مشكلة العنف الممارس على المرأة الجزائرية: دراسة ميدانية (ولاية وهران أنموذجا) (PDF)

شكرا لك أخي الصغير نونوس الصغير

جزاك الله مثله

إن كل عمل يحاول أن يقدمه صاحبه لنفع الغير يتطلب جهدا مهما كان كثر أو قلَّ
نسّأل الله القَبول
وليتقبل مني القراء الأفاضل جهدي المتواضع...
ألا إنَّ جُهد المقل غير قليل!

دمتم بخير وسعادة

يستحق القراءة يبدو أنه تطلب جهدا كبيرا
جزاك الله خيرا

أهلا بالأخت الطيبة الأستاذة سميرة

سعدت بتواجد حرفك يا صاحبة اللفظ الرشيق والوشي الأنيق يا أختي يا سميرة.

فعلا أيا أخيتي، لقد حزَّ في قلبي أن أرى كثيرا من الرجال يتصرفون بطيش فيهينون المرأة ويضربونها ثم يجعلون من الإسلام شماعة لتعليق تصرفاتهم الشائنة، وربما ظنت المرأة أن الإسلام ظلمها بجعل حق القوامة للرجل، أو جواز ضربه لها إن كانت ناشزا ....
لا
وألف لا
وأكثر

أقول للرجال الذين سلكوا هذا المسلك:
افهموا ما معنى القوامة أولا
وافهموا ما معنى جواز ضرب المرأة الناشز
وفي أي مرحلة وأي ضرب ..

وأقول للمرأة:
من منحَ المرأة الحقَّ في الحياة ؟
ومن رفع عنها الغُبن، وكرَّمها وأعلى شأنها؟
ومن منحها حقَّ النفقة وجعلها واجبة على والدها حتى تتزوَّج، وعلى إخوانها إذا لم تتزوَّج؟ وعلى زوجها بعد زواجها؟ وعلى أبنائها حتى مماتها؟
من رفع قدرها وأعطاها الحقَّ في الموافقة على الخاطب أو رفضه؟
من جعل لها ذِمَّة مالية مستقلة عن الرجل؟ وجعل لها حقًّا في الإرث بما يناسب وظيفتها الأنثوية في المجتمع؟
ومن حثَّ على حُسن معاملتها والرفق بها، صغيرة وكبيرة، بنتا وزوجة وأختا وأُمّا؟
إنه الإسلام، إنه دينُ الله القويم الذي جعلها محفوظة الحقوق مصُونة القدْر.

دمتم بخير وسعادة.

أختي الكريمة الدكتورة شميسة ، الإسلام بريء مما ينسب إليه ، الإسلام وحده من إخرج المرأة من ظلام سوء المعاملة لها، المرأة الجزائرية لها حضور في الثورة وفي التعليم والطب ومختلف الميادين، والحمد لله أن عرفت هذا القدر فجالت ربوع التحدي وفق المنظور الديني فزادها تألقا لتبقى عنوانا للتحدي.
شكرا لك.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جميل أن يجد الكاتب من يتابع ثمرات فكره ويشجعه... شكرا على الدعاء
آمين آمين آمين
بالفعل كان للمنحى الديني نصيب للدفاع عن كون ديننا يرفع المرأة ولا يحط من قدرها ولا يجعلها فريسة للرجل ليضرب ويضرب ويضرب ....
في هذه المداخلة أحببت أن أوضح أن الإسلام برأيي مما ينسب إليه من تشجيع الرجل على ممارسة العنف ضد زوجته، فالإسلام هو من رفع الغبن عنا نحن النساء والإسلام هو من جعل لنا حقوقا ، لكن في كثير من الأحيان نجد الرجل يتمادى في ظلمه للمرأة وإن حدثته قال : هذا حق القوامة، وربما قال هذا مما خوله الشرع لي أو ....
متابعة طيبة أخي الفاضل ((المتابع)) .

السلام عليكم
فضيلة الدكتورة جزاك الله خيرا على ما تبذلين
ووفقك الله لخدمة دينه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام