• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير قوله تعالى: {فلما آتاهما صالحا جعلا له ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    الإمام الشوكاني مترجما لنفسه في: "البدر الطالع ...
    بشار بن صادق آل صلاح الحبيشي
  •  
    أحكام القذف - دراسة فقهية - (WORD)
    شهد بنت علي بن صالح الذييب
  •  
    الرحمة في الحدود (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    الأربعون الملائكية في ذكر بعض ما ورد عن الملائكة ...
    وليد بن أمين الرفاعي
  •  
    الأشهر الحرم وأيام التشريق (PDF)
    عبدالرحمن بن مصطفى المنشاوي
  •  
    ستون حديثا في فضـل الدعاء وأحكامه (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    "An Equitable Word" Message From the People of ...
    محمد السيد محمد
  •  
    شعار الهلال عند المسلمين دراسة عقدية (PDF)
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    الحمادون
    كمال عبدالمنعم محمد خليل
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الخطوات المفيدة للحياة السعيدة (PDF)
    منصة دار التوحيد
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / البطاقات الدعوية
علامة باركود

حسن خلق النبي مع الأسرى المشركين (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز

عدد الصفحات:1
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 31/3/2015 ميلادي - 10/6/1436 هجري

الزيارات: 14361

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

حسن خلق النبي مع الأسرى المشركين

 

الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أما بعد. فهذه فوائد من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم:

عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْلا قِبَلَ نَجْدٍ، فَجَاءَتْ بِرَجُلٍ مِنْ بَنِي حَنِيفَةَ، يُقَالُ لَهُ: ثُمَامَةُ بْنُ أُثَالٍ، سَيِّدُ أَهْلِ الْيَمَامَةِ، فَرَبَطُوهُ بِسَارِيَةٍ مِنْ سَوَارِي الْمَسْجِدِ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: " مَا عِنْدَكَ يَا ثُمَامَةُ بْنَ أُثَالٍ؟ "، فَقَالَ: عِنْدِي يَا مُحَمَّدُ خَيْرٌ، إِنْ تَقْتُلْنِي تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وَإِنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ عَلَى شَاكِرٍ، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ الْمَالَ فَسَلْ تُعْطَ مِنْهُ مَا شِئْتَ، فَتَرَكَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْغَدِ، قَالَ لَهُ: "مَا عِنْدَكَ يَا ثُمَامَةُ؟ "، قَالَ: عِنْدِي مَا قُلْتُ لَكَ: إِنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ عَلَى شَاكِرٍ، وَإِنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ الْمَالَ فَسَلْ تُعْطَ مِنْهُ مَا شِئْتَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَطْلِقُوا ثُمَامَةَ"، فَانْطَلَقَ إِلَى نَخْلٍ قَرِيبٍ مِنَ الْمَسْجِدِ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ، فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، يَا مُحَمَّدُ، وَاللَّهِ مَا كَانَ عَلَى الأَرْضِ وَجْهٌ أَبْغَضَ إِلَيَّ مِنْ وَجْهِكَ، فَقَدْ أَصْبَحَ وَجْهُكَ أَحَبَّ الْوُجُوهِ كُلِّهَا إِلَيَّ، وَاللَّهِ مَا كَانَ مِنْ دِينٍ أَبْغَضَ إِلَيَّ مِنْ دِينِكَ، فَقَدْ أَصْبَحَ دِينُكَ أَحَبَّ الدِّينِ كُلِّهِ إِلَيَّ، وَوَاللَّهِ مَا كَانَ مِنْ بَلَدٍ أَبْغَضَ إِلَيَّ مِنْ بَلَدِكَ، فَقَدْ أَصْبَحَ بَلَدُكَ أَحَبَّ الْبِلادِ إِلَيَّ، وَإِنَّ خَيْلَكَ أَخَذَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ الْعُمْرَةَ، فَمَاذَا تَرَى؟ فَبَشَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتَمِرَ، فَلَمَّا قَدِمَ مَكَّةَ، قَالَ لَهُ قَائِلٌ: صَبَوْتَ؟ قَالَ: لا، وَلَكِنْ أَسْلَمْتُ مَعَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولِ اللَّهِ، وَلا وَاللَّهِ لا يَأْتِيكُمْ مِنَ الْيَمَامَةِ حِنْطَةٌ حَتَّى يَأْذَنَ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ


معاني الكلمات: قوله (بعث خيلا) أي للقتال والجهاد في سبيل الله.


فأسروا رجلا: جاءوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الرجل يقال له (ثمامة بن أثال).وهو من أشراف أهل اليمامة.


(بسارية) أي بعمود من سواري المسجد.


المعنى الإجمالي:

الحديث أصله أن ثمامة بن أثال زعيم أهل اليمامة في نجد ذهب يريد العمرة وكان مشركا من رؤساء المشركين وله شأن وصولة فصادف سرية بعثها النبي صلى الله عليه وسلم فأخذوه وأسروه وذهبوا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة فالنبي صلى الله عليه وسلم ربطه في سارية المسجد وجعل عليه الصلاة والسلام يمر عليه كل يوم ويقول له (ما عندك يا ثمامة)؟ فيقول خيرا إِنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ عَلَى شَاكِرو ان ترد مالا أعطيناك ثم يأتيه في اليوم الثاني فيقول له ما عندك يا ثمامة؟ فيقول خيرا إِنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ عَلَى شَاكِرٍ، وَإِنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ الْمَالَ فَسَلْ تُعْطَ مِنْهُ مَا شِئْتَ وفي اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه (اطلقوا ثمامة) فأطلقوه فذهب إلى مكان قريب من المسجد فيه ماء فاغتسل وتنظف ثم جاء وأعلن إسلامه فشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله تشهد وأعلن ذلك في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أقسم أنه كان لا يرى وجها أبغض إليه من وجه الرسول عليه الصلاة والسلام قال: وإن وجهك اليوم لأحب الوجوه إليَ. وكنت لا أرى دينا أبغض إليَ من دينك وإن دينك اليوم أحب إليَ من كل دين فسُر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وأمره ان يذهب الى عمرته فذهب واعتمر ودخل مكة يلبي بغير تلبية المشركين ودخل بالتلبية الخالصة بالتوحيد فأنكرت عليه قريش وقالوا له صبأت قال لا، أسلمت مع النبي صلى الله عليه وسلم والله لا يأتيكم من اليمامة حنطة إلا بإذن النبي صلى الله عليه وسلم لما قال هذا وكانوا همَوا بقتله قال بعضهم لبعض لا تقتلوه يحبس عنا الطعام لأن مكة غير ذي زرع فتركوه ومنع صدور الحنطة اليهم فأرسلت قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم تناشده وتقول: أنت تصل الرحم وتكسب المعدوم وذكروا من صفاته عليه الصلاة والسلام وأخبروه بما قال ثمامة بن أثال فشفع النبي صلى الله عليه وسلم إلى ثمامة أن يبعث اليهم بالحنطة صلة للرحم وتعظيما للبيت وإن كان هؤلاء مشركين. هذه قصة إسلام ثمامة بن اثال.


من فوائد الحديث:

1- أن المنَ قد يكون خيرا من الانتقام فإن النبي صلى الله عليه وسلم لو قتله قتله على الكفر ولم يستفد هذه الفائدة العظيمة: إعلانه في مكة التي أهلها مشركون انه تابع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أن يحصل انهم يتشفعون به إلى ثمامة ليرسل لهم الطعام.


2- جواز دخول الكافر المسجد لأن ثمامة ما ربط إلا بعد دخوله المسجد.


3- اختلف العلماء حول دخول الكفار والمشركين إلى المساجد والأصل فيه قوله -تعالى-: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ﴾[التوبة: 28]، فإذا كان دخول هؤلاء لغرض شرعي فلا حرج في ذلك، مثل السؤال عن الإسلام، أو عمل يتعلق بالمسجد، أو بمصالح المسلمين، أو يسمع موعظة، أو يدخل لأمر مباح مثل أن يشرب من الماء الموجود داخل المسجد، ففي مثل هذه الأحوال يجوز ذلك، لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد ربط ثمامة بن أثال في سارية المسجد.


4- وأما إذا كان دخولهم لغير غرض شرعي، مثل السياحة، وغيرها فلا يجوز لأن في ذلك امتهان لحرمة المساجد، وشغل للمصلين، وأعمالهم السياحية ليس من بعدها فائدة أو منفعة للمسلمين.


5- جواز دخول الكافر الى المسجد ليس على الإطلاق وإنما إذا كان في ذلك مصلحة كأن يرجى إسلامه أو أنه يأتي وافدا إلى المسؤول من المسلمين برسالة أو لسفارة أو غير ذلك فله أن يدخل المسجد ليبلغ ما جاء به أو أن ولي الأمر يرى ربطه وأسره وسجنه في المسجد.


6- إن كان مهندسا أو بنَاءا أو عاملا يعمل في المسجد فهذا لا باس به فالمشركون كانوا يدخلون على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد.


7- دخل المسجد وفد نجران وهم نصارى، ودخل ضمام بن ثعلبة على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في المسجد.

 

جواز ربط الأسير في المسجد والغرض من ربطه شيئان:

أ- أن يشاهد صلاة المسلمين.


ب- أن فيه نوع من الإهانة أن يكون رجل يربط لعمود من عمد المسجد هذا فيه نوع من الإهانة لأنه كان شريف قومه.


8- وفيه بعث السرايا إلى بلاد الكفار وأسر من وجد منهم والتخيير بعد ذلك في قتله أو الإبقاء عليه.


9- أن للإمام في حق الأسير القتل أو الاسترقاق أو الإطلاق منا عليه أو الفداء.


10- تعظيم أمر العفو عن المسيء لأن ثمامة أقسم أن بغضه انقلب حباً في ساعة واحدة لما أسداه النبي صلى الله عليه وسلم إليه من العفو والمن بغير مقابل.


11- مشروعية الاغتسال عند الإسلام.


12- أن الإحسان يزيل البغض ويثبت الحب، فعلى المسلم أن يجتهد في بذل الخير والمعرف والإحسان إلى الناس، ويتأكد ذلك في حق المشتغل بالدعوة حتى تألفه القلوب وتستجيب لدعوته.


13- وأن الكافر إذا أراد عمل خير ثم أسلم شرع له أن يستمر في عمل ذلك الخير.


14- وفيه الملاطفة بمن يرجى إسلامه من الأسارى إذا كان في ذلك مصلحة للإسلام، ولا سيما من يتبعه على إسلامه العدد الكثير من قومه.


15- كان المشركون يقولون لمن أسلم منهم (صابئ) أي تارك دينه، ليصرفوا الناس عنه ويذموه، وهذا ديدن الكفار والمنافقين في كل زمان ذم المتمسك بالحق ولمزه بالأوصاف المذمومة لتوهينه وصرف الناس عنه، فعلى المسلم أن يثبت على الحق ويصبر على الأذى فإن العاقبة للمتقين.


16- أن يدخل المسجد ليطلع على صلاة المسلمين لا لقصد الشماتة بهم ولكن ليتعرف على الإسلام كيف هو وكيف العبادات فهو جائز بل مطلوب لعل في ذلك دعوة له للإسلام فهذا مطلوب.


17- في الحديث دليل على حسن خلقه صلى الله عليه وسلم وحكمته في الدعوة إلى الله فانه لم يعالج هذا الكافر والمشرك بالعقوبة والانتقام وإنما أمهله وتلطَف معه حتى أثَر ذلك في قليه وتسبب ذلك في دخوله في الإسلام.


18- في الحديث دليل على مشروعية السجن والإيقاف إذا كان في ذلك مصلحة.


19- يجب على الدعاة الى الله عز وجل أن يكونوا على خلق الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعوة والتلطف مع المدعوين والرفق بهم حتى يهديهم سبحانه وتعالى أما إذا قوبلوا بالعنف والعجلة والطيش فإن هذا ينفر عن الإسلام ويأتي بنتيجة عكسية.


20- أفتى سماحة الشيخ ابن باز على سؤال ورد إليه في حكم دخول الكفار المساجد، فأجاب: (لا حرج في دخول الكافر المسجد إذا كان لغرض شرعي وأمر مباح؛ كأن يسمع الموعظة، أو يشرب من الماء، أو نحو ذلك. لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنزل بعض الوفود الكافرة في مسجده - صلى الله عليه وسلم -؛ ليشاهدوا المصلين، ويسمعوا قراءته - صلى الله عليه وسلم - وخطبة، وليدعوهم إلى الله من قريب، ولأنه - صلى الله عليه وسلم - ربط ثمامة بن أثال الحنفي في المسجد لما أتي به إليه أسيراً، فهداه الله وأسلم).


أما المسجد الحرام فلا يجوز أن يدخله الكفار من اليهود، والنصارى وعباد الأوثان، والشيوعيين، وغيرهم، لأن الله -سبحانه وتعالى- قال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ﴾ [التوبة: 28] فمنعهم سبحانه من الدخول.


نسأل الله أن يعز الإسلام وأهله، وأن يوفقنا لفعل الخيرات، وترك المنكرات، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.


والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • من فضل القرض الحسن: القرض الحسن كعتق رقبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفتاح العلم: حسن السؤال وحسن الإصغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرزاق والأعمار وعمران الديار تزيد بصلة الأرحام وحسن الأخلاق وحسن الجوار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إجازة الشيخ حسن حسن الجريسي للشيخ عواد علي الحفناوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وخالق الناس بخلق حسن (محاسن الأخلاق)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المسند الصحيح الحسن في مآثر مولانا الحسن(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة ديوان أبي الحسن علي بن الحسن الباخرزي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • القول الحسن والكلم الطيب وحسن عواقبها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • مره بحسن الطلب ومرني بحسن القضاء(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب