• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: العلم والدعوة والصبر
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فتاوى الحج والعمرة (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    اسم الله تعالى الشافي وآثار الإيمان به في ترسيخ ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    متفرقات - و (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / المطويات الدعوية
علامة باركود

لا تحقرن من المعروف شيئا (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز

عدد الصفحات:2
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 29/4/2015 ميلادي - 10/7/1436 هجري

الزيارات: 17152

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طَلْق


الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى   أما بعد. فهذه فوائد من أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم -:

عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه، قال: قال لي النَّبي صلى الله عليه وسلم: (لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طَلْق). رواه مسلم.

 

شرح الكلمات:

(لا‌ تَحقرن)؛ أي: لا تستقلنَّ (من المعروف شيئًا)، فتتركه لقلَّته؛ فقد يكون سبب الوصول إلى مرضاة الله تعالى؛ كما في الحديث: ((وإن العبد ليتكلَّم بالكلمة، لا‌ يلقي لها بالًا،‌ يرفعه الله بها درجات))؛ رواه أحمد والبخاري من حديث أبي هريرة.


(ولو) كان هذا المعروف (أن تلقى أخاك بوجه طَلقٍ)؛ أي: وجه ضاحك مُستبشر؛ وذلك لما فيه من إيناس الأخ المؤمن، ودَفع الوَحشة عنه، وجبْر خاطره، وبذلك يحصل التآلف المطلوب بين المؤمنين.


الشرح الإجمالي:

كان في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - امرأةٌ تكنى بأُمِّ محجن، ليس لها عملٌ سوى التقاط الخِرق والقذى والعيدان من المسجد، وفي إحدى الليالي فاضت نفسها - رضي الله عنها-، وفارقت الحياة، وودّعت الدنيا، فصلى عليها جمعٌ من الصحابة، ودفنوها، ولم يخبروا رسول -صلى الله عليه وسلم- بموتها، فافتقدها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فسأل عنها؛ اهتمامًا بها، وإكبارًا لشأنها، فأخبره الصحابة بما كان منهم تُجاهها، فقال صلى الله عليه وسلم: (دلّوني على قبرها) ثم أتى قبرها حتى وقف عليه، ثم صلى عليها. سبحان الله! امرأة ضعيفة قليلة الشأن عند أهل ذاك الزمان، يسأل عنها أفضل الورى، وخير من وطئ الثرى، فلا يقنعُ حتى يقفَ على قبرها ويصليَ عليها، وهو الذي صلاته سكن، ورحمة، ونور، وضياء، فهنيئاً لها ذلك يا تُرى، ماذا فعلت هذه المرأة؟! وبأي شيء بلغت هذا المنزل عند نبيها؟!


لقد كانت تَقُمُّ المسجد، وتلتقط القذى والخرق والعيدان منه، نعم أيها الكرام، كانت تَقُمّ المسجد وتنظّفه، فكان ما كان من سؤال نبيها صلى الله عليه وسلم عنها، ثم صلاته صلى الله عليه وسلم عليها. إذن فلا تحقرنّ من المعروف شيئاً، حتى القذاةَ تخرجها من المسجد، فربما رحمك الله بذلك.


قال ابن القيم - رحمه الله -: وقد دل العقل والنقل والفطرة وتجارب الأمم على اختلاف أجناسها ومللها ونحلها على أن التقرب إلى رب العالمين والبر والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير وان أضدادها من اكبر الأسباب الجالبة لكل شر فما استجلبت نعم الله تعالى و استدفعت نقمه بمثل طاعته والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير وان أضدادها من أكبر الأسباب الجالبة لكل شر فما استجلبت نعم الله تعالى واستدفعت نقمته بمثل طاعته والإحسان إلى خلقه.


فمن الفوائد والثمار التي تعود على صاحب الابتسامة رجلاً كان أو امرأة:

1- أن المبتسم يكون قد أطاع النبي صلى الله عليه وسلم في هذا التوجيه النبوي وهو طلاقة الوجه والتبسم ولو لم يحصل المبتسم إلا على هذه الفائدة لكفته.


2- محبة الآخرين فإن الشخص المبتسم يكون محبوباً من الآخرين ولا شك أن كل عاقل وعاقلة يسعى إلى الحصول على محبة الآخرين ويجتهد في الأخذ بأسبابها ومن أسبابها الابتسامة والبشاشة.


3- أن المبتسم يحظى بما يريده من الآخرين من مطلوبات مباحة أو عفو عن زلل أو مسامحة على خطأ فإن الرضا عن هذا المبتسم البشوش يحقق له ما يريد الوصول إليه من أهداف نبيلة ومساع طيبة لاسيما إذا كان من الدعاة إلى الله تعالى وقد أحسن من قال:

وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا

 

أما الفوائد التي تعود على الآخرين فهي كثيرة جداً ومن أهمها:

1- الارتياح لهذا الشخص وغالباً ما يؤدي هذا الارتياح إلى السؤال عن ذلك الشخص ثم بعد معرفته تبنى جسور الثقة التي كان أساسها تلك الابتسامة وهذا أمر مهم.


2- التعاون مع هذا المبتسم سواء كان في عمله أو فيما يحتاجه من مساعده أو قبول ما عنده من الحق وقد بين الله تعالى أهمية ذلك في كتابه الكريم بقوله: ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [آل عمران: 159].


فالفضاضة من الشخص وكونه دائماً مكفهراً الوجه حاد الطبع تجعل الناس يبتعدون عنه أما الابتسامة والبشاشة وطلاقة الوجه وحسن التعامل فإنها تجعل الناس يقتربون من هذا الشخص ويستمعون إليه وهذا هو المهم فإن الناس يستفيدون من هذا المبتسم ويستمعون إليه بسبب كونه بشوشاً مبتسماً محباً لهم وليس العكس.


وأما الفوائد التي تعود على المجتمع فهي كثيرة أيضاً لكن من أبرزها:

1- التعاون والتكاتف والإنجاز فإن المجتمع الذي يتعامل أفراده فيما بينهم بالابتسامة والود والوفاء يكون مجتمعاً متعاوناً ومنتجاً ومتكاتفاً فإن للابتسامة أثراً نفسياً عجيباً في الإخلاص والتحمل والوفاء وهذا بدوره يؤدي إلى التعاون والإنجاز الذي يسعى إليه كل مجتمع من المجتمعات.


2- أن الابتسامة تشيع روح المحبة في المجتمع. والحب في المجتمعات يؤدي إلى الكثير من الأمور التي يحتاجها الأفراد والتي من خلالها يتلاحم أفراد هذا المجتمع ولهذا نجد أن الشريعة الإسلامية قد جاء فيها في نصوص كثيرة تشجع على الحب أو المحبة في الله لكل مسلم ومسلمة في مثل قوله صلى الله عليه وسلم: " أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله " وقوله: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ". وغير ذلك من النصوص.


فلنبتسم لنحصل على هذه الثمار ونفوز بتلك الأجور والله من وراء القصد وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.


الفوائد من الحديث:

1- بيان عظم الإسلام إذ حث المسلم على أن يكتسب الأجور من الأعمال التي لا تكلفه عناءً ولا مشقة فإن هذا العمل من اللطافة والطلاقة والتبسم ونحو ذلك لا يكلف الإنسان جهداً ولا عناءً ولا تعباً وإنما هو يجري كما تجري العادات الأخرى.

 

2- أن على المسلم أن يحرص تمام الحرص على أن لا يحقرن من المعروف شيئا ومن ثم فلا يحقر نفسه فإن الإنسان أحيانا يكون في مجلس ما ولديه فائدة أو لديه معلومة يستفيد منها إخوانه فنجد أنه يحقر نفسه من أن يلقي هذه المعلومة مع أنها مثبتة وسمعها من العلماء أو قرأها من الكتب الموثوقة ومع ذلك يحقر نفسه وإذا حقر نفسه ولم يتكلم بها فإنه لا يحصل له من المعروف شيء.

 

3- أن الحديث وإن دل على طلاقة الوجه لا يعني أن الإنسان يكون مكثاراً للضحك فإن النبي عليه الصلاة و السلام  قال كما عند الترمذي (إياك وكثرة الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب) فليس معنى هذا أن يكون الإنسان غير وقورٍ في جلوسه وفي كلامه وفي مخالطته لدى الناس وإنما أمر بأن يكون طليق الوجه.

 

4- أن النبي عليه الصلاة و السلام  كما قال جرير في الصحيحين (ما رآني رسول الله صلى الله عليه و سلم منذ أسلمت إلا تبسم لي أو تبسم في وجهي) وهذا يدل على أنه عليه الصلاة و السلام ميز جريراً بهذا إذ لو كان هذا الفعل منه عليه الصلاة و السلام  للكل لنقل الصحابة رضي الله عنهم هذا الأمر لأنه يعد منقبة لهذا الصحابي رضي الله عنه.


5- أن على المسلم أن يحسن الظن بإخوانه الآخرين وذلك لأن الإنسان أحياناً قد يكون لديه من الهموم أومن الأشغال ما يجعله يلتقي بأخيه المسلم ولا يكون بهذه الصورة التي أمر بها الإسلام فالإنسان يتلمس الأعذار لإخوانه الآخرين فلربما كان فيه أمر قد شغل ذهنه أو عقله فلا يبني على هذا التصرف أحكاماً قد لا تليق به وكما قال العلماء (يحرم سوء الظن بالمسلم الذي ظاهره العدالة).


6- أن الإنسان لا يحكم على الآخرين بتقاسيم وجوههم فقط.


7- أي: متهلِّلٌ بالبِشْر والابتسام؛ لأنَّ الظَّاهر عنوان الباطن، فلُقْيَاه بذلك يشعر لمحبَّتك له، وفرحك بلُقْيَاه، والمطلوب من المؤمنين التوادُّ والتحابُّ.


8- الابتسامة لها رونق وجمال، وتعابير تضفي على وجه صاحبها الراحة والسرور، بل رتب النبي صلى الله عليه وسلم أجر عليها وقال صلى الله عليه وسلم ( تبسمك في وجه أخيك صدقة ).


8- أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن احتقار أي شيء من المعروف بدليل قوله: " لا تحقرن من المعروف شيئاً " فكلمة " شيئاً " هنا هي نكرة في سياق النهي فتفيد العموم ومعنى ذلك أن لا يحقر الإنسان من المعروف شيئاً حتى لو كان ذلك الشيء هو الابتسامة.

 

9- أن الابتسامة هي أقل أنواع المعروف وذلك لأنها لا تتطلب مزيد عمل أو جهد وإنما يكفي فقط المبتسم أن يتبسم دون أن يتكلم أو يعمل شيئاً.


10- أن المبتسم يؤجر على ابتسامته وطلاقة وجهه لأن النبي صلى الله عليه وسلم سماه هنا معروفاً والمعروف هو إسداء الخير للغير فيكون مأجوراً عليه صاحبه ويدل على ذلك أيضاً أن العلماء عرفوا حسن الخلق بتعريف شامل لهذا المعروف فقالوا إن حسن الخلق هو بذل المعروف وكف الأذى وطلاقة الوجه ولا شك أن للابتسامة العديد من الفوائد والثمار التي يحصل عليها المتبسم كما يحصل عليها الآخرين ومن ثم تعود تلك الفوائد والثمار على المجتمع بأسره.

 

11- تذكرك لثواب الابتسامة وأجر إدخال السرور على إخوانك المسلمين.


12- إدراك حقيقة الدنيا وأنه ليس فيها ما يستحق أن يغضب الإنسان لفواته.


13- التعوذ بالله من الشيطان الذي همه أن يغرس العداوة والبغضاء.


14- تعميق التوحيد في النفوس لأنه من أهم أسباب الانشراح.


15- سلامة الصدور من الأحقاد والحسد.


16- كثرة الاستغفار فإن الذنوب سبب لضيق الصدر.


17- حسن تعليم النبي صلى الله عليه وسلم امته على كل ما ينفعهم.


والله اعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • لا تحقرن من المعروف شيئا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحقرن من المعروف شيئا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحقرن من المعروف شيئا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد من حديث: لا تحقرن من المعروف شيئا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا تحقرن من المعروف شيئا...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • لا تحقرن من المعروف شيئا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحقرن من المعروف شيئا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعليقة في معنى حديث: وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • مخطوطة القول المعروف في أحاديث فعل المعروف(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • فضل التبسم في وجوه المسلمين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب