 216 هـ/831 م)


كتاب النبات:

تحقيق: عبدالله يوسف الغنيم.

(ط. المدني - القاهرة 1972، 110ص).

♦  ♦  ♦


البغدادي

(داود بن سليمان النقشبندي الخالدي، ت 1299هـ/1882م)


صرف الريح النتن عن مستعمل التتن:

منه نسخة خطية في الخزانة التيمورية بدار الكتب المصرية[3]. وعنها نسخة مصورة في المتحف العراقي برقم 1057، في 7 ص.

♦  ♦  ♦


بيت المال

(أحمد بن أمين المالكي، المعروف ببيت المال، من علماء ق 13 هـ/ق 19م)


تحفة الأحباب في ذكر ما طاب من الشراب:

وهي منظومة في الشاي وبيان تعريب اسمه وشهرته، وسبب حدوثه، وبيان أقسامه، ومزاج الأخضر والأسود منه، وبيان منافعه ومضاره، وكيفية طبخه، وطريقة استعماله. وهي في نحو 120 بيتًا، فرغ من نظمها في 17 ربيع الثاني سنة 1289هـ/1872م.

 

منها نسختان خطيتان في:

1- دار الكتب المصرية: تحت رقم 5655 أدب، في 5 ورقات، 14س. بقلم: عبدالفتاح البنا، تاريخ النسخ 1309 هـ/ 1891م.

 

2- مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 504 طب، في 4ورقات. بقلم: علي حسن الغمراوي،تاريخ النسخ 1291هـ.

♦  ♦  ♦


التونسي

(حسين بن علي بن سليمان الحنفي، المعروف بالشيخ حسين خوجة، ت1169هـ/1755م)


الأسرار الكمينة بأحوال الكينة كينة:

قَسَّمَ المؤلِّفُ الرسالةَ إلى مقدمة، وإحدى عشرة مقالة، وخاتمة. وقد جعل المقالةَ الأولى في التعريف بالكينة كينة، وذِكْرِ مَكانِها الذي تُجلب منه، وسبب ظهورها.

 

منها نسخة خطية بدار الكتب المصرية، تحت رقم 1096 طب، في 11 ورقة، 21س.بأولها تقريظٌ للرسالة في ورقتين ونصف للشيخ محمد الخضراوي، مؤرَّخٌ بجمادى الثاني عام 1039م.

 

• وقد نُشرت الرسالة في بيت الحكمة، تونس، قرطاج، 1993م.

♦  ♦  ♦


الجبرتي

(عبدالرحمن بن حسن، ت 1237هـ/1822م)


مختصر تذكرة داود الأنطاكي:

اختصر فيه (تذكرة أولي الألباب)، لمؤلِّفها داود بن عمر الأنطاكي.

 

من هذا المختصر نسخٌ خطية في:

1- دار الكتب المصرية: تحت رقم: 136 طب، في 246 ورقة، 19س. تاريخ النسخ 1236هـ.

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم: 1637طب، في 89 ورقة.

3- مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية): تحت رقم: 533 طب، في 139ورقة.

4- المكتبة الأزهرية: تحت رقم: حسونة 13031[4].

♦  ♦  ♦


الجزيري

(عبدالقادر بن محمد الأنصاري الحنبلي المصري، ت نحو977هـ/ نحو1570م.[ونسبته

إلى جزيرة الفيل من أعمال مصر ])


عمدة الصفوة في حل القهوة:

وقد تسمى: (صفوة الصفوة في بيان حكم القهوة)، و (السر المكنون في قهوة البايون).

قدّم المؤلِّفُ كتابَه هذا بتقدمةٍ طويلةٍ أوضحَ فيها كيف أن المصنِّفين قد خبّطوا «في تحريم الخمر خبطَ عشواء، وركبوا في أوصافِها وبيان حكمها متنَ عمياء، واستدلّوا على حرمتها منفردةً بدلائل زلّت بها أقدامُهم في مهاوي الهوى»، فألَّفَ هذا الكتاب الذي رتّبه على سبعة أبواب، هي:

1- الباب الأول: في معنى القهوة وصفتها وطبعها، وفي أي بلدةٍ بدأ انتشارها، ولأي معنىً طُبخت وشُربت وعلا منارها.

 

2- الباب الثاني: في سياق المحضر الذي كُتب في شأنها بمكة المشرّفة.

 

3- الباب الثالث: في إبطال دعوى الإسكار، وأنها من الشراب الطهور.

 

4-الباب الرابع: في إبطال القول بحرمتها لما فيها من الضرر، ودفع أقوال المتعصّبين.

 

5-الباب الخامس: فيما يُوجب الحرمة، لا في ذاتها، بل من تعاطيها بالأوصاف الخارجة عنها والأمور المبتكرة.

 

6-الباب السادس: في نكت متفرقة وفوائد تتعلق بها.

 

7-الباب السابع: في بعض ما رُوي بالنظم لبعض أعيان العلماء والصلحاء.

 

منها نسختان خطيتان في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، هما:

1- نسخة رقم: 592 فقه، في 141ص، 21س. تاريخ النسخ قبل سنة 1052هـ (حيث يوجد بالظهرية تملّكٌ مؤرّخٌ بهذا التأريخ).

 

2- نسخة أخرى بخط حديث، تحت رقم: 682 فقه، في 63ص، 15س.

(انظر: رسائل أحمد تيمور إلى الأب أنستاس ماري الكرملي. ص116).

 

وكان المستشرق سلفستر دي ساسيS. de Sacy (ت 1253هـ/1838م)، قد نشرَ أغلبَها في كتابه الشهير: (الأنيس المفيد للطالب المستفيد)، [ط1.باريس 1806م، ص177-244) / [ط2.باريس 1826م، ص138-169). وقد اعتمد في نشرها على نسختين خطيتين قديمتين، مع الترجمة إلى الفرنسية، والتعليق على المتن بحواشٍ مطوّلة.

 

وأعيد طبعها في بولاق سنة 1296 هـ/1879 م، ص74-93.

 

وقد لخص هذا الكتاب: إبراهيم اليازجي، ت 1324هـ/1906م، ونشره في مجلته (الضياء)،]القاهرة 1898- 1899م] ص 621-625، 649-654، 712-715).

♦  ♦  ♦


حنين بن إسحاق

(الطبيب المترجم الشهير، ت 260 هـ/873 م)


الأسماء الطبية التي استعملها الأطباء، وعلى أي المعاني استعملوها:

نقله من اليونانية إلى العربية.

 

منه نسخة مصورة في دار الكتب المصرية عن أصل محفوظ بمكتبة ليدن برقم 585، وهي بعنوان: (كتاب جالينوس في الأسماء الطبية، وهي المقالة الأولى). والأصل مكتوب بخط نسخٍ قديم يرجع - ظنًّا - إلى القرن الثامن الهجري. المصورة بالدار تحت رقم: 1563 طب، في 24 لوحة، 21س.

 

الكَرْمة (مقتطفاتٌ على هيئة حوارٍ مأخوذة مِن كتاب جالينوس):

منها نسخة في التيمورية برقم 420 (2) طب، وهي مصورة عن نسخة استانبول، تاريخ النسخ 1343هـ[5].

♦  ♦  ♦


خالد بن يزيد بن رومان النصراني

(من أهل ق 4 هـ/ق 10 م)


رسالة في الأدوية الشجارية [الشجرية]:

كتبها إلى: نسطاس بن جريج الطبيب المصري.

 

منها نسخة خطية لدى: القمص أرمانيوس حبشي، في القاهرة، تاريخها 671هـ/1272م. (سباط: ذيل الفهرس. ص15، الرقم 2559).

♦  ♦  ♦


داود الأنطاكي

(داود بن عمر الأنطاكي الطبيب الضرير، ت 1008 هـ/1600 م)


تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب:

وتعرف بـ (تذكرة داود الأنطاكي). استوعب فيها كثيرًا من أسماء النباتات ذوات الاستعمالات الطبية.

 

منها نُسَخٌ خطية كثيرة في مكتبات العالم، تزيد على خمسين نسخة.

طبعت (التذكرة) طبعات عدة في القاهرة، أقدمها طبعة سنة 1252 هـ/1836 م.

 

تلتها طبعاتٌ أخرى تزيد على عشر.

♦  ♦  ♦


ديسقوريدس العين زربي

(وهو حكيم يوناني شامي من أهل عين زربي، بلد من الثغور التي كانت قائمة على الحدود بين بلاد العرب والروم، عاش في القرن الأول للميلاد)


الحشائش:

أو (هيولي الطب)، أو (الأدوية المفردة). وقد ألفه باليونانية، وعني به العرب فنقلوه قديما إلى العربية غير مرة:

الترجمة الأولى: وتعرف بالبغدادية. نقلها إلى العربية: إصطفن بن باسيل، في أيام الخليفة المتوكل العباسي، وهي التي أصلحها حنين بن إسحاق، وعليها المعوَّل، وقد فاقت غيرها من الترجمات.

 

ومن هذه الترجمة:

1- نسخة أيا صوفيا: تحت رقم 3702، و3703، في 372ورقة، بقلم: عبدالله بن الفضل بن سبط الأعز، تاريخ النسخ 621هـ.

 

2- نسخة مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية): وهي مصوّرة عن الأصل المحفوظ بأيا صوفيا، وتقع في 3 مجلدات:

المجلد الأول: من اللوحة 1حتى 100.

المجلد الثاني: من اللوحة 101 حتى 212.

المجلد الثالث: من اللوحة 213 حتى 309.

 

وهذه المصورة تبدأ بالمقالة الرابعة من كتاب ديسقوريدس، كما أنها تشتمل على كمٍّ هائل من صور النباتات.

 

وقد نشر سيزر دبلر، وإلياس تريز «المقالات السبع من كتاب دسقوريدس، وهو هيولي الطب في الحشائش والسموم، ترجمة اصطفن بن باسيل، إصلاح حنين بن إسحاق». (دار الطباعة المغربية - تطوان   1962م).

وعنوان المطبوع بالإفرنجية:

Dubler (César E.)، Terés (Elias):

La "Materia Medica" de Dioscorides.

(Vol. II، Tetuan - Barcelona 1952 - 1957; Clxxx + 626 p.)

 

وقد صدر الكتابُ كلُّه في خمسة أجزاء، طبعت في إسبانيا سنة 1950- 1957م، خُصِّصَ الجزء الأول والثاني منها لتحقيق النص العربي. أمَّا الثلاثة الأخرى فكانت تحقيقا للترجمة اللاتينية وشروحا مستفيضةً وتعليقاتٍ على النصِّ العربي والترجمات اللاتينية له.

 

(انظر ما كتبه: د.عبدالرحمن بدوي في نشرة (أخبار التراث العربي). ع 16[الكويت: تشرين الثاني - كانون الأول 1984م ] ص8).

 

الترجمة الثانية: نقلها: مهران بن منصور بن مهران، وقد كان حيًّا سنة 516 هـ/1122 م.

ومنها نسخة خطية في مشهد: مكتبة الرضا، برقم 5079 طب. وقد وصفها د.صلاح الدين المنجد، في كتابه: (مقدمة كتاب الحشائش والأدوية لديسقوريدس، بترجمة مهران بن منصور بن مهران). (المطبعة الهامشية - دمشق 1965م، ص 12 - 18).

 

ومن كلتا الترجمتين نسخٌ تامة وجزئية تفرقت في كثير من مكتبات العالم، نوّه بمعظمها المستشرق كروبا Ernst J. Grube في بحثه:

Materlialien zum Dioskurides Arabicus


المنشور ضمن كتاب:

"Aus der welt des Islamischen Kunst". Festschrift fur Ernst Kühnell zum 75 Geburstag am 26. 10. 1957. (Berln، 1959، pp.163 - 194).


ومن تلك المخطوطات نسخةٌ في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم  420 طب، وهي في 7 مجلدات، قوامها 136، 138، 99، 193، 192، 206، 201 لوحة، مصورة عن أصل محفوظ بالأستانة، مكتوب سنة 1343هـ /1924م، وبالمجلد السابع منها - كما أشرنا قبل ذلك - كتاب (الكرمة ) لحنين بن إسحق.

♦  ♦  ♦


الديلمي

(محمد مؤمن بن محمد زمان الحسيني التنكابني الشيعي، الطبيب
ت في حدود 1110هـ/ 1698م)


تحفة المؤمنين في الطب:

وهو عبارة عن معجم للمفردات الطبية بالعربية وتفسيرها بالفارسية، وربما يذكر تفسيرها بالهندية وغيرها. أوله: «سبحانك اللهم يا قدوس ويا طبيب النفوس...»، وقد كتبه المؤلِّف باسم: الشاه سليمان الصفوي.

 

توجد منه نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم:274 طب، في 602 صفحة، 19س. تاريخ النسخ 1257هـ.

♦  ♦  ♦


الرشيدي

(أحمد بن السيد حسن بن علي، ت 1282 هـ/1865 م)


المفردات الطبية:

قسّمَه المؤلِّفُ إلى اثنتي عشرة رتبة، وتحت كل رتبةٍ أنواعٌ من النباتات والعقاقير، بلغت عدتها 76 نباتًا، وقد سبقت هذه الرتب مقدماتٌ في: تعريف المادة الطبية، الفرق بين السمّ والدواء، في طعم الأدوية، وفي ترتيب الأدوية، ثم بدأ بالرتبة الأولى: في الملينات.

 

منه نسخة خطية في دار الكتب المصرية، بأولها فهرس بالمحتويات، تحت رقم 1099 طب، في 47 ورقة، 23س، بقلم: محمد الجوهري المازني.

♦  ♦  ♦


رياض

(علي، ت 1317 هـ/1899 م)


الأزهار الرياضية في المادة الطبية:

وهو كتاب جامع للمفردات الطبية. (1-2: ط.وادي النيل - القاهرة 1296هـ/1878م، 308، و407 ص).

♦  ♦  ♦


الزَّبِيديُّ

(السيد محمد مرتضى الحسيني، ت 1205هـ/1791 م، [مؤلف المعجم اللغوي الشهير(تاج العروس) ])


هدية الإخوان في شجرة الدخان:

رسالةٌ ذكر المؤلف في مقدمتها أنه ألفها نتيجة لطلب بعض الإخوان؛ فتحدث فيها عن كلِّ ما يتعلق بشجرة الدخان: «من تحقيق اسمها المعروف بين الأعيان، وما لها من الخواص والمنافع على ممر الأزمان، وما لها من الحكم الشرعي في استعمالها عند فقهاء العصر والأوان».

 

وقد فرغ من تأليفها في 17 رجب سنة 1196هـ.

 

منها أربع نسخ خطية في:

1- دار الكتب المصرية: تحت رقم: 167 طبيعة وكيمياء، في 10 ورقات، تاريخ النسخ 1295هـ.

 

2- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 34 فضائل ورذائل، في 19 صفحة، 25س. بقلم: عيسى محمد، تاريخ النسخ 1299هـ.

 

3- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 35 فضائل ورذائل، في 16 صفحة، مسطرة مختلفة، بقلم: جاد بن يحيى، تاريخ النسخ 1296هـ.

 

4- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 46 فضائل ورذائل، وهي نسخة بقلم نسخ حديث، في 23 صفحة، 21س. نسخها محمود صدقي (النسّاخ بدار الكتب آنذاك)، نقلاُ عن نسخة دار الكتب رقم 167 طبيعيات، تاريخ النسخ 1341هـ.

♦  ♦  ♦


الزركشي

(بدر الدين محمد بن بهادر، المصري، ت 794 هـ/1392م)


زهر العريش في تحريم الحشيش:

وهي رسالة في تحريم الحشيش المسمّى بـ «القنّب الهندي»، أو «الشهدانج»، ومنهم مَنْ يُسمّيه بـ «ورق الشهدانج»، وكذلك يُسمّى بـ «الغبير»، أو «الحيدرية»، أو «القلندرية».

 

منها نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم: 725 فقه، في 18 صفحة، 17س. بقلم: أحمد بن محمد بن سالم الرحبي، تاريخ النسخ 882 هـ.

 

وقد نُشرت الرسالة بدار الوفاء، مصر، المنصورة، 1987م.

♦  ♦  ♦


الزهراوي

(أبو القاسم خلف بن عباس، الطبيب الجراح الأندلسي الشهير، ت427هـ/1036م)

[ ولد في (الزهراء)، قرب قرطبة، واليها نسبته. وقد عرف عند الغربيين، باسم: Albucasis المصحفة من (أبي القاسم)]


رسالة في العقاقير المفردة:

منها نسخة مصورة في دار الكتب المصرية، تحت رقم 1071 طب، عن أصل محفوظ بمكتبة المتحف البريطاني، برقم 985، في 5 لوحات.وهي تحمل عنوان: (رسالة في أعمار العقاقير المفردة والمركبة).

 

العقاقير والمفردات الطبية:

وهي المقالة التاسعة والعشرون من كتابه: (التصريف لمن عجز عن التأليف)، قال المؤلف في أولها: «وجدتُ فيما نقلتُ من نسخ الأدوية أسماء العقاقير باليونانية والسريانية والفارسية والعجمية، ففسرتُ مَا صحّ عندي، وما وجدتُ مترجمًا منذ تصفّحتُ كتب الحكماء، ومَا أخذتُ مشافهةً من أقوال العلماء، واختصرتُ ذلك... على حسب فهم بلادنا... وأُرَتّبُ ذلك على حروف المعجم».

 

منها نسخةٌ خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم: 4308ل، ضمن مجموع بقلم مغربي عدد أوراقه 165 ورقة، هي الرسالة الثانية منه، تقع بين ورقتي 87 - 107، 41س. تاريخ النسخ1115 هـ.

♦  ♦  ♦


السمرقندي

( نجيب الدين محمد بن علي، الطبيب، ت 619 هـ/1222 م)


الأدوية المفردة المستعملة وذكر خواصها:

وهي رسالة صغيرةٌ، توجد نسخةٌ منها في مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 594طب، ضمن مجموع بقلم نسخ دقيق به أكثر من مؤلَّف لنجيب السمرقندي، هي الرسالة الرابعة عشر منه، بين ورقتي 209و - 213 ظ، 23س. تاريخ النسخ 859هـ.

 

الأقراباذين على ترتيب العلل التي ذكرت في كتاب الأسباب والعلامات:

توجد نسخة خطية منه بمكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم: 111طب، وهو ضمن مجموع يشتمل على ستة مؤلَّفات لنجيب الدين السمرقندي، ترتيبها في المجموع كالتالي:

1- أسباب العلل وعلاجها وعلاماتها.


2- أصول تركيب الأدوية (صدر عن جامعة بغداد - العراق، سنة 1989م).


3- الأقراباذين على ترتيب العلل.


4- رسالة في الأدوية المفردة المسهّلة.

 

5- رسالة في قوانين التركيب للأدوية.


6- رسالة في الأدوية المركبة والمفردة.

 

ويقع كتابنا - موضع الحديث - في الترتيب الثالث من المجموع، ما بين ورقتي 391 - 535، 21س. وقد بدأ فيه المؤلِّف بأدوية علل الرأس، تاريخ النسخ 736هـ.

 

رسالة في أبدال الأدوية:

منها نسخ خطية في:

1- دار الكتب المصرية: تحت رقم:122 طب.

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 178 طب.

3- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم:111 طب.

4- مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية): تحت رقم:594 طب.

 

قسم الأقراباذين من النجيبيات:

منه نسخة خطية في مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم: 594 طب، ضمن مجموعٍ يشتمل على خمسة عشر عنوانًا، وكتابنا ترتيبه السابع من المجموع، وهو يحمل عنوان: (كتاب القرابآذين (كذا) على ترتيب العلل)، ما بين ورقتي 68ظ - 145ظ، 21س. بقلم: أحمد ابن محمد الرشتي، تاريخ النسخ 858هـ.

♦  ♦  ♦


السيوطي

(جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر، ت 911 هـ/1505 م)


المقامة الفستقية:

وفيها تحدث السيوطي عن صفات الفستق، وأنه حارٌّ رطبٌ (في الثانية)، أشدّ حرارة من الجوز واللوز، وتحدث عن منافعه، ثم انتقل إلى الحديث عن اللوز والجوز والبندق والشاه بلوط (وهو القسطل)، وحب الزلم، وحب الصنبور.

 

منها نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقـم: 660 مجاميع، وهذا المجموع يشتمل على ست رسائل، هي الرسالة الخامسة فيه، ما بين ورقتي 37و - 38ظ، مسطرة مختلفة، بقلم: أحمد بن محمد دياب، تاريخ النسخ 1107هـ.

♦  ♦  ♦


الشرواني

(نور الدين بن محمد رفيع الطاغستاني، ت 1065هـ/ 1655م)


إيقاظ الغفلة في تحريم الدخان:

ذكرَ المؤلِّف مقصودَه من تأليف هذه الرسالة، فقال: «أردتُ أن أُبيّن حال ما يفعله الخلق في هذه الأيام من شرب الدخان، واليحموم الحرام المسمى بـ (تنباك) مِن حبالي الشياطين اللئام... ».

 

فذكرَ في تحريمه عشرة أسباب متتالية، ثم ردّ على مَنْ يدّعي «مِن الجَهلةِ بأنَّ هذا ليس مما نُهي عنه في الشريعة»، وقد فرغ من تأليفها سنة 1042 هـ.

 

منها نسختان خطيتان في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)،هما:

1- نسخة رقم: 593 فقه، في 8 صفحات، 23 س. بقلم:مصطفى الرومي، تاريخ النسخ 1048هـ.

 

2- نسخة رقم 594 فقه، وهذا الرقم مجموع يشتمل على أكثر من رسالة، هي الرسالة الأولى منه، وفيها الكثير من التصحيفات، في 11 صفحة، 29 س. تاريخ النسخ 1043هـ.

♦  ♦  ♦


الشريف الإدريسي

(محمد بن محمد بن عبدالله، ت 560 هـ/ 1166 م)


الجامع لصفات أشتات النبات وضروب أنواع المفردات من الأشجار والثمار والحشائش والأزهار والحيوانات والمعادن:

وهو كتاب في الأدوية المفردة، يشتملُ على معجم لهذه النباتات والأشجار والثمار والحشائش والأزهار بالسريانية والفارسية واللاتينية والبربرية، مرتبًا على حروف الهجاء، مع ذكر جميع النباتات التي أغفلها دياسقوريدس وغيره ممَّنْ تقدّم المؤلِّف، وتبيين خواصها ومنافعها.

 

منة أربع نسخ في دار الكتب المصرية، هي:

1- نسخة رقم 1524 طب: وهي نسخة مصوّرة بالتصوير الشمسي عن نسخة فوتوغرافية في حيازة الدكتور مايرهوف (طبيب العيون الألماني بالقاهرة آنذاك)، في مجلدين (الأول والثاني)، وينتهيان إلى حرف النون، في 694 لوحة، 25س.

 

2- نسخة رقم 1542 طب: نقلاً عن النسخة المصورة بالدار، والموجودة تحت رقم 1524 طب، وهي في مجلدين: الأول في 222 ورقة، والثاني في 150 ورقة، 21 س. بقلم: محمود صدقي (النسّاخ بدار الكتب آنذاك)، تاريخ النسخ 1349هـ.

 

3- نسخة رقم 4827 ل: وهي كذلك في مجلدين، 21س. وقد قام بنسخها محمود صدقي (النسّاخ بدار الكتب آنذاك)، تاريخ النسخ 1361هـ.

 

4- نسخة رقم 4811 ل: وهي كذلك مصوّرة بالتصوير الشمسي عن نسخةٍ قديمة محفوظة في استانبول، وتقع في مجلدين، في 293 لوحة.

♦  ♦  ♦


الصنعاني

(شعبان بن سليم بن عثمان، النباتي، الطبيب، ت 1149 هـ/1736 م)


نتائج الفكر في المقابلة بين خواص الثمر:

وهي مجموعة من الأراجيز في منافع بعض الأطعمة والثمرات للإنسان، ومضار البعض منها أيضًا. وأول الثمار التي تحدّث عنها المؤلِّف «الكمثرا»، فمدحها، ومقت المشمش.

 

فرغ من نظمها سنة 1119هـ.

 

منها نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، بعنوان (نتائج الفكر المعرب عن تفاصيل الثمر)، تحت رقم 434 طب، في63 ورقة، 20 س. بقلم: قاسم الرحوي، تاريخ النسخ 1175هـ.

♦  ♦  ♦


الطنوبي

(عز الدين علي، ألف كان حيَّا سنة 1297 هـ/ 1880 م)


نصيحة الإخوان في النهي عن شرب الدخان:

ذكر المؤلِّف في المقدمة سببَ التأليف، فقال: «كاتبني بعضُ مَنْ أثقُ بمحبّته، وليس ثَمَّ وُسْعًا لمخالفتِه - أنْ أحرّرَ له كتابةً بصريحِ ما أورد في الدخان، بما نصَّ عليه الفضلاءُ والأعيانُ، وعن قولِه تعالى:﴿ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ﴾ [الإسراء: 60]، فأجبتُه لذلك متوكلاً على القادر المالك...».

 

وقد فرغ من تأليف الرسالة سنة 1297 هـ/ 1880 م.

 

منها نسخة خطية بخطِّ مؤلِّفها في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 594 فقه، وهذا الرقم مجموع يشتمل على ثلاث رسائل، هي الرسالة الثالثة منه، تقع بين صفحتي 33- 47، 13س، ولعلّ هذه النسخة هي مُسوَّدةُ المؤلِّفِ؛ لما بها مِن تصويبات وكشط.

♦  ♦  ♦


العصامي

(عبدالملك بن جمال الدين، ت 1037 هـ/1627 م)


رسالة في تحريم الدخان:

ذكر المؤلِّف في المقدمة أنّ الداعي وراء تأليفها انقسام الناس وتشتّتهم فيما بينهم، فانقسموا إلى مُحِلٍّ لشرب الدخان، ومُحرِّمٍ لها، ومَنْ قال بكراهيتها؛ فأراد بيان الصوابِ في ذلك في هذه الرسالة.

فرغ من تأليفها سنة 1035هـ بالمدينة المنورة.

 

منها ثلاث نسخ خطية في:

1- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 714 فقه، في 13 صفحة،27 س. بقلم مغربي جيد.

 

2- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 659 فقه، وهي منقولة عن النسخة السابقة، في 24 صفحة، 19 س. بقلم: عيسى محمد، تاريخ النسخ 1305هـ.

 

وعن إحدى النسختين نسخة مصورة في المتحف العراقي، تحت رقم 1312 (5).

 

3- دار الكتب المصرية: تحت رقم 38 فقه مالك، ضمن مجموع هي الرسالة الأولى منه، في 9 ورقات، 25س. بقلم: عامر بن حسن بن حسن بن علي، تاريخ النسخ 1082هـ.

♦  ♦  ♦


علون الحموي

(علي بن عطية بن الحسن، علاء الدين الصوفي، ت 936هـ/1530م)


السر المكنون في مدح البون [أي: البن]:

(العنوان الموثّق - كما في إيضاح المكنون ج2/12 - هو: (السر المكنون في فضائل القهوة والبن).


توجد ثلاث نسخ خطيّة يحمل كل منها عنوان: (السر المكنون في فضائل القهوة والبن)، وهي:

1- الخزانة الزكية (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 674.

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 734 علوم طبيعية.

3- دار الكتب المصرية: تحت رقم 735 علوم طبيعية.

♦  ♦  ♦


الغافقي

(أبو جعفر، أحمد بن محمد، الأندلسي، ت بعد 560 هـ/ بعد 1165 م)


الجامع في الأدوية المفردة:

ويسمى - أيضا - (كتاب الأعشاب)، أو كتاب (الأدوية المفردة). وقد رتبه على حروف المعجم، وصوّرَ كل نبات منه بالرسم.

 

وقد ذكر المؤلِّفُ أنَّ غرضَه من التأليف سببان؛ الأول: «جمع أقاويل القدماء والمحدثين من أهل البصر من الأطباء في دواءٍ من الأدوية المفردة؛ حتى يكون الناظر في دواءٍ منها قد عرفَ كلَّ ما قيل فيه وفي أفعاله من الأقاويل من غير تطويلٍ ولا إكثار ولا تكرار»، والسبب الثاني: «شرح ما وقع في كتب الأطباء مِن أسماء الأدوية المجهولة».

 

منه نسخة خطية، في دار الآثار العربية في القاهرة، الرقم 3907، تاريخها 990هـ. وفيها 380 رسمًا ملونًا لنباتات وعقاقير. (ذكرها: د. زكي محمد حسن في تعليقاته على كتاب (التصوير عند العرب)، لأحمد تيمور، ص 174).

 

وفي دار الكتب المصرية نسخةٌ مصوّرةٌ عن هذا الأصل المحفوظ بدار الآثار العربية بالقاهرة، تحت رقم 4065ل، في مجلدين: الأول في 196 لوحة، والثاني في 205 لوحة.

♦  ♦  ♦


القوصوني

(مدين بن عبدالرحمن، رئيس أطباء مصر في عصره، ت بعد 1044 هـ/ بعد 1562 م)


قاموس الأطباء وناموس الألباء (في المفردات الطبية):

ذكر المؤلِّف في مقدمته أنه يشتمل على «ذكر أنواع المفردات من المعدن والحيوان والنبات، وما يحتاج إليه كلُّ فرد منها من معرفة ضبط لفظه مما ذكره أئمة اللغة... ومن معرفة ماهيته ونوعه وطبعه وقوته ومنافعه ومضرته وإصلاحه وبدله وكمية ما يُستعمل بحسب الإمكان، ومِن ذكر أسماء المركبات وضبط كل فردٍ منها مع بيانه».

 

وقد فرغ من تأليفه سنة 1038هـ.

 

منه أربع نسخ خطية في:

1- مكتبة مصطفى فاضل (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 30 طب، في 368 ورقة، 23س. تاريخ النسخ 1038هـ، وهي نسخة بديعة مجدولة بالمداد الأحمر.

 

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 1332 طب، في مجلدين كبيرين، تاريخ النسخ 1345هـ، وهي منقولة عن نسخة مصطفى فاضل.

 

3- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 275 طب، مجلد يقع في 260 ورقة، ويبدأ من حرف الألف حتى حرف الذال، تاريخ النسخ قبل سنة 1172هـ؛ حيث يوجد على ظهرية المخطوط تملك مؤرخٌ بهذه السنة.

 

4- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 426 طب، وهي نسخة مصورة بالتصوير الشمسي، وقد كُتب في سجل العهدة أنها ثلاثة مجلدات، لكن الموجود منه بالفعل مجلدان: الثاني والثالث؛ فالثاني يبدأ ببقية باب الراء حتى أثناء حرف اللام، في 251 لوحة، والمجلد الثالث يبدأ ببقية حرف اللام حتى بابي الواو والياء من المعتل، في 119 لوحة.

♦  ♦  ♦


القوصي

(علي عبدالحق، ت 1291 هـ/1874 م)


ذكرى مس الطائف، في لطائف تقوي شاربي الشاي بالطائف:

شرح فيه منظومته المسماة (نغمة النـاي في نعمة الشـاي).

 

منه نسختان خطيتان في:

1- دار الكتب المصرية، تحت رقم 2190، في 104 ورقة، 17س.

 

2- الخزانة التيمورية (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 40 فضائل ورذائل، تاريخ النسخ 1307هـ.

 

نغمة النـاي في نعمة الشـاي:

وهي قصيدة في مدح الشاي، نظمها سنة 1291 هـ.

 

يوجد بدار الكتب المصرية مختصرٌ لها، تأليف السيد محمد إبراهيم القاياتي، تحت رقم 998 علوم طبيعية، في 7 ورقات.

♦  ♦  ♦


الكازروني

(سديد الدين، الطبيب، كان حيا سنة 745 هـ/1344 م)


شرح الأدوية المفردة من كتاب القانون لابن سينا:

(ذكره عمر رضا كحالة في (معجم المؤلفين)، 1/753 بعنوان: (شرح كلّيات ابن سينا المُسمَّى بتوضيحات القانون).

 

قسّمه المؤلِّف إلى مقالتين: الأولي في القوانين الطبيعية، وهي في ستة فصول، والثانية في قوى الأدوية والأغذية الجزئية، وجعلها على لوحات.

 

منه نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 1393 طب، في 313 ورقة، 15س، بآخرها نقص، وبها تلويث، وعلى بعض هوامشها تقييدات.

♦  ♦  ♦


الكرمي

(مرعي بن يوسف، المقدسي، الحنبلي، ت 1033 هـ/1624 م)


تحقيق البرهان في شأن الدخان الذي يشربه الناس الآن:

صدر مطبوعًا عن دار ابن حزم - بيروت - لبنان، سنة 2000م.

 

منه نسخة خطيّة في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 462 فقه تيمور، وعنوانها على الغلاف (هذا كتاب تحقيق البرهان في شأن الدخان وإقامة الدليل على أنه حلالٌ مع تحرير وتوضيح المقال)، في 16 صفحة، 21س. تاريخ النسخ 1171هـ.

♦  ♦  ♦


اللقاني

(إبراهيم بن إبراهيم، المالكي، ت 1041 هـ/1631 م)


نصيحة الأخوان باجتناب الدخان:

رسالة،ذكر فيها المؤلِّفُ أنه تعرض لذكر الدخان والتنبيه عليه في عقيدته المسماة بـ (جوهرة التوحيد)، وفي شرحها المسمّى بـ (عمدة المريد)، فسأله بعضهم إفرادَ هذا الكلام في رسالة، فكتب هذه الرسالة التي فرغ من تأليفها سنة 1025هـ، وقد جعلها في مقدمة وعدة فصول وخاتمة.

 

منها نسختان خطيتان في دار الكتب المصرية، تحت رقم:

1- 38 فقه مالك، ضمن مجموع هي الرسالة الثانية منه، تقع بين ورقتي 11- 28، 21س. بقلم: الشيخ شاهين الحنفي مفتي السادة الحنفية.

 

2- 28193ل، بقلم: رمضان بن موسى الحنفي.

 

ومنها - أيضًا - نسختان خطيتان، في:

1- القاهرة: لدى إبراهيم خلف الكتبي.

2- القاهرة: لدى متى تادرس الكتبي.

(ذكرهما سباط في الفهرس (2: 128، الرقم 2191).

♦  ♦  ♦


ابن المسيحي

(أبو نصر سعيد بن أبي الخير المغربي بن عيسى، النسطوري، ت 658هـ/ 1260م)


ذخيرة العطار من مفردات ابن البيطار:

ذكر المؤلِّف في مقدمة كتابه أنّه قسّمه إلى جداول، وجعل كلَّ جدولٍ ستة أقسام؛ ليتحدث عن الدواء الواحد النافع لأمراضٍ كثيرة، والأدوية الكثيرة التي تنفع في مرض واحد.

 

منه أربع نسخ، في:

1- مكتبة مصطفى فاضل (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 27 طب، في 143 ورقة، بقلم: عمران بن محمّد المغربي، تاريخ النسخ 1012 هـ/1603 م، وعلى النسخة عدة تملكات؛ منها تملك باسم: الشيخ حسن الجبرتي الحنفي، سنة 1088هـ.

 

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 43 طب، في 130 ورقة، بقلم: عبدالرحمن بن شمس الدين الحسيني، تاريخ النسخ 1096 هـ/ 1685 م. وعنها مصورة بمعهد المخطوطات العربية.

 

3- دار الكتب المصرية: تحت رقم 612 طب، في 143ورقة، بقلم: علي عبدالهادي الشنواني، تاريخ النسخ 1165 هـ/1751 م.

 

4- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 268 طب، في 280 صفحة، بقلم: محمود حمدي (النسّاخ بدار الكتب آنذاك) تاريخها 1314 هـ/1896 م.

♦  ♦  ♦


المغربي

(أبو سعيد إبراهيم بن أبي سعيد العلائي، كان حيًّا في منتصف القرن السادس الهجري/ الثاني عشر الميلادي)


المنجح في التداوي من صنوف الأمراض والشكاوي:

ويُسمّى - أيضًا - (تقويم الأدوية)، وهو كتاب وضعه مؤلِّفه على شكل جداول، وبأوّله مقدمة تتضمن فوائد طبية متنوعة.

 

قام بتحقيقه الدكتور محمود الحاج قاسم محمد، ونُشِرَ بالمجمع العلمي العراقي.

 

منه نسختان خطيتان في:

1- دار الكتب المصرية، تحت رقم 1529 طب، في 133 ورقة، مسطرة مختلفة.

2- مكتبة طلعت بدار الكتب المصرية، تحت رقم 592 طب.

♦  ♦  ♦


النابلسي

(عبدالغني بن إسماعيل، ت1143 هـ/1731م)


الصلح بين الإخوان في حكم إباحة الدخان:

أوّله: «الحمد لله الذي جعل استعمال دخان التّتُن نافعًا لتجفيف الرطوبات الزائدة في الأجسام، ومحلِّلًا لما تكاثف في الصدر من لزوجات البلغم الخام، ومهضِّمًا عن المعدة ثقلَ الطعام، وطاردًا للرِّياحِ المحتبسةِ في العروق...».

 

وقدقسّمَه مؤلِّفُه على سبعةِ فصول؛ جاء الفصلُ الأول: في بيان سبب اختلاف الناس في حكم بعض الأشياء المباحة، وسبب اختلاف الفتاوى من العلماء في حلِّ شرب التتن وحرمته. ثم جاء الفصل الثاني: في ابتداء استعمال هذا النبات المخصوص المعروف بالتتُن، وأصل كيفية شربه على هذا الوجه المخصوص... ثم ختم الكتاب بالفصل السابع: فيما وجده في حق شرب التتن للمتأخرين من الأبيات الشعرية والتغزلات الأدبية.

 

منه نسخة خطية في الخزانة التيمورية (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 265 فقه، في 163 ورقة، 17س. بقلم: يوسف بن محمد، الشهير بابن الوكيل الميلوي، تاريخ النسخ 1131هـ.

 

كما توجد له عدّة نسخ أخرى بدار الكتب المصرية، تحت أرقام:

1- 593 فقه حنفي رصيد عام.

2- 330 مباحث إسلامية طلعت.

3- 734 مخطوطات الزكية.

4- 416 مباحث إسلامية طلعت.

5- 417 مباحث إسلامية طلعت.

6- 37 فقه حنفي خليل أغا.

7- 53 فقه حنفي خليل أغا.

♦  ♦  ♦


الهروي

(محمد طاهر، كان حيـًّا في القرن 11هـ)


الأدوية المفردة التي لم تذكر في كتب المتقدمين:

ذكرَ المؤلِّفُ في مقدمة الكتاب أنه ألّفه امتثالًا لرغبة شيخه الشيخ حسن بن علي، المعروف بالعجمي. وقد جعله على أصلَيْنِ وخاتمة؛ فالأصل الأول: «في بيان الأدوية التي لم تُذكر في كتب المتقدّمين، وقلَّ ما ذُكرت في كتب المتأخرين، والأصل الثاني: في بيان بعض الأدوية التي ذكرها المتأخرون، لكن لما كانت منثورةً غير منتظمة - مع جلال قدرها وعلوِّ ترتيبها - أردتُ أن أجمعها في هذه الرسالة؛ ليكون الاستخراج منها أعم، والانتفاع بها أتم...».

 

منه نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 164 طب، وهي نسخةٌ مقابلة على نسخة المؤلِّف، ومجدولة بالمداد الأحمر، في 63 صفحة، 29س. تاريخ النسخ 1197 هـ/1803م.

♦  ♦  ♦


الوطواط

(جمال الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الوراق، ت 718 هـ/1318 م)


مباهج الفكر ومناهج العبر:

الفن الرابع من هذا الكتاب، في النباتات وخلقها، وخواصها ومنافعها وكيفية زراعتها وما يوافق ذلك من الأراضي، وقوامه تسعة أبواب. والمؤلِّف ينقل عن محمد بن إبراهيم الطليطلي في كتابه (الفلاحة)، ومن كتاب (النبات) لابن وحشية، وكتاب (الفلاحة النبطية).

 

وتوجد مِن هذا الفن عدة نسخ بدار الكتب المصرية، هي:

1- نسخة رقم 324 علوم طبيعية: وهي مصوّرة عن أصل محفوظٍ بمكتبة كوبريلي تحت رقم 1171، وهي من لوحة 255 إلى لوحة 468، وقد كُتبت سنة 715هـ، أي في حياة المؤلِّف وقبل وفاته بثلاثة أعوام.

 

2- نسخة رقم 359 علوم طبيعية: وهي مصوّرة - أيضًا - عن أصل محفوظٍ بمكتبة كوبريلي تحت رقم 1170، وهي من لوحة 298 إلى لوحة 537، وقد كُتبت سنة 835هـ.

 

3- نسخة رقم 40 علوم طبيعية: في 100 ورقة، بقلم: منجد بن عويس الشافعي السعدي، تاريخ النسخ 1278هـ.

 

4- نسخة رقم 420 علوم طبيعية: في 366 صفحة، تاريخ النسخ 1292هـ.

 

وقد حَقّقَ هذا القسم الخاص بالنبات أحمد عبد الكريم سليمان بكلية الآداب - جامعة القاهرة، 1972م، في رسالة جامعية نال بها درجة الدكتوراه، تحت عنوان: (الحياة الزراعية في مصر في العصر المملوكي - مع تحقيق الفن الرابع من كتاب «مباهج الفكر ومناهج العبر»).

 

وفي نشرة (أخبار التراث العربي) (ع 5 [الكويت: كانون الثاني - شباط 1983] ص24، أنّ عبد الرازق أحمد محمود، يعمل على تحقيق هذا الكتاب، في رسالة لنيل درجة الدبلوم العالي للمخطوطات وتحقيق النصوص من كلية الآداب بالجامعة المستنصرية).

 

وقد حُقّق منه القسم المتصل بجغرافية مصر، تحقيق: عبد العال عبد المنعم الشامي، الكويت، المجلس الوطني للثقافة والآداب والفنون، المطبعة العصرية، 1401هـ/1981م، 202 ص.

 

♦  ♦  ♦

 

كتبٌ قديمةٌ غُفْلٌ مِن أسماءِ مؤلِّفيهَا

الأدوية والأغذية المفردة:

منه نسخة خطية - ضمن مجموع - في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 260 مجاميع.

 

(في هذا المجموع رسالتان في الأدوية المفردة: إحداهما بين ورقتي 4-8، وهي الرسالةُ الثانيةُ من المجموع، وعنوانها: (الباب الثاني في أحكام الأدوية والأغذية المفردة، وقد رويناه على حروف أبجد)، ثم بدأ بمادة «إبريم»، أما الرسالة الثانية - وترتيبها الحادي عشر، بين ورقتي 204 - 208، وعنوانها: (الفن الثاني يشتمل على جملتين: الأولى في أحكام الأدوية والأغذية المفردة».

 

وعنها نسخة مصورة في معهد المخطوطات. (الفهرس 3: 12، الرقم 294).

 

تبصرة الإخوان في بيان أضرار التبغ المشهور بالدخان:

أولها: «نحمدك اللهمّ على ما أوضحتَ من سبيل الهداية والرشاد... وبعدُ؛ فإنَّ مِن المعلوم البيّن بغير بيان... ما شاع من أضرار استعمال التبغ المشهور بالدخان...».

 

منها نسخة خطية في مكتبة طلعت (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 605 طب، في 18 ورقة، 23س. يليها 4 صفحات في ذكر قهوة البن.

 

ذيل تذكرة داود الأنطاكي:

العنوان الكامل للتذكرة هو: (تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب).

 

أما هذا (الذيل)، فقد ألفه أحد تلاميذ داود الأنطاكي، وقد طبع في (المطبعة الوهابية - القاهرة 1281 هـ/1864م).

 

رسالة في الأدوية البسيطة المفردة والمركبة:

أولها: «الحمد لله ربّ العالمين... أما بعد؛ فإني أريد أن أذكر في هذا الموضع بعض خواص مفردات من كتب الطب...».

 

وقد جعلها مؤلِّفُها على قسمين؛ الأول: في الأدوية البسيطة، والثاني: في الأدوية المركبة.

 

منها نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 1209 طب، في 27 ورقة. تحمل عنوان: (غاية المرام في الأدوية والأسقام).

 

وأخرى تحت رقم 1562طب، في 20 ورقة، 23س.

 

رسالة في التفاح:

أوردَها أبو هلال العسكري في كتابه ديوان المعاني 2/ 33 - 35، ط. القاهرة 1352هـ/1933 م، ونسبَها إلى أحد الظرفاء، ويغلبُ عليها الأدب.

 

رسالة في خواص الحبة السوداء المباركة ومنافعها:

اعتمد فيها مؤلّفها على قصيدة عبد العزيز بن تميم العراقي.

 

منها نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 4917 ل، في 8 ورقات، 20س، وهي نسخة مجردة من المقدمة، أولها: «اعلم - وفقنا الله وإياك لطاعته - أنّك تأخذ شيئًا من الحبة السوداء وخُذْ ثقلها   ملحًا...».

 

رسالة في المفردات:

ذكرَ مؤلِّفُها في المقدمة أنه جمع هذه المفردات من كتاب المفردات المُسمَّى: (المنافع البوتية في الحكمة الملوكوتية)، وقد جعلها في عشرين بابًا صغارًا؛ أولها: في أدوية الدماغ، وآخرها: في قطع الإسهال المزمن وغير المزمن.

 

منها نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 537طب، في 30 ورقة (قطع صغير)، 15س. بقلم: محمد الرفاعي بن سليمان الأجهوري، تاريخ النسخ1190 هـ.

 

الرسالة المباركة في خواص حبة البركة:

ذكر المؤلّف في المقدمة أنه شرح فيها قصيدة عبد العزيز بن تميم العراقي، والتي جمعت أصول الحبة السوداء.

 

منها نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 113طب، والعنوان المثبت على الغلاف: (هذه رسالة مباركة في خواص حبة البركة، وهي الشونيز، أي: الكمون الأسود، وهي الحبة السوداء، نفع الله بها. آمين)، في 60 صفحة.

 

غنية اللبيب حيث لا يوجد طبيب:

لا يعرف اسم مؤلفه بالتحديد، وإن كان مكتوبًا على غلاف النسخة المذكورة أنه للشيخ أبي الحسن علي بن عبدالله محمد القرشي - إلا أن هذا الاسم غير موثّق.

 

أوّله: «الحمد لله رب العالمين... أما بعد؛ فقد جمعت في هذا الكتاب منافع القشور التي تُرمى على الأرض، والنباتات التي تُرمى، وسمّيته: غنية اللبيب حيث لا يوجد طبيب...».

 

وقد تحدث فيه عن منافع قشور الباذنجان، والرمان، والخشخاش، والموز، وأم الخلول، والبطيخ الأصفر، والأخضر، والبندق.

 

منه نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 77 طب، في 16 ورقة، 15س. يرجع تاريخ نسخها فيها إلى ق 11 هـ.

 

كتاب في منافع النبات والحيوان:

قسّمه مـؤلِّفه إلى اثني عشر بابًا؛ فالبـاب الأول في أدوية أمـراض الرأس والوجه وما يتصل بها من الآيات والأسماء والطلسمات وخواص الحيوانات، بينما جاء الباب الثاني عشر في عمل شيءٍ من الصناعات المستحسنة.

 

منه نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 4916ل، وهي ناقصة الورقة الأولى، وقد كُتب على الورقة الثانية منها بخطٍّ حديث «منافع النبات والحيوان»، في 28 ورقة، 23س.

 

المعتمد في مفردات الطب:

منه نسخة خطية في دار الكتب المصرية، تحت رقم 898طب، وهي تحت عنوان: «المعتمد المختصر من كتاب الجامع لقوى الأدوية والأغذية»، في 504 ورقة، 22س. تاريخ النسخ 1013هـ.

 

معجم مفردات طبية مفسرة بالتركية:

مجرد من المقدّمة، أوّله: «هذا أسماء أجزاء على حروف المعجم من الألف إلى الياء...».

 

منه نسخة خطية في مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية)، تحت رقم 418 طب، في 107 صفحة، 18س.

 

المنهاج المنير في أسماء العقاقير:

ويسمى أيضًا: (المنهج المنير في معرفة أسماء العقاقير).

رتب فيه مؤلِّفُه أسماءَ العقاقير «على حروف القاعدة الأبجدية، وما بعد الأول منه إلى آخر حروف الكلمة على حروف الهجاء الأصلية».

 

أوّله: «الحمد لله الذي ابتدع من مكنون صنائعه غوامض الأسرار... وبعدُ؛ فإني لما رأيتُ أسماء العقاقير الطبية قد درس رسمها، وتعذر على الطلاب...».

 

منه نسخٌ خطيّة في:

1- مكتبة تيمور (بدار الكتب المصرية): تحت رقم 391 طب، في 284 صفحة، 25س. بقلم: أحمد موسى العطار، تاريخ النسخ 850هـ، وهي نسخة مطوّلة وعرضها ضيّق.

 

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 129 طب، في40 ورقة، 30س. تاريخ النسخ 1248 هـ. وعنها نسخة مصورة في معهد التراث بحلب. الرقم 1086.

 

3- دار الكتب المصرية: تحت رقم 4656 ل، في 219 ورقة (حجم صغير)، 15س.

 

4- مكتبة سوهاج، برقم 81 طب، في 90 ورقة. وعنها نسخة مصورة في معهد التراث بحلب، الرقم 1085.

 

نور الأنوار وزهر الأزهار في معرفة العقاقير والنبات والأحجار:

أولها: «الحمد لله على ما أنعم وهدى إلى العلوم المرشدة إلى سبيل الخيرات... وبعدُ؛ أعاننا الله على رعاية ودائعه، وحفظ ما أودعنا من ودائعه...».

 

منه نسختان خطيتان في:

1- دار الكتب المصرية: تحت رقم 32 طبيعة وكيمياء، في 15 ورقة، 21 س.

 

2- دار الكتب المصرية: تحت رقم 256 طبيعة وكيمياء، نقلًا عن النسخة رقم (32 طبيعة وكيمياء)، في 35 صفحة، 21س. بقلم: يوسف النسّاخ، تاريخ النسخ 1336هـ.

 

المصدر: مجلة معهد المخطوطات، المجلد 55، الجزء الثاني، ذو الحجة 1432هـ/2011م



[1] علي بن محمد الملاح: بلوغ المراد فيما ورد في الجراد، تحقيق: أحمد عبدالباسط. القاهرة: دار الكتب المصرية، 2009م. التصدير بقلم الدكتور/ كمال الدين البتانوني، ص11.

[2] كذا ذكرَه أستاذنا الدكتور كمال - رحمه اللهُ - وهذا الرقم خطأٌ؛ فهو يحمل عنوان (شفاء الأسقام في الطب)، لخضير بن علي، الشهير بحاجي باشا. وقد بحثت عن العنوان المذكور من خلال فهارس المخطوطات والقوائم المتاحة فلم أجده.

[3] لم أعثر على هذه النسخة بالدار.

[4] بمراجعة فهرس المكتبة الأزهرية، ج6/130، وجدتُ أن هذه النسخة لمجهول - وليست لعبد الرحمن الجبرتي - وهي بقلم: عبد الرحمن بن ناصر، سنة 1259هـ، في 34 ورقة، 23س.

[5] يحمل رقم (420 طب تيمور)، عنوانان؛ أولهما: كتاب (الحشائش)، لديسقوريدس، في سبعة مجلدات وسيأتي بيانُه. أمَّا العنوان الثاني فهو كتاب (الكرمة)، وهو في نهاية المجلد السابع مِن هذا الرقم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أخبار التراث والمخطوطات (5)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • علماؤنا وتراث الأمم – القوس العذراء وقراءة التراث (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التراث العلمي عند الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • فرنسا: المساجد تعرض التراث الإسلامي في يوم التراث الأوروبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الألفاظ الدالة على الخلق في التراث اللغوي العبري والتراث اللغوي العربي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مظاهر تأثر التراث اليهودي بالتراث الفرعوني الوثني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظرة علاجية للتراث اللغوي المجهول النسبة في فهارس المكتبات العربية والأجنبية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المكتبات الرقمية: دراسة استطلاعية للمكتبات الأعضاء في اتحاد المكتبات الرقمية واقتراح معايير لتقويمها(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • معرض إسلامي بمكتبة ميلبورن ضمن فعاليات شهر التراث الإسلامي بنيوجيرسي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المكتبة الإسلامية بمدريد: العمق التراثي وجراح الاغتراب(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب