• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا تؤجل التوبة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    شرح كتاب الثلاثة: الدرس الثاني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

حاجتنا إلى إعلام إسلامي

حاجتنا إلى إعلام إسلامي
بسيوني الحلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2012 ميلادي - 18/12/1433 هجري

الزيارات: 15126

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قراءة في رسالة: حاجتنا إلى إعلام إسلامي

للدكتور محمد زين الهادي


ما أحوجَنا اليوم - نحن المسلمين - إلى إعلام إسلامي متميِّز، يعمل على بيان الحقِّ، ويَكشف عن وجوه الباطل، ويحمي شبابنا من هذا الغزو الفكري الإعلامي الغربي، الذي يَجتاح العالَم الإسلامي، ويَسري فيه كسَريان الدم في العروق، ولا يُحقِّق لنا أيَّ شيءٍ، سوى أن نتعلَّم مبادئ وقيمًا بعيدة عن صِدق الكلمة وإيثار الحق، وهدَّامة لكلِّ المبادئ الأخلاقيَّة والقِيَم الإسلامية المُثلى.

 

إننا نعيش الآن تحدِّيات يتعرَّض لها الإسلام، وتُحيط به وبنا من كلِّ جانب، وتتسرَّب إلينا عبر العديد من القنوات الإعلاميَّة الغربية والشرقيَّة الشيوعيَّة، ولا سبيل لنا بمواجهة هذه التحديات الكثيرة والمستمرة، إلاَّ بإعلام إسلامي نؤصِّل له تأصيلاً علميًّا، ونُقيم أُسسه، ونُرسي دعائمه على هدًى وبصيرة، مما ترَكنا عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كتابًا وسُنَّة، نستمدُّ منهما مبادئه، ونُقيم على نَهجها قواعده.

 

وإذا كان الإعلام اليوم يُنظر إليه بمؤسَّساته وأشكاله على أنه فنٌّ جديد، وعِلم حديث بالنسبة لكثيرٍ من الأُمم، فإنه ليس كذلك بالنسبة للأُمة الإسلاميَّة التي انطَلَقت رسالتها معتمدة على القول الصادق والعمل الصالح، دون كذبٍ أو خداعٍ أو تضليل.

 

ولقد استحدَث الإسلام صُوَرًا جديدة في مجال الإعلام والاتصال بالناس، وسمَا بالهدف المقصود منه، فقد اعتمَد الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحابته على أحدَث ما عرَفته البشرية اليوم من وسائل الاتصال بنوعيه: الشخصي والجمعي، ولقَّنوا العالم كلَّه صِدْقَ النقل، وصِدق الخبر ودِقَّته.

 

والمتصدِّي لدراسة الإعلام الإسلامي على امتداد تاريخه واتِّساع أرجائه - لا يتردَّد في الحكم بأن في الإسلام سِجِلاًّ حافلاً، وزادًا لا يَنضب مَعينُه لنظريات ونُظم إعلامية ادَّعى علماء الإعلام في الشرق والغرب بأنها من ثمرات عقولهم وخلاصة تجاربهم.

 

ومن هنا تأتي أطروحة الدكتور محمد زين الهادي "حاجتنا إلى إعلام إسلامي" - والتي نوقِشَت في رحاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة في الخامس والعشرين من شهر ربيع الأول الماضي، وحصَل بها على درجة العالمية العالية (الدكتوراه) - لتكون لَبِنة في صرْح شامخ، وخُطوة على طريق الحق، ومحاولة جادة تَهدف إلى التأصيل العلمي لوسائل الإعلام الإسلامي وفنونه، ملتمسًا ذلك من القرآن والسُّنة، وعمل السلف الصالح، مع تفسير نظريات الإعلام الحديث تفسيرًا إسلاميًّا؛ لتَعمل وَفْق الضوابط والمعايير الإسلامية.

 

ويقسِّم الباحث أُطروحته إلى أربعة أبواب رئيسة، تناوَل فيها:

• واقع الإعلام العربي، وحاجة المسلمين الملحة إلى إعلام إسلامي.

• مفهوم الإعلام الإسلامي، ومشروعيَّة الإعلام المصور والممثل.

• التطبيقات الإعلامية وأثرها في مسيرة الدعوة الإسلامية.

• الأثر الإعلامي للقرآن الكريم والأحاديث النبويَّة الشريفة.

• بعض الجوانب الإعلامية من حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء الراشدين.

• خصائص الإعلام الإسلامي واهتماماته.

• سمات الصحافة الإسلامية ومُتطلباتها.

• نماذج وأساليب الاتصال في الإسلام.

 

العلاقة بين الإسلام والإعلام:

والعلاقة بين الإسلام والإعلام وثيقة للغاية؛ لأنَّ الإسلام دين الإنسانية جَمعاء؛ ولذلك فإن دعوته لَم تقتصر على قوم أو بلدٍ، أو جنس أو لون، بل هو لكل البشر في كلِّ زمان ومكان؛ ﴿ هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [إبراهيم: 52].

 

والإسلام أيضًا رسالة ودعوة مستمرة إلى الهدى والحق، والصلاح والرَّشاد، وهذه الدعوة سبيلُها إعلام يُنير للحائرين طريقَهم، ويَمضي بهم إلى حيث يكون الخير والفلاح لهم.

 

ولكن ما هو الإعلام الذي يريده الإسلام؟

يقول الدكتور محمد زين الهادي:

"إنه الإعلام الصادق الذي يعتمد على الحق، ويرفض الباطل؛ إنه الإعلام الواضح الصريح الذي يَبني ولا يَهدم؛ إنه الإعلام الذي يُبنى على عِفَّة الأسلوب، وشرفِ القصد، ونظافة الوسيلة؛ إنه الإعلام الذي لا يضلُّ ولا يُضلل، بل يهدي للتي هي أقوم.

 

إعلامنا والبُعد عن الأصالة:

ولقد قام إعلامنا - للأسف الشديد - على مبادئ وقِيَمِ المجتمعات العلمانية، فظهَر به انفصام بين الدين والدنيا، وغلَب عليه التقليد والبُعد عن الأصالة واللهو والعب، بحجة إرضاء الجماهير التي فسَدت من كثرة ما سَمِعت ورأَت من الأفكار الخبيثة، والصور الخليعة، والمُعتقدات الباطلة التي تدسُّها وسائل الإعلام المأجورة التي انتشَرَت في بلاد المسلمين، وذلك باسم حرية الكلمة والفكر.

 

يقول الباحث:

"لقد نَسِي القائمون على هذه الوسائل والمؤسَّسات الإعلاميَّة أو تناسوا أنَّ الإعلام يجب أن يكون مستمدًّا من قيم ومبادئ المجتمع، وأن الأُمة الإسلامية لها مبادئها وقِيَمُها وأخلاقها المستمدة من دستورها الإلهي الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ونَسِي هؤلاء أيضًا أو تناسَوا أن الإعلام الإسلامي يتميَّز بكلِّ ما يتميَّز به الإسلام عن المذاهب والفلسفات الأخرى، وأنه - أي: الإعلام الإسلامي - ليس فقيرًا في موارده، ولا ضعيفًا في طاقاته وإمكاناته، ولا متهالكًا في فلسفته، ولا مهتزًّا في عقيدته، كما هو الحال في الإعلام الصليبي والصِّهْيَوني والشيوعي، الذي اتَّخذنا مذاهبه ومبادئه، وأخلاقه وأساليبه مذهبًا وأسلوبًا لإعلامنا الذي نطالع به المسلمين، ونغزوهم به في عُقر دارهم في كلِّ وقتٍ وفي كل مكان؛ حتى صار المعروف منكرًا، وصار المنكر معروفًا بيننا!

 

الإعلام الإسلامي وتطبيق الشريعة:

ولكي يقوم الإعلام الإسلامي بواجبه، ويَلقى اهتمام الحاكم والمحكوم على حدٍّ سواء، فلا بدَّ له من جو إسلامي يعيش فيه، ولن يتحقَّق ذلك إلاَّ في ظلِّ تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية السَّمحة في كل مجالات الحياة الاقتصاديَّة والاجتماعية والسياسية، ولكن هذا - كما يقول الباحث - لن يدفعَنا إلى التشاؤم واليأس، وعدم العمل على وجود إعلام إسلامي، إلاَّ بعد تطبيق شرْع الله في بلاد المسلمين؛ لأن الإعلام الإسلامي الذي نعمل على إيجاده وتدعيمه، ووضْع أُسسه وقواعده - سيتحمَّل مسؤولية المطالبة بتطبيق شرع الله من ناحية، وتهذيب سلوك الجماهير بالقِيَم والمبادئ الأخلاقية الإسلامية؛ لتقبلَ أحكام الشريعة الإسلامية من ناحية أخرى.

 

الصِّدق والواقعية في الإعلام الإسلامي:

يقول الباحث تحت هذا العنوان:

"إنَّ الإعلام الذي تخلو منه هذه الصفة، هو الذي يؤدي بأُمَّته إلى الدَّمار، ويرمي بها في الهاوية؛ سواء أكان ذلك في العاجل أم في الآجل، وسواء أخذ هذا التدرج نحو الحضيض زمنًا طويلاً أو قصيرًا، فإن المصير المحتوم لأُمَّة يقوم إعلامها على الكذب والغش، واختلاق الأباطيل الزائفة، والدعايات المُغرضة - هو السقوط الفكري والرُّوحي، بل والمادي في النهاية.

 

ولعل أهم ما يُميِّز الإعلام الإسلامي من غيره، هو أنه إعلام صادق واقعي، يعمل على بيان الحق، ويكشف عن وجوه الباطل بكلِّ الطرق والوسائل المشروعة، ولا يعتمد على الأساليب الملتوية.

 

وقد جاء القرآن الكريم موجِّهًا ومعلِّمًا للأمة الإسلامية بتحرِّي الدِّقة والالتزام بالصِّدق في نقْل وتقبُّل الأخبار، وحذَّر من تصديق الفاسق الذي يُحرِّف الأخبار ويلعب بالحقائق، فقال - سبحانه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ [الحجرات: 6].

 

واجبات الإعلام الإسلامي:

يقول الدكتور محمد زين الهادي:

"لقد ابتُلِي المجتمع الإسلامي في الوقت الحاضر بأمراض اجتماعية وأخلاقية، واقتصادية وسياسية، كان للإعلام "الشيطاني" الذي ينتشر في بلاد المسلمين دورٌ كبير في وجودها وانتشارها وتفاقُمها، فما نراه اليوم من جهل المسلمين بدينهم، وانحلال الشباب رجالاً ونساءً، وتشبُّثهم بالنُّظم والمبادئ والأفكار غير الإسلامية، وما حلَّ بالمسلمين من جهل التحاكُم إلى كتابهم وسُنَّة رسولهم - صلى الله عليه وسلم - وما نراه من فُرقة وانقسامٍ، وحرب ونزاع بين المسلمين، وما نراه أيضًا من سفور المرأة المسلمة وانسلاخها عن الزي والأخلاق والمبادئ الإسلامية، كلُّ هذه الأمراض وغيرها أوجَدها الإعلام الماجن الخبيث الذي يتلاعب القائمون عليه بعقول المسلمين حُكَّامًا ومحكومين.

 

لذلك فإن مسؤوليات الإعلام الإسلامي كثيرة، وواجباته تحتِّم عليه أن يتعدَّى مرحلة الوعظ والأحاديث الدينية التي ملَّ الناس من تَكرارها؛ لأن المجتمع الإسلامي المعاصر يحتاج إلى مَن يأخذ بيده، ويُنقذه من الجاهلية التي يعيش فيها، ولن يتحقَّق ذلك إلاَّ إذا قامَت وسائل الإعلام الإسلامي بمخاطبة عقول الجماهير المسلمة، وتربيتها تربية إسلامية جيدة، عن طريق الخبر والحديث والتحقيق، والمقال والتعليق، والترفيه الإسلامي المباح، والفيلم والمسلسل والندوة، وغير ذلك من فنون الإعلام الصحفي والإذاعي والتليفزيوني وغيره.

 

وختامًا:

فإن مجالات الإعلام الإسلامي ما زالت أرضًا بكرًا، تحتاج إلى جهود الرُّواد من الباحثين والدارسين والمفكرين الإسلاميين؛ لأن المكتبة الإعلامية تَفتقر إلى هذا النوع من الدراسة التي تؤصِّل فنون الإعلام في الإسلام، وتضع المنهج الإسلامي الصحيح لوسائل الإعلام العصرية: من صحافة وتلفاز، وإذاعة وغيرها.

 

والمستقبل يبشِّر بالخير - إن شاء الله - خصوصًا بعد أن أدرَكت الجامعة الإسلامية خطورة ما يبثُّه ويَنشره الإعلام العلماني الوضعي في بلاد المسلمين، وقد عُنِيت هذه الجامعة مشكورة بإعداد المتخصصين في مجالات الإعلام المختلفة، وذلك بجانب عنايتها بالدراسات والأبحاث العلمية الجادة في هذا المجال الحيوي المهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مبادئ العملية الإعلامية في خطاب الهدهد
  • بريطانيا: دراسة أكاديمية حول طريقة تقديم الإعلام للمسلمين
  • ما أحوجنا إلى الإعلام الإسلامي!
  • التأسيس لبناء إستراتيجية إعلام خيري
  • دور الإعلام الإسلامي في خدمة قضايا الأمة (مؤتمر)
  • حاجة المجتمع الى الفاعلية

مختارات من الشبكة

  • حاجتنا إلى هداية الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجتنا للاقتصاد الإسلامي في زمن العولمة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • حاجتنا إلى الإسلام كمنهج للحياة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحاجات الجسمية عند الطالبات المدعوات في المرحلة الثانوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حاجتنا للتفاؤل وقوله تعالى (سيجعل الله بعد عسر يسرا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حاجتنا إلى القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة الاستسقاء: حاجتنا إلى التوبة والاستغفار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخالطة الناس حسب الحاجة وترك الوحدة سفرا وحضرا إلا لحاجة سبب لطرد الشيطان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجتنا إلى القدوة الحسنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • حاجتنا إلى دعوة الأقارب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- جهود مباركة
إيمان عبد الكريم ذيب صالح الجبوري - العراق 18-04-2014 09:20 PM

بوركت الجهود فالموضوع حيوي ولكننا نحتاج إلى آليات وسبل يمكن من خلالها تفعيل الإعلام الإسلامي وتحصين عقول شبابنا في عصر العولمة الثقافية فلنبحث عنها ولنعتمدها

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب